«أوبنهايمر»... تحفة فنية عن سيرة مبتكر القنبلة الذرية

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

«أوبنهايمر»... تحفة فنية عن سيرة مبتكر القنبلة الذرية
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 514 sec. here
  • 10 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 209%
  • Publisher: 53%

رجل سحقه الشك من أجل اختراع غيّر تاريخ البشرية... هي قصة «أوبنهايمر» عن سيرة مبتكر القنبلة الذرية الذي حصل أوسكار أفضل فيلم..

https://aawsat.

ويغيّر هذا الفيلم البالغة ميزانيته مائة مليون دولار، الاتجاه السائد في السنوات الأخيرة المتمثل بمنح جائزة أوسكار أفضل فيلم لإنتاجات مستقلة بتكلفة إنتاجية أصغر.وقالت منتجة الفيلم إيما توماس: «لقد حلمتُ بهذه اللحظة منذ زمن بعيد. ولكن بدا من غير المرجح أن يحدث ذلك على الإطلاق السبب وراء ظهور هذا الفيلم بالشكل الذي ظهر فيه هو كريس نولان. إنه فريد من نوعه. إنه رائع»، مشيدة بكريستوفر نولان الذي فاز أيضاً بجائزة أفضل مخرج عن «أوبنهايمر».

واختار كريستوفر نولان لأداء الدور الرئيسي في الفيلم كيليان مورفي، وهو ممثل آيرلندي معروف لدى المخرج، فاز أمس الأحد بجائزة أوسكار أفضل ممثل.ويمثل أمامه، في العمل الذي تدور أحداثه في واشنطن حين كانت تسودها أجواء مناهضة للشيوعية في خمسينات القرن العشرين، روبرت داوني جونيور الذي فاز الأحد بأوسكار أفضل ممثل بدور ثانوي.

قد لا يكون النجم الأميركي آدم ساندلر مرشحاً لأي جائزة «أوسكار» في الحفل الذي سيقام نهاية هذا الأسبوع، عن فيلمه «Murder Mystery 2» الذي أنتجته شبكة «نتفليكس»، لكنه يستطيع أن يعزي نفسه بحقيقة أن الجزء الثاني من فيلم التشويق والإثارة ساعد في جعله الممثل الأعلى أجراً في هوليوود، العام الماضي، وفقاً لمجلة «فوربس» الاقتصادية.

أما فيلم «Mission: Impossible - Dead Reckoning» - الجزء الأول - والذي أكد بطولته النجم توم كروز فهو مرشح لجائزة «أفضل صوت» و«أفضل مؤثرات بصرية». هو الأستاذ الذي لا يحبّه أحد لمنهجه الجامع بين العداء والعناد. لا كلام لطيفاً لديه ليقوله لأحد. مديره يخبره بصراحة «لا أحد يحبك»، وهو في مقدّمة هؤلاء. طريقة جياماتي لتمثيل الدور مُشبَّعة أسلوبياً. يبتكر شخصيّته على أفضل وجه، ويمنحها الطاقة والفرادة. لكن ذلك لا يبدو أنه المطلوب تماماً لهذا الدور. هناك قدر من المنهج الاستعراضي الذي لا يتساوى مع أداء بعض منافسيه الذين مالوا إلى مبدأ «القليل أفضل من الكثير».

الأخير في الحسبان هو برادلي كوبر عن دوره في «مايسترو». فقد سبق وترشّح لغير مرّة ولم يفُز. ليس ثمة أسف إذا لم يفعل عن تمثيله شخصية الكاتب الموسيقار ليونارد برنستاين، فكثير من التصرّف الشخصي والمرور على التفاصيل كان على الفيلم القبول بهما تبعاً لسيناريو ضعيف. إيما ستون قد تسرق الأصوات القليلة التي ستفصلها عن غلادستون. لكنّ أداءها فوضوي؛ محسوب بالمَشاهد الصادمة أكثر من تلك التي تعكس قدرة درامية.هذا يتركنا أمام الألمانية ساندرا هولر. جديرة بالاهتمام، لكنها ليست مَن سينال الجائزة مع وجود الأخريات المتمتّعات بتموّجات درامية أقرب منالاً وإثارة للإعجاب.إذا كانت ثمة تفاوتات بين مستويات التمثيل في السباقات الأخرى، ففي سباق «أفضل ممثل مساند» مستويات تختلف وتلتقي في الوقت عينه.

