«منتخب ألمانيا» يواجه فرنسا وهولندا ودياً مارس المقبل

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

«منتخب ألمانيا» يواجه فرنسا وهولندا ودياً مارس المقبل
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 422 sec. here
  • 9 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 172%
  • Publisher: 53%

أعلن «الاتحاد الألماني لكرة القدم» أن المنتخب الأول سيبدأ العام الجديد بمواجهة المنتخبين الفرنسي والهولندي، في مارس المقبل، استعداداً لخوض غمار بطولة أمم أوروبا

https://aawsat.

ووفق «وكالة الأنباء الألمانية»، أضاف: «ينتظرنا كثير من العمل لكي نستعدَّ على الوجه الأمثل لأول مباريات دولية في العام، وقبل كل هذا، للبطولة. ما زالت الطريق طويلة، ولكننا متحمسون ونتطلع لهذه التحديات». ويفتتح المنتخب الألماني «بطولة أمم أوروبا»، يوم 14 يونيو المقبل، أمام المنتخب الأسكوتلندي، قبل مواجهة المجر 19 يونيو، ثم سويسرا 23 يونيو.يعتقد الأسكوتلندي كيران تيرني، لاعب فريق آرسنال الإنجليزي المعار لفريق ريال سوسيداد الإسباني، أن بإمكان منتخب بلاده أن يتعلم من حالات خيبة الأمل التي عاشها.قال يوفنتوس، الخميس، إنه غير مهتم بالعودة للانضمام إلى رابطة الأندية الأوروبية لكرة القدم بعدما أبدى ناصر الخليفي رئيس الرابطة ترحيبه بعودة الفريق الإيطالي.

وينعكس تخبط يونايتد داخل المستطيل الأخضر مع ضعف على الصعيد الدفاعي؛ إذ اهتزت شباكه 14 مرة في خمس مباريات أوروبية، بمعدل 2.8 هدف في المباراة، في حين فقد نجاعته الهجومية في الدوري؛ إذ لم يسجل سوى 18 هدفاً في 16 مباراة. ويعكس هذا التراجع مهاجمه ماركوس راشفورد الغائب بشكل شبه كليّ عن التهديف، بعدما كان سجل 30 هدفاً الموسم الماضي في أفضل غلة في مسيرته، إلا أنه لم يعرف طريق الشباك سوى مرتين هذا الموسم، إحداهما من ركلة جزاء.

وعلى الرغم من أن بايرن ضمن مقعده في ثمن النهائي متصدراً للمجموعة، فإنه يريد إثبات أن خسارته المذلة أمام أينتراخت فرانكفورت 1-5 في الدوري السبت، ليست سوى كبوة جواد. https://aawsat.

ولم يفز سوى برشلونة وبايرن بسداسية الدوري والكأس المحلية وكأس السوبر المحلية ودوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الأوروبية وكأس العالم للأندية، حيث حققها الفريق الإسباني في 2009 مع غوارديولا، بينما نالها بايرن مع هانز-ديتر فليك في 2020.كما يأمل غوارديولا في الانفراد بالرقم القياسي إذ يتساوى مع كارلو أنشيلوتي ولكل منهما ثلاثة ألقاب، كما يسعى لأن يكون أول مدرب يبلغ النهائي في أربع مناسبات.

وتحدث غاياردو عن حاجته للوقت للبناء، لأن النجاح أكبر من مجرد الفوز والهزيمة، إذ إن الأساس هو بناء الهوية عندما تولى تدريب الاتحاد الشهر الماضي. وأبلغ نور برنامج «دورينا غير» في محطة السعودية التلفزيونية: «لست خائفاً من الأهلي، فأنا واثق في فريقي». إنها مباراة واحدة بنظام خروج المغلوب، لذا فأنت بحاجة للفوز بها للبقاء في المنافسة. نعلم أن أوكلاند سيكون منافساً عنيداً، لكننا سنستعد بأفضل ما يكون».ويصعد الفائز من هذا الجانب لمواجهة فلومينينسي، الذي أنهى الدوري البرازيلي في المركز السابع، الفائز بلقب كأس كوبا ليبرتادوريس للمرة الأولى في تاريخه الشهر الماضي بتغلبه 2-1 على بوكا جونيورز الأرجنتيني.

ووفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، فضّل بروني عدم الرد على أسئلة الصحافيين بعد المباراة، لكنه شكر بحرارة طاقم المستشفى وعائلته ومدرّبيه على دعمهم، «خلال هذا الوقت الصعب في حياتي». وكتب دواين وايد، الفائز بلقبين في الدوري مع ليبرون جيمس، في ميامي: «رؤية بروني يدخل الملعب أصابتني بقشعريرة»، مضيفاً: «مرحبًا بعودتك إلى اللعبة التي تحبها يا بروني».

ومع ذلك، قالت إنها ليس لديها الكثير من الوقت لتضيعه قبل الدفاع عن ألقابها في أولمبياد باريس التي تبدأ في يوليو من العام المقبل. وقالت الأحد إنها كانت «مذعورة» في المستشفى بعد أن طلبت الممرضات التقاط بعض الصور معها، وقررت الإعلان عن خضوعها للجراحة بسبب القلق من تسريبها. ومُني برشلونة بهزيمة ثقيلة على أرضه، الأحد، أمام الحصان الأسود للموسم، رغم أنه كان الأكثر استحواذاً على الكرة، ليتراجع إلى المركز الرابع في الدوري، بفارق الأهداف خلف أتلتيكو مدريد، وبخمس نقاط عن ريال مدريد صاحب المركز الثاني، وسبع نقاط عن جيرونا المتصدر.

واستمرّ بذلك حُلم جيرونا، بعدما انتزع القمة من ريال، ووصف موقعُ النادي الفائز ما حدث في برشلونة بأنها «ليلة سحرية». وقال ديوكوفيتش من خلال برنامج «60 دقيقة» على شبكة «سي بي إس» الإخبارية «الشبان المتعطشون للغاية والملهمون للغاية لتقديم أفضل ما لديهم في اللعبة ضدي يمثلون حافزاً إضافياً لي. أعتقد أنهم نوعاً ما أيقظوا الوحش الذي بداخلي».

ودخل جيرونا اللقاء وهو في الوصافة بفارق نقطة، خلف ريال مدريد المتعادل، السبت، مع ريال بيتيس 1 - 1، وقد استفاد على أكمل وجه من تعثر النادي الملكي كي يزيحه عن الصدارة التي كان يتقاسمها معه، متقدماً على الفريق الوحيد الذي تغلّب عليه، هذا الموسم، 2 - 0 في 30 سبتمبر بفارق نقطتين. وكاد جيرونا يستعيد تقدمه حين تلاعب دوفبيك بالمدافعيْن؛ الدنماركي أندرياس كريستينسن، والأوروغوياني رونالد أراوخو، قبل أن يمرّر الكرة إلى ميغيل غوتييريس الذي سدَّدها، لكن بينيا تألّق في إنقاذ فريقه.

ورغم نجاح غوندوغان في تقليص الفرق بعد تمريرة من فيران توريس، صمد جيرونا أمام الضغط وردَّ بالهدف الرابع القاضي الذي سجله ستواني في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع، عندما تلقَّف الكرة عند القائم الأيسر بعد عرضية من غوتييريس، فوضعها في الشباك من زاوية صعبة، بمساعدة من المُدافع البرتغالي جواو كانسيلو.واستفاد أتلتيكو مدريد من سقوط برشلونة، كي يصعد إلى المركز الثالث بفارق الأهداف عن النادي الكاتالوني، وذلك بفوزه على ضيفه ألميريا، متذيّل الترتيب، 2 - 1.

وعلى ملعب سيفتاس ميتروبوليتانو، بدأ أصحاب الأرض الضغط سريعاً، فافتتح الفرنسي أنطوان غريزمان التسجيل في الدقيقة السادسة، لكن الحَكَم ريكاردو دي بيرغوس بينغوتيسيا ألغى الهدف بعد العودة إلى حَكَم الفيديو المساعد، بداعي التسلّل. https://aawsat.

