«النواب» الليبي يتجاهل تشكيل «الحكومة الجديدة» ويناقش ميزانية «الاستقرار»

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

«النواب» الليبي يتجاهل تشكيل «الحكومة الجديدة» ويناقش ميزانية «الاستقرار»
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 390 sec. here
  • 8 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 159%
  • Publisher: 53%

بدأ البرلمان الليبي مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للدولة المقدم من حكومة «الاستقرار» بينما أعلنت «وكالة الأنباء الليبية» استيلاء جهة أمنية على مقرها.

«النواب» الليبي يتجاهل تشكيل «الحكومة الجديدة» ويناقش ميزانية «الاستقرار»بدأ مجلس النواب الليبي في مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للدولة، للعام الحالي، المقدم من حكومة «الاستقرار»، التي يرأسها أسامة حمّاد، وتحظى بدعم سلطات شرق ليبيا، بينما أعلنت «وكالة الأنباء الليبية» الرسمية، الاثنين، استيلاء جهة أمنية على مقرها التاريخي في العاصمة طرابلس.

وأعرب نورلاند، عقب زيارته المنطقة الحرة بمصراتة، عن أمله في تعزيز العلاقات بين الشركات الأميركية والمنطقة الحرة، التي قال إنها «تلعب دوراً حيوياً في جهود ليبيا، لتحفيز التجارة والنشاط الاقتصادي». وخلص تحقيق أجرته الوزارة، بشأن أحداث الشغب بملعب طرابلس عقب مباراة لكرة القدم مؤخراً، إلى تبرئة عناصر جهاز الدعم المركزي، وتحميل المسؤولية في المقابل لمجموعة تابعة لجهاز الاستقرار قامت باقتحام الملعب بأسلحتها.

وبعدما طالبت رئاسة مجلس النواب والمجلس الرئاسي والنائب العام سرعة التدخل لوقف هذا «الاعتداء الصارخ»، عدّت الوكالة أن هذا الإجراء «غير المسبوق ليس في ليبيا فحسب بل في مختلف أنحاء العالم؛ يتزامن للأسف الشديد مع الاستعدادات لإحياء اليوم العالمي للعمال، واليوم العالمي لحرية الصحافة، ما يلقي بظلال ثقيلة على نفوس العاملين بها».

أكد رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان أن السودان يرغب في ترقية وتعزيز علاقاته مع روسيا بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. واندلعت الحرب في السودان بين الجيش و«قوات الدعم السريع» في أبريل من العام الماضي بعد خلافات بين الطرفين حول خطط لدمج «الدعم السريع» في القوات المسلحة. وتسببت الحرب في ظروف إنسانية مروعة ونزوح الملايين داخل السودان وخارجه.

وهذه هي المرة الأولى التي يصدر فيها تصريح رسمي حول التكلفة المباشرة التي تتحملها الدولة المصرية للاجئين والمقيمين والوافدين للبلاد، بعد زيادة أعدادهم بشكل مطرد على خلفية الأزمة السودانية، التي دفعت بمئات الآلاف من السودانيين للنزوح إلى مصر، تبعتها حرب غزة واستقبال مصر كثيراً من الجرحى الفلسطينيين.

وازدادت أعباء الحكومة المصرية المالية في توفير الخدمات الأساسية للأجانب على أراضيها، مع تفاقم الأزمة الاقتصادية التي تمرّ بها البلاد خلال الأشهر الأخيرة، في ظل ارتفاع معدلات التضخم على خلفية تراجع سعر الجنيه أمام الدولار، وتراجع إيراد قناة السويس والسياحة؛ بسبب تداعيات حرب غزة.

وتحذر عضوة مجلس النواب من الأبعاد الاجتماعية والأمنية لاستمرار تدفق الوافدين من دون رقابة ومتابعة حكومية خصوصاً مع وجود كلفة غير مباشرة تتحملها البلاد، ليس فقط على المستوى الحكومي، ولكن أيضاً على المستوى الشعبي بزيادة الضغط على الخدمات والمرافق في بعض الأماكن التي يتركز فيها الوافدون، مما يؤدي لزيادة الأسعار.

وفي مصر، يتخرج كل عام أكثر من 700 ألف خريج من الجامعات والكليات والمعاهد الحكومية والخاصة، وبحسب بيانات النشرة السنوية لخريجي التعليم العالي الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، فإن أعداد الخريجين خلال عام 2022، ارتفعت بنسبة 10.6 في المائة، حيث شهد هذا العام تخرج 738.1 ألف شاب. وأثارت تصريحات السيسي جدلاً جديداً حول الكليات النظرية، انتقل إلى ساحة البرلمان، حيث شهدت الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، الاثنين، نقاشاً حول التعليم النظري، وقال رئيس الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن بمجلس الشيوخ حسام الخولي، إن «كليات الآداب بها تخصصات لا نحتاج إليها، وتخصصات نحتاجها، والباقي غير مطلوب»، متسائلاً: «ما هذا الكم في الكليات النظرية؟ ، وماذا نفعل به؟».

