أعلنت الشركة السعودية لإعادة التأمين (إعادة) عن توقيعها مذكرة تفاهم غير ملزمة مع «صندوق الاستثمارات العامة»، يعتزم بموجبها الصندوق الاكتتاب في أسهم نقدية جديدة.
https://aawsat.
تجدر الإشارة إلى أن شركة «الراجحي المالية» تعمل مستشاراً لشركة «إعادة»، في حين تعمل شركة «جي آي بي كابيتال» مستشاراً للصندوق.https://aawsat.
وكشف وزير الطاقة السعودي عن أن المملكة تعتزم تشغيل أول قطار يعمل بالهيدروجين في الشرق الأوسط خلال الأشهر المقبلة، مشيراً إلى أن أسبوع المناخ سيشهد غداً الاثنين مبادرة حول آلية السوق. من جانبه، أكد سلطان الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات على أن «لدينا موثوقية والتزاماً لمستقبل أفضل ليس فقط لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بل للعالم أجمع، ونحن مستعدون لنقود العالم بأجندة واضحة، من خلال تحقيق اتفاقية باريس من خلال تخفيف بعض الظواهر المناخية من أجل التطور المناخي في دولنا».
وفي الوقت نفسه، تتمتع بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالقدرة على أن تكون في مقدمة الدول في مجال الطاقة المتجددة والتقنيات المبتكرة، وجذب الاستثمار وتسهيل نقل التكنولوجيا، ووضع دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كقادة في التحول العالمي إلى التنمية الخضراء. وقال الأمير عبد العزيز بن سلمان في افتتاح أسبوع المناخ للشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالرياض: «إننا نفخر بأبناء وبنات وطننا الملهمين والطموحين». وأشار إلى أن «الرياض اليوم تشهد تحولاً جذرياً كبيراً... وهذا انعكاس للتغير الذي نسعى إليه في كل ركن من أركان المملكة».
والسعودية من أكثر دول العالم نشاطاً في قضية التغير المناخي، مما يجعلها عملاقاً أخضر جديداً ذا دور مؤثر وواضح في مواجهة هذه المعركة العالمية، حيث أطلقت عدداً من المبادرات المتنوعة والخطط والبرامج نحو تحقيق طموح الحياد الصفري بحلول 2060. يذكر أن هذا الأسبوع يهدف إلى مناقشة القضايا والتحديات والفرص المتعلقة بالتغير المناخي، وإبداء الآراء حولها، جماعياً، بحيث يمكن أخذها في الاعتبار ضمن التقييم العالمي الذي سيجري في المؤتمر الثامن والعشرين للدول الأطراف باتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ ، الذي سينعقد أواخر شهر نوفمبر المقبل في الإمارات.
أعلنت الخطوط الحديدية السعودية «سار» عن إطلاق تجارب القطار الهيدروجيني في المملكة، عقب توقيعها اتفاقية مع شركة «ألستوم» الفرنسية، بهدف إجراء التجارب التشغيلية والدراسات اللازمة للعمل على تجهيز هذا النوع من القطارات ليتلاءم مع بيئة المملكة وأجوائها، وذلك تمهيداً لدخولها الخدمة مستقبلاً، وتفعيلاً لمذكرة التفاهم الموقعة بين وزارة الطاقة وشركة الخطوط الحديدية السعودية «سار» في 20 يناير 2022.
ونوه بأن القطار الهيدروجيني يعد من أهم الابتكارات الحديثة في مجال النقل المستدام، وذلك عبر توليد الطاقة اللازمة لتشغيل وحركة القطارات دون أي انبعاثات كربونية، حيث يتمتع بمجموعة من الفوائد التي تجعله خياراً جذّاباً للطاقة المستدامة، إضافة إلى ما يتميز به من خصائص لها أثر إيجابي على البيئة والاقتصاد ومستقبل الأجيال المقبلة.
ونقلت وكالة الأنباء العمانية عن الوليد بن سعيد الشكيلي، مدير استثمارات التنويع الاقتصادي في جهاز الاستثمار العماني، القول إن من «الضروري إقامة شراكات استراتيجية مع شركاء لديهم الخبرة والقدرات التقنية المتقدمة في هذا المجال». ويمثّل هدف إنتاج الهيدروجين الأخضر لسلطنة عمان لعام 2040 نحو 80 في المائة من صادرات البلاد من الغاز الطبيعي المسال الحالية من حيث الطاقة المكافئة التي بلغت 11.3 مليون طن خلال 2022، كما أنه مرشح للتضاعف بحلول 2050.