وأضاف «الحزن يؤثر على المرء بالتأكيد. لا توجد طريقة للتغلب على ذلك، لأن كرة القدم هي كل حياتي. وإذا لم تكن على ما يرام في عملك، فسوف ينعكس ذلك على حياتك في نهاية المطاف، وهو الأمر الذي يحدث لجميع اللاعبين. إذا لم تقدم مستويات جيدة داخل الملعب، فلن تكون حياتك جيدة». يقول جويلينتون: «ما عشته في ألمانيا والنمسا جعلني رجلاً قوياً، وساعدني على التطور والتحسن. الأشياء تحدث بسرعة كبيرة في عالم كرة القدم، ويمر اللاعب بفترات صعود وهبوط سريعة جدا. لكن عندما تكون في فترات هبوط وتراجع، يتعين عليك أن تعمل بكل قوة من أجل التغلب على ذلك سريعا. وعندما تكون في القمة، يتعين عليك أن تستمتع باللحظة، لكن يتعين عليك أن تعمل بجدة أكبر حتى لا يتراجع مستواك مرة أخرى. لقد كنت بحاجة ماسة لإنهاء فترة التراجع».

تخلى جويلينتون عن قميصه رقم 9، وبدأ يتألق بشكل لافت للأنظار في مركزه الجديد. وسرعان ما أصبح من الواضح للجميع أن هذا التغيير يناسب أيضاً شخصية اللاعب البرازيلي، الذي يقول عن ذلك: «اليوم أستطيع أن أُظهر من أنا أكثر من ذي قبل. عندما تلعب مهاجما، تكون مهمتك الأساسية هي تسجيل الأهداف، وتطالبك وسائل الإعلام والمشجعون بهز الشباك. لكنني لم أكن أبداً ذلك الرجل الذي يفكر دائماً في إحراز الأهداف. إنني أريد بالطبع أن أسجل أهدافاً، لكن إذا رأيت زميلاً لي في مكان أفضل، فإنني أمرر الكرة له».

لا يتعلق الأمر بنادي سبورت ريسيفي فقط، حيث تظل مدينة أليانسا وولاية بيرنامبوكو في ذهنه دائماً. لقد كان هذا هو المكان الذي ولد فيه وقضى فيه أول 18 عاماً من عمره والذي شكّل شخصيته، كما أن هذا المكان، تماماً كما هي الحال مع مدينة نيوكاسل، بعيد عن المركز الاقتصادي والسياسي الرئيسي في البلاد. إن وجود لاعب رابع في قلب خط الوسط، كما حدث مع ليفربول أمام فولهام، يمكن أن يعطل أي خطة تعتمد على الرقابة اللصيقة من قبل الفريق المنافس؛ لأن لاعبي الخصم سيشعرون بأنه يتعين عليهم الضغط على اللاعب الذي يستحوذ على الكرة، وهو ما يجعل لاعباً آخر خالياً من الرقابة.

ومع ذلك، فإن المشكلة لا تكمن في مدى معرفة اللاعب لدوره، وإنما تكمن في فهم زملائه في الفريق لكيفية التصرف عندما يترك هذا اللاعب مركزه الأصلي، ويتقدم للقيام بدور آخر. لقد كانت هناك أوقات سمح فيها تقدم ألكسندر أرنولد إلى خط الوسط للاعبي فولهام باستغلال المساحة الخالية في مركز الظهير الأيمن لليفربول، وهو الأمر الذي ظهر بشكل واضح في الهدف الأول لفولهام.

وكما أثبت ألكسندر أرنولد وجون ستونز وآخرون، فإن هذه الفلسفة بدأت تؤتي ثمارها للمديرين الفنيين. أما بالنسبة للفرق المنافسة، فإن محاولة إيقاف لاعب يقوم بمثل هذا الدور الحر يكون أمراً صعباً للغاية؛ لأنه من الصعب معرفة أين سيتحرك هذا اللاعب على أرض الملعب. وبقي مانشستر سيتي رابعاً برصيد 33 نقطة، متخلفاً بفارق 4 نقاط عن ليفربول الذي تغلب على كريستال بالاس 2 - 1 في هذه المرحلة وانتزع الصدارة من آرسنال، مستغلاً خسارة الأخير أمام أستون فيلا، الثالث، 0 - 1.

