قالت وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» إن نحو 900 من القوات الإضافية تتجه إلى الشرق الأوسط.
https://aawsat.
وأضاف للصحافيين ردا على سؤال عن احتمال حدوث مواجهة مع إيران «نخوض حربا على الجبهة الجنوبية ضد حماس ومستعدون لأي تطور في الشمال، يعاني من خسائر كثيرة. لكن ليس من مصلحتنا توسيع الحرب». وقُتل قادة «القسام» في هجومين من بين 250 هجوماً شنتها الطائرات الإسرائيلية خلال الـ24 ساعة الماضية في قطاع غزة. ونفذت إسرائيل، فجر الخميس، توغلاً محدوداً بالدبابات شمالي القطاع بقيادة «لواء غفعاتي»، وذلك كجزء من «تهيئة الظروف في المنطقة تمهيداً للمراحل اللاحقة من القتال».وقال بيان الجيش إنه «في إطار النشاط، رصدت القوات العديد من المخربين واستهدفتهم، ودمرت البنى التحتية الإرهابية، ومواقع إطلاق الصواريخ المضادة للدروع، ونفذت أعمالاً لترتيب المنطقة، وغادرت بعد استكمال المهمة».
وقالت منظمة «أوكسفام» إن إسرائيل تستخدم سياسة التجويع بوصفها سلاح حرب ضد المدنيين في غزة، وجددت دعوتها للسماح بدخول الغذاء والماء والوقود وغيرها من الضروريات، إلى قطاع غزة. وقالت المديرة الإقليمية لمنظمة «أوكسفام» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سالي أبي خليل: «الوضع مروع للغاية! أين الإنسانية؟ إن الملايين من المدنيين في غزة يتعرضون للعقاب الجماعي على نظر ومسمع من العالم، لا يمكن وجود أي مبرر لاستخدام التجويع كسلاح في الحرب.
من جهتها، قالت وزارة الخارجية الأميركية إن واشنطن تعلم أن عدداً كبيراً من الأشخاص لقوا حتفهم في غزة لكن ليس لديها تأكيد من جهة مستقلة بالأرقام.وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر إن الولايات المتحدة ترى أن روسيا لا تلعب أي دور مثمر على الإطلاق في أزمة الشرق الأوسط. وحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، فإنها المرة الأولى التي يتم فيها إطلاق صاروخ «أرض - جو» من لبنان، فيما لم يصدر عن الجانب اللبناني تعليق على البيان الإسرائيلي.
وبموازاة الاستنفار المدني، سيطر الهدوء الحذر على طول الحدود الجنوبية بعد ليلٍ هادئ نسبياً لم تشهد فيه القرى والبلدات الحدودية تطورات أمنية لافتة. وحلّق الطيران الاستطلاعي والحربي لأكثر من مرة، فيما استهدفت مدفعية الجيش الإسرائيلي خراج بلدة بليدا محلة غاصونا بقذيفتين عيار 155 ملم بهدف إرهاب المزارعين الذين يقطفون الزيتون بالقرب من الشريط الحدودي.
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4630566-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D8%B7%D8%B1%D8%AF-%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D8%A3%D8%AD%D8%B1%D9%82-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AD%D9%81قال تلفزيون «تي في4»، اليوم الخميس، إن وكالة الهجرة السويدية طردت عراقياً أحرق مصاحف في احتجاجات خلال الأشهر القليلة الماضية في استوكهولم.
والأسبوع الماضي، قتل مسلح تونسي اثنين من مشجعي كرة القدم السويديين في بروكسل بهجوم قال رئيس الوزراء السويدي إنه يظهر أن أوروبا يتعين عليها تعزيز الأمن لحماية نفسها.https://aawsat.
المندوبون الدائمون الروسي فاسيلي نيبينزيا والصيني تشانغ جون والفلسطيني رياض منصور وجامعة الدول العربية ماجد عبد العزيز قُبيل اجتماع لمجلس الأمن في نيويورك جاء ذلك بعدما أخفق مجلس الأمن مجدداً في التعامل مع الحرب بين إسرائيل و«حماس» في غزة، رافضاً مشروعَي قرارَين، الأول أميركي والآخر روسي، على رغم أنه أقوى هيئة أممية مكلفة صون السلم والأمن الدوليين.
