3 من كبار الجمهوريين يتنافسون على خلافة مكارثي

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

3 من كبار الجمهوريين يتنافسون على خلافة مكارثي
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 296 sec. here
  • 6 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 122%
  • Publisher: 53%

فتح العزل التاريخي لرئيس مجلس النواب الأميركي، كيفن مكارثي، الباب مرة ثانية أمام تنافس غير مسبوق لخلافته، قبل عام من الانتخابات الرئاسية الأميركية.

وفي ظل صورة ضبابية، بالتوازي مع غموض في طبيعة التحالفات التي قد تنشأ بين تيارات الحزب، يعتزم الجمهوريون عقد منتدى للمرشحين، الثلاثاء المقبل، والتصويت على من سيخلف مكارثي في اليوم التالي.

وأعلن ستيف سكاليز، أحد أبرز المحافظين وزعيم الأغلبية بمجلس النواب، وجيم جوردان، رئيس اللجنة القضائية وأحد أشد المدافعين عن ترمب، وأحد مؤسسي «تجمع الحرية» المحافظ للغاية، الذي أثار سلسلة من العداوات مع رؤساء مجلس النواب، عن ترشحهما رسمياً لشغل المنصب. وأصيب سكاليز بجروح بالغة في إطلاق نار عام 2017، خلال نشاط رياضي للجمهوريين في الكونغرس. وعلى الرغم تعافيه بشكل مطرد، فإنه كشف أخيراً عن إصابته بسرطان في الدم. وحين سئل عن وضعه الصحي، قال إنه في صحة جيدة، لكن البعض شكك في قدرته على تحمل إرهاق هذا المنصب.

ورافق بلينكن في رحلته كل من وزيري الأمن الداخلي أليخاندرو مايوركاس، والعدل ميريك غارلاند، في جهود متضافرة من الوكالات الفيدرالية لتعزيز الجهود مع المكسيك، للحد من تدفق مادة الفنتانيل القاتلة التي تعيث فساداً بالمجتمعات المختلفة، في كل أنحاء الولايات المتحدة. ويتبادل المسؤولون الأميركيون والمكسيكيون الانتقادات بشكل مطرد حيال السبل الفضلى لمنع تهريب المخدرات التي تؤدي إلى انخفاض متوسط ​​العمر في الولايات المتحدة.

وتضغط المكسيك أيضاً على إدارة بايدن لبذل المزيد من الجهد لوقف تهريب الأسلحة النارية وغيرها من الأسلحة من الولايات المتحدة إلى المكسيك، لكن مسؤولين أميركيين يقولون إن القوانين الأميركية تسهل شراء وإعادة بيع الأسلحة النارية. ولم يتردد بعض النواب في طرح اسم ترمب نفسه بديلاً لمكارثي، خاصة أن قوانين المجلس لا تتطلب أن يكون رئيسه نائباً، فقال النائب عن ولاية تكساس تروي نيلز: «كيفين مكارثي لن يترشح مجدداً للرئاسة. أرشح دونالد ترمب لرئاسة مجلس النواب».

وحسب الصحافة الفرنسية، يأتي الإضراب في أكبر منظمة أميركية غير ربحية للرعاية الصحية خلال عام شهد ارتفاعا كبيرا في معدلات التضخم أدى لتحركات من أجل المطالبة بزيادة الأجور في الولايات المتحدة، من هوليوود وصولا إلى ديترويت. وأعربت «كايزر برمنانت» عن «خيبة أملها» حيال الإضراب، مضيفة أنها تخطط للمحافظة على عمل مراكزها الطبية خلال الإضراب الذي يستمر ثلاثة أيام. وأضافت: «ستبقى مراكزنا الطبية مفتوحة خلال الإضراب وسيبقى فيها أطباؤنا والمديرون والموظفون من أصحاب الخبرة والمدرّبين».