يبقى روبرت دي نيرو. هذا الممثل الذي لا يمكن قهره في الأدوار الجادّة التي يؤدّيها، خصوصاً تلك تحت إدارة سكورسيزي كما الحال في «قتلة ذا فلاور مون» مشكلتان ستحجبان عنه «الأوسكار»: الأولى اسمها كيليان مورفي، والثانية أننا شاهدناه في أدوار مكتوبة أفضل.- ذات الحظ الأوفر: ليلي غلادستون عن «قتلة ذا فلاور مون»- ذو الحظ الأوفر: روبرت داوني جونيور عن «أوبنهايمر».https://aawsat.

الدقائق الـ44 الأولى من الفيلم داخلية. يمكن القبول بما يُضفيه المخرج عليها من لون قاتم وإضاءة مبتسرة، فغُرف التعذيب والزنزانات عادةً ما تكون على هذا النحو. لكنّ المرء يتساءل عندما ينتقل المشهد إلى اجتماع مع بعض كبار المسؤولين، عما إذا كانوا يعيشون في العتمة ما دام ذلك القسم من الفيلم معنيّاً بالتفاصيل الواقعية.

بعد السواد الداكن، يفتح الفيلم على عائلة الضابط رودولف هوس المؤلَّفة منه ومن زوجته هدفيغ ، و5 أولاد، وربما 5 من الخدم، بينهم فتاة بولندية مِن جملة مَن يمر بهم الفيلم كما لو أنها عثرة عليه تجاوزها. «منطقة الاهتمام» مأخوذ عن رواية طويلة الأحداث تستند إلى وقائع حقيقية شهدها المكان. لكنه؛ وقد انتهى هذا الناقد من قراءته للتوّ، ما يبرّر سبب التأخر في استعراض هذا الفيلم الذي شوهد مرتين، أولاهما في مهرجان «كان»؛ يستغني عمّا جعل ذلك الكتاب مؤثراً. أهمل أحداثاً عدّة، واستغنى عن شخصيات مهمّة، وتجاهل حبكات. لا بأس. أحد لا يفترض أنْ على الاقتباس احتواء كل شيء، لكنّ النبرة اختلفت لتتحوّل إلى ما يُشبه الصحن البارد، مزوّدة بمنزل مصمَّم بلون نحاسي، ومن دون حسنات.

بذلك، يدلف الفيلم سريعاً إلى الفئة المنتشرة من أفلام الغرب الأميركية في السنوات العشرين الأخيرة، حيث المغالاة في رسم الأجواء، وتصميم المعارك يتقدّم على فن النوع وحسناته السابقة. بول بحاجة إلى شعب هذا الكوكب، الذين يرتدون ثياباً تبدو عربية التصاميم مع «حطّات» رؤوس كتلك التي تشتهر بها القبائل العربية في شمال أفريقيا. في أحد المشاهد يتحدّثون عن «المهدي»، وفي آخَرٍ يركع خافييه باردم ويسجد بطريقة تشبه ركوع المسلمين وسجودهم.

هذا يعود في الواقع إلى أن هربرت فرنك لم يكتب رواية من الخيال العلمي، لذلك من الخطأ اعتبار أن «كثبان» ينتمي إلى هذا الميدان الشاسع. هو، بتعبير دقيق، خيالٌ وليس علماً. كل ما يقع فيه يشبه أزمنة سالفة على الأرض وبعض المشاهد في الجزء الأخير من الفيلم تشبه تلك التي استخدمها ريدلي سكوت في «غلادياتور».ذِكْر «غلادياتور» هنا ليس عبثاً. ذلك الفيلم هو عن تحرير العبيد من العبودية . فيلم «كثبان 2» يمتزح في هذا النحو، فَبُولْ ينتقل من كونه ضحية إلى كونه قائد تحرير.