ولم يُعتمَد هذا القرار؛ لأنه حظي فقط بتأييد من أربع دول، هي روسيا والصين والإمارات العربية المتحدة والغابون، في حين عارضته الولايات المتحدة وبريطانيا، وامتنعت تسع دول عن التصويت. ويحتاج أي قرار إلى ما لا يقل عن تسعة أصوات مؤيدة، مع عدم استخدام حق النقض من أي من الدول الخمس الدائمة العضوية. وبرّرت المندوبة البريطانية باربرا وودوارد تصويتها ضد النص الروسي، بأنه «لا يعترف مرة أخرى بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها».وتسبّبت هذه الانقسامات العميقة في مجلس الأمن بإحباط لدى عدد من الدبلوماسيين. وقال أحدهم: إن فرنسا حاولت من دون جدوى، إقناع روسيا والولايات المتحدة بسحب نصيهما قبل إحالتهما على التصويت.
والأمر نفسه يشير إليه رئيس مركز «الشرق الأوسط والخليج للتحليل العسكري - أنيجما» رياض قهوجي، ويقول إنه «من الواضح أن أعمار الذين يسقطون في المواجهات بين وإسرائيل هم في عمر صغير وليست لديهم خبرة في القتال»، مشيراً إلى أنه كل من يبلغ من العمر 23 عاما وما دون لم يشارك في الحرب السورية، إذا اعتبرنا أنه بدأ التدريب في عمر الـ 18 عاماً.
من جهته، يلفت قهوجي إلى سقوط عدد مرتفع من القتلى في صفوف «حزب الله»، متحدثاً عن الأسلوب الذي يعتمده في معركته. ويوضح لـ«الشرق الأوسط»: « يقاتل بأسلوب نظامي، حيث ابتعد عن أسلوب حرب العصابات والكمائن والمباغتة، وذلك عبر نقاط عسكرية واشتباك مباشر مع الجيش الإسرائيلي الذي يعد متفوقاً في هذا المجال ويمتلك طائرات من دون طيار وطائرات حربية، إضافة إلى الأنواع المتعددة من الأسلحة، بحيث يقوم برصد تحركات الحزب ويتعامل معها بشكل سريع».
أعلنت فصائل عراقية مسلَّحة، أمس الخميس، قصف صاروخي قاعدة الشدادي للقوات الأميركية في الحسكة بشمال شرقي سوريا، قبل أن مهاجمة قاعدة حرير الجوية الأميركية في أربيل بطائرات مسيرتين، مؤكداً الجاهزية لبدء حرب استنزاف ضد إسرائيل تمتدّ لسنوات، في حين قال مصدر سياسي إن الإعلان أثار جدلاً عاصفاً داخل «الإطار التنسيقي» الحاكم.
وأوضح القيادي أن «مواقف التصعيد الأخيرة أثارت انقساماً حاداً داخل ، فيما تصاعد القلق من التداعيات التي قد تطول حكومة السوداني والانتخابات المحلية، نهاية العام الحالي». في غضون ذلك، أعلنت مجموعة مسلَّحة تسمِّي نفسها «المقاومة الإسلامية في العراق» استهداف قاعدة «الشدادي» الأميركية في الحسكة السورية، برشقة صاروخية، قالت إنها أصابت أهدافها بشكل مباشر.
وتبّنت معظم تلك الهجمات، إن لم يكن جميعها، مجموعة تطلِق على نفسها اسم «المقاومة الإسلامية في العراق»، التي لا تعدّ واحدة من المجموعات المعروفة التي تنشط في المنطقة، ولم تعلن ارتباطها أو تلقّيها الدعم من أية حكومة محددة. ووفق المستشار، الذي طلب عدم نشر اسمه، فإن تصعيد الفصائل العراقية ضد المصالح الأميركية يمثل إشارة صريحة بأن الأوامر الإيرانية صدرت بالتحرك الشامل، ويبدو أن واشنطن فهمت الرسالة، وتغيرت لهجتها مع العراق، ولا سيما بعد تصريحات الرئيس الأميركي جو بايدن الأخيرة.
قوات الأمن تقف فوق رسوم أعلام أميركية وإسرائيلية، خلال احتجاج بالقرب من مدخل المنطقة الخضراء في بغداد، العراق، الجمعة الماضي وشدّد على أن «الحكومة معنية باتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية التحالف الدولي تجاه أي اعتداء من أية جهة داخل العراق ولا تهاون في هذا الأمر». ويوجد نحو 2500 جندي أميركي في العراق، ونحو 900 في سوريا، في إطار الجهود الرامية لمنع عودة تنظيم «داعش».
