بدأ وزير التجارة الصيني رحلته أوروبياً بإخبار مصنعي السيارات ببلاده أن تأكيدات أميركا وأوروبا على وجود طاقة إنتاج زائدة للسيارات الكهربائية ليست صحيحة.
https://aawsat.
وقال وانغ: «تعتمد شركات صناعة السيارات الكهربائية الصينية على الابتكار التكنولوجي المستمر ونظام الإنتاج وسلسلة التوريد المثالية والمنافسة الكاملة في السوق من أجل التطور السريع، وليس الاعتماد على الإعانات للحصول على ميزة تنافسية».وأبلغ 4 أشخاص مطلعين على رحلة وانغ «رويترز» في أواخر مارس أن المناقشات ستركز على تحقيق المفوضية الأوروبية، الذي بدأ في أواخر العام الماضي، ويهدف إلى تحديد ما إذا كان سيجري فرض رسوم جمركية على الصادرات الصينية لحماية شركات صناعة السيارات الأوروبية.
وقال مصدر على علم بالاجتماع إن دي ميو أكد أهمية «المعاملة بالمثل»، وأخبر وانغ أن على الصينيين نقل مزيد من سلسلة التوريد الخاصة بهم إلى قارة أوروبا. وأضاف المصدر أن دي ميو دعا وانغ إلى النظر في مشاريع البحث والتطوير المشتركة للتقنيات المستقبلية مثل بطاريات الجيل التالي. وسيتعين على ثلاثة أرباع المساهمين الموافقة على أي خطوة للإدراج في المقام الأول، لكن فجوة التقييم هي موضوع يثيره المحللون في كثير من الأحيان عند مقارنة «شل» و«بي بي» مع نظيرتيهما الأميركيتين «إكسون» و«شيفرون».
دشنت اليابان، الاثنين، خدمات نقل الركاب بطوكيو ومناطق أخرى بالبلاد، في محاولة من أجل مواجهة نقص سائقي سيارات الأجرة. وفي سياق منفصل، قالت وزارة المالية اليابانية، في تقرير أولي، الاثنين، إن فائض الحساب الجاري الياباني ارتفع بنسبة 20.2 في المائة في فبراير الماضي مقارنة بالعام السابق، ليصل إلى 2644.2 مليار ين، مع تقلص العجز التجاري في قطاع السلع بفضل ارتفاع صادرات السيارات.
وسجل مؤشر «نيكي» أعلى مستوى له على الإطلاق عند 41087.75 في 22 مارس ، إلا أنه يواجه صعوبة في البقاء فوق 40 ألف نقطة بعدما تكبد خسارتين أسبوعيتين متتاليتين. وارتفعت معظم قطاعات مؤشر «نيكي»، الاثنين، إذ ارتفع 188 سهماً من الأسهم المدرجة على مؤشر «نيكي» البالغ عددها 225 مقابل انخفاض 35 منها، على الرغم من أن الارتفاع فقد بعض الزخم في جلسة ما بعد الظهيرة.
https://aawsat.
وعادة ما تكون روسيا مصدراً صافياً للوقود ومورداً للأسواق الدولية، لكن تعطل المصافي أجبر شركات النفط على الاستيراد. وتقوم شركة «إكسون موبيل»، التي تدير كل إنتاج النفط والغاز في غويانا، ببناء خط أنابيب غاز بطول 140 ميلاً من منطقة ستابروك البحرية التابعة لها لتزويد المشروع الحكومي البري: محطة كهرباء ومنشأة ذات صلة لمعالجة الغاز الطبيعي وخطوط نقل.
واستناداً إلى مبيعات غويانا الأخيرة بسعر 85 دولاراً للبرميل، فإن هذا قد يعني أكثر من مليار دولار من عائدات النفط المؤجلة. سوف تفوّت غويانا فرصة خفض تكاليف الطاقة هذا العام بسبب تأخير المشروع. فهي تستورد زيت الوقود الباهظ الثمن لمنشأة طاقة قديمة. وقال مسؤولون إن المحطة الجديدة، عند تشغيلها بالكامل بالغاز الطبيعي، ستخفض تكاليف الطاقة في البلاد بنسبة 50 في المائة.
ويحرص المسؤولون الحكوميون على الوفاء بوعدهم الانتخابي لعام 2020 بخفض تكاليف الطاقة للسكان ويريدون استخدام الغاز في الصناعات التي يمكن أن تخلق فرص عمل أو للتصدير في صورة غاز طبيعي مسال. وفي الوقت نفسه، قدم اثنان من المقاولين الذين عيّنتهم الحكومة للمشروع دعوى للتحكيم بشأن تجاوز التكاليف البالغة 90 مليون دولار، ورفع السكان دعاوى قضائية يطالبون فيها بتعويض غير عادل عن الأراضي التي جرى الاستيلاء عليها لبناء المشروع.
وكانت شركة «كانتري غاردن» للتطوير العقاري قد أكدت في شهر فبراير الماضي أن مقرضها «إيفر كريدت ليمتد» قدم التماساً للتصفية. وجاءت شركة «كانتري غاردن» تالية في أعقاب شركة «تشاينا إيفرغراند»، شركة التطوير العقاري الأكثر مديونية في العالم، والتي أمرت محكمة في هونغ كونغ بتصفيتها في نهاية يناير الماضي. ونقلت «وكالة بلومبرغ» للأنباء عن محللي بنكي «غولدمان ساكس غروب» و«سيتي غروب» الأميركيين القول إن الإنفاق على الرحلة السياحية الواحدة في الصين ارتفع لأول مرة إلى أعلى من مستويات ما قبل الجائحة.
وستقوم شركة «تي إس إم سي» بتصنيع أحدث الرقائق المتطورة بدقة 2 نانومتر في المصنع الذي تبنيه في مدينة فينيكس بولاية أريزونا، وهو ما يمثل ترقية عن خططها السابقة. ويندرج الدعم تحت قانون الرقائق، الذي تم إقراره في عام 2022 لتعزيز صناعة الرقائق في الولايات المتحدة. وفي الشهر الماضي، كشفت إدارة بايدن عن صفقة بقيمة 8.5 مليار دولار في شكل منح، وما يصل إلى 11 مليار دولار في شكل قروض لشركة إنتل في وادي السيليكون، التي تعهدت بمبلغ 100 مليار دولار في استثمارات جديدة.
وقال مارك ليو، رئيس شركة تصنيع الرقائق التعاقدية الرائدة: «تسمح لنا عملياتنا في الولايات المتحدة بتقديم دعم أفضل لعملائنا في الولايات المتحدة، بما في ذلك العديد من شركات التكنولوجيا الرائدة في العالم». لا يزال استثمار «تي إس إم سي» الرائد في الداخل يفوق بكثير نظيره في الولايات المتحدة. وقال ليو للمستثمرين في يناير إنها ستبدأ الإنتاج الضخم لتقنية 2 نانومتر في العام المقبل، وتخطط لبناء المزيد من المصانع العاملة على هذه التكنولوجيا في ثلاثة مواقع في تايوان.
وقالت وكالة «بلومبرغ» إن يلين، على مدار أربعة أيام من الاجتماعات، وصفت مراراً استراتيجية الصين المتمثلة في تعزيز قدرتها التصنيعية الضخمة بالفعل بوصفها مصدر قلق عالمي واسع النطاق، وحثت زعماء الصين على التركيز بدلاً من ذلك على تحفيز الطلب المحلي. وقالت إن الولايات المتحدة ستستضيف نظراءها الصينيين في الاجتماع الرابع لمجموعات العمل الاقتصادية والمالية الأسبوع المقبل، «حيث ستتم مناقشة هذه القضايا باستفاضة». وفي سبتمبر الماضي، شكلت الولايات المتحدة والصين مجموعات عمل في محاولة لتخفيف التوترات وتعميق العلاقات بين البلدين. وستتزامن المناقشات المقبلة مع اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
وقالت وكالة «أنباء شينخوا» الرسمية يوم السبت إن الجانب الصيني «استجاب بشكل كامل لمسألة الطاقة الإنتاجية»، خلال محادثات يلين مع نائب رئيس الوزراء هي ليفينغ. وقال وزير التجارة الصيني أثناء زيارة إلى باريس الأحد إن «الاتهامات بالطاقة الإنتاجية المفرطة من قبل الولايات المتحدة وأوروبا لا أساس لها»، وفق ما ذكرت وكالة «أنباء الصين الجديدة».
وتطرّقت إلى المسألة في محادثاتها مع نظيرها نائب رئيس الوزراء هي ليفينغ التي استمرت نحو 11 ساعة، كما طرحتها مع رئيس الوزراء لي تشيانغ في مسعى لإيصال الرسالة بشأن هذه المخاوف إلى أعلى مستويات صناعة القرار في الصين. وأشارت إلى أن الفائض في الموازنة يعدّ الفائض السنوي الثالث على التوالي لعمان، وهو ما يمثل تبايناً حاداً مع العجز المسجل على مدى ثماني سنوات بين أعوام 2014 و2021.
ومع ذلك ذكر التقرير أن الأسعار ستعزز الإيرادات بشكل أكبر في عام 2024، حيث يتوقع الفريق المعنيّ بالنفط والغاز أن يبلغ متوسط سعر خام برنت 85 دولاراً للبرميل، هذا العام، ارتفاعاً من 82.1 دولار للبرميل في عام 2023. ومن المرجح أن يتسارع نمو الإيرادات غير النفطية إلى 2.4 في المائة، وأن تظل حصتها في الناتج المحلي الإجمالي مستقرة عند 7.5 في المائة، خلال العام.
وكان لدى ديمون مخاوف خاصة بشأن استمرار المبالغ الكبيرة في الإنفاق بالعجز من قِبل الحكومة الأميركية ودول أخرى، فضلاً عن حاجة دول مثل الولايات المتحدة إلى إعادة التسليح، والاستمرار في بناء البنية التحتية الخضراء، وكل ذلك من المرجح أن يُبقي التضخم أعلى من المستثمرين. وأفاد البيان أن مؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية و«بروكفيلد» ستحتفظان بحصة إجمالية تبلغ 51 في المائة من ملكية الشركة موزعة بين الطرفين بالتساوي.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
بي إم دبليو تطور برمجيات سياراتها الكهربائية بشراكة هنديةأعلنت شركة 'بي إم دبليو' الألمانية الرائدة في صناعة السيارات، عن شراكة استراتيجية مع شركة 'تاتا' الهندية العملاقة في مجال الهندسة، لتأسيس مشروع مشترك يركز على تطوير برمجيات السيارات الكهربائية.
اقرأ أكثر »
وزير التجارة الصيني يزور باريس لمناقشة صادرات السيارات الكهربائيةمن المقرر أن يصل وزير التجارة الصيني وانغ وين تاو إلى باريس يوم الأحد لإجراء محادثات من المتوقع أن تشمل صادرات الصين المزدادة من السيارات الكهربائية الرخيصة.
اقرأ أكثر »
وزير التجارة الصيني يتجه إلى أوروبا من أجل «السيارات الكهربائية»يسافر وزير التجارة الصيني إلى أوروبا في أبريل لبحث ما إذا كانت صناعة السيارات في بلاده استفادت من الدعم الحكومي.
اقرأ أكثر »
«لوسيد» تجمع مليار دولار من إحدى شركات «السيادي» السعوديأبرمت مجموعة «لوسيد» للسيارات الكهربائية صفقة مع مساهمها الأكبر شركة «أيار الثالثة للاستثمار» لشراء حصة قيمتها مليار دولار في صانعة السيارات الكهربائية.
اقرأ أكثر »
ترمب يحذر من «حمام دم» اقتصاديبعد أربعة أيّام على ضمان فوزه بترشيح الحزب الجمهوري، حذر دونالد ترمب من «حمام دم» إذا لم ينتخب، في إطار تعليقات له عن قطاع صناعة السيارات الأميركي.
اقرأ أكثر »
ناجلزمان: يجب على منتخب ألمانيا الاستمتاع في يورو 2024لا يزال منتخب ألمانيا لكرة القدم بعيدا عن حالة الاستعداد لبطولة أوروبا 2024 المقررة على أرضه بعد أقل من ثلاثة أشهر، لكن المدرب يوليان ناجلزمان قال إن الفريق لا يشعر بالضغوط.
اقرأ أكثر »