قالت جماعة «حزب الله» اللبنانية اليوم الاثنين إنها شنّت هجوماً بطائرات مُسيرة على مقر إسرائيلي للدفاع الجوي في هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل
https://aawsat.
وقال، في بيان، إنه أطلق عشرات من صواريخ الكاتيوشا نحو جبل ميرون على دفعتين، رداً على ما وصفه بأنه «اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية، وآخرها الاعتداء على بلدة خربة سلم» في محافظة النبطية، أمس. ومع أن صيغة الحكم الذاتي انهارت بعد أربع سنوات ليعود القتال مجدداً بين الأكراد والسلطة، لكن التوصل إلى ذلك الاتفاق بالنسبة للأكراد، بصرف النظر عن نتائجه، يُعد بمثابة أول منجز يحصلون عليه من نظام سياسي في الدول الأربع التي يتواجدون فيها، وهي العراق وتركيا وسوريا وإيران. فبموجب ذلك الاتفاق، تم الاعتراف من قِبل النظام العراقي السابق بالحقوق الثقافية والقومية الكاملة للكرد على أن تكون الصيغة بين الطرفين هي ما سُمّي في حينه الحكم الذاتي.
https://aawsat.
ومنعت إسرائيل أهالي الضفة الغربية من الوصول إلى القدس أو الأقصى ، وقالت إنها ستسمح للعرب في إسرائيل بالصلاة فيه، لكنَّ المصلين تحت سن 40 عاماً فوجئوا بمنعهم من الوصول الى الأقصى لأداء أول ليلة من صلاة التراويح، مما خلّف مواجهات عنيفة شهدت اعتداءات بالضرب على الشبان ودفعهم بالقوة خارج المنطقة.واقتحم نحو 300 مستوطن، باحات المسجد الأقصى تحت حماية الشرطة من جهة باب المغاربة، ونفّذوا جولات استفزازية وأدوا طقوساً تلمودية في باحاته، خصوصاً في المنطقة الشرقية.
بدورها اتهمت الخارجية الفلسطينية، في بيان الاحتلال الإسرائيلي بتعمد نشر ما يزيد على 23 كتيبة في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، كأنها تُعيد احتلالها بالقوة من جديد، إضافةً إلى آلاف الكتائب والفرق الشرطية التي تجتاح مدينة القدس بحجة حلول رمضان. ولهذه الغاية، زار مسؤول بارز في «الخزانة الأميركية» بيروت الأسبوع الماضي، والتقى مسؤولين لبنانيين وبحث معهم مخاوف بلاده من «نقل الأموال إلى عبر الأراضي اللبنانية».
وأفادت وكالة «رويترز» بأن نائب مساعد وزير الخزانة لشؤون آسيا والشرق الأوسط جيسي بيكر، أبلغ السلطات اللبنانية بـ«مخاوف محددة، بشأن حركة أموال عبر لبنان، وأموال المقبلة من إيران إلى لبنان، ثمّ إلى مناطق إقليمية أخرى»، داعياً إلى «إجراءات استباقية لمكافحتها». وأشار المسؤول الأميركي إلى أن «الجماعات تحتاج إلى تدفق الأموال لدفع رواتب مقاتليها، والقيام بعمليات عسكرية ولا يمكنها تحقيق أهدافها بطريقة أخرى».
أطلقت تركيا مرحلة جديدة من عملياتها العسكرية في شمال العراق، تستهدف شل قدرات «حزب العمال الكردستاني»، وإقامة حزام أمني بعمق يتراوح بين 30 و40 كيلومتراً في داخل الأراضي العراقية بحلول الصيف. وتابع: «يجب علينا إنهاء هذه المهمة في أسرع وقت ممكن وإنقاذ تركيا من آفة الإرهاب هذه. ولن ينتهي نضالنا حتى يتم إغلاق الطوق الأمني وتطهير شمال العراق من الإرهابيين».