بشكل عام موجز ما قاله الرئيس ينصب بالكامل علي تحديث التعليم سواء في الكليات النظريه او العمليه وسواء في الدراسات التقليديه او الجديده . ده بالذات عايز فلوس كثير فارجوا ان يكون التعليم فعلا لا قولا هو هدف الحكومه الجديده التي لم تتشكل بعد وننسي شغل المقاولين شويه .لو مش عاجبك كلام الرئيس عن الكليات النظريه واللي عنده حق فيها طبعا لانها بتخرج كل سنه الوف من العاطلين

ويوجد الكثير من الأساليب العلمية للتعامل مع عدم وجود فرص عمل لخريجي الكليات النظرية، وفق الخبير التربوي الدكتور حسن شحاتة، «منها ما يسمى ، وهو يعني أن يدرس الطالب بجانب تخصصه النظري مهارات تكنولوجية وتقنية، تؤهله لسوق العمل». وقال الدقير، وهو أيضاً قيادي في تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية «تقدم» التي يرأسها رئيس الوزراء المدني السابق عبد الله حمدوك، إن كل النزاعات المسلحة السابقة في السودان انتهت عند طاولة المفاوضات، باتفاقات أسكتت أصوات البنادق، لكنّها تركت وميض نار تحت الرماد؛ لأنها سكتت عن المخاطبة النقدية الشجاعة لقضايا الأزمة الوطنية المتراكمة منذ الاستقلال.

أعادت بعثة الاتحاد الأوروبي إلى ليبيا فتح قضية الناشط السياسي سراج دغمان، الذي أُعلن عن وفاته في مدينة بنغازي، منتصف أبريل الحالي. ويأتي ذلك وسط مطالب محلية بضرورة الإفراج عن هانيبال، نجل العقيد الراحل معمر القذافي، المسجون في لبنان. وأضاف الجهاز أن دغمان كان محتجزاً على ذمة قضية محالة من النيابة العامة «تتعلق باجتماع جرت خلاله مناقشات حول إسقاط هيئات سياسية والجيش». لكنّ مقربين منه يشيرون إلى أن جثمانه وجُدت عليه «آثار تعذيب».

وجدد الاتحاد تضامنه مع بعثة الأمم المتحدة بليبيا في الدعوة إلى «وقف عمليات الخطف والإخفاء القسري والاعتقالات أو الاحتجازات التعسفية في جميع أنحاء البلاد». وهانيبال مسجون في لبنان منذ ما يزيد على 8 سنوات، بداعي «إخفاء معلومات» تتعلق باختفاء مؤسس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، الإمام موسى الصدر، أثناء زيارته إلى ليبيا في أغسطس 1978، بدعوة من القذافي الأب.

وأظهرت صور لهانيبال منسوبة إلى تلفزيون لبناني، تواجده في مكان ضيق، كما نقلت عنه أن «وضعه غير جيد، حيث يُحتجَز في غرفة تحت الأرض تتسع لبعض الاحتياجات والأدوية، وتتضمن حماماً بكرسي أرضي، ويفتقد للأكسجين». وأعلنت وزارة الدفاع، الاثنين، عبر حساباتها في الإعلام الاجتماعي، عن عقد «ورشة عمل» بـ«الناحية العسكرية الأولى» ، تتناول «محاور كبرى ذات الصلة بالاستراتيجية الوطنية لأمن الأنظمة المعلوماتية، على غرار حماية البنى التحتية الحساسة والقدرات الوطنية للاستجابة للحوادث السيبرانية، وكذلك الإطار القانوني والتنظيمي، وتعزيز القدرات في مجال التكوين والتحسيس والبحث والتطوير، بالإضافة إلى التعاون الدولي والشراكة الوطنية، ووضع نظام بيئي وطني ملائم للأمن السيبراني».

وقال قائد الجيش، مخاطباً الكوادر العسكريين، إن «المطلوب منهم، تمكين قواتنا المسلحة من أداء مسؤوليتها على الوجه الأكمل، في الظروف الراهنة، بل وفي كل الظروف، وأن تكونوا في منتهى اليقظة، وأن يضطلع كل واحد منكم بما أسند إليه من مهام، ويحرص أشد الحرص على تنفيذها، بالدقة المطلوبة والصرامة اللازمة، من خلال الاستغلال الفعّال والأمثل للقدرات البشرية والمادية المسخرة».

ومن الأفكار التي بحثها «مجلس الشورى»، حسب نتائج اجتماعه، أن النظام السياسي «بحاجة إلى إصلاحات جوهرية بعيداً عن المظهرية والنخبوية والاستبداد والاستعلاء واحتكار السلطة والثروة، وأن تقود الإصلاحات إلى توفير كل العوامل التي تحقق البعدين الإسلامي والاجتماعي لهذه الأمة والدولة».

https://aawsat.