أما بالنسبة لشومر، فوصف ناطق باسمه المنشور بأنه «مثير للشفقة»، مضيفاً أن المسؤول الديمقراطي الرفيع لا يعرف غرينفيلد وهو موجود في صور مع آلاف الناخبين. ومع ذلك، أظهر حضور ترمب مدى حذاقته في استخدام مشكلاته القانونية لصالح حملته، إذ اجتذب ظهوره اهتماماً أكبر بكثير مما كان يمكن أن يقدمه في أي تجمع انتخابي. وأعطت ترمب فرصة جديدة لحشد قاعدته الانتخابية وجمع التبرعات بادعاءات مفادها أن القضايا التي يواجهها ليست أكثر من محاولة منسقة لتدمير حملته.

فمن أوصل رئيس مجلس النواب الجمهوري كيفين مكارثي إلى منصبه أخرجه منه بالطريقة نفسها، عبر إحراجه شخصياً وتعطيل المجلس تشريعياً. إلا أن هذا النفوذ لم يكن ممكناً من دون مباركة مكارثي الذي سلّم غايتس والمجموعة الصغيرة التي عارضت وصوله إلى رئاسة المجلس في يناير الماضي، مفتاح عزله من خلال التوصل إلى تسوية معهم تضمن فوزه، لكنها لا تضمن بقاءه.

وجلس الديمقراطيون بصمت في قاعة المجلس وهم يراقبون هذا الاقتتال الجمهوري، معولين على أن تعطيهم هذه المشاهد دفعاً لدى الناخب الأميركي لانتزاع الأغلبية من الحزب الجمهوري في الانتخابات المقبلة. فهذه المرحلة التي تعيشها الولايات المتحدة، تجريبية بامتياز، وتاريخيتها تعني أن الكونغرس بشكل خاص وأميركا بشكل عام لم يختبرا أمراً من هذا القبيل في السابق طوال فترة تأسيس المجلس التشريعي منذ 234 عاماً.

لكن هذه الحرب ليست وليدة اليوم، بل بدت معالمها واضحة في جلسات انتخاب رئيس مجلس النواب في يناير، التي تطلبت 15 جولة تصويت قبل إنهائها وتنصيب مكارثي رئيساً للمجلس. وفي ظل هذه التجاذبات والانشقاقات الجمهورية، يتململ الجمهوريون قلقين من أن يؤدي الاقتتال إلى تنصيب زعيم الديمقراطيين حكيم جيفريز رئيساً للمجلس.

وردت بكين برفض الاتهامات والعقوبات الأميركية، قائلة: إن مشكلة المواد الأفيونية «متجذرة» في الولايات المتحدة. وكانت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، أعلنت مساء الثلاثاء، فرض عقوبات على 25 فرداً وكياناً مقرّهم في الصين، إلى جانب ثلاثة أطراف أخرى في كندا. وأصدرت ثماني لوائح اتهام للشركات الصينية ومديريها في الصين.

وأوضح المدعي العام الأميركي، أن الشركات الصينية أرسلت ما يقرب من 43 كليوغراماً من المواد الكيميائية الأولية إلى عملائها من العصابات المكسيكية، وهو ما يكفي لتصنيع 15 مليون جرعة من الفنتانيل، وهو مادة أفيونية صناعية أقوى بخمسين مرة من مخدر الهيرويين. وقالت وزارة الخزانة الأميركية: إن الشبكة التي يقع مقرّها في الصين «مسؤولة عن تصنيع وتوزيع كميات كبيرة من الفنتانيل والميثامفيتامين وعقار إم دي إم إيه».

https://aawsat.

ويتزامن الإعلان الجديد من إدارة بايدن مع وقت ينشغل الجمهوريون فيه بتبِعات معركة الإطاحة برئيس «مجلس النواب»، كيفين مكارثي، واختيار مَن يخلفه في المنصب، وسط انقسامات فوضوية بصفوف «الحزب الجمهوري». وبدأت سيارات الأجرة الكهربائية ذاتية القيادة المصنعة من شركتي «وايمو» و«كروز» ، المجهزة بالكاميرات وأجهزة الليدار ، السير على طرق سان فرانسيسكو منذ العام الماضي، مما يثير جدلاً متزايداً.

https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/4584326-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B9%D8%B2%D9%84-%D9%83%D9%8A%D9%81%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AB%D9%8A%D8%9Fآخر تحديث: 10:28-4 أكتوبر 2023 م ـ 20 ربيع الأول 1445 هـصوَّت مجلس النواب الأميركي لتنحية رئيسه الجمهوري كيفين مكارثي، في خطوة تاريخية تركت مجلس النواب في فراغ تشريعي حتى التوافق على رئيس له.