وزيرا الخارجية التركي والأميركي خلال اجتماعات الآلية الاستراتيجية للعلاقات التي انعقدت أخيراً في واشنطن ولا تركز المباحثات التركية - العراقية على الملف الأمني والتعاون في مكافحة نشاط «العمال الكردستاني» فحسب، وإنما تتناول قضايا المياه والطاقة ومشروع طريق التنمية. فاللبنانيون، الذين أثقل كاهلهم الوضع الاقتصادي والمعيشي المتردّي بسبب الأزمة المستمرّة منذ أكثر من 3 سنوات، ما زالوا يسعون لإحياء العادات المرتبطة بالشهر الفضيل، وفي مقدمتها اللقاء بالأقارب والأحبّاء على طاولة الإفطار، ويحاولون التكيف مع الأزمة، عبر اختصار الأطباق التي عادة ما كانوا يعتمدونها على موائد الإفطار.وقد بدأت أسعار السلع الغذائية ترتفع منذ الأسبوع الماضي.
ويشير فهد إلى أن «عدم ارتفاع أسعار المواد الغذائية خلال شهر رمضان في السنوات الأخيرة، لا سيما بعد الأزمة، يعود إلى القدرة الشرائيّة الضعيفة»، لافتاً إلى أن «الأسعار تختلف بين منطقة وأخرى بطبيعة الحال، وما يحدد الأسعار هو المنافسة التي تعد المعيار الأساس لتحديد مستوى الأسعار، لا سيما في المواد الغذائية».
وتشكو سارة الضائقة المعيشية التي دفعت عائلتها للاستغناء عن بعض الأطباق على المائدة، في محاولة للتكيف مع الواقع المستجد. تقول سارة: «عائلتي مؤلّفة من 3 أشخاص، ومتطلّبات شهر رمضان لا يكفيها راتبنا، أنا وزوجي، لأن وجبة الإفطار يجب أن تكون متنوعة، من الحساء إلى الفروج، ومن الفتوش إلى الطبق الرئيس والتمور». وتشير إلى أنه على ضوء تراجع قدراتها المعيشية: «بتنا نستغني عن الكبّة والرقاقات، مع كثير من الاختصارات في الحلويات العربية التي تغيب عن طاولاتنا بسبب الوضع المعيشي».
وكتب غوتيريش على حسابه الرسمي عبر منصة «إكس»: «رغم بدء شهر رمضان، يستمر القتل والقصف وسفك الدماء في غزة»، ودعا إلى «إسكات الأسلحة، وإزالة جميع العقبات لضمان توصيل المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة بالسرعة والنطاق الضروريين». إذا اعتبرنا أن «البداوة هي مرحلة همجيّة في مرحلة ما قبل الحضارة»، كما قال ابن خلدون، فهي حتماً مرحلة الحركيّة والمناورة في تنقّل البدويّ بحثاً عن قوته وأمنه.
• في غزو فرنسا عام 1940، اعتمدت ألمانيا على عقيدة الحرب الخاطفة . شكّل مثلث الأسلحة والمؤلف من الدبابة والطائرة واللاسلكي، السلاح النجم آنذاك. سقطت فرنسا في أقلّ من 6 أسابيع. فهل يمكن لإسرائيل أن تستعمل كل ترسانتها، ضمناً النوويّة في قطاع غزّة؟ بالطبع كلا، خصوصاً أن الحرب تفرض مبدأ توازن الأهداف مع قيمة الأهداف.
لكن يبقى أمام الجيش الإسرائيلي أمران مهمّان هما: الانتهاء من خان يونس، والتخطيط لمرحلة رفح، ويضاف إليهما الوصول إلى قيادات «حماس» للقضاء عليها، وتحرير الرهائن والأسرى. يسعى الجيش الإسرائيليّ حالياً إلى روتنة الحرب . • الإكثار من استعمال القصف الجويّ للتعويض عن الوجود العسكريّ، وعند الضرورة، تأليف قوّة من أسلحة متعدّدة للقيام بعملية خاصة، كما جرى مؤخّراً في مدينة حمد شمال مدينة خان يونس. ففي هذه العملية، استعمل الجيش الإسرائيلي لواءين لتطويق مدينة حمد، كما استعمل أفضل وحداته الخاصة للدخول إلى المدينة لضرب وأسر مقاتلي «حماس»، بوصفهم كنزاً من المعلومات التكتيكيّة، خصوصاً حول الأنفاق التي يحاول حلّ لغزها.
