وسط أزمة اقتصادية حادة وإحباط من السياسة التقليدية يتوجه الناخبون اللبنانيون إلى صناديق الاقتراع .. فما الذي يريدون تغييره؟
وكانت نتيجة هذه الأزمات المتداخلة اقتصادا مدمرا.
ويقول الخبراء إن إحدى المشاكل التي تواجه السياسة اللبنانية هي نظامها السياسي القائم على الطائفية السياسية، وذلك يعني أنه يتم تخصيص نسبة من المقاعد للطوائف الدينية المختلفة وفقا لتمثيلها الديموغرافي. وقد تم تسجيل أكثر من 225 ألف شخص للتصويت في الخارج في هذه الانتخابات أي ثلاثة أضعاف ما كان عليه الوضع في عام 2018.
ويمثل تصويت الشتات 6 في المئة فقط من الناخبين المسجلين في لبنان لكن ناتالي تعتقد أن ذلك قد يكون كافيا للفوز بمقاعد، وتمكين دماء جديدة في البرلمان.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: