لبنان: نصف عام على معركة إسناد تحولت حرباً مفتوحة قال رئيس المجلس النيابي اللبناني نبيه بري لـ«الشرق الأوسط»: «إننا لن ننجر إلى حرب مفتوحة مع إسرائيل، وسنبقى.
https://aawsat.
ثبّت «حزب الله» والجيش الإسرائيلي قواعد الاشتباك الجديدة؛ بتبادل للقصف طال الجولان السوري المحتل، ومحيط مدينة بعلبك في شرق لبنان.أكد رئيس المجلس النيابي نبيه بري لـ«الشرق الأوسط»: «إننا لن ننجر إلى حرب مفتوحة مع إسرائيل، وسنبقى نمارس ضبط النفس ونعمل على استيعاب العدوان الإسرائيلي».قطعت الخطوط الجوية السويسرية رحلة بين زيوريخ وبيروت ليل الخميس - الجمعة بعدما عدّ خبراؤها الوضع الأمني في لبنان «يصعب تقييمه».https://aawsat.
وتُعد محافظة درعا المنطقة الوحيدة التي لم يخرج منها جميع مقاتلي المعارضة بعد استعادة النظام السيطرة عليها، إذ أبقى اتفاق تسوية رعته موسكو على وجود مقاتلين معارضين احتفظوا بأسلحة خفيفة. وعرضت إسرائيل، وفقاً لتقارير، عودة 60 ألف فلسطيني من النازحين، باستثناء الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عاماً. ونقلت وكالة أنباء «العالم العربي»، عن مصادر عربية، أن عودة نازحي غزة قد تبدأ بعد 10 أيام إلى أسبوعين من تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع، إذا ما تم الاتفاق عليه نهائياً. وعلى العائدين المرور عبر نقاط تفتيش عسكرية إسرائيلية لمنع مقاتلي من التسلل مرة أخرى إلى الشمال، وفق ما نقل مسؤولون إسرائيليون ومصريون.
وأضاف: «مصر تؤكد استمرار جهود الوصول لاتفاق هدنة في قطاع غزة، مع تقدم ملحوظ في التوافق حول العديد من النقاط الخلافية». وفي ذكرى مرور ستة أشهر على بدء الحرب في السابع من أكتوبر ، جدد بوريل إدانته للهجوم الذي نفذته حركة «حماس» على جنوب إسرائيل، وقال: «بهذا الهجوم العشوائي، أفقدت حركة نفسها الأهلية تماماً»، معتبراً أنه لا يمكن للحركة أن تمثل الشعب الفلسطيني.
يتحدر دقة من باقة الغربية داخل إسرائيل، واعتُقل في عام 1986 بتهمة خطف وقتل جندي إسرائيلي، وحُكم عليه بداية بالإعدام، لكن الحكم خُفف إلى السجن لمدة 38 عاماً. ويقول النادي إن عدد المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ارتفع بعد التاريخ المذكور من خمسة آلاف معتقل إلى أكثر من تسعة آلاف. ونشرت الصحافية الإسرائيلية، عميره هاس، مراسلة «هآرتس» تقريراً عن أنشطة الاستيطان التي حدثت في نهاية الشهر الماضي، على قرية مخماس في جنوب شرقي رام الله، وعن اقتحام ومهاجمة في قرية عقربة، أسفرا عن جريمة قتل بالنار، راح ضحيتها فخر بني جابر .
وتابعت تمير: «حكومتنا أيضاً تجاوزت الحدود، وثمة علم أسود يرفرف فوقها وفوقنا»، وعدّت أن «القيادة الحالية في إسرائيل تجعلنا جميعاً في قتل الناس؛ بسبب الجوع والعطش، والتسبب في أن يقتلوا بعضهم بعضاً من أجل قطعة خبز، وأن يأكلوا أعلاف الطيور ويشربوا المياه الملوثة». وأكَّد رئيس الوزراء أنَّ الأردن يتعامل مع القضيَّة الفلسطينيَّة «بوصفها شأناً أردنيَّاً بحكم التَّاريخ والجغرافيا والرَّوابط الوثيقة»، مشيراً إلى جهود بلاده المتواصلة لدعم الفلسطينيين في غزة والضفَّة الغربيَّة، وفي مقدِّمتها المساعدات الإنسانيَّة.
وشدد على أن الأردن سيستمر في جهوده المستمرة لإنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من حزيران 1967، وأن الأردن سيستمر في القيام بكل ما يستطيعه من أجل وقف العدوان الإسرائيلي الوحشي على غزة، وحماية المدنيين، وإيصال ما يحتاجه القطاع من مساعدات إنسانية كافية لجميع أنحاء القطاع.
وأوضح الشبلي أن القافلة ستتبعها قوافل مماثلة ضمن خطة لزيادة عدد القوافل البرية الموجهة إلى غزة، بهدف مضاعفة المساعدات المرسلة من خلال الجسر البري الإغاثي المستدام لإيصال المساعدات وإدخالها عبر معبر كرم أبو سالم لأكبر عدد ممكن إلى غزة.من جهتها، أكدت القوات المسلحة الأردنية، أن إرسال القافلة يأتي في إطار حرص الأردن على إدخال مزيد من المساعدات لسكان القطاع لمساعدتهم على تجاوز الأوضاع الصعبة خلال شهر رمضان المبارك وقبيل العيد.
وعرضت إسرائيل، وفقاً لتقارير صحافية، عودة 60 ألف فلسطيني من النازحين، باستثناء الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عاماً. وكانت المصادر أشارت إلى أن المفاوضات تهدف إلى اتفاق محدود لإطلاق النار لا يتضمن «إطلاق سراح الأسرى»، ولا تغييرات جذرية في العمليات العسكرية. وتابع الجيش أن «عدداً كبيراً من القوات الإسرائيلية يواصل العمل في قطاع غزة، وسيحافظ على حرية عمل الجيش الإسرائيلي وقدرته على القيام بعمليات استخباراتية دقيقة».
