اختتمت الدورة الخامسة من مهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير، مساء (الجمعة)، وسط حضور جماهيري لافت.
https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/4746531-%C2%AB%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%B1%C2%BB-%D9%8A%D8%AE%D8%AA%D8%AA%D9%85-%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%A5%D9%82%D8%A8%D8%A7%D9%84-%D8%AC%D9%85%D8%A7%D9%87%D9%8A%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D8%A7%D9%81%D8%AAجانب من حضور ندوات الأفلام
وشهدت الدورة الخامسة إقامة فعالية خارج العاصمة المصرية للمرة الأولى، تحديداً في مدينة الإسكندرية، من خلال تنظيم ورشة لمبادئ سيناريو الفيلم القصير قدمها الناقد أحمد المسيري، وهي الورشة التي أقيمت بالشراكة بين المهرجان ومركز «الجيزويت» الثقافي بالإسكندرية، مشيراً إلى أن «ردود الفعل التي صاحبت الورشة والإشادات التي وصلتهم من المشاركين ستدفعهم للحرص على تكرارها العام المقبل».
قالت الفنانة المصرية يسرا، إنها كانت محظوظة بتعاملها مع أساتذة كبار من صُنّاع الأفلام؛ المخرجين والكُتّاب والفنيين، الذين تركوا بصمات مهمة في مشوارها.https://aawsat.
انطلاقاً من هذه الرؤية تعددت أوجه الحب في لوحات المعرض. وكأن الفنان أراد أن يثبت للمتلقي صحة نظريته العاطفية عبر أبعاد وأمثلة عدة، فبين ثنايا أعماله دعوة للمشاهدين إلى التفكير في مجموعة متنوعة من المشاعر مجسداً تأثيرها العميق الذي تمارسه على حياتنا.
وتصدر فيلم «أبو نسب» قوائم البحث على «غوغل» بعد العرض الخاص به، مساء الخميس، بحضور فريق العمل، بالإضافة إلى نقيب الممثلين أشرف زكي، وزوجته الفنانة روجينا، وأحمد فهيم، وعلاء مرسي، ومحمود عبد المغني. ويرى الكاتب أيمن وتار أن أجواء الفيلم الكوميدية مناسبة لطرحه في الوقت الحالي، مؤكداً لـ«الشرق الأوسط» سعادته بالتعاون الأول الذي يجمعه بالفنانين محمد إمام وياسمين صبري، كذلك الفنان ماجد الكدواني والمخرج رامي إمام الذي عمل معهما من قبل.وعزا وتار تصدر الفيلم الإيرادات والاهتمام خلال ساعات من عرضه إلى مجهود فريق العمل، مشيراً إلى أن «الجميع أمام وخلف الكاميرا بذلوا مجهوداً كبيراً لخروجه بالشكل الأفضل».
https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/4746416-%C2%AB%D8%B2%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%85%D9%86%C2%BB-%D9%82%D8%B1%D9%86%D9%8C-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA50 عاماً أمضاها ابن مدينة زحلة إيلي أبو طعان يجمع صورَها ويعتني بها. يُشبّه العملية بـ«الأشغال الشاقة»، لكنها الممتعة.
ويروي حكايات «قبضايات زحلة»، وقد قضى بعضهم في معارك: «منهم الهاربون من أعمال السخرة أو الظلم العثماني، فإذا بمدينة تصبح ملجأهم. ذلك كلّه موثّق بالصور ويستحق أن يُروى». تضامناً مع غزة أقيم في بيروت معرض للفن التشكيلي لفنانين شباب لبنانيين وفلسطينيين من المخيمات تحت عنوان «من بيروت... هنا القدس».يأتي المعرض في إطار مشروع يهدف إلى استعادة أعمال فنية لفنانين فلسطينيين قدامى، حيث استوحى الفنانون الشباب أفكارهم من هذه اللوحات وقدموها للجمهور لإطلاع الأجيال الجديدة على مدينة القدس عبر الفن التشكيلي.
