كان جراح الأعصاب سيرجيو كانافيرو قد أعلن عام 2015 أنه قد يكون قريبًا قادرًا على إجراء أول عملية زرع رأس بشري في العالم.
https://aawsat.com/%D8%B5%D8%AD%D8%AA%D9%83/4945396-3-%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%BA-%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86 وهذا يعني أنه سيكون من الممكن إزالة رأس شخص ما وزرعه فوق رقبة وأكتاف شخص آخر. لكن حتى الآن، لم يتم تنفيذ هذا إلا على الجثث وليس على البشر الأحياء.
وعند فتح الجمجمة والسحايا، سيكون هناك ما يكفي من النافذة لإزالة الدماغ. وهذا من شأنه أن يكون الجزء الأكثر مباشرة من العملية.حان الوقت الآن لإدخال الدماغ الجديد. وهنا تتعقد الأمور. إذ يتلقى الدماغ المعلومات الحسية من جميع أنحاء الجسم ويرسل التعليمات إليه، ما يجعل العضلات تنقبض وينبض القلب وتفرز الغدد الهرمونات.
وستتطلب إزالة الدماغ القديم أيضًا قطع الشرايين التي تزود الدم. وسيؤدي هذا أيضًا إلى قطع الأكسجين والتغذية الضرورية، الأمر الذي سيتطلب أيضًا إعادة الاقتران.الفترة الأخيرة والأكثر غموضا هي الفترة التي تعقب ذلك. وقائمة التكهنات لا تنتهي؛ هل سيستعيد الشخص وعيه؟ هل سيكون قادرا على التفكير؟ هل سيتحرك؟ سيتنفس؟ كيف سيتفاعل الجسم مع الدماغ الجديد؟
وأوضح سيتنيكوف «ان الحقيقة المثيرة للاهتمام، هي أن أولئك الذين لا يستيقظون في الساعة 6:30 يعيشون حياة قصيرة جدا. لذلك، من الأفضل الاستيقاظ في الساعة 6:30، عندما يتم إطلاق الكورتيزول، من أجل الاستفادة منه. أما الساعة الرابعة بعد الظهر فهو أفضل وقت لممارسة النشاط البدني». مؤكدا «أن حالات القلق والخوف تحدث عندما لا تتوفر المعلومات الكافية اللازمة لاتخاذ القرار؛ إذ ان القلق يختفي فورا إذا بدأ الشخص باتخاذ الإجراءات اللازمة كالعمل الذي هو ترياق اليأس والقنوط». وفق قوله.
وأفادت مراكز مكافحة الأمراض أن «المريض أبلغ عن احمرار في عينيه كعارض وحيد، وهو في مرحلة التعافي». وقد طلب منه عزل نفسه، ويخضع حالياً للعلاج بعقار مضاد للفيروسات يستخدم للإنفلونزا. https://aawsat.com/%D8%B5%D8%AD%D8%AA%D9%83/4943996-%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84-%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%AF-%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%A8%D8%A3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D8%AE%D8%AA%D9%84%D9%81%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86السل مرض معدٍ يصيب الرئتين بشكل أساسي
وقد يتسبب تلف الحمض النووي الذي يحدث خلال مكافحة الجسم للبكتيريا في إتلاف الخلايا السليمة، وإذا لم يُصلَح هذا التلف بشكل صحيح، فقد يؤدّي إلى طفرات في جينات الخليّة، مما يزيد من احتمالية نمو الخلايا السرطانية. إلى ذلك، تبيّن أنّ مرضى السل مُعرّضون للإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة 57 في المائة، وسرطان الغدّة الدرقية بنسبة 56 في المائة، وسرطان المريء والمعدة بنسبة 55 في المائة، مقارنة بعموم السكان.
أثبتت دراسة سويدية أنّ الأطفال والمراهقين الذين يعانون زيادة الوزن، أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم عند الكبر. وتشمل عوامل الخطر القابلة للتعديل، اتّباع الأنظمة الغذائية غير الصحية، وقلّة النشاط البدني، وزيادة الوزن أو السمنة. وأضافت عبر موقع الجامعة: «قد يستفيد الأطفال والمراهقون الذين يعانون زيادة الوزن أو السمنة من تعديلات نمط الحياة لتقليل عبء المرض الكبير المرتبط بارتفاع ضغط الدم في وقت لاحق من الحياة، والوقاية من أمراض مثل النوبات القلبية، والسكتات الدماغية، وتلف الكلى».
ويوضح حسيني «يبدو أن الحصول على القليل من النوم أكثر خطورة عند الإناث. فالفرق ذو دلالة إحصائية، على الرغم من أننا لسنا متأكدين من أنه ذو أهمية سريرية ويجب دراسته بشكل أكبر. ما نراه هو أن عدم وجود أنماط نوم جيدة قد يزيد من خطر ارتفاع ضغط الدم، والذي نعلم أنه يمكن أن يمهد الطريق لأمراض القلب والسكتة الدماغية».
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تحفيز المرض وخلق تحديات أو مضاعفات مختلفة في نتائج العلاج. وتشمل هذه العوامل:يمكن أن تؤثر الحالات الصحية مثل فيروس نقص المناعة البشرية أو مرض السكري على الجهاز المناعي الذي يمنع الجسم من الاستجابة بفعالية للعدوى أو العلاجات والأدوية المستخدمة لعلاج مرض السل أو حماية الجسم منه. على سبيل المثال، يمكن لمرض السكري أن يضعف قدرة الجهاز المناعي على الاستجابة بفعالية للعدوى.