كما أدرجت الوزارة في قائمة مراقبة الصادرات التجارية 7 كيانات أخرى من فنلندا وألمانيا والهند وتركيا والإمارات وبريطانيا. وأضافت الصين أنه يتعين على أميركا أن تصحح على الفور هذا الخطأ وتوقف قمعها غير المعقول للشركات الصينية، حسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء السبت. وقالت الإدارة إن ذلك يمثل زيادة 85.1 في المائة في العدد مقارنة مع فترة العطلة نفسها في عام 2019، وما يقرب من 4 أمثال المتوسط في عام 2022. وكانت قد قالت في وقت سابق إنها تتوقع تسجيل ما متوسطه 1.58 مليون مسافر يومياً من وإلى البلاد خلال العطلة.
وأشارت بيانات رسمية من المدينة إلى أن عدد السائحين الوافدين خلال العطلة وصل إلى أكثر من 932 ألف شخص، مما يرفع المتوسط اليومي إلى حوالي 84 في المائة مقارنة بعام 2019 في الفترة نفسها. وأظهرت البيانات أن حوالي 76 في المائة من الزوار كانوا من البر الرئيسي الصيني. وقبل بدء فصل الشتاء، حرصت أوزبكستان، إحدى الدولة الحبيسة بوسط آسيا، على زيادة مخزوناتها من الغاز الروسي، وذلك بعد أن انقطع عنها الغاز بشكلٍ كامل من جارتها تركمانستان خلال الشتاء الماضي، بسبب برودة الطقس.
كانت وزارة الطاقة في أوزبكستان، قالت منتصف شهر يونيو الماضي، إنها توصّلت إلى اتفاق مع موسكو لشراء الغاز الطبيعي، بحجم واردات سنوية تبلغ قيمتها 2.8 مليار دولار، وذلك عبر خط أنابيب الغاز آسيا الوسطى، الذي يربط روسيا بالجمهوريات السوفيتية السابقة في آسيا الوسطى.وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الحفل الذي أقيم في موسكو: «تؤكد روسيا مكانتها كمورد موثوق للغاز، وهي منفتحة على التعاون في هذا المجال».
وقال أنطون كوبياكوف، مستشار رئيس الاتحاد الروسي والسكرتير التنفيذي للجنة المنظمة لأسبوع الطاقة الروسي: «تشهد تجارة النفط العالمية تغيراً هيكلياً جذرياً. وتعمل دول الشرق الأوسط، التي كانت تلعب دوراً شديد الأهمية في توفير السلع الأساسية للاقتصادات النامية في شرق آسيا، على زيادة إمداداتها النفطية إلى أوروبا. وعلى الجهة المقابلة، فقد زادت روسيا صادراتها من النفط بشكل كبير إلى الهند، والصين، وبعض الدول الأخرى في آسيا والمحيط الهادي».
ومن هذا المنطلق يأتي استضافة المملكة أسبوع المناخ لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2023، انطلاقاً من دورها الرائد والتزامها بمواجهة التحديات المناخية، حيث سيكون هذا الأسبوع منصة تشمل جميع الأطراف المعنية، بهدف تعزيز العمل المشترك نحو تبني حلول مناخية، مستدامة ومتكاملة، لإنجاز المهمة الجماعية في مواجهة التحديات المناخية، وتحقيق الطموحات المنصوص عليها في اتفاق باريس.
يذكر أن هذا الأسبوع يهدف إلى مناقشة القضايا والتحديات والفرص المتعلقة بالتغير المناخي، وإبداء الآراء حولها، جماعياً، بحيث يمكن أخذها في الاعتبار ضمن التقييم العالمي الذي سيجري في المؤتمر الثامن والعشرين للدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ ، الذي سينعقد أواخر شهر نوفمبر المقبل في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأعلن صندوق النقد الدولي أنه يتوقع أن يحقق الاقتصاد التركي نمواً بنسبة 4 في المائة هذا العام و3.25 في المائة العام المقبل، فضلاً عن انخفاض التضخم إلى 46 في المائة نهاية عام 2024. وسبق أن توقع البنك في يونيو الماضي أن يسجل اقتصاد تركيا نمواً بنسبة 4.3 في المائة العام المقبل، و4.1 في المائة عام 2025. وقرر مصرف تركيا المركزي، خلال اجتماع لجنته للسياسات النقدية في سبتمبر الماضي، رفع سعر الفائدة إلى 30 في المائة.
وأوضحت أن التضخم في تركيا ارتفع بمقدار 23.3 نقطة مقارنة بتضخم يونيو، ليرتفع إلى 61.53 في المائة بدءاً من سبتمبر الماضي، عازيةً 7.9 نقطة من هذه الزيادة إلى ارتفاع الأسعار في مجموعة الخدمات، تليها السلع والخدمات الأساسية بـ5.3 و4.8 نقطة على التوالي. كما أشارت إلى أن احتياطيات «المركزي» التركي ارتفعت 27 مليار دولار في 4 أشهر لتصل إلى مستوى 125.
وشهد الجناح الذي يعد أكبر الأجنحة المشاركة تفاعل آلاف الزوار، وقدم لزواره تجربة رقمية مبتكرة عبر أقسام متنوعة تستعرض مشروعات الاستدامة الزراعية والبيئية، وأفضل الممارسات والابتكارات في مجال البستنة، بجانب جهود المملكة الرامية إلى تحقيق الاستدامة.
يذكر أن معرض «إكسبو 2023 الدوحة للبستنة» الذي انطلق تحت شعار «صحراء أفضل، بيئة أفضل»، يقام لأول مرة في الشرق الأوسط، ويستمر لمدة 6 أشهر، بمشاركة نحو 80 دولة وهيئة ومنظمة غير حكومية وخبراء دوليين، بالإضافة إلى شركات من القطاع الخاص، وجامعات ومختبرات بحث. وترى «جي إف إتش بارتنرز»، أن «فرصة الاستثمار في الأصول اللوجستية الواقعة في المملكة العربية السعودية ستستفيد من النمو في إجمالي الناتج المحلي للقطاعات غير النفطية بالمملكة، الذي من المتوقع أن يبلغ 5.9 في المائة في عام 2023 وأكثر من 4 في المائة في عام 2024».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
'الإعادة السعودية' توقع مذكرة غير ملزمة مع صندوق الاستثمارات للاكتتاب في أسهم جديدةitemprop=description content=أعلنت الشركة السعودية لإعادة التأمين، توقيعها مذكرة تفاهم غير ملزمة مع صندوق الاستثمارات العامة، يعتزم الصندوق بموجبها الاكتتاب في أسهم نقدية جديدة في الشركة، عن طريق زيادة رأس المال مع وقف العمل بحق الأولوية “الصفقة المقترحة” وأوضحت الشركة في بيان إن مذكرة التفاهم تنتهي بـ : (1) مرور 3 أشهر من تاريخ توقيعها (ما لم يتم تمديدها وفقا لموافقة خطية مسبقة من قبل كل من الشركة إعادة والصندوق) (2) عند إبرام اتفاقية اكتتاب ملزمة قانونا 'اتفاقية الاكتتاب' بين كل من إعادة والصن
اقرأ أكثر »
27 شركة سعودية للأغذية تسعى لفتح قنوات تصديرية جديدة في السوق الأوروبيةitemprop=description content=تشارك هيئة تنمية الصادرات السعودية 'الصادرات السعودية' في معرض أنوقا المقام بمدينة كولونيا في ألمانيا، الذي أقيم أمس ويستمر حتى 11 أكتوبر الجاري، تحت هوية 'صنع في السعودية
اقرأ أكثر »
'صنع في السعودية '..هيئة الصادرات تشارك في معرض 'أنوقا' بألمانياتشارك هيئة تنمية الصادرات السعودية 'الصادرات السعودية' في معرض أنوقا، المقام بمدينة كولونيا في ألمانيا، خلال الفترة من 07 - 11 أكتوبر 2023، تحت هوية 'صنع في السعودية '.
اقرأ أكثر »
تعيين حد للقيمة المقدرة لمشاريع البنية التحتية أو الخدمة العامة في السعوديةitemprop=description content=وافق مجلس الوزراء بحسب ما نشرت جريدة 'أم القرى' اليوم، على أن يكون الحد المنصوص عليه في الفقرة (1) من المادة (7) من نظام التخصيص للقيمة المقدرة لأي مشروع من مشاريع البنية التحتية أو الخدمة العامة على النحو الآتي: 1- 200 مليون ريال، بالنسبة لمشاريع تنفيذ أعمال أو تأمين مشتريات ذات صلة بمشروع بنية تحتية أو خدمة عامة. 2- 50 مليون ريال، بالنسبة لمشاريع نقل ملكية أصول ذات صلة بالبنية التحتية أو الخدمة العامة من أي جهة حكومية إلى الطرف الخاص.
اقرأ أكثر »