تشهد كرواتيا، الأربعاء، انتخابات تشريعية يواجه فيها رئيس الدولة رئيس الوزراء.
كرواتيا: منافسة انتخابية حامية بين الرئيس ورئيس الوزراءتدور مواجهة، الأربعاء، في الانتخابات التشريعية الكرواتية مع ترشح الرئيس اليساري، ذي التوجه الشعبوي، زوران ميلانوفيتش، وبقائه في منصبه، لمنافسة رئيس وزرائه المحافظ أندريه بلينكوفيتش.
ورغم أن المحكمة الدستورية قضت بأن هذا الترشح لم يحترم القانون، وأمرت الرئيس بالاستقالة قبل بدء حملته الانتخابية، فإنه بقي في منصبه، وواصل حملته. وكان تعيين قاضٍ يُشتبه في تواطئه مع مجرمين في منصب المدعي العام لدولة كرواتيا، السبب الذي أقنعه بالترشح - والقيام بحملة من خلال قطع وعود «ببلد أفضل وأكثر عدلاً» و«حكومة إنقاذ وطني».
ويجري انتخاب 3 من نواب البرلمان الكرواتي البالغ عددهم 151 من قبل المغتربين الذين غالباً ما يصوتون لـ«الاتحاد الديمقراطي الكرواتي».ركز «الاشتراكي الديمقراطي»، الذي تحالف مع 5 أحزاب يسارية وليبرالية صغيرة في ائتلاف اطلق عليه اسم «أنهار العدالة»، حملته الانتخابية على مكافحة الفساد، والمطالبة بزيادة الأجور ورواتب التقاعد.
يطلق بلينكوفيتش حملته مذكراً باستمرار أن كرواتيا في ظل ولايته، انضمت إلى منطقة اليورو وفضاء شنغن. ويعني التصويت لـ«الاتحاد الديمقراطي» تأييداً «للاستقرار والأمن والتنمية»، كما يقول رئيس الوزراء البالغ 54 عاماً والذي يشغل منصبه منذ عام 2016. المستشار الألماني أولاف شولتس يزور مصنع «كافيسترو» لإنتاج مواد مُعاد تدويرها في مدينة شنغهاي الصينية
وقال شولتس في حديث مع طلاب في جامعة تونغي في شنغهاي، إنه عندما أُطلقت السيارات اليابانية والكورية في أوروبا كانت هناك مخاوف من أن السوق ستتجه نحو آسيا، «ولكن تبين أن هذه المخاوف لا أساس لها». وأضاف: «هناك الآن سيارات يابانية في ألمانيا، وسيارات ألمانية في اليابان، والأمر نفسه يجب تطبيقه بين الصين وألمانيا».
وفي النقطة الثالثة، التي قال المصدر إن شولتس سيناقشها في اليوم الأخير من الزيارة خلال لقاءاته مع المسؤولين السياسيين على رأسهم الرئيس الصيني شي جينبينغ، فإن الحرب في أوكرانيا ستكون في طليعة هذه المناقشات. وأشار المصدر إلى أن المستشار يريد أن يوضح خلال هذه المشاورات أن الحرب في أوكرانيا لها تأثير مباشر في الصين ومصالحها في ألمانيا وأوروبا، وسيؤكد كذلك ضرورة احترام ميثاق الأمم المتحدة حول النظام العالمي القائم على القوانين.
https://aawsat.
قُتل 4 أشخاص في قصف روسي على منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا، وفق ما أعلنت السلطات، الاثنين، في وقت تسعى فيه قوات موسكو لتحقيق مزيد من التقدم في المنطقة الصناعية المدمرة. https://aawsat.
وأضاف كاميرون، لمحطة «سكاي نيوز»: «إذا كنت في إسرائيل هذا الصباح فستفكر بشكل سليم بأن لديك الحق الكامل للرد على ذلك... وهو حقهم بالفعل. لكن نحثهم على أنه لا ينبغي عليهم التصعيد». وقال ماكرون في تصريحات لقناة «بي إف إم تي في» إن باريس «ستقوم بكل ما في وسعها لتفادي... تصعيد»، مؤكداً أن طائرات فرنسية شاركت في اعتراض بعض الصواريخ والمسيّرات التي أطلقتها إيران نحو إسرائيل في أجواء الأردن.
أعلنت كييف، أمس ، أن قواتها التي تدافع عن مدينة تشاسيف يار على الجبهة الشرقية تلقّت أسلحة إضافية لمساعدتها على التصدّي لتقدّم الجيش الروسي الذي يطمح للاستيلاء على هذا المركز الاستراتيجي. انتظرت إيران أسبوعين قبل تنفيذ تهديداتها بالرد على الهجوم الذي دمر قنصليتها في دمشق، وقضى على قادة «الحرس الثوري» المكلفين التواصل مع جبهات الممانعة في سوريا ولبنان والعراق. والسؤال المطروح اليوم إقليمياً ودولياً يتناول الرد الإسرائيلي على الهجمات الإيرانية الصاروخية وبالمسيرات، ليل السبت - الأحد، التي لم تكن مفاجئة، ولم تسفر عنها أضرار مادية كبيرة، ولا خسائر بشرية.
من هنا، فإن فترة ترقب جديدة، وهذه المرة من جانب إسرائيل، أخذت تفرض نفسها، وستشهد كثيراً من الاتصالات المتداخلة مع الطرفين الإيراني والإسرائيلي لمنع انزلاق المنطقة إلى حرب واسعة، لا أحد يريدها. لذا يتزايد الترقب لما سيقرره مجلس وزراء الحرب الإسرائيلي، الذي كان منتظراً انعقاده بعد ظهر الأحد. إلا أن وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، سارع الأحد إلى تأكيد أن تل أبيب «تدرس تحركاتها بعناية»، مضيفاً: «لقد قلنا إذا هاجمت إيران إسرائيل، فسوف نهاجم إيران.
