امتنع «الناتو» حتى اليوم عن تقديم مساعدات جماعية باسمه لأوكرانيا حتى لا يتحول إلى طرف ضالع في القتال ضد روسيا.
https://aawsat.
وقالت روسيا، أمس ، إن الحلف عاد لعقلية الحرب الباردة. وبالتوازي، قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، للصحافيين إن الحلف ليس له مكان في «العالم متعدد الأقطاب» الذي تقول موسكو إنها تسعى إلى بنائه لإنهاء الهيمنة الأميركية. حتى اليوم، يبدو مارك روتيه الأفضل حظاً، إذ يحظى بدعم واشنطن وباريس ودول رئيسية أخرى. إلا أن الرئيس التركي إردوغان والمجري لا يريدانه. بالمقابل، فإن رئيسة الوزراء الأستونية تبدو على أهبة سحب ترشيحها. الأمر الذي يحزن كييف، التي كانت تراهن على وصول الأمين العام من دول البلطيق، لما تتسم به هذه الدول من دعم غير محدود لأوكرانيا. ويبقى الرئيس الروماني الذي يحظى بدعم دول أوروبا الشرقية، وقد تكون له حظوظه، إن بقيت تركيا والمجر على معارضتهما لروتيه.
وأوضح أنه «في 7 أبريل 2024، سيؤكد رئيس الدولة مجدداً وقوف فرنسا إلى جانب رواندا والشعب الرواندي في ذكرى مليون طفل وامرأة ورجل استشهدوا لأنهم ولدوا من التوتسي. وسيؤكد مجدداً أهمية واجب الذكرى، وأيضاً تطوير المعرفة ونشرها، وخصوصاً من خلال تعليم الأجيال الشابة في فرنسا». كما ارتفع عدد الهجمات الروسية التي تم الإبلاغ عنها في الناحية الواقعة إلى الجنوب الغربي من مدينة دونيتسك، من 721 في فبراير إلى 806 في مارس، بما يمثل 38 في المائة من جميع الهجمات عبر خط المواجهة، بحسب ما ورد في التقييم.
أعلن وزير الدفاع الألماني، اليوم ، عن خطة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية للجيش الألماني كجزء من الجهود الرامية إلى جعل القوات المسلحة لأحد أكبر أعضاء حلف شمال الأطلسي «قادرة على الحرب»، حسبما أفادت وكالة «أسوشييتد برس». وتتصور خطة وزير الدفاع الألماني الإصلاحية «قيادة عسكرية عملياتية» واحدة، التي يأمل أن تمكن من اتخاذ قرارات سريعة والقضاء على الازدواجية في اتخاذ القرارات.
وقال وزير الدفاع الالماني بيستوريوس: «لدينا 2 في المائة هذا العام، وسنبلغ هذا الرقم في السنوات المقبلة أيضاً... حتى نتمكن من الوفاء بمسؤوليتنا ودورنا في حلف شمال الأطلسي». وتمثل الموجات المتتابعة لتوسع حلف شمال الأطلسي باتجاه الشرق هوساً للرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي خاض حرباً في أوكرانيا قبل عامين هدفها المعلن هو منع الحلف من الاقتراب من الحدود الروسية. لكن الحرب، على النقيض، استثارت حلف شمال الأطلسي الذي توسع من جديد بانضمام فنلندا والسويد.
ويرفض الغرب تلك الرواية قائلاً إن حلف شمال الأطلسي حلف دفاعي وإن الانضمام إليه خيار ديمقراطي للدول التي تخلصت من عقود من الحكم الشيوعي. رجال الإنقاذ يعملون على إطفاء الحريق في قاعة الحفلات الموسيقية المحترقة بعد حادث إطلاق نار خارج موسكو https://aawsat.
وأعلنت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا الشهر الماضي أنها ستعمل على الاعتراف بدولة فلسطينية. وأبلغت إسرائيل الدول الأربع بأن ذلك سيكون بمثابة «جائزة للإرهاب» من شأنها أن تحد من فرص التوصل إلى حل للصراع عبر التفاوض. وأضاف كوليبا، بعد تهنئة أعضاء حلف شمال الأطلسي «الناتو»، بمناسبة حلول الذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس الحلف: «لا أريد إفساد الحفل، لكن رسالتي الرئيسية، اليوم، ستكون صواريخ باتريوت». وقال كوليبا: «إن إنقاذ حياة الأوكرانيين، وإنقاذ الاقتصاد الأوكراني، وإنقاذ المدن الأوكرانية، تعتمد على توافر منظومات صواريخ باتريوت، وغيرها من منظومات الدفاع الجوي في أوكرانيا. نحن نتحدث عن صواريخ باتريوت؛ لأنها المنظومة الوحيدة التي يمكنها اعتراض الصواريخ الباليستية».
وفي جنوب أوكرانيا المحتلّ، قتلت طائرة دون طيار أوكرانية مدنييْن كانا في شاحنة بقرية بابيني على ضفاف نهر دنيبر، وفق ما أفاد رئيس السلطات الإقليمية التي عيّنتها موسكو، أندريه أليكسينكو. كذلك قُتل رجل في غارة أوكرانية على دونيتسك ، بالقرب من الجبهة، وفقاً لوكالة الأنباء الروسية «تاس»، نقلاً عن السلطات الإقليمية.
وانقطع خط الكهرباء الرئيسي «دنيبروفسكا»، وهو بقدرة 750 كيلوفولت، لمدة خمس ساعات تقريباً، في 22 مارس ، مما يسلط الضوء على ما قالت «الوكالة الدولية للطاقة الذرية»، إنها «أخطار موجودة دائماً على السلامة والأمن النوويين» جرّاء الحرب الروسية الأوكرانية. وتبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهامات في أوقات مختلفة بقصف منشأة زابوريجيا النووية، وهي الأكبر في أوروبا.
وأقر ماكرون بأن فرنسا تعرضت لتهديد إرهابي «لعدة سنوات»، مضيفاً أن السلطات الفرنسية تعد «سيناريوهات بديلة».فيما يتعلق بملف التهديدات، قال ماكرون إنه متأكد من أن روسيا تستهدف تنظيم الألعاب الأولمبية، لا سيما «من الناحية الإعلامية»، لإبراز فرنسا كدولة غير مستعدة لهذا الحدث.وأفاد مقربون من ماكرون بأنه في 17 أبريل «سنكون قبل 100 يوم من بدء الألعاب الأولمبية.
وجاء هذا القرار بناء على شكوى رفعها خمسة مواطنين فرنسيين ولدوا بين عامي 1957 و1967، وهم أبناء حركيين من أصول جزائرية قاتلوا إلى جانب الجيش الفرنسي خلال حرب الجزائر .ووصل أربعة منهم إلى فرنسا خلال فترة الاستقلال في عام 1962، أو وُلدوا في فرنسا في السنوات التالية. وعاشوا في مخيمات استقبال للحركيين، خصوصاً مخيم بياس، في لو - إيه - غارون، حتى عام 1975، على ما أوردت «وكالة الصحافة الفرنسية» في تقرير لها.
وبذلك، تُلزم هذه المحكمة فرنسا بدفع أكثر من 19500 يورو إلى المتقدّمين الأربعة الذين يتحدّرون من العائلة نفسها، بما يتناسب مع الوقت الذي أمضوه في مخيّم بياس. حراسة بوليسية مشددة في محيط كاتدرائية سان ماكلو في مدينة بونتواز نظراً للتهديدات الإرهابية التي تثير مخاوف السلطات الأمنية الفرنسية رئيس الحكومة غابريال أتال متحدثاً في البرلمان الأربعاء بمناسبة جلسة المناقشات والرد على أسئلة النواب
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
ستولتنبرغ يدعو لضمان إمدادات عسكرية 'موثوقة' لأوكرانيا على المدى البعيدأعلن أمين عام حلف 'الناتو' ينس ستولتنبرغ اليوم الأربعاء أنه يجب على أعضاء الحلف ضمان إمدادات أسلحة بعيدة الأمد لأوكرانيا.
اقرأ أكثر »
وزراء خارجية 'الناتو' يناقشون مأسسة الدعم لأوكرانياأمين عام الحلف ينس ستولتنبرغ اعتبر أن 'أي تأخير بتقديم الدعم سيكون له عواقب بساحة المعركة' - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
صحيفة: أوروبا بحاجة لـ56 مليار يورو إضافية سنويا لتغطية تمويل 'الناتو'أفادت صحيفة 'فايننشال تايمز' بأن الدول الأوروبية الأعضاء في 'الناتو' تحتاج إلى 56 مليار يورو إضافية سنويا لتغطية إنفاق الحلف بواقع 2% من الناتج الإجمالي لكل منها.
اقرأ أكثر »
صندوق النقد يدعو إلى إصلاحات قوية في القطاع المالي السويسريأعلن صندوق النقد الدولي أن سويسرا تحتاج إلى «إصلاحات قوية في القطاع المالي» في أعقاب عملية الإنقاذ الحكومي التي تحول بموجبها بنك «يو بي إس» إلى المصرف الأكبر.
اقرأ أكثر »
«الأطلسي» يرغب في ضمان إمدادات «موثوقة» لأوكرانيا على المدى البعيدإنشاء صندوق مقترح بقيمة 100 مليار يورو (108 مليارات دولار)، للدعم العسكري طويل الأمد لأوكرانيا.
اقرأ أكثر »
أول عضو في الناتو يعلن رفضه المساهمة في 'صندوق المساعدات العسكرية لأوكرانيا'أعلن وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو أن بلاده ليست مستعدة للمساهمة في صندوق المساعدات العسكرية لأوكرانيا بقيمة 100 مليار دولار، مشيرا إلى أن عددا من دول الناتو لا يدعم الفكرة.
اقرأ أكثر »