الصحف البريطانية تتناول رحيل حاكم مصرف لبنان والإجراءت اللاحقة بذلك، كما تتحدث عن استفادة إيران عسكريا من البرامج الدراسية مع بريطانيا، وكذلك الذكاء الاصطناعي ومعينات السمع.
وننتقل إلى تقرير لتشارلي باركر مراسل التايمز، بعنوان "إيران تستخدم شراكات بحثية مع بريطانيا لتطوير أسلحة".
وتجدر الإشارة إلى أن بريطانيا تحظر تصدير الأبحاث العسكرية والتكنولوجيا "ذات الاستخدام المزدوج"، والتي يمكن أن يكون لها تطبيقات مدنية ودفاعية، إلى إيران. كشف تحليل عرابي أنه سمح لهم بالاستفادة الكاملة من "جميع القدرات الأكاديمية الوطنية البحثية" لاكتساب "علوم وتقنيات دفاعية وأمنية ناعمة وشبه ناعمة وصلبة".وجد العربي أن حوالى 80 جامعة إيرانية تتعاون علانية مع وزارة الدفاع الإيرانية، وفق الكاتب.
وتوضح أن حوالى 40% من الأشخاص فوق سن الخمسين يعانون من شكل من أشكال فقدان السمع. "لكن المعينات السمعية لا تحظى بشعبية. فقط 35% من الناس في البلدان المتقدمة يحتاجون إلى شرائها"، وفقا لبرنشتاين ريسيرش.