أغلقت بورصات الخليج، الإثنين، على تراجع جماعي باستثناء ارتفاع وحيد لمؤشر البحرين، وسط مخاوف من تفشي فيروس 'كورونا' وتذبذب أسعار النفط.
أغلقت بورصات الخليج، الإثنين، على تراجع جماعي باستثناء ارتفاع وحيد لمؤشر البحرين، وسط مخاوف من تفشي فيروس"كورونا" وتذبذب أسعار النفط.
وعند الساعة ارتفعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت تسليم سبتمبر/ أيلول، بنسبة 0.86 بالمئة أو 0.35 دولارا، إلى 41.28 دولارا للبرميل. وتراجعت بورصة قطر بنسبة 0.83 بالمئة 9052.29 نقطة، مع نزول صناعات قطر 3 بالمئة، ومسيعيد 1.9 بالمئة، وبنك قطر الوطني أكبر بنوك المنطقة 1.6 بالمئة. وهبط مؤشر السوق الأول في الكويت 0.64 بالمئة إلى 5620.30 نقطة، ومؤشر السوق الرئيس بنسبة 0.13 بالمئة، ومؤشر السوق العام 0.5 بالمئة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مخاوف بريطانية من موجة ثانية للفيروس بعد رفع العزلجريدة الشرق الأوسط صحيفة عربية دولية تهتم بآخر الأخبار بجميع أنواعها على المستويين العربي والعالمي.
اقرأ أكثر »
مخاوف بريطانية من موجة ثانية للفيروس بعد رفع العزلجريدة الشرق الأوسط صحيفة عربية دولية تهتم بآخر الأخبار بجميع أنواعها على المستويين العربي والعالمي.
اقرأ أكثر »
الصين تسجل 17 إصابة جديدة بـ كورونا .. مخاوف من موجة ثانية للوباءسجلت الصين اليوم الأحد 17 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19-)، وسط استمرار تفش جديد للوباء ...
اقرأ أكثر »
وسط مخاوف من انهيار النظام الصحي.. أردوغان يأمر بتحضير مساعدات طبية للعراقالمتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن يقول إنه يجري تحضير مساعدات المعدات الطبية التي سترسل إلى العراق بناء على تعليمات الرئيس رجب طيب أردوغان، وستنطلق قريباً
اقرأ أكثر »
أردوغان يأمر بتحضير مساعدات طبية للعراق وسط الخلاف بسبب 'مخلب النمر'أعلنت تركيا أنها تنوي إرسال مساعدات طبية لمساعدة العراق في محاربة فيروس كورونا المستجد، وذلك وسط خلاف بين الدولتين بسبب العملية العسكرية التركية الجديدة في الأراضي العراقية.
اقرأ أكثر »
اغتيالات جديدة جنوب سوريا وسط صراع خفي بين روسيا وإيرانشهد ريف درعا جنوب سوريا عملية اغتيال جديدة لأحد عناصر «الفيلق الخامس» المدعوم من روسيا، ما رفع إلى 525 عدد الذين قتلوا أو اغتيلوا خلال سنة، كان بينهم 56 من مقاتلي الفصائل ممن أجروا «تسويات ومصالحات»، وباتوا في صفوف أجهزة النظام الأمنية، من بينهم قادة
اقرأ أكثر »