أفاد باحثون أميركيون، بأن الاستهلاك المفرط للكافيين يمكن أن يؤثر على مزاج المراهقين ونومهم وأدائهم المدرسي.
https://aawsat.com/%D8%B5%D8%AD%D8%AA%D9%83/5022620-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%81%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%82%D8%AF-%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%84-%D8%AE%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%82%D9%8A%D9%86القهوة كانت من بين مصادر الكافيين لدى المراهقين
وأجرى الباحثون استطلاعاً على المستوى الوطني لرصد مدى انتشار الكافيين بين المراهقين، حيث سألوا 1095 من آباء المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاماً عن استهلاك أبنائهم للكافيين. وتشير الدراسة إلى أن أدمغة المراهقين لا تزال في طور النمو، ويمكن أن يؤثر الاستهلاك المفرط للكافيين على مزاجهم ونومهم وأدائهم المدرسي.
من المؤكد أن التمارين الرياضية تساهم في تحسين صحة القلب والرئتين، مما يساعد على منع ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول «الضار» الذي يمكن أن يسد الشرايين. وفي حين أن أي نوع من التمارين التي تساهم في ارتفاع دقات القلب، سواء كان المشي أو الركض، مفيد لصحة القلب، فإن الإنسان يحتاج إلى المزج بين مجموعة من التدريبات.رغم أن المشي بشكل عام مفيد، فإنه لتعزيز صحة القلب يجب أن تكون الوتيرة سريعة، وألا يجب أن تكون التضاريس متنوعة حتى تتمكن من العمل بجهد أكبر.
وأوضح الباحثون أن التمارين المسائية أفضل لتنظيم ضغط الدم؛ بفضل دورها في تحسين التحكم في القلب والأوعية الدموية عن طريق الجهاز العصبي الذاتي، ونُشرت النتائج، الجمعة، بدورية «فسيولوجي». وراقب الباحثون الآليات المتعلقة بالجهاز العصبي الذاتي، الذي يتحكم في التنفس، ومعدل ضربات القلب، وضغط الدم، والهضم، وغيرها من الوظائف الجسدية اللاإرادية، مثل نشاط الأعصاب المسؤولة عن تنظيم تدفق الدم المحيطي عبر انقباض واسترخاء الأوعية الدموية في الأنسجة العضلية.
وأشار دي بريتو إلى أن «التمارين الرياضية المسائية أكثر فائدة للجهاز العصبي الذاتي الذي يتحكم في ضغط الدم، وقد تكون نتائج دراستنا مهمة بشكل خاص لمرضى ضغط الدم المرتفع الذين لديهم مقاومة للعلاج بالأدوية». ويمكن أن يؤدي التناوب بين الساخن والبارد إلى تحسين الدورة الدموية وتقليل الالتهاب وتسهيل الشفاء. لكن مع ذلك، من الضروري توخي الحذر عند استخدام العلاج الساخن أو البارد، لأن التعرض المفرط للحرارة أو البرودة يمكن أن يؤدي إلى حروق أو قضمة الصقيع أو تلف الأنسجة.
وفي الشتاء يقوم العديد من الأشخاص بتقشير الكيوي قبل تناوله، لكن القشرة صالحة للأكل بالكامل ومليئة بالألياف والمواد المغذية. لذا؛ بدلًا من تقشيره، يمكنك ببساطة غسل الكيوي جيدًا وقضمه مثل التفاحة.تناوله طازجا كلما أمكن ذلك لتعظيم محتواه الغذائي؛ فالتوت مليء بمضادات الأكسدة والفيتامينات والألياف المفيدة لصحة القلب ووظائف المخ ودعم المناعة.بدلاً من شرب عصيرها فقط، تناول الفاكهة كاملة للاستفادة من الألياف والمواد المغذية الإضافية الموجودة بداخلها.
وتم استخدام الشاي الأخضر في الطب الصيني التقليدي لعدة قرون لعلاج كل شيء بدءا من الصداع إلى الاكتئاب. كما أن هذا المشروب الشعبي غني بمضادات الأكسدة أكثر من أنواع الشاي الأخرى بسبب طريقة معالجته بالتبخير بدلاً من التخمير؛ فهو يحتوي على فيتامينات وحمض الفوليك والمنغنيز والبوتاسيوم والمغنيسيوم،والكافيين ومضادات الأكسدة الأخرى. وذلك وفق ما ذكر موقع «gloucestershirelive» الإخباري.
https://aawsat.