خطا رئيس حزب «القوات اللبنانية»، سمير جعجع، في مسار سياسي جديد، بمطالبته الحكومة اللبنانية و«مجلس النواب» بنشر الجيش اللبناني على الحدود الجنوبية وسحب المسلّحين من المنطقة، في إشارة إلى «حزب الله» وحلفائه، وتطبيق القرار 1701، وتجنب توسع الحرب إلى الداخل اللبناني؛ أسوة بما فعلته بمصر والأردن، مشيراً إلى أن لبنان، اليوم، «في حالة حرب، وإن كانت لا تزال محصورة جنوباً».
وقال جعجع: «فلنرحم اللبنانيين ونوفر عليهم الخطوات الشكلية ولنصوّب نحو الهدف مباشرة، تنفيذ الـ1701 وسحب كل المسلّحين»، مشدداً على أن «خلاف ذلك مضيعة للوقت». وتُعدّ دعوة جعجع ذروة المطالب السياسية بتحييد لبنان عن الحرب الدائرة بقطاع غزة، في وقتٍ تتواصل فيه الانتقادات لـ«حزب الله» في الحرب.
قابل رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري مطالب الموفدين الدوليين بتحييد لبنان عن الحرب الدائرة في قطاع غزة، بوضع الانتهاكات الإسرائيلية في الجنوب، لا سيما استخدام الأسلحة المحرمة دولياً، بعهدتهم، قائلاً في تصريح إن «ما يحصل من حرائق تضرمها قذائف الفوسفور الأبيض المحرمة دولياً هو برسم المجتمع الدولي وكل الموفدين الدوليين الذين يحتشدون في المنطقة».
وقال بيان صادر عن رئاسة مجلس النواب، إن بري «واكب التطورات الميدانية في القرى والبلدات الحدودية على ضوء تصاعد العدوانية الإسرائيلية واستهدافها الأحياءَ السكنية والمدنيين اللبنانيين، واستخدام الأسلحة والذخائر المحرمة دولياً، وتحديداً القذائف الفوسفورية والانشطارية ضد المساحات الحرجية في خراج بلدات علما الشعب، ورميش، وعيتا الشعب، والضهيرة، ومروحين ويارون، وتلال كفرشوبا ومزارع شبعا»، وهي مناطق تشهد قصفاً متبادلاً يومياً بين «حزب الله» وجيش إسرائيل.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
900 جندي أميركي إلى الشرق الأوسط.. ورسالة من بايدن لخامنئيأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن نحو 900 من القوات الأميركية الإضافية تتجه إلى الشرق الأوسط أو وصلت في الآونة الأخيرة إلى هناك لتعزيز الدفاعات الجوية من أجل حماية الجنود الأميركيين في ظل تصاعد الهجمات بالمنطقة من جماعات موالية لإيران.
اقرأ أكثر »
أستراليا تُرسل جنودًا وطائرتين عسكريتين إلى الشرق الأوسط لدعم مواطنيهاسبق .. التفاصيل وأكثر
اقرأ أكثر »
'فوكس نيوز': واشنطن شطبت اسم إيران من مشروع قرار للأمم المتحدة حول الشرق الأوسط بطلب من موسكوأزالت الولايات المتحدة اسم إيران وعلاقاتها المزعومة بجماعات في الشرق الأوسط من مسودة قرار مجلس الأمن الدولي حول الشرق الأوسط بطلب من روسيا.
اقرأ أكثر »
مركز أبراج الساعة يشارك في مؤتمر الشرق الأوسط لتجارة التجزئة | صحيفة المواطن الالكترونية للأخبار السعوديةمركز أبراج الساعة يشارك في مؤتمر الشرق الأوسط لتجارة التجزئة شارك المركز التجاري لأبراج الساعة في مؤتمر الشرق الأوسط لتجارة التجزئة المقام في مدينة دبي وذلك
اقرأ أكثر »
مركز تركي: المزاعم الأمريكية حول 'سرقة' حماس مساعدات إنسانية ليست صحيحةأكّد مركز مكافحة التضليل التابع للرئاسة التركية، أن ادعاء المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط أن 'المساعدات الإنسانية المتجهة إلى غزة تسرقها حماس' ليس صحيحاً.
اقرأ أكثر »