وثّق 83 فناناً مظاهر الحياة اليومية، والحرف الشعبية والأزياء المصرية، في معرض للتصوير الفوتوغرافي بمكتبة الإسكندرية تحت عنوان «مصر: حكاية الإنسان والمكان».
83 فناناً يعرضون «سحر الفوتوغرافيا» في مكتبة الإسكندريةوثّق 83 فناناً مظاهر الحياة اليومية، والحرف الشعبية والأزياء المصرية، في معرض للتصوير الفوتوغرافي بمكتبة الإسكندرية تحت عنوان «مصر: حكاية الإنسان والمكان».
ومن أبرز اللقطات التي تظهر في المعرض تلك التي صورها الفنان محمد نجيب نصر لمدابغ القاهرة وعمالها، وإلى جوارها لقطات دقيقة قدمها المصور أحمد رمضان لعالم الحشرات التي توجد في بيئات مصر ومناطقها المختلفة، وعلى جانب آخر هناك لقطات للفنان ياسر الرسول يظهر من خلالها الأماكن الأثرية في مصر ، وقد طاف العديد من الأماكن للتعريف بها والتقاط صور لها، مثل جزيرة «الشخلوبة» داخل بحيرة البرلس، ومعابد جنوب السد العالي، والأديرة على ضفاف النيل في الجنوب.
وحول دوره في مسلسل «وبينا ميعاد» بجزأيه الأول والثاني، أوضح أن «هذا العمل يعالج قضايا الشباب، كان الجزء الأول يطرح سؤالاً: لماذا لا نبدأ حياتنا مرة أخرى أياً كان عمرنا ومسؤولياتنا؟ ما المانع أن نحب من جديد؟».وأشار إلى أن «الحالة الأسرية والدفء والحميمية في الأسرة كانت أبرز سمات المسلسل، ويبدو أن هناك عطشاً لدى الجمهور لتلك الحالة الحميمية، وربما كان هذا أحد أسباب حب الناس للعمل وارتباطهم به».
ونفى فواز أن تكون لديه مشكلة في الوسيط الفني الذي يعمل من خلاله سواء كان سينما أو مسرحاً أو تلفزيوناً، مضيفاً: «الوسيط ليس مهماً، المهم هو الموضوع الذي يتناوله العمل والشخصية التي سأقدمها». وتابع: «لديّ مواصفات للعمل الذي سأقدمه، إذا توافرت هذه المواصفات في أي وسيط أو أي شركة إنتاج سأوافق عليها، وإذا تحققت في أي دولة؛ مصر أو السعودية أو هوليوود، لن أنظر للوسيط، فقط جودة العمل ومدى ملاءمة الدور لي».
كذلك فاق المبلغ المدفوع الثمن القياسي الذي حققه حتى اليوم بيع أي قطعة مرتبطة بسفينة «تايتانيك» في مزاد، وهو 1.1 مليون جنيه إسترليني، دُفِع عام 2013 لشراء آلة كمان، حسب دار مزادات «هنري ألدريدج آند سان» البريطانية. وأفادت الروايات بأنه كان في لحظاته الأخيرة يدخن سيجارة بصحبة راكب آخر، هو الكاتب الأميركي جاك فوتريل، وكلاهما كانا من بين قتلى «تايتانيك» البالغ عددهم 1500.وأوضحت دار المزادات أن الساعة رُممت بالكامل بعد إعادتها إلى عائلة جون جايكوب أستور و«كان يضعها نجله، مما يجعلها قطعة فريدة من تاريخ وواحدة من أهم الساعات المتعلقة بأشهر سفينة في العالم».https://aawsat.
ويشهد المؤتمر مشاركة أبحاث وأوراق علمية قُدمت من 38 دولةً، وبمشاركة 26 متحدثاً وباحثاً؛ لمناقشة سبل تعزيز دور الجامعات في غرس قيم الانتماء الوطني والتعايش السلمي، ونشر ثقافة التسامح والاعتدال، وتحفيز النقاش وتبادل الأفكار حول كيفية تعزيز القيم الوطنية والتعايش السلمي لبناء مجتمع حضاري إنساني وفق المنطلقات الإسلامية الصحيحة.
وتختتم بالقول: «أؤمن أن أعظم ما ورثه جدّي هو الإسلام، حين اعتنقه عام 1930، وواجبي تجاهه هو الحديث عنه وعن تراثه، وأنا سعيدة بتسليط الضوء عليه». وأشارت في تقريرها إلى أن العرض نال استحسان الجميع، وكان هناك «تصفيق حار» في مركز الملك فهد الثقافي بعد العرض، وارتسمت الابتسامة على وجوه الجمهور أثناء خروجه. وتعد الأوبرا من أبرز علامات التحضر والرقي في العواصم الكبرى. وكان العرض «حدثاً سعودياً فريداً»، وفق «تايمز»، وعلى الرغم من أن كثيراً من الإنتاج والتمثيل قام به أجانب، فإن الغرض منه هو التأثير الإيجابي على مجتمع الأوبرا والمسرح المتنامي في السعودية. وقال عبد العزيز الأحمد، أحد الجمهور الذي شاهد العرض: «إنها خطوة أولى... سوف تشجع خطوات أخرى تالية».
وفي المادة نفسها تكون العقوبة، «السجن المشدّد لكلّ مَن حفر خلسة أو بإخفاء الأثر أو جزءاً منه بقصد التهريب، ويُحكم في جميع الأحوال بمصادرة الأثر والأجهزة والأدوات والآلات والسيارات المستخدمة في الجريمة».
https://aawsat.