وأكد أبو ردينة أن ما هو مطلوب الآن «وجود إرادة سياسية أميركية لتحويل تصريحات الإدارة الأميركية المهمة بخصوص اقتحام مدينة رفح إلى أفعال حقيقية على الأرض، وهي قادرة على ذلك، وإلزام إسرائيل بوقف عدوانها المستمر الذي يذهب ضحيته يومياً المئات من الأطفال والنساء والشيوخ». وأضاف: «أكثر من 90 في المائة يعانون حالياً من الفقر، ويشهد الاقتصاد انهياراً تاماً في ظل تشديد العقوبات، في حين يؤدي الانتشار المتزايد لحالة انعدام القانون إلى ممارسات ضارة وإلى الابتزاز» من الأطراف المختلفة.
وأضاف أن فصائل موالية لإيران استهدفت أكثر من 100 مرة قواعد عسكرية أميركية في شمال شرقي سوريا، وأن الولايات المتحدة ردت بتوجيه ضربات جوية إلى فصائل داعمة لإيران بشرق سوريا. وأضافت: «لا ينبغي أبداً لأي طفل أن يُعاقب بسبب أفعال أو معتقدات أبويه. نحث كل الدول على السماح للأطفال، بمن في ذلك الأطفال السوريون، بالعودة حالاً إلى أوطانهم... مع اتخاذ التدابير التي تكفل إعادة إدماجهم بالمجتمع والمساءلة بشأن الجرائم التي تعرضوا لها».
https://aawsat.
أضاف كاردن أن التمويل غير الكافي سيؤثر على إيصال المساعدات، وعلى «قدرة الأمم المتحدة وشركائها على تقديم الخدمات لأكثر الأشخاص تضرراً».وكانت الحكومة السورية قد وافقت في فبراير الماضي، على تمديد التفويض الممنوح للأمم المتحدة لإيصال المساعدات إلى المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في شمال غربي البلاد، عبر معبرين حدوديين مع تركيا لإيصال المساعدات لمتضرري الزلزال لثلاثة أشهر أخرى تنتهي في 13 مايو المقبل.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
«حزب الله» يعلن استهداف موقع إسرائيلي بصاروخ «بركان»أعلن «حزب الله» اللبناني، اليوم (السبت)، استهداف موقع إسرائيلي بصاروخ «بركان» وإصابته بشكل مباشر.
اقرأ أكثر »
تدريبات عسكرية إسرائيلية على الإمداد في حال التوغل بلبنانقفز «حزب الله» إلى خطوة تصعيدية جديدة تمثلت في قصف هدف عسكري إسرائيلي في عرعر الواقعة على مسافة 40 كيلومتراً من الحدود اللبنانية بمسيّرتين انقضاضيتين.
اقرأ أكثر »
هل إسرائيل قادرة على شن عملية برية ضد حزب الله اللبناني؟جبهة مشتعلة تنذر بانفجار قريب، هكذا تبدو الصورة في الجنوب اللبناني وسط القصف المتبادل بين حزب الله والجيش الإسرائيلي..
اقرأ أكثر »
'حزب الله' اللبناني يعرض مشاهد من استهدافه آلية للجيش الإسرائيلي (فيديو)عرض 'حزب الله' اللبناني مشاهد من استهدافه آلية 'نميرا' تابعة للجيش الإسرائيلي في موقع المالكية عند الحدود اللبنانية الجنوبية.
اقرأ أكثر »
إطلاق 30 صاروخا من لبنان على الجولان السوري المحتلوفق الجيش الإسرائيلي، الذي أعلن استهداف مجموعة لـ'حزب الله' في جنوب لبنان - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
'حزب الله' اللبناني ينعى ثلاثة من عناصره قتلوا في غارة جوية إسرائيليةأعلن 'حزب الله' اللبناني مقتل ثلاثة من عناصره أمس السبت في الغارة الجوية الإسرائيلية على منزل في بلدة خربة سلم جنوب لبنان.
اقرأ أكثر »