وسيطر مانشستر سيتي على مجريات اللعب من دون خطورة حقيقية على مرمى لوتون الذي انتزع التعادل على أرضه من ليفربول هذا الموسم 1 - 1، وخسر في الثواني الأخيرة أمام آرسنال 3 - 4 منتصف الأسبوع الحالي.ومع الوصول إلى الثواني الأخيرة من الشوط الأول، افتتح لوتون التسجيل بواسطة مهاجمه أليغا أديبايو بكرة رأسية إثر تمريرة عرضية من أندروس تاونسند.

وارتفع رصيد إيفرتون، إلى 13 نقطة في المركز السابع عشر ، بفارق 4 نقاط أمام مراكز الهبوط، محققاً انتصاره السابع في مشواره بالبطولة هذا الموسم، والثالث على التوالي. وافتتح الفرنسي راؤول خيمينيز التسجيل لفولهام في الدقيقة 22، قبل أن يضيف البرازيلي ويليان والإنجليزي توسين أدارابيويو الهدفين الثاني والثالث في الدقيقتين 31 و41 على الترتيب. وأضاف هاري ويلسون الهدف الرابع في الدقيقة 60، في حين اختتم البرازيلي كارلوس فينيسيوس مهرجان أهداف أصحاب الأرض في الدقيقة 89.

وبعد صعوده للدوري الممتاز في 2014، احتاج ليستر لانتفاضة في الجولات الأخيرة ليتجنب الهبوط الذي بدا حتمياً في الموسم التالي، قبل أن ينطلق في رحلته المذهلة نحو الفوز باللقب في الموسم التالي.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

إيطاليا تحيي آمال التأهل إلى «يورو 2024» بخماسية في مقدونياإيطاليا تحيي آمال التأهل إلى «يورو 2024» بخماسية في مقدونياتمسك المنتخب الإيطالي, بفرصه التأهل لبطولة أمم أوروبا لكرة القدم (يورو 2024) التي تقام في ألمانيا، عقب فوزه على ضيفه منتخب مقدونيا الشمالية 5 / 2.
اقرأ أكثر »

ألمانيا تهزم فرنسا وتتوج بلقب مونديال الناشئينألمانيا تهزم فرنسا وتتوج بلقب مونديال الناشئينللمرة الأولى في تاريخه... منتخب ألمانيا يتوج بلقب بطولة كأس العالم للناشئين لكرة القدم تحت 17 سنة المقامة حاليا في إندونيسيا صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
اقرأ أكثر »

«تصفيات يورو 2024»: إيطاليا تتنفس الصعداء بتأهلها مع التشيك وسلوفينيا«تصفيات يورو 2024»: إيطاليا تتنفس الصعداء بتأهلها مع التشيك وسلوفينياقائد إيطاليا وحارس مرماها جانلويجي دوناروما بعد تأهلهم إلى نهائيات كأس أوروبا: ذاهبون إلى ألمانيا من أجل الفوز باللقب صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
اقرأ أكثر »

تركيا تتوقع تدفقاً كبيراً للاستثمارات الأجنبية بعد الانتخابات المحليةتركيا تتوقع تدفقاً كبيراً للاستثمارات الأجنبية بعد الانتخابات المحليةوزير الخزانة والمالية التركي، يقول إن تدفق الأموال من السوق الخارجي سيزداد بشكل كبير بعد الانتخابات صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
اقرأ أكثر »

أزمة منتخب ألمانيا أعمق من مجرد تغيير الأجهزة الفنيةأزمة منتخب ألمانيا أعمق من مجرد تغيير الأجهزة الفنيةأزمة منتخب ألمانيا أعمق من مجرد تغيير الأجهزة الفنية صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
اقرأ أكثر »

مغني الراب شون كومز يواجه اتهامات جديدة بالاعتداء الجنسيمغني الراب شون كومز يواجه اتهامات جديدة بالاعتداء الجنسيمغني الراب شون كومز يواجه اتهامات جديدة بالاعتداء الجنسي، بعد أسبوع واحد من توصّله وشريكة حياته السابقة إلى اتفاق «بالتراضي» إزاء شكوى مماثلة صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-27 09:39:37