8 أساطين في الروضة_الشريفة تحمل أسماء وتروي أحداثا تاريخية متباينة عاجل المسجد_النبوي
تروي الأساطين الموجودة على حدود الروضة الشريفة في الحرم النبوي الشريف أحداثا تاريخية عدة، يقف المتأمل لها مستذكرا وقائعها.
والأساطين هي الأعمدة الحاملة للقباب في الروضة النبوية الشريفة، والتي استبدلت في عمارة المسجد النبوي، بعد أن كانت من جذوع النخل في العهد النبوي، لتحل محلها أعمدة من الحجارة تغيرت في تطوير عمارة المسجد على مدى 1443 عاما، هي عمر المسجد النبوي الشريف.
وتقع هذه الأسطوانة حاليا ملاصقة للمحراب النبوي من جهة القبلة، وقد كتب عليها أسطوانة المخلقة، وسميت بالمخلقة لأنها كانت تطيب بطيب الخلوق في زمن عمر بن عبدالعزيز.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: