وزيرة سابقة تتهم الرئيس الأمريكي “بايدن” بالتحرش بها أخبار_الوئام
وجهت وزيرة التعليم الأمريكية السابقة بيتسي ديفوس، إلى الرئيس جو بايدن، اتهامًا بالتحرش بها جنسيا قبل أن يصبح رئيسا للبلاد.وقالت الوزيرة السابقة، إنه من الناحية الفنية يمكن اعتباره “تحرشا جنسيا”، مشيرة إلى أنه وضع جبهته على جبهتها خلال محادثة.
وأضافت: “لقد كان لدي لقاء واحد فقط مع جو بايدن، وكان ذلك قبل أن يقرر الترشح للرئاسة مرة أخرى، كنت على كرسي متحرك، وكنت وراء الكواليس بعد التحدث إليه اقترب مني، ووضع يديه على كتفي، وجبهته على جبهتي لعدة ثوان وتحدث معي”.وتابعت: “إذا كان بايدن قد فعل ذلك كطالب في حرم جامعي بموجب حكمه المقترح، سأرفع ضده دعوى تحرش جنسي بموجب القانون التاسع بسبب سلوكه”.وكانت إدارة التعليم في حكومة بايدن قد بدأت مراجعة الباب التاسع في مارس 2021 وما زالت تجمع التعليقات العامة على التغييرات المقترحة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
'الخثلان' يوضح حكم تأخير صلاة العشاء إلى ما قبل صلاة الفجر بساعة - صحيفة تواصل الالكترونيةقال رئيس مجلس إدارة الجمعية الفقهية، الشيخ سعد الخثلان: إن تأخير صلاة العشاء إلى ما قبل صلاة الفجر بساعة بدون عذر لا يجوز.
اقرأ أكثر »
استبعاد تعافي قطاع سفر الأعمال العالمي بالكامل قبل 2026تؤدي عوامل من بينها التضخم واضطراب سلاسل التوريد وتدابير الإغلاق الرامية لمكافحة كوفيد في الصين إلى تأخر التعافي الكامل لقطاع السفر من أجل الأعمال ليعود إلى مستويات ما قبل الوباء، بحسب ما جاء في توقعات. وتتوقع رابطة سفر الأعمال العالمي بأن يستعيد القطاع المستويات التي كان كان عليها عام 2019 والبالغة 1,43 تريليون دولار في منتصف العام 2026، أي بتأخير بـ 18 شهرا عن التوقعات الصادرة عن المجموعة في نوفمبر. وقالت الرابطة في بيان وفقا لفرانس برس إن التعافي واجه رياحا معاكسة، مشيرة إلى تحسن تدريجي من مستوى منخفض قياسيا سجّل عام 2020 وبلغ 661 مليار دولار للوصول إلى 1,47 تريليون دولار في 2026.
اقرأ أكثر »
'عمل قسري واسترقاق' محتمل في شينجيانغ الصينية (خبير في الأمم المتحدة)جُندت أقليات للعمل القسري في منطقة شينجيانغ الصينية في قطاعات مثل الزراعة والتصنيع، كما أظهر تقرير صادر عن خبير مستقل في الأمم المتحدة، في ما قال إنه قد يرقى إلى 'الاسترقاق كجريمة ضد الإنسانية'. تُتّهم بكين باحتجاز أكثر من مليون شخص من الأويغور والأقليات المسلمة الأخرى في شينجيانغ، فضلا عن فرض العمل القسري عليهم والتعقيم القسري للنساء. وذهبت الولايات المتحدة ونواب في دول غربية أخرى إلى حد اتهام الصين بارتكاب 'إبادة جماعية' بحق الأقليات، وهي مزاعم تنفيها بكين بشدة معتبرة أن تدابيرها الأمنية رد ضروري على التطرف. وأشار التقرير الذي نشره الثلاثاء المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالعبودية الحديثة تومويا أوبوكاتا إلى 'نظامين حكوميين مختلفين' في الصين حصل فيهما عمل قسري، مستشهدا بتقارير لمركز بحوث ومنظمات غير حكومية بالإضافة إلى ضحايا. أحدهما هو نظام مركز للتعليم والتدريب على مهارات مهنية تحتجز بموجبه أقليات في انتظار توزيع الافراد على الأعمال المتاحة فيما يتضمن الآخر محاولات للحد من الفقر من خلال نقل العمالة الذي ينقل بموجبه عمال ريفيون إلى العمل في قطاعات مختلفة خصوصا في الصناعة والخدمات. وقال التقرير 'في حين أن هذه البرامج قد تخلق فرص عمل للأقليات وتعزز دخله أفرادها... يعتبر المقرر الخاص أن مؤشرات على العمل الجبري التي تشير إلى الطبيعة غير الطوعية للعمل الذي تقدمه المجتمعات المتضررة كانت موجودة في كثير من الحالات'. وأضاف أن طبيعة ومدى القوة التي تمارس على العمال، بما في ذلك المراقبة المفرطة وظروف العيش والعمل المجحفة، قد 'ترقى إلى الاسترقاق كجريمة ضد الإنسانية وتستحق المزيد من التحليل المستقل'. وأظهر التقرير وجود نظام مماثل لنقل العمالة في التيبت حيث 'نقل البرنامج خصوصا المزارعين والرعاة وغيرهم من العمال الريفيين إلى وظائف منخفضة المهارة والأجر'. والمقررون الخاصون هم خبراء مستقلون يعينهم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لكنهم لا يتحدثون نيابة عن الهيئة الأممية. من جانبه، اتهم الناطق باسم وزارة الخارجية الصيني وانغ وينبين الأربعاء أوبوكاتا بأنه 'اختار تصديق الأكاذيب والمعلومات الكاذبة التي لفّقتها الولايات المتحدة... وكذلك القوى المناهضة للصين'. مع التشديد على أن حقوق الأقليات محميّة، انتقد وانغ المقرر الخاص للأمم المتحدة على 'تشويهه سمعة الصين والعمل كأداة سياسي
اقرأ أكثر »
الفحم سلعة نادرة في برلين .. تهافت على الشراء تحسبا لأزمة الغاز في الشتاءدفع الخوف من نقص كبير في الغاز في أعقاب الحرب في أوكرانيا سكان العاصمة الألمانية إلى شراء الفحم الذي صار سلعة نادرة على الرغم من الأضرار التي يمكن أن تسببها وسيلة التدفئة الملوثة هذه للبيئة. 'لم نر من قبل مثل هذا الاندفاع في الصيف.. الجميع يريدون شراء الفحم'، بهذه الكلمات يشرح التاجر فريتهوف إنغلكه الموقف. ولهذا اضطر الرجل البالغ من العمر 46 عاما والذي يدير شركة هانس إنغلكه إنرجي العائلية التي أنشئت قبل قرن إلى تأجيل إجازته، كما يقول.
اقرأ أكثر »