لكن مصدراً آخر قال إن الوفد الذي يرأسه رئيس «الموساد»، ديفيد برنياع، سيستمع إلى مقترح الوسطاء والرسالة التي سينقلونها من «حماس»، وسيوضح لرئيس «وكالة المخابرات المركزية الأميركية»، ويليام بيرنز، وغيره من كبار المسؤولين، ضرورة ممارسة الضغط على «حماس»، وليس على إسرائيل. ودعا نتنياهو الإسرائيليين إلى الوحدة بمناسبة مرور ستة أشهر على بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.
أظهر استطلاع رأي أن أكثر من نصف الإسرائيليين ناقمون على حكومة بنيامين نتنياهو، بعد 6 أشهر من الحرب في قطاع غزة، وبالتزامن تظاهر نحو 100 ألف شخص للاحتجاج على سياسة الحكومة الإسرائيلية، وطالبوا بإبرام صفقة لتحرير الرهائن. وفي خطوة متقدمة، تظاهر هؤلاء أمام مقر النقابات، مطالبين قادة الاحتجاج بإعلان الإضراب العام في أماكن العمل وجميع المرافق الاقتصادية والمكاتب الحكومية، لإجبار الحكومة الإسرائيلية على إبرام صفقة.وأعلن الجيش الإسرائيلي استعادة جثة كتسير من خان يونس، وقال في بيان، أمس السبت، إن المحتجز قُتل حينما كان في الأسر لدى «حركة الجهاد الإسلامي»، ولم يضف أي معلومات عن كيفية وفاة المحتجز، فيما لم تعلّق الحركة على البيان الإسرائيلي.
واختتمت: «قد يتم الاعتراف بكتسير ضحية للأعمال العدائية، لكن المصطلح الدقيق هو ضحية أعمال التخلي. فقد تم التخلي عنه في 7 أكتوبر، وتم التخلي عنه في الأسر لـ18 يوماً، كان يمكن خلالها إعادته حياً». واتهم منظمو الاحتجاجات نتنياهو بعرقلة صفقة إعادة الرهائن وإجراء الانتخابات المبكرة لإصراره على بقاء الحكومة ولضمان مستقبله السياسي في رئاستها.
لكن الاحتجاج شهد مظاهر عنف شديد، بينما حضرت الشرطة الإسرائيلية بقوات كبيرة للاشتباك. ووفقاً لتقارير، فإن الشرطة اعتقلت 6 من المحتجين وأصابت 15 آخرين، فيما زعمت أن 3 من أفرادها أصيبوا بسبب «اعتداءات». ويشارك في الاحتجاج رئيس الموساد داني ياتوم، الذي قال إن نتنياهو أفلس كقائد، إلى جانب عامي إيلون، رئيس «الشاباك» الأسبق، الذي عد نتنياهو «أساس البلاء في إسرائيل»، كما ينشط في معارضة الحكومة رئيس المعارضة الإسرائيلية، يائير لبيد، الذي قال إن «العالم الذي كان يقف معنا، انقلب علينا بين ليلة وضحاها».
ويقول حمادة في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إن «ما يحصل منذ الثامن من أكتوبر في الجنوب، الذي انطلق تحت مسمّى ، تزامَن مع تنصّل إيران مما جرى في غزة، بدليل الكلام الواضح للمرشد الأعلى في إيران علي خامنئي، ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان، وإعلانهما أن ما يقوم به حلفاء إيران يحصل من دون علم طهران».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
بري لـ«الشرق الأوسط»: إسرائيل تستدرجنا للحرب ونحن لن ننجر إليهاأكد رئيس المجلس النيابي نبيه بري لـ«الشرق الأوسط»: «إننا لن ننجر إلى حرب مفتوحة مع إسرائيل، وسنبقى نمارس ضبط النفس ونعمل على استيعاب العدوان الإسرائيلي».
اقرأ أكثر »
ضوء أخضر إيراني لتركيا في العراق... من دون ضماناتكشف مسؤول تركي لـ«الشرق الأوسط» جانباً من «خطة أنقرة» في إطار التحضير لـ«متغيرات سيترتب عليها اليوم التالي للحرب في غزة، وعزمها على التكيف معها
اقرأ أكثر »
بري لـ«الشرق الأوسط»: أنا من يرعى الحوار لانتخاب رئيس للبنانحسم رئيس المجلس النيابي نبيه بري السجال الدائر حول مَن يدعو للحوار ويتولى إدارته انطلاقاً من المبادرة التي أطلقتها كتلة «الاعتدال» النيابية
اقرأ أكثر »
سياسي لـ”الوئام”: لبنان غير مستعد للحرب مع إسرائيل وقرار الدولة “مخطوف”منصة إلكترونية سعودية
اقرأ أكثر »
غالانت: إسرائيل تعمل ضد الأعداء في شتى أنحاء الشرق الأوسطقال وزير الدفاع يوآف غالانت اليوم (الثلاثاء) إن إسرائيل تعمل في جميع أنحاء الشرق الأوسط لتكبد أولئك الذين يهددونها الثمن.
اقرأ أكثر »
خبير مصري يتوقع تصعيدا عسكريا في الشرق الأوسطتوقع اللواء محمد عبد الواحد، الخبير الاستراتيجي المصري، أن تشهد منطقة الشرق الأوسط تصعيدا جراء الإجراءات العسكرية التي اتخذتها إسرائيل مؤخرا بعد ضرب القنصلية الإيرانية في سوريا.
اقرأ أكثر »