وحظيت تجربة «سينما المكفوفين» بتفاعل كبير بين الحضور مع إتاحتها بشكل مجاني، ولم يقتصر الحضور على المكفوفين المكفولين بالرعاية من الجمعيات الأهلية فحسب، ولكن شهد وجود بعض الأفراد مع ذويهم بعد الإعلان عن العرض وتسليط الضوء عليه.
وأضاف عبد الخالق أن «فكرة وصف الأفلام بشكلٍ مسموعٍ سبق أن قُدّمت عبر أثير الإذاعة في تسعينات القرن الماضي بعنوان ، عبر استخدام التعليق الصوتي لنقل الأفلام والمسرحيات والمستمعين، لكنها المرة الأولى التي تُنقل للسينما بشكل كامل، وهو الأمر الذي يستحق التقدير من صُنّاع المهرجان لإتاحة الفرصة أمام المكفوفين من أجل الاستمتاع بتجربة السينما بشكل كامل».
أكثر من 50 لوحة تجسّد أدباء عالميين كباراً من زمن ويليام شكسبير وميغيل دي ثربانتس، صاحب «دون كيشوت»، إلى عصر توفيق الحكيم ونجيب محفوظ وماركيز، وغيرهم من رُوّاد الأدب في مصر وإسبانيا وأميركا اللاتينية، صُوّروا في أعمال كاريكاتيرية، احتفى بها المركز الثقافي الإسباني في القاهرة «ثربانتس»، في معرض يستمر حتى 12 مايو المقبل.
وأشار إلى أن هذا المعرض يعبّر عن حوار رمزي بين كل هؤلاء الكتاب الذين يبتعدون مئات السنين عن بعضهم بعضاً، مثل ثربانتس وشكسبير اللذين يعودان إلى القرنين الـ16 والـ17، في حين يعود ماركيز ومحفوظ مثلاً للقرن الـ20 بل الـ21.وحسب المركز الثقافي الإسباني، فإن المعرض الذي حمل عنوان «رسم الأدب: الكُتّاب والكاريكاتير»، نُظّم بالتعاون مع اتحاد منظمات رسامي الكاريكاتير ، ومعهد كيبيدو لفنون الفكاهة في جامعة الكالا في إسبانيا.
تسابقت الأفلام على 7 جوائز مختلفة هي: جائزة أفضل فيلم روائي سعودي، وأفضل فيلم متحرّك سعودي، وأفضل فيلم وثائقي سعودي، وأفضل فيلم روائي دُولي، وأفضل فيلم متحرك دُولي، وأفضل فيلم وثائقي دُولي، وجائزة أخيرة للجمهور. وفاز فيلم الرسوم المتحركة الفرنسي «لا» ، الذي يتناول قصة امرأة تحمي طفلاً في المترو من رجل طاعن في السن، حاول التحرش به، وأثناء مشاهدتها للموقف تعود بها الذاكرة لموقف مشابه تعرّضت له وهي طفلة. في حين فاز الفيلم السعودي «فتّاحة العلب» ، الذي وصفته سارة طيبة، بـ«الفيلم الغريب الذي يحمل أصالة في مضمونه».
The eleventh edition of Showreel aims to present the best student films from around the world, we strive to enlighten viewers about the high-quality works produced by budding filmmakers.Join us in watching and appreciating a variety of international and local student films.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
كتاب عن تاريخ الإسكندرية في العصر الإسلاميفي إطار اهتمامها بإعادة نشر كتب التراث، وإلقاء الضوء على ما تطرحه من قضايا فكرية وإنسانية، أصدرت مكتبة الإسكندرية أخيراً، من خلال مركز الدراسات لحضارة البحر.
اقرأ أكثر »
طريقة جديدة واعدة لعلاج السرطان لدى الأطفالعلاجات موجهة أظهرت تحسناً لدى 83 في المائة من الأطفال
اقرأ أكثر »
مصر تحتفل باليوم العالمي للتراث بمعارض أثرية وورش فنية«من أسوان إلى الإسكندرية»، كان عنوان الاحتفالية التي أعلن المتحف القومي في مدينة الإسكندرية تنظيمها بمناسبة اليوم العالمي للتراث الذي يحل في 18 أبريل من كل عام.
اقرأ أكثر »
فنانون عرب يستكشفون الجنوب المصري عبر «سمبوزيوم المرأة والحياة»عبر 30 لوحة تبرز عن سحر الطبيعة والتراث في جنوب مصر افتتحت الدورة الثالثة من «سمبوزيوم المرأة والحياة» مساء الاثنين، في مدينة أسوان جنوب مصر.
اقرأ أكثر »
«سحر الموروث السردي»... حوار دائم مع «ألف ليلة وليلة»في كتابه «سحر الموروث السردي - افتتان، واستلهام، وتمثُل للعجيب»، يبحث الدكتور مصطفى يعلي في مستويات الاستفادة من التفاعل بين الموروث الشعبي والسرد المعاصر.
اقرأ أكثر »
«الحرائق في مصر»... وقائع مُتكررة تُثير تساؤلاتأعاد حريق بناية سكنية في الإسكندرية، مساء الخميس، وقبله حريق في إطارات قطار بالقاهرة، التساؤلات مجدداً عن طبيعة الحرائق التي تتكرر في البلاد.
اقرأ أكثر »