وختم ماكرون رسالته بتأكيد أن بلاده «تعمل مع شركائها على خفض التصعيد وتدعو إلى ضبط النفس». وفي السياق نفسه، كتب وزير الخارجية ستيفان سيجورنيه على المنصة نفسها أن «إيران عبر قرارها تنفيذ هذا العمل غير المسبوق، إنما تتجاوز عتبة جديدة في أفعالها الهادفة إلى زعزعة الاستقرار، وتُجازف بحصول تصعيد عسكري»، مضيفاً أن «فرنسا تكرر تمسكها بأمن إسرائيل وتؤكد تضامنها» معها.
وقالت وزارة الدفاع البريطانية، في بيان: «أرسلنا عدة طائرات إضافية تابعة لسلاح الجو الملكي، ووحدات للتزود بالوقود في الجو إلى المنطقة»، مضيفة أن «هذه الطائرات البريطانية ستعترض أي هجوم جوي في نطاق بعثاتنا الموجودة إذا لزم الأمر». وتشارك بريطانيا في العملية البحرية في البحر الأحمر، التي تقودها الولايات المتحدة.
وجاء في كلمة له على منصة «إكس»: «هدفنا هو المساهمة في وقف التصعيد وتحقيق الأمن في المنطقة». بيد أن المنتظر أن تحصل مشاورات أوروبية الإثنين بمناسبة المؤتمر، الذي تنظمه فرنسا لصالح السودان، والذي سيحضره ما لا يقل عن 20 وزير خارجية، بينهم كثير من الأوروبيين. لم يبقَ البابا فرنسيس بعيداً عما يحصل. ففي كلمة له، الأحد، أمام الحشود في ساحة القديس بطرس، وجّه «نداء صادقاً لوقف أي عمل يمكنه أن يغذي دوامة من العنف تهدد بجرّ الشرق الأوسط إلى صراع أكبر». وتابع: «لا ينبغي لأي طرف أن يهدد وجود الطرف الآخر. ويجب على جميع الدول أن تسعى لإحلال السلام، وتساعد الإسرائيليين والفلسطينيين على العيش في دولتين في أمان». وختم قائلاً: «كفى حرباً، كفى هجمات، كفى عنفاً. نعم للحوار، نعم للسلام».
وسيبدأ المجلس على الفور بحث الاعتراضات، التي قدمت خلال هذه الفترة، وإعلان نتائجها، قبل إعلان النتائج النهائية للانتخابات التي أظهرت نتائجها الأولية تفوقاً لحزب «الشعب الجمهوري»، أكبر أحزاب المعارضة، بحصوله على 37.8 في المائة من أصوات الناخبين والفوز بـ35 بلدية.وجاء حزب «العدالة والتنمية» الحاكم في المرتبة الثانية بنسبة 35.
وسجلت الانتخابات المحلية الأخيرة مشاركة أقل من نظيرتها في عام 2019، حيث بلغت نحو 78 في المائة، مقابل 84.5 في المائة في 2019.
في الجانب الفائز، تم تقييم الاتصال الهاتفي بين رئيس حزب «الشعب الجمهوري» أوزغور أوزيل وإردوغان للتهنئة بعيد الفطر، واقتراحه إبقاء قنوات الحوار مفتوحة، ورد الرئيس بأنه وجد الاقتراح «قيماً»، على أنه خطوة سياسية تقوي، إلى جانب الفوز الكبير للحزب في الانتخابات، من يد القيادة اليافعة لأوزيل للحزب الذي أسسه مصطفى كمال أتاتورك.
عد الصحافي مراد يتكين أنه لا يمكن تفسير ما سماه بـ«الذعر» بين أعضاء «تحالف الشعب» بأنهم بدأوا فجأة التعاطف مع أكشنار التي استهدفوها حتى الأمس القريب، أو بالنظر إلى أدائها السابق في الانتخابات المحلية، وحقيقة أنها كانت أشد المهاجمين لحزب «الشعب الجمهوري» ورئيسي بلديتي إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، وأنقرة، منصور يافاش.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الخلافات تتفاقم.. علاقة بايدن ونتنياهو في طريق مسدوددخلت العلاقة بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في طريق مسدود
اقرأ أكثر »
بايدن وكيشيدا يتعهدان بتشكيل جبهة دفاعية موحدة في مواجهة الصينأشاد الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا بزيادة التعاون العسكري المشترك.
اقرأ أكثر »
بين بايدن ونتنياهو... إنها إيران وليست غزةكثيرة جداً القراءات حول مصير العلاقات الإسرائيلية - الأميركية، في ضوء الخلاف القاسي بين الرئيس الأميركي جو بايدن، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول
اقرأ أكثر »
أميركا واليابان والفلبين ترسي تحالفها ضد الصينحضر التوتر المستمر منذ فترة طويلة بين الصين وجيرانها على طاولة قمة ثلاثية غير مسبوقة، جمعت بالبيت الأبيض الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء الياباني
اقرأ أكثر »
اتصال متفجر.. بايدن هدد نتنياهو بإعادة النظر في دعمهفيما لم تعد الخلافات بين إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سراً، تفاقم غضب بايدن من حليفه 'بيبي' كما يلقبه.فقد كشف
اقرأ أكثر »
50 دقيقة مشحونة.. 3 مطالب رئيسية لبايدن في مكالمة 'التحذير الأخير' لنتنياهوتحدثت وسائل إعلام عالمية، عن مضمون المكالمة الهاتفية 'المشحونة' التي جرت بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس، وما ترتب عنها.
اقرأ أكثر »