كون الفيلم يدور، فيما يدور حوله، عن استعمار كوكبٍ ولجوءِ شعبه إلى القوّة لدحر ذلك الاستعمار لا يجعله فيلماً سياسياً. فيلنوف يعرض هذا الجانب لأنه موجود تلقائياً وليس لأنه مرغوب على نحو جاد. رغم ذلك، لا يفوّت الفيلم تناول مسائل تتعلق بطيبة الشعب المضطهَد وحقوقه، في مقابل تعسّف وفاشية الأشرار. لكن المتعثّر هنا هو منح الشخصية البطولية أكثر ممّا يمكن لها أن تستوعبه أو تقوم به، كما لو أن الجميع كان ينتظر الخلاص على يديه.

هناك بضعة مشاهد لافتة مثل هذا المشهد، وكلّها صادقة ليس لأن الفيلم اقتبسها، كما يقول في مقدّمته من «قصّة حدثت بالفعل»، بل لأن معالجة المخرج لها طبيعية على الدوام. إذ تقع الأحداث في مدينة عدن، لا يُسارع المخرج لوصفٍ مكانيٍّ أو سياحيٍّ. يكفيه إبقاء كل شيء في مكانه الطبيعي. الكاميرا، في أكثر من مرّة، منصبّة من طابق علوي على جزءٍ من الحي، يلتقط الناس والسيارات والمباني كما هي. إذ لا يمكن القول بأن هذا إنجاز بحد ذاته، فإنه يدلف تحت غطاءِ معالجةٍ واقعية لحكاية اجتماعية جاذبة ومؤثرة بمعالجة ذكية.في محاولة عقيمة للنقاد إلى عقلية أميركية حاضرة، يحشد الفيلم الدنماركي كلّ ما يمكن لحكاية استخدامه من قنوات.

بداية، يرتفع منسوب التوتر عندما يشتّد الخطر، وينتقل الفيلم من ضعفِ سياقه إلى مجموعة من المشاهد المتقنة على صعيد الصنعة التقنية. مثل «الطيور» لألفريد هيتشكوك، تبدأ المخاطر بالحدوث على نحو فردي في البداية كان الممثل قد دخل، قبل ثلاثة أشهر، المستشفى نتيجة مضاعفات مرض السكري، وقد تعرّض لبتر إحدى قدميه، وفق ما أفادت به وسائل إعلام لبنانية. وأصدرت عائلته، منذ أيام، بياناً صحافياً كشفت فيه عن تطورات حالته الصحية.

وقالت ماتي ديوب لدى تسلمها جائزتها: «بإمكاننا إما أن ننسى الماضي، ذلك العبء المزعج الذي يمنعنا من التطور، أو أن نتحمل مسؤوليته ونستخدمه للمضيّ قدماً»، بعد اقتباسها مقولة للمفكر المارتينيكي إيميه سيزير. وتخلف ماتي ديوب الفرنسي نيكولا فيليبر الحائز على الدب الذهبي العام الماضي. كما تضيف ماتي ديوب اسمها إلى مجموعة من المخرجات الفرنسيات اللاتي فزن بجوائز سينمائية كبرى في السنوات الأخيرة: جوليا دوكورنو ، وأودري ديوان ، وأليس ديوب ، وبالطبع جوستين ترييه، التي هيمنت الجمعة على جوائز «سيزار» بعد فوزها بالسعفة الذهبية العام الماضي في مهرجان «كان»، والتي ينافس فيلمها «أناتومي دون شوت» بقوة على جوائز «الأوسكار».

وتشدد المخرجة على أن عملية الإعادة اقتصرت على هذه الأعمال الـ26 وحدها، «في مقابل 7 آلاف عمل لا تزال محتجزة في متحف كيه برانلي» بباريس.كما منحت لجنة تحكيم الدورة الـ74 لمهرجان برلين السينمائي، الممثل الروماني - الأميركي سيباستيان ستان جائزة أفضل أداء تمثيلي. نصح بعض أركان شركة «يونايتد أرتيست» المخرج نورمان جويسون حذف المشهد لأنه قد يُثير حساسية عنصرية لدى البيض، لكنه أصر عليه وحسناً فعل.