علاوة على ذلك، تلعب عوامل نمط الحياة دورًا حاسمًا في تحديد استجابة الجسم للعلاج، وخاصة المدخول الغذائي للفرد، ما يؤثر على عمليات الشفاء وفعالية الدواء. وبالتالي، من المهم أن نفهم أهمية الحفاظ على نظام غذائي جيد التغذية يتضمن العناصر الغذائية الأساسية مثل الفيتامينات A وC وD والزنك والبروتينات الخالية من الدهون والفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.وبصرف النظر عن هذا الأمر، من الضروري الحفاظ على روتين نوم صحي ودمج أنشطة مثل التأمل أو اليوغا أو المشي لإدارة فعالة للضغط والعقلية الإيجابية.
وفي حين أن الأبحاث حول هذا العلاج لا تزال جارية، فقد أشارت بعض قصص النجاح إلى أن هذا العلاج يعمل بشكل جيد. وتقول الدكتورة كوري «إنه يعالج علامات الشيخوخة مثل التجاعيد، واحمرار الجلد، وحب الشباب، وندبات حب الشباب، وعلامات التمدد. رغم أن فعاليته لم تثبت بنسبة 100 في المائة لأنه حديث إلى حد ما، وهناك حاجة إلى مزيد من الدراسات؛ فهو يجدد شباب الجلد من خلال استهداف تجديد الخلايا، وتقليل الالتهاب، وشفاء الجروح وإصلاح الجلد عن طريق تعزيز نمو الخلايا الجديدة».عندما يتعرض الجلد للعلاج بالضوء الأحمر، ينبعث ضوء أحمر ذو طول موجي منخفض على السطح؛ فيستهدف الميتوكوندريا أو مركز قوة الخلية، ما يخلق الطاقة.
وفي الدراسة الجديدة التي أجراها فريق من الباحثين بجامعة ولاية أوهايو، غُذيت الفئران بالأطعمة الدهنية لمدة ثلاثة أيام فقط قبل أن تظهر الجراحة علامات مستمرة لعجز الذاكرة تستمر لمدة تصل إلى أسبوعين. وكان ذلك مصحوبًا باندفاع التهاب في الدماغ استمر لمدة ثلاثة أسابيع. استمرت مشاكل الذاكرة التي شوهدت في كل من الفئران الصغيرة والكبيرة التي تتغذى على أنظمة غذائية عالية الدهون لمدة أسبوعين على الأقل بعد الجراحة؛ وهو تأثير أطول أمدا مما شاهده الباحثون في القوارض قبل وبعد 3 أيام فقط، وليس أسابيع، من تناول طعام غير صحي.
وفي تعليق على هذا الامر، قالت بارينتوس «لقد كان DHA فعالاً حقاً في منع هذه التغييرات. وهذا أمر مدهش؛ فهو يشير حقًا إلى أن هذا يمكن أن يكون علاجًا مسبقًا محتملاً، خاصة إذا كان الناس يعلمون أنهم سيخضعون لعملية جراحية وأن نظامهم الغذائي غير صحي». وتؤكد البروفيسورة «ان الضحك يساعد على تذكر المعلومات بشكل أفضل. ويفسر ذلك بأن الجهاز الحوفي، المسؤول عن رد الفعل العاطفي على شكل ضحك، على اتصال وثيق بالحصين ؛ لذلك يتم تذكر المعلومات المشحونة عاطفيا بشكل أفضل».
وتستخدم المُحلّيات الصناعية بدلاً من السكر لتحلية الأطعمة والمشروبات، وتُسمَّى بدائل السكر، وقد تحتوي على قليل من السعرات الحرارية أو المغذّيات، وربما لا تحتوي على أي منها، وقد تكون مُستخرجة من النباتات أو الأعشاب، أو حتى من السكر نفسه، مثل «الأسبارتام»، و«الستيفيا»، و«السكارين».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
ماسك ينشر فيديو لأول رجل تُزرع له شريحة دماغ: غيّرت حياتيشارك الملياردير إيلون ماسك مقطع فيديو من شركته «نورالينك» لأول إنسان يخضع لزراعة شريحة في الدماغ، وهو نولاند أربو الرجل الذي يبلغ من العمر 29 عاماً.
اقرأ أكثر »
التحديات الرئيسية أمام رئيس السنغال المقبلعندما يجري تنصيب باسيرو ديوماي فاي الثلاثاء بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية السنغالية على أساس وعوده بإحداث تغيير، سيجد نفسه أمام تحديات صعبة بقدر ما هي التوقعات عالية.
اقرأ أكثر »
انخفاض معدلات الخصوبة يفرض تحديات كبيرة أمام الاقتصاد العالميمن المتوقع أن يؤدي انخفاض معدلات الخصوبة إلى إحداث تحول ديموجرافي على مدى السنوات الخمس والعشرين المقبلة مع ما يترتب على ذلك من آثار كبيرة على الاقتصاد العالمي
اقرأ أكثر »
تتويج الفائزين بمسابقة القرآن الكريم في جمعية 'إنسان'توجت الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض 'إنسان' الفائزين في مسابقة القرآن الكريم ، وذلك خلال حفل نظمته في نادي إنسان الاجتماعي.
اقرأ أكثر »
الحرب في السودان: عشرات القتلى والجرحى في ولاية الجزيرة جنوبي الخرطوم وبريطانيا تحذر من 'تطهير عرقي' ضد الأفارقةطبقا للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، يقف نحو 5 ملايين إنسان في السودان على حافة المجاعة.
اقرأ أكثر »
البحث عن إنسان يشبه رمضانالبحث عن إنسان يشبه رمضان
اقرأ أكثر »