المنفي وصالح وتكالة يتفقون على «وجوب» تشكيل «حكومة موحدة»أعلنت الجامعة العربية اتفاق رؤساء المجالس الرئيسية الثلاثة في ليبيا عقب اجتماعهم في القاهرة الأحد، على «وجوب تشكيل حكومة موحدة»، مهمتها الإشراف على العملية الانتخابية، وتقديم الخدمات الضرورية للمواطن، بالإضافة إلى «توحيد المناصب السيادية بما يضمن تفعيل دورها المنوط بها على مستوى الدولة الليبية».
وطبقاً للبيان، فقد عقد الاجتماع، تحت مظلة الجامعة العربية، تلبية لدعوة من أمينها العام أحمد أبو الغيط، لتقريب وجهات النظر وحل النقاط الخلافية، التي تخص كيفية الوصول إلى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.ورأى أبو الغيط، أن التوافق الذي حدث بين القادة الليبيين «فاق التوقعات»، لافتاً خلال مؤتمر صحافي مشترك عقب الاجتماع، إلى الاتفاق على «وجوب تشكيل حكومة موحدة، تقود لإجراء الانتخابات الليبية المؤجلة».
في المقابل، التزم عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة «الوحدة» المؤقتة، الصمت حيال الاجتماع، ولم يصدر عنه أو عن حكومته أي تعليق رسمي، فيما رفض محمد حمودة الناطق الرسمي باسمها التعليق. وأكد الكوني في الاجتماع الذي حضره رئيس بعثة يان فيتشيشيال، ضرورة بدء العمل بشكل فعلي من شأنه أن يحول الاتفاقيات النظرية إلى واقع ملموس ينتظره المراقب الليبي، وعدّ أن ملف الهجرة غير المشروعة من الملفات الشائكة التي لا تستطيع ليبيا حلحلتها دون تعاون مثمر ومباشر مع الاتحاد الأوروبي، وأن ضبط الحدود الجنوبية يؤسس لخطوة أساسية لمكافحة الجريمة المنظمة، وتهريب البشر التي ارتفعت بسبب الظروف التي تعيشها دول الجوار.
https://aawsat.
وفي رسالة إلى آمر السجن، كارة، قالت المنظمة: «علمنا مؤخراً أنك تحمل رتبة عميد؛ وهو أمر يبشر بالخير إضافة لتبعية الجهاز للمجلس الرئاسي، وهذا يجعلكم كغيركم من الأجهزة المماثلة تحت سلطة القانون والنائب العام»، مشيرة إلى أنه «لا تزال تتلقى مئات الرسائل من أسرة المعتقلين بهذا السجن»، الذي يقبع فيه عدد من رموز أنصار الرئيس الراحل معمر القذافي.
ويقبع في سجن معيتيقة عبد الله السنوسي، مدير الاستخبارات العسكرية في عهد القذافي، بالإضافة إلى منصور ضو، رئيس الحرس الخاص للقذافي، وآخرون. وقال «الأمة» في مذكرة إصلاحية قدّمها لـ«تقدم» بالقاهرة، الجمعة، إن التمثيل في التحالف «رجّح دور المجتمع المدني، مهنيين، ونقابات، ولجان مقاومة، على الأحزاب، برغم أن المقام هو مقام سياسي».
وشدّد على «أهمية رفع نسبة تمثيل النساء في التحالف إلى 40 بالمائة، لتماثل النسبة التي نصت عليها الوثيقة الدستورية لتمثيل النساء في المجلس التشريعي، بدلاً من نسبة 30 بالمائة التي خصصتها لهن»، عادّاً ذلك «تراجعاً عن الحقوق المكتسبة للنساء بأمر الثورة». https://aawsat.
لكن قيادات عشرات منظمات المجتمع المدني والنقابات التي تحصل على تمويلات لمشاريعها منذ أكثر من 10 أعوام من جهات أوروبية وأميركية وكندية ويابانية رفضت الاتهامات الموجهة إليها بـ«الخيانة الوطنية» و«التآمر على أمن الدولة». ورد سعيد على منتقديه قائلاً: «الشعب التونسي لا يقبل بأن يتدخل في شأنه أحد بأي شكل من الأشكال؛ لا بصفة صريحة ولا تحت جنح الظلام».من جهة أخرى ترأس وزير الداخلية كمال الفقي ندوة كبار مسؤولي قطاع الحرس الوطني، الذي تتصدر قوات النخبة التابعة له القوات المكلفة بمهمات مكافحة الإرهاب والهجرة غير النظامية والجريمة المنظمة والمخدرات وقضايا «التآمر على أمن الدولة».
وفسر بوزغاية هذه «التطورات الأمنية الإيجابية» بنجاحات قوات الأمن، وفي إنجاز «عمليات أمنية نوعية أسفرت عن تصفية العديد من القيادات والعناصر الإرهابية، وفي تحقيق تعاون مع المواطنين في الكشف عن الإرهابيين المسلحين والمشتبه فيهم، على غرار ما حصل في مدينة بن قردان الحدودية مع ليبيا، في مارس 2016، عندما ساهم مدنيون في الكشف عن المسلحين ومحاصرتهم وإيقاف عشرات منهم وقتل البقية».
وأكد العطا أن الجيش «لن يدخل مفاوضات إلا بعد تسليم الأسلحة الكبيرة والآليات العسكرية والسيارات، والانسحاب إلى ستة معسكرات جرى تحديدها في دارفور والعاصمة»، مضيفاً «بعد ذلك، يكون الجلوس معهم لتطبيق العدالة والقانون».وكانت قوات «الدعم السريع» قد رحبت بدعوة مجلس الأمن لوقف الأعمال العدائية خلال رمضان، مؤكدة استعدادها للحوار حول آليات مراقبة متفَق عليها لضمان تنفيذ الهدنة.
وطالب مساعد قائد الجيش، وزير الدفاع بـ«المضي قدماً في إكمال عملية دمج كل قوات الفصائل المسلّحة داخل الجيش حتى يكون السلاح بيده وحده». من جهة ثانية، شدّد «محامو الطوارئ » على أهمية «إلزام طرفي القتال بقرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار، وتنفيذ الالتزامات المفروضة بموجب القانون الدولي الإنساني، وإعلان مبادئ جدة، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق».https://aawsat.
ومطلع الشهر الحالي، دعت المحامية المعروفة ورئيسة حزب «الاتحاد من أجل التغيير والرقي» المعارض، زبيدة عسول، الجزائريين إلى «ممارسة حقهم في التصويت» في الانتخابات الرئاسية، معلنة الترشح. وهي بذلك أول شخصية سياسية تؤكد عزمها المشاركة في المنافسة الانتخابية المرتقبة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: OKAZ_online - 🏆 17. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: dw_arabic - 🏆 1. / 68 اقرأ أكثر »