باقي الأفلام قضاياها إما ليست اجتماعية، كحال «منطقة الاهتمام»، أو شخصية المنوال، كما «مايسترو» و«حيوات ماضية»، و«أشياء مسكينة»، أو «المستمرون». أو بلا قضايا فعلية وفعّالة، مثل «باربي» و«تشريح سقوط». فإن اعتبرنا أن فوز «كل شيء هادئ على الجبهة الغربية» للويس مايلستون سنة 1930 سببه معاداته للحرب وليس لقضية اجتماعية أميركية، وهذا صحيح، سيبقى في البال أنه كان فيلماً جادّاً ومعادياً للحرب كيفما نظرنا إليه.يندرج في ذلك «كل رجال الملك» لروبرت روزين الذي عاين قضايا الانتخابات والمصالح الفردية في أميركا، والذي نال أوسكار أفضل فيلم سنة 1950، نظرة للأفلام المنافسة له في ذلك العام تكشف أن الأفضلية ذهبت إلى فيلم لديه ما يحكيه عن الحياة السياسية في أميركا.

«زد» الفيلم السياسي الذي حمل اسم الجزائري أحمد راشدي، منتجاً، وكوستا-غافراس مخرجاً، فاز بأوسكار أفضل فيلم أجنبي. كل من فيلم سكورسيزي ونولان يستندان إلى وقائع، ولو أن هذا لا يعنى أن الفيلمين واقعيان، وما ستثبته الأيام القليلة المقبلة، هو أيّ منهما سيحوز الاهتمام الأكبر حيال موضوعيهما.‬ في هذا الفيلم جهد كبير وتوليفة ناجحة بين التجربة الذاتية وبين الوقائع العسكرية. وعلى عكس معظم ما صُوّر عن الوضع السوري، لا يكترث المخرج لتمرير رسالة سياسية من أي نوع سوى ما تعرضه الكاميرا من دمار وقتال وسقوط مصابين.

يحقق المخرجان فيلمهما بتصنّع وليس تبعاً لموهبة طبيعية أو تلقائية. تلك المشاهد التي تفصل بين واقعة وأخرى لتصوير منظر طبيعي أو غسق أو عنكبوت أو ديك، تلعب دورها زينةً. الفيلم ليس رديئاً، على العكس هو إضافة جيدة لأفلام تتعامل مع عصابات الحدود المكسيكية، لكنه يروي حكاية كان يمكن سردها أفضل لو أُلغيت تلك الإضافات أو استُخدمت على نحو أفضل.يضع «حياة ماضية» المُشاهد في صرح عمل عاطفي متوازن، بحيث لا يسقط في الميلودراما والتكلّف حين يسرد حكاية تحتاج إلى بعض ما يجعلها قابلة للتصديق.

كونه يقع في النصف الأوروبي الذي كان منشقّاً بين شرق وغرب جعله محطة لقاء فريدة في الستينات والسبعينات والثمانينات. الاتحاد بين شرق ألمانيا وغربها أضاف ثقلاً لهذا المهرجان الكبير، ولو أن هذا لم يمنع من انحسار تلك الأفلام النقدية التي طفحت الستينات والسبعينات بها شرقاً وغرباً. إذ تراجعت إدارة المهرجان عن موقفها بعد أيام من تلك الدعوة، انقسم العاملون في بعض أركانها إلى معسكرين، واحد مع والآخر ضد.

