أم عبدالله.. قصة بائعة احترفت التجارة 30 عامًا في سوق العتيبية\n

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

أم عبدالله.. قصة بائعة احترفت التجارة 30 عامًا في سوق العتيبية\n
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 ajlnews
  • ⏱ Reading Time:
  • 30 sec. here
  • 2 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 15%
  • Publisher: 68%

أم عبدالله.. قصة بائعة احترفت التجارة 30 عامًا في سوق العتيبية

روت أم عبدالله البائعة في سوق العتيبية، قصة احترافها العمل في مجال التجارة لقرابة الـ30 عامًا.

وتواصل أم عبدالله العمل في العتيبية طيلة تلك الفترة دونما كلل، وذلك على الرغم من تراجع المبيعات في السوق، وفق «الإخبارية».وقضت أم عبدالله نصف عمرها في أزقة السوق تبسط بضاعتها في مواقع ظلت حركة المبيعات فيها صامدة رغم نمط الأسواق الحديثة. وتقول أم عبدالله، إنها تباشر العمل في السوق ذات الطابع الخاص لدى أهالي مكة، وذلك على بعد 3 كيلومترات عن الحرم.

وتابعت: إنني أعتبر عملي مصدر رزقي على مدى 30 عامًا، ونحن سعداء بعملنا مشيرة إلى أهمية موسم رمضان في حركة البيع. وأبدت أم عبدالله سعادتها بعملها وحالها التي وصفته بـ«المستور»، قائلة: إن العافية هي الأهم بالنسبة لها.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

ajlnews /  🏆 2. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

تهدئة سعودية في ملفات مهمة - د.عبدالله بن موسى الطايرتهدئة سعودية في ملفات مهمة - د.عبدالله بن موسى الطاير
اقرأ أكثر »

شاب يروي قصة تدخله لتخفيف معاناة رحالة سويدي وزوجته في سراة عبيدة \nشاب يروي قصة تدخله لتخفيف معاناة رحالة سويدي وزوجته في سراة عبيدة \nصحيفة إلكترونية سعودية تم تأسيسها عام 2007م تهتم بنشر الأخبار المحلية والمنافسة في سبق الأخبار بمهنية ومصداقية وموضوعية
اقرأ أكثر »

طلاب فروا من غزو أوكرانيا عالقون في جحيم الانهيار الاقتصادي في لبنانطلاب فروا من غزو أوكرانيا عالقون في جحيم الانهيار الاقتصادي في لبنانعلى عجل، ترك طلاب لبنانيون مقاعد دراستهم في أوكرانيا هرباً من الغزو الروسي، ليجدوا مستقبلهم مهدداً في لبنان حيث يكافحون لمواصلة تعليمهم في خضمّ انهيار اقتصادي غير مسبوق وتردّ في الخدمات كالكهرباء. قبل ست سنوات، بدأ ياسر حرب (25 عاماً) مسيرته في دراسة الطب في أوكرانيا. وبعدما كان على وشك الانتهاء من مرحلة الصحة العامة، غادرها مسرعاً قبل يومين من بدء الغزو الروسي في شباط/فبراير، ليبدأ في لبنان معاناة من نوع آخر. ويقول لوكالة فرنس برس 'الحرب هناك أفضل من البقاء هنا'. ويضيف الشاب الذي بات مضطراً لمتابعة صفوفه عن بعد 'الإنترنت بطيء، نعاني لنتمكن من الاستماع لشروحات الأساتذة، ومن شأن ذلك أن ينعكس على درجاتنا'. يقطن ياسر اليوم في منزل والديه في مدينة النبطية في جنوب لبنان، لكن تجربته القصيرة تدفعه للتفكير بالعودة إلى أوكرانيا بمجرد استئناف الرحلات الجوية إليها. ويقول 'على الأقل في كييف، تتوافر الخدمات الرئيسية'. بعد أكثر من شهرين على بدء الغزو الروسي وتعرض كييف لضربات عدة، عاد الهدوء الى العاصمة الأوكرانية فيما تتركز العمليات الروسية في شرق البلاد. وحتى حين كانت في دائرة الخطر، لم تنقطع الكهرباء يوماً عن المدينة ولم تتوقف خدمة المواصلات. أما في لبنان، فالمشهد مختلف تماماً. منذ الصيف الماضي، تشهد البلاد أزمة كهرباء حادة مع تخطي ساعات التقنين 22 ساعة يومياً، وسط عجز السلطات في خضم الانهيار الاقتصادي المستمر منذ 2019 عن استيراد الفيول لتشغيل معامل الإنتاج. وفاقم رفع الدعم عن استيراد المازوت الضروري لتشغيل المولدات الخاصة، الوضع سوءاً. جراء انقطاع الكهرباء لساعات طويلة، وضعف خدمات الانترنت وارتفاع كلفة التنقّل، باتت متابعة الطلاب بشكل عام لتحصيلهم الجامعي أكان عن بعد أم حضورياً، نضالاً يومياً مرهقاً. - أطباء 'أونلاين' - في نهاية آذار/مارس، أعلن لبنان أن غالبية مواطنيه غادروا أوكرانيا بينهم ألف طالب. فور عودتهم، طلبت وزارة التربية من الطلاب تعبئة استمارات بغية توفير مقاعد لهم في الجامعات اللبنانية ما يتيح لهم إكمال دراستهم. ورغم مشاركة 340 طالباً بياناتهم مع الوزارة، وفق ما يقول وزير التربية عباس الحلبي لفرانس برس، إلا أنّ أياً منهم لم يتمكن من الالتحاق بجامعة خاصة في لبنان. ويشرح 'لا يحمل الطلاب ملفاتهم لأن بعضهم غادروا' على عجل، بينما 'تعرضت الجامعات للقصف ولم تعد لديها مستند
اقرأ أكثر »

نقص جديد في الوقود بسبب إضراب مشغلي الصهاريج في سريلانكانقص جديد في الوقود بسبب إضراب مشغلي الصهاريج في سريلانكاتسبب إضراب لمشغلي الصهاريج في سريلانكا في تفاقم مشكلة نقص الوقود وتشكّل طوابير طويلة أمام المحطات الخاصة الاثنين، فيما تشهد البلاد أزمة اقتصادية غير مسبوقة. وتطالب الشركات الخاصة لنقل الوقود بزيادة أسعارها بنسبة 115 % وفقا لوزير الطاقة كانشانا ويجيسكيرا، وهو ما يتجاوز بكثير عرض 95 % الذي قدمته شركة النفط الحكومية 'سيلون بيتروليوم كورب'. وقال الوزير 'نحن على استعداد لزيادة أسعارنا، لكن ليس بالقدر الذي يطلبه مشغلو الصهاريج' مضيفا 'إذا رضخنا لمطالبهم، ستفلس سيلون بيتروليوم كورب'. وكان عدد قليل من محطات الوقود ما زال يملك مخزونا الاثنين فيما بدأ مشغلو الصهاريج إضرابهم السبت، كما أوضحت الحكومة.
اقرأ أكثر »

مئات لا يزالون محاصرين في مصانع أزوفستال في ماريوبول - BBC News عربيمئات لا يزالون محاصرين في مصانع أزوفستال في ماريوبول - BBC News عربيعلى الرغم من مغادرة مجموعة من المدنيين الذين أجلوا الأحد من مجمع أزوفستال للصلب فلا يزال مئات آخرون محاصرين هناك.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-07 19:39:38