وبحسب صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية، أجريت الدراسة على 122 شخصاً، معظمهم من النساء الشابات اللائي تتراوح أعمارهن بين 18 و24 عاماً، تم سؤالهن عن توقعاتهن بشأن مدى استمتاعهن بوجبة غداء قبل تقديمها لهن لتناولها. وقال ستيفن لي مورفي، مؤلف الدراسة الرئيسي، من جامعة غينت في بلجيكا: «إن الإفراط في استهلاك الطعام غالباً ما يكون بسبب الافتقار إلى ضبط النفس. ومع ذلك، تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أنه قد يكون أيضاً مدفوعاً في كثير من الأحيان برغبة الإنسان البسيطة في الوصول إلى مستوى معين من الاستمتاع بتناول وجباته. فعندما يعوق الإلهاء والتشتيت هذا الأمر، فمن المحتمل أننا قد نحاول تعويض ذلك عن طريق استهلاك المزيد من الطعام».
وخلص الباحثون إلى أن المواد الكيميائية الضارة المثبطة للهب، التي تضاف عمداً إلى الأجزاء الداخلية للسيارة، يتم إطلاقها في هواء المقصورة، ليتم استنشاقها من قبل الركاب.وتم العثور على تركيزات أعلى من مثبطات اللهب خلال الطقس الدافئ، بحسب الدراسة. حذر عدد من العلماء من خطر فئة جديدة من متغيرات فيروس «كورونا»، مشيرين إلى أنها قد تتسبب في موجة جديدة من الإصابات في فصل الصيف.بحسب ما ذكرته شبكة «سي إن إن» الأميركية، تُعرف هذه المتغيرات باسم ««FLiRT، وهي جزء من عائلة «أوميكرون»، وتتميز بقدرتها على تجنب الاستجابة المناعية للجسم، وعلى الانتشار بسرعة وسهولة من شخص لآخر.
وقال الدكتور ويليام شافنر، خبير الأمراض المعدية في جامعة فاندربيلت: «لقد علمنا من المختبرات أن متغيرات تبدو، حتى الآن، قابلة للانتقال بسرعة كبيرة مثل باقي متغيرات الفرعية الأخرى، وأنها أفضل في الهروب من المناعة السابقة مقارنة بالسلالات الأخرى». وأضاف: «لكن لا يبدو أنها تنتج مرضاً أكثر خطورة من المتغيرات السابقة».ما مدى فاعلية اللقاحات ضد هذه المتغيرات؟
https://aawsat.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
إزالة 119 مبنى آيلاً للسقوط وترميم 100 بمكةتحرص أمانة العاصمة المُقدسة على معالجة أشكال التشوه البصري، بإزالة المباني المهجورة والآيلة للسقوط التي تشكل خطراً على الأرواح في حال انهيارها.
اقرأ أكثر »
هل يلعب شعلة الشرقية بالتشكيلة الكاملة أمام القادسية؟أصبحت الإصابات تشكل خطراً على فريق شعلة الشرقية للسيدات المنافس في الدوري الممتاز بنسخته الثانية، بعد أن أصيبت قائدة الفريق سارة الخاطر بالكاحل.
اقرأ أكثر »
مربو الحشرات يلجأون للذكاء الاصطناعي لمساعدتهم في خفض التكاليففي مسعى لخفض تكاليفها على نحو قد ينعكس على أسعار منتجها، تتجه شركة 'فول سيركل' الآن إلى الاستفادة من الذكاء الاصطناعي للمساعدة في زيادة الإنتاج بتكلفة أقل.
اقرأ أكثر »
الرئيس الإسرائيلي: استخدام المحكمة الجنائية الدولية ضد تل أبيب «يهدد الديمقراطيات»عدّ الرئيس الإسرائيلي احتمال قيام المحكمة الجنائية الدولية بتوجيه التهم لقادة إسرائيليين على خلفية الحرب في غزة يمثل «خطراً على الديمقراطيات»
اقرأ أكثر »
مؤسسة طبية تصدر إرشادات جديدة لاستهلاك مشروبات الكافيينقام المجلس الهندي للأبحاث الطبية أخيرًا بتحديث إرشاداته المتعلقة باستهلاك الشاي والقهوة والمشروبات الأخرى التي تحتوي على الكافيين.
اقرأ أكثر »
ما علاقة زيادة هرمون التوتّر بمعدّل ذكاء المواليد؟هل يمكن أن تؤثّر زيادة هرمونات التوتّر على الذكاء لدى المواليد؟
اقرأ أكثر »