يا «موارد».. أليس لديكم خبر ؟
أجدني ميالاً للعودة إلى ما قلته سابقاً، فمن قبل سنة مضت، قلت لسنوات طويلة ما زال النقاش سارياً حول كفاءة وعدم كفاءة الموظف السعودي، واستمع الجميع للنظريات كافة حول الموضوع والتي مفادها أن الموظف السعودي لا ينقصه أي شيء من ناحية القدرات الذهنية، وظلت المشكلة ثقافية ومرتبطة بثقافة العمل.
وقد أتفق معهم أن الشاب والشابة لا يوجد لديهم ولاء طويل الأجل عندما يتعلق الأمر بمكان العمل، ولكن في الوقت ذاته أرى أن بيئة الأعمال الخاصة لم تصمم على أساس توظيف المواطنين وتحمل تكاليفهم العالية. إن مشكلة تدريب وتأهيل شخص غير صالح للعمل ليست موجودة في الغرب؛ لأن الجامعات هناك تعلم الطالب كل القيم والمهارات اللازمة لسوق العمل؛ ولهذا لا تستثمر الشركات فيهم كثيراً خلال العامين الأول والثاني بقدر الاستثمار الذي يتطلبه المتخرج في المملكة. ولا يوجد في النظام ما يجبرهم على التوطين فكل عامل داخل حدود البلد يعتبر عاملاً وطنياً لا فرق بين مواطن وغير مواطن طالما تصريح العمل موجود.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
أتعبني فراقك يا محمد !أتعبني فراقك يا محمد !
اقرأ أكثر »
ما ذنب الأهلي يا هلاليون؟ما ذنب الأهلي يا هلاليون؟
اقرأ أكثر »
انشرها يا وليد الفراج !انشرها يا وليد الفراج !
اقرأ أكثر »
عيدٌ بأية حال عدت يا عيدُ !عيدٌ بأية حال عدت يا عيدُ !
اقرأ أكثر »
يا «مرورنا» رحمة برئتنا المختنقةيا «مرورنا» رحمة برئتنا المختنقة
اقرأ أكثر »
لماذا يدمّر مشاهير قصوراً بملايين الدولارات؟لا بدَّ أنه أمرٌ جميلٌ، في خضمّ أزمة الإسكان العالمية، أن تكون لديك 57 مليون دولار لتنفقها على منزل تدمّره على الفور، أليس كذلك؟!.
اقرأ أكثر »