«بذلك، أظهرت المديرة مدى غياب المبادئ من ممارسات المهرجان وسرعة تغييرها» كما ذكر أكثر من مصدر إعلامي.كل هذا، والعديد من المناقشات الحادة بين مختلف موظّفي المهرجان والعاملين فيه من ناحية والمديرين راينزبيك وشاتريان من ناحية أخرى، سبق إرسال خطاب رسمي لـ«AFD» بسحب الدعوات المرسلة سابقاً. بعض الكاريزما التي عرفها المهرجان عبر مديرين سابقين اختفت من عام 2019 وحتى الآن. في السبعينات تسلم وولف دونر إدارة سابقة دخلت في نزاعات. أسس لمهرجان رائع توزّعت أفلامه على شاشات في مختلف أرجاء المدينة. عرض دونر إقامة المهرجان في شهر فبراير عوض عن إقامته في يناير ، وعندما لاقى موافقة أنجز دورتين متعاقبتين في غضون تسعة أشهر، وهما الدورة الأخيرة للمهرجان في الربيع وأخرى في موعده الشتوي الذي ما زال يحافظ عليه.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

بينها رسالة وقّعها أوبنهايمر... طرح وثائق ابتكار القنبلة الذرية في مزادبينها رسالة وقّعها أوبنهايمر... طرح وثائق ابتكار القنبلة الذرية في مزادطُرحت في مزاد بالولايات المتحدة وثائق تتناول ابتكار القنبلة الذرية، بينها رسالة موقعة من روبرت أوبنهايمر، في وقت يتنافس فيه فيلم «أوبنهايمر» لنيل جوائز «أوسكار»
اقرأ أكثر »

فيلم 'أوبنهايمر' عن مخترع القنبلة الذرية يتصدر جوائز بافتا البريطانيةفيلم 'أوبنهايمر' عن مخترع القنبلة الذرية يتصدر جوائز بافتا البريطانيةحصل فيلم 'أوبنهايمر' على أكبر عدد من الجوائز في حفل توزيع جوائز الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (بافتا). الفيلم، الذي يدور حول تصنيع القنبلة الذرية في فترة الحرب العالمية الثانية، فاز بجوائز مثل أفضل فيلم وأفضل مخرج، بالإضافة إلى خمس جوائز أخرى.
اقرأ أكثر »

يروي سيرة مخترع القنبلة الذرية... توقعات بهيمنة فيلم 'أوبنهايمر' على جوائز الأوسكاريروي سيرة مخترع القنبلة الذرية... توقعات بهيمنة فيلم 'أوبنهايمر' على جوائز الأوسكارمن المتوقع أن يسيطر فيلم 'أوبنهايمر'، من إخراج البريطاني كريستوفر نولان والذي يروي سيرة مخترع القنبلة الذرية، على حفل جوائز الأوسكار للسينما في مدينة لوس أنجلس، ليل الأحد الإثنين. واعتبر كاتب شهير في مجلة 'هوليوود ريبورتر' بأن عدم فوز 'أوبنهايمر' بالجائزة العليا سيكون 'مفاجأة لم يسبق لها مثيل'.
اقرأ أكثر »

«لم يكن بإمكانه إدارة مطعم برغر»... كيف قاد أوبنهايمر مشروع القنبلة الذرية؟«لم يكن بإمكانه إدارة مطعم برغر»... كيف قاد أوبنهايمر مشروع القنبلة الذرية؟قد تكون طريق فيلم «أوبنهايمر» ممهدة للحصول على أبرز جوائز «الأوسكار»، لكن طريق العالِم نفسه لم تكن ممهدة بهذا الشكل لإدارة مشروع حياته الأبرز.
اقرأ أكثر »

«أوبنهايمر» يحصد أوسكار أفضل فيلم وممثل ومخرج ومونتاج«أوبنهايمر» يحصد أوسكار أفضل فيلم وممثل ومخرج ومونتاجفاز المخرج البريطاني-الأميركي كريستوفر نولان بأول جائزة أوسكار في مسيرته المهنية اليوم الاثنين، منتزعا الفوز بجائزة أفضل مخرج عن فيلم (أوبنهايمر).
اقرأ أكثر »

«أوبنهايمر» يهيمن على الأوسكار ويحصد سبع جوائز«أوبنهايمر» يهيمن على الأوسكار ويحصد سبع جوائزفاز المخرج البريطاني-الأميركي كريستوفر نولان بأول جائزة أوسكار في مسيرته المهنية اليوم الاثنين، منتزعا الفوز بجائزة أفضل مخرج عن فيلم (أوبنهايمر).
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-26 18:01:55