وأعلن الجيش، يوم السبت 27 أبريل، تصدي أنظمته الدفاعية لثلاث مسيّرات انتحارية هاجمت المطار العسكري في مدينة مروي التي تبعد نحو 400 كيلومتر شمال الخرطوم، ونشر الجيش صوراً لحطام مسيّرات بمحرك احتراق داخلي صغير. وفي يوم الثلاثاء 24 من الشهر ذاته، كشف الجيش أيضاً عن إسقاط مسيّرتين قرب قيادة «الفرقة الثالثة مشاة» في مدينة شندي . وفي التاسع من نفس الشهر، قصفت مسيّرتان انتحاريتان مقر جهاز المخابرات العامة ومقر الجهاز القضائي في مدينة القضارف التي تقع على بعد 450 كيلومتراً شرق العاصمة.

ويؤكد مالكابي أن سهولة إسقاط تلك المسيّرات يفسر الهدف من إطلاقها، قائلاً: «الهدف من إطلاق هذه المسيّرات ليس هدفاً عسكرياً، بل هدف سياسي بغرض التأثير على معنويات الطرف الآخر».وأضاف مالكابي: «أما المسيّرات التي عادت أدراجها فهي في الغالب استطلاعية، خاصة تلك التي حلقت حول خزان مروي وحول مدينة عطبرة، فهذه أرسلت رسائل سياسية أكثر من كونها عمليات عسكرية».

وتابع: «لا أحد يستطيع الجزم بمن هو المقصود بـ المشار إليه في بيان الجيش عن عملية مروي، لكن تهديدات الإسلاميين العلانية لبعض قادة الجيش، بمن فيهم القائد العام ونائبه، لمنعهم من التفاوض مع ، تخلق وضعاً رمادياً عن الجهة التي قامت بالهجوم». وتحدّث الرئيس المصري خلال افتتاح المركز عن أهمية مراكز البيانات، بقوله إنها «ستغير شكل وحجم وسرعة العمل في الحكومة المصرية»، مشيراً إلى أن «مجال تكنولوجيا المعلومات أكبر قطاع يوفر فرص عمل، ويحتاج لحوالي مليون شخص في العام من الكوادر المدربة والمؤهلة».

وكان السيسي قد تحدث عن تقدم التكنولوجيا المستخدمة في مركز «البيانات والحوسبة السحابية». وقال إنها «متقدمة للغاية، ولا يستطيع أحد الدخول على هذه الشبكة نظراً لتأمينها بشكل كبير». وعدّ أن عناصر الداخلية أرسلوا رسالة واضحة بأن تحقيق إرادة الليبيين أمر قطعى ومحسوم، وأضاف: «وضعنا خطة أمنية لتنفيذ الانتخابات، بالتواصل بين مديريات الأمن وفروع مفوضية الانتخابات».

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

«النواب» الليبي يتكتم على قائمة مرشحي الحكومة الجديدة«النواب» الليبي يتكتم على قائمة مرشحي الحكومة الجديدةفرض مجلس النواب الليبي حالة من التعتيم والغموض والتكتم على قائمة المرشحين لرئاسة الحكومة الجديدة.
اقرأ أكثر »

جدل ليبي بشأن تلقي «النواب» ملفات مرشحين لـ«الحكومة الجديدة»جدل ليبي بشأن تلقي «النواب» ملفات مرشحين لـ«الحكومة الجديدة»أثار إعلان مجلس النواب الليبي تلقيه ملفات عدد من المرشحين لرئاسة «الحكومة الجديدة» جدلاً وانتقاداً واسعَين وسط الليبيين.
اقرأ أكثر »

«النواب» الليبي يتلقى ملفات مرشحين لـ«الحكومة الجديدة»«النواب» الليبي يتلقى ملفات مرشحين لـ«الحكومة الجديدة»في تطور مفاجئ أكد مجلس النواب الليبي بدء تلقيه ملفات المرشحين لرئاسة «الحكومة الجديدة» التي سيوكل إليها مهام إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المؤجلة
اقرأ أكثر »

عقيلة صالح: تشكيل حكومة موحدة السبيل لإنهاء صراع السلطة في ليبياعقيلة صالح: تشكيل حكومة موحدة السبيل لإنهاء صراع السلطة في ليبياأكد عقيلة صالح رئيس مجلس النواب الليبي في حوار مع «الشرق الأوسط» أن حل الأزمة السياسية بالبلاد، يكمن في تشكيل حكومة موحدة جديدة تنهي الصراع الراهن على السلطة.
اقرأ أكثر »

ليبيا.. منخفض صحراوي يدفع الحكومة لإعلان عطلة رسمية ليومينليبيا.. منخفض صحراوي يدفع الحكومة لإعلان عطلة رسمية ليومينأعلنت الحكومة المكلفة من مجلس النواب الليبي منح عطلة رسمية لجميع الجهات العامة يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين في ضوء التوقعات بوصول منخفض جوي صحراوي.
اقرأ أكثر »

السفير الروسي ورئيس مجلس النواب الليبي يبحثان آخر المستجدات في ليبياالسفير الروسي ورئيس مجلس النواب الليبي يبحثان آخر المستجدات في ليبيابحث سفير روسيا لدى ليبيا أيدار أغانين مع رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح يوم الخميس، تكثيف التعاون الروسي الليبي البرلماني، فيما تم التطرق لمختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-26 21:55:22