ويعاني العديد من مرضى متلازمة الشخص المتيبّس أيضاً من أمراض المناعة الذاتية الأخرى، مثل مرض السكري من النوع الأول أو البهاق أو فقر الدم الخبيث.وبما أنها متلازمة نادرة، فغالباً ما يتم تشخيصها بشكل خاطئ على أنها مرض باركنسون، وتتداخل أعراضها مع حالات أخرى، بما في ذلك التصلب المتعدد والألم العضلي الليفي والقلق والرهاب. ويمكن أن تساعد اختبارات الدم لتحديد الأجسام المضادة في التشخيص، كما يتم استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي أحياناً لفحص العمود الفقري والعضلات لتحديد التشخيص.
إلى جانب ميله المتجدّد للإخراج، يتّجه كوبر مرةً أخرى إلى الحكايات المرتبطة بالموسيقى. وفي أجزاء عدة منه، خصوصاً في قسمه الأول، يتأرجح الفيلم بين «الدراما» و«الميوزيكال». الأمر منطقيّ، بما أن القصة تتمحور حول إحدى أهم الشخصيات في عالم الموسيقى الأميركية؛ برنستاين الذي قرّب الموسيقى الكلاسيكيّة من الأجيال الشابة، فحفر اسمَه على إنجازات عدة، في طليعتها المسرحية الموسيقية «وست سايد ستوري» .
يقف خلف هذا النجاح أخصائي الماكياج والمؤثرات الخاصة، كازو هيرو، الحائز على جائزة «أوسكار». منذ المشهد الأوّل، يشكّل مظهر برادلي كوبر صدمةً للعين، فيصعب التصديق أنه ذلك الرجل المسنّ ذات الشعر الأبيض والملامح المتعَبة، الجالس دامعاً خلف البيانو. ووفق هيرو، فإنّ هذا التحوّل في شكل كوبر استغرق إنجازه 5 ساعات.يسير الفيلم على وقع الاسترجاع الزمني ، فيتنقّل من الأسود والأبيض إلى الألوان.
ويمثل الفيلمان السينما العربية في التصفيات النهائية، ومن بين الأفلام الأجنبية التي تخوض المنافسة: «Amerikatsi» من أرمينيا، و«The Monk and the Gun» و«The Promised Land» من الدنمارك، و«Fallen Leaves» من فنلندا، و«The Taste of Things» من فرنسا، ما يطرح تساؤلات حول فرص الفيلمين العربيين في الفوز. وتكشفت معنى عنوانه «كذب أبيض»: «هو الكذب الذي كان يسرده لنا أقاربنا في صغرنا من خلال الروايات، والقصص الخاصة بهم. بعضها تبخّر من ذاكرتنا مع الوقت، والبعض الآخر يرافقنا حتى يومنا هذا، وقد آن الأوان للمحاسبة والمراجعة، فلماذا هذا الكذب؟ وذلك من خلال مواجهة بين الجيل الأول وهو جيلي، والجيل الثالث وهو جيل الجدّة. أما جيل الوسط، الأب والأم، فدوره كان الصمت».
وأشارت إلى أنّ التوثيق أعاد فتح أفكار جديدة للفيلم: «فكرتُ في المزج بين الروائي والوثائقي، لإلقاء الضوء على كل أبعاد هذه القصة المعقّدة، فكان ذلك عن طريق الحوارات بين الممثلين وأصحاب القصة الحقيقية». في رواية دال الأصلية، كان «أومبا-لومباس» من الأقزام الأفارقة الذين يتضورون جوعاً، حيث كانوا يعيشون إلى حد كبير على مجموعة من اليرقات الخضراء ولحاء الأشجار حتى «أنقذهم» ويلي ونكا. وقام بتهريب القبيلة بأكملها من أفريقيا في صناديق التعبئة للعيش والعمل، والغناء والرقص، في مصنع الشوكولاته.في العقود الخمسة التي تلت الظهور الأدبي، خاضت «أومبا-لومباس» سلسلة من التحولات لزعزعة قصتهم من جذورها الاستعمارية. كانت بعض الإصلاحات تجميلية بصورة واضحة .