وقال كيسي بورغات، الأستاذ المساعد في جامعة جورج واشنطن، إنه قد يكون من الصعب العثور على مرشح لخلافة مكارثي يمكنه الحصول على دعم كبير، وفي الوقت نفسه تكون لديه رغبة كبيرة في تولي المنصب.من غير الواضح متى ستبدأ الأغلبية الجمهورية بعد الإطاحة بمكارثي عملية انتخاب خليفة له. وقال آرثر إنغورون إن «الهجمات الشخصية على أفراد من فريق محكمتي غير مقبولة»، بينما جلس ترمب إلى طاولة الدفاع، في اليوم الثاني من محاكمته بتهمة الاحتيال المدني. وأضاف: «اعتبروا هذا التصريح منعاً للتداول يمنع كل الأطراف من نشر أو إرسال بريد إلكتروني أو التحدث علناً عن أي من الموظفين التابعين لي».

وترى وسائل إعلام أميركية أن ترمب يصرّ على حضور الجلسات المرتبطة بالقضايا المتعددة التي يواجهها، لاعتباره أن ذلك يصبُّ لصالحه في الحملة للانتخابات الرئاسية، العام المقبل.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

مجلس النواب يفشل في منع جهود الإطاحة بالرئيس الحالي مكارثي ويتجه لجولة تصويت جديدةمجلس النواب يفشل في منع جهود الإطاحة بالرئيس الحالي مكارثي ويتجه لجولة تصويت جديدةفشل مجلس النواب الأمريكي في تصويت على منع جهود النائب مات غايتس للإطاحة برئيس المجلس كيفن مكارثي، يستعد المجلس لبدء التصويت على طلب النائب الجمهوري بإقالة مكارثي.
اقرأ أكثر »

الكونجرس الأمريكي في حالة ضبابية.. من سيخلف 'مكارثي'؟الكونجرس الأمريكي في حالة ضبابية.. من سيخلف 'مكارثي'؟ترك التصويت باستبعاد كيفن مكارثي الكونجرس الأمريكي في حالة من الضبابية، إذ لم يتضح من سيخلف مكارثي، بينما يسعى الكونجرس جاهدًا لتحديث برامج دعم المزارع والتغذية،...
اقرأ أكثر »

الكونجرس الأمريكي في حالة ضبابية.. من سيخلف كيفن مكارثي؟الكونجرس الأمريكي في حالة ضبابية.. من سيخلف كيفن مكارثي؟ترك التصويت باستبعاد كيفن مكارثي الكونجرس الأمريكي في حالة من الضبابية، إذ لم يتضح من سيخلف مكارثي، بينما يسعى الكونجرس جاهدًا لتحديث برامج دعم المزارع والتغذية،...
اقرأ أكثر »

على رأسها 'فقدان الثقة'.. ما أسباب عزل رئيس مجلس النواب الأميركي؟على رأسها 'فقدان الثقة'.. ما أسباب عزل رئيس مجلس النواب الأميركي؟أطاح أعضاء مجلس النواب الأميركي برئيسه كيفن مكارثي، في خطوة تعد الأولى في تاريخ الولايات المتحدة وسط صراع داخلي بين الجمهوريين.
اقرأ أكثر »

مجلس النواب الأمريكي يعزل رئيسه.. هذه قصة الإطاحة بمكارثيمجلس النواب الأمريكي يعزل رئيسه.. هذه قصة الإطاحة بمكارثيمن شأن عزل مكارثي أن يدخل الولايات المتحدة في نفق لم تدخله على مدار تاريخها، فيما يُشرّع هذا العزل الباب أمام منافسة غير مسبوقة لخلافته قبل عام من الانتخابات الرئاسية.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-28 14:53:20