انتقد الباحثون كتب دال للأطفال على مدى عقود، مشددين على حالات من القوالب النمطية العنصرية والجنسية. هذا العام، أشعلت دار «كتب بوفين» عاصفة نارية عندما أصدرت نسخاً جديدة منقحة من كلاسيكيات دال، بما في ذلك «تشارلي ومصنع الشوكولاته» و«ماتيلدا»، التي أزالت، من بين أمور أخرى، إشارات إلى لون البشرة وحجم الجسم والعبودية.
كما تعرض دال للضغط لإعادة صياغة «أومبا-لومباس» في طبعات لاحقة من كتبه. أعاد رسامون مختلفون تخيل صور الرسام جوزيف شيندلمان للسكان الأصليين السود المبتسمين على أنهم عفاريت ذوو بشرة فاتحة مع شعر أشقر، أو هِيبِيز ملتحون. في النهاية، يقدم غرانت دور أومبا-لومبا تحية إجلال لذكرى الرواية الأصلية التي يعود إلى عام 1971، حتى عندما مُنح نوعاً من السلطة والاستقلال لم يكن بوسع أولئك الخدم الأصليين إلا أن يحلموا به.https://aawsat.
وكرمت الغطمة أيضاً لتصاميمها المبتكرة، والتي أرست معايير جديدة للهندسة المعمارية التكاملية التي تمزج بين البيئة المبنية والطبيعية؛ إذ عملت على تصميم العديد من المعالم العمرانية مثل برج «ستون جارن» في بيروت بلبنان، مسقط رأسها، والاستاد الوطني في اليابان، ومركز العلوم في نابولي.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
لماذا هناك أزمة سكر في مصر؟لماذا ارتفعت أسعار السكر في مصر بهذا الشكل «القياسي»؟ صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
اقرأ أكثر »
جدة تسدل الستار عن «مرافئ الثقافة»... والشرقية وجهة «الكتاب» في العام الجديدبعد 10 أيام من الاحتفاء بالكتاب والثقافة والفكر والمعرفة، أسدلت هيئة الأدب والنشر والترجمة الستار على معرض جدة للكتاب (غرب السعودية)، وسط إقبال كبير للزوار.
اقرأ أكثر »
موجة الكوليرا تضرب مديريتين في تعز اليمنيةسُجّلت ذروة موجة مرض الكوليرا والإسهال الحاد في مديريتي القاهرة والمظفر، وسط مدينة تعز اليمنية، بالتزامن مع اتساع سوء التغذية بين عشرات آلاف الأطفال.
اقرأ أكثر »
إعلان جوائز «الأطلس» وحوار مع مورتنسن في سابع أيام «مراكش»تميّز اليوم السابع من «المهرجان الدولي للفيلم» بمراكش بإعلان الفائزين بالجوائز الخمس للمسابقة الرسمية، وبفقرة حوارية مع المخرج والممثل الأميركي فيغو مورتنسن.
اقرأ أكثر »
مهرجان مراكش الدولي للفيلم يستهل فعالياته بـ'قاتل مستأجر'انطلقت فعاليات الدورة العشرين للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستستمر حتى الثاني من ديسمبر/ كانون الأول المقبل بعرض الفيلم الأمريكي 'قاتل مستأجر'. ومن المنتظر أن يعرض في هذه الدورة 75 فيلما من 36 بلداً.
اقرأ أكثر »
«المركزي» الصيني: التحول الهيكلي للاقتصاد سيؤدي إلى تباطؤ النمو على المدى القصيربنك الشعب الصيني (المصرف المركزي) يؤكد ضرورة تقبل تباطؤ وتيرة نمو اقتصاد الصين على المدى القصير، في الوقت الذي يتحول فيه النمو للاعتماد على محركات نمو جديدة صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
اقرأ أكثر »