قال البيت الأبيض، اليوم (الاثنين)، إن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الذي لاقى حتفه في تحطم طائرة هليكوبتر أمس الأحد «يداه ملطختان بالدماء» لدعمه جماعات متطرفة.
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5022726-%D9%88%D8%A7%D8%B4%D9%86%D8%B7%D9%86-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%87-%D9%85%D9%84%D8%B7%D8%AE%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%A1آخر تحديث: 19:37-20 مايو 2024 م ـ 12 ذو القِعدة 1445 هـ
وبحسب «رويترز»، قال متحدث باسم وزارة الخارجية طلب عدم الكشف عن هويته «نهجنا لم يتغير»، مضيفاً أن واشنطن ستواصل الدفاع عن حقوق الإنسان للشعب الإيراني.في سياق متصل، قدمت الولايات المتحدة الاثنين «تعازيها» اثر مصرع الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي بحادث تحطم مروحية، مستبعدة ان يكون لهذا الامر «تأثير اوسع نطاقا على الامن الاقليمي».
ويوحي هذا الإعلان أن وكلاء الدفاع عن الرئيس ترمب قرروا عدم استدعاء أي شهود من جانبهم لتقديم إفادات أمام محكمة الجنايات في مانهاتن، حيث انتهت هيئة المحلفين المؤلفة من 12 شخصاً و6 بدلاء من الاستماع إلى استجوابات محامي ترمب السابق مايكل كوهين، الذي اهتزت صدقيته بسبب ثغرة في إفاداته حول صلة ترمب بدفع «أموال الصمت» البالغة 130 ألف دولار للممثلة الإباحية ستورمي دانيالز لإسكاتها خلال الحملات الانتخابية لعام 2016 عن علاقة وجيزة مزعومة معه عام 2006.
واعترف كوهين - وهو محامٍ مفصول من الخدمة - أمام منصة الشهود بأنه كذب في السابق تحت القسم، لكنه ادعى أن أكاذيبه كانت تهدف إلى حماية ترمب. وأمضى كوهين عقوبة بالسجن بعد اعترافه بالذنب في كثير من التهم الفيدرالية، بما في ذلك الكذب على الكونغرس وأحد المصارف، والتورط في انتهاكات تمويل الحملات الانتخابية المتعلقة بمخطط «أموال الصمت»، وقد جنى ملايين الدولارات من إصدار كتب تنتقد ترمب، فضلاً عن انتقاداته بانتظام لترمب على وسائل التواصل الاجتماعي بعبارات بذيئة في كثير من الأحيان.
وغالباً ما تكون هناك حواجز حول شهادة الخبراء في المسائل القانونية، على أساس أن الأمر متروك للقاضي، وليس لخبير يعيَّن من جانب أحد الفريقين، توجيه المحلفين بشأن القوانين المعمول بها في القضية. وحكم ميرشان بأنه يمكن لسميث تقديم معلومات أساسية عامة عن لجنة الانتخابات الفيدرالية والقوانين التي تطبقها وتعريفات مصطلحات مثل «مساهمة الحملة».
لكن هذه الدعوة لن تبصر النور، فمن الواضح أن الجمهوريين لن يرموا بسترة نجاة للديمقراطيين في هذا الموسم الانتخابي الذي يراهنون فيه على انتزاع الأغلبية في مجلس الشيوخ، خاصة مع وجود مقاعد ديمقراطية حساسة في ولايات حمراء كمونتانا وأوهايو، حيث يحظى ملف الهجرة باهتمام الناخبين. وشدّد الرئيس الأميركي، الذي يواجه غضب واحتجاجات متزايدة في الجامعات الأميركية، أنه يشعر بالغضب والإحباط لدى شباب الجامعات، وقال: «أعلم أن هناك غضباً وإحباطاً لدى كثير منكم، بما في ذلك عائلتي، لكن القيادة تتعلق بتحدي الغضب والإحباط والبحث عن حل».
ووصفت مصادر أميركية زيارة سوليفان ونقاشاته مع نتنياهو ووزراء حكومته بأنها الفرصة الأخيرة لاختبار مدى استجابة نتنياهو لمطالب الإدارة الأميركية، ما قد يعني النظر في خيار حكومة إسرائيلية بديلة.
محتجون في تل أبيب السبت يطالبون رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو باالعمل على لإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حركة «حماس» ويواجه بايدن ضغوطاً متزايدة مع تصريحاته السابقة التي وضعت خطاً أحمر حول اجتياح رفح والتلويح بقطع الإمدادات العسكرية لإسرائيل، ثم الصمت ومحاولات مسؤولي البيت الأبيض الدفاع عن الخطط الإسرائيلية في رفح بأنها عملية محدودة وجراحية، والدفاع عن العلاقات الحتمية الاستراتيجية بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وتركيز الأضواء على الرصيف العائم، وزيادة شحنات المساعدات الإنسانية للفلسطينيين من خلاله.
وطلب المجلس العسكري الحاكم في النيجر، الشهر الماضي، من الولايات المتحدة سحب جنودها وعددهم نحو 1000. وحتى وقوع انقلاب العام الماضي كانت النيجر شريكاً رئيسياً في حرب واشنطن على المتمردين في منطقة الساحل الأفريقي. وجاء قرار النيجر بطلب سحب القوات الأميركية بعد اجتماع في نيامي في منتصف مارس عندما أثار مسؤولون أميركيون كبار مخاوف إزاء مسائل منها الوصول المتوقع لقوات روسية، وظهور تقارير عن سعي إيران للحصول على مواد خام في البلاد منها اليورانيوم.
وكان طلاب «مورهاوس» -وهي جامعة يرتادها الأميركيون السود تاريخياً- قد دعوا إدارتهم إلى إلغاء خطاب الرئيس الديمقراطي، على خلفية دعمه الواسع لإسرائيل منذ اندلاع الحرب ضد «حماس» في أكتوبر ، والذي بات عرضة لانتقادات واسعة في خضم عام انتخابي. وستكون المجموعتان حاسمتين مجدداً في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر 2024، في سياق مساعي الديمقراطيين لمنع خصمهم الجمهوري من العودة إلى البيت الأبيض.
ومن المقرّر أن يواصل الرئيس الأميركي حملته الانتخابية الأحد في ديترويت ؛ حيث سيلقي كلمة أمام جمعية الحقوق المدنية الرئيسية في البلاد «إن إيه إيه سي بي» . وردّ بايدن السبت على تصريحات ترمب، قائلاً: «خصمي ليس خاسراً جيداً؛ لكنّه خاسر»، مضيفاً أمام عدد من أنصاره: «إنّ ديمقراطيّتنا على المحكّ حقاً». وقبل 3 أيّام من محاكمته في يناير، أعلن هذا الزعيم البالغ 74 عاماً استقالته من منصب رئيس الرابطة، بعد 3 عقود على ترؤّسه المنظّمة التي تضمّ 5 ملايين عضو، ولها تأثير قوي جداً على أعضاء في الكونغرس وعلى السياسة الأميركيّة.
وتُظهر استطلاعات الرأي أن اللوائح الخاصة بحيازة الأسلحة قضية مثيرة للخلاف في الولايات المتحدة، على الرغم من أن أغلبية كبيرة من الأميركيين تدعم وضع بعض القيود على الأقل. وفي استطلاع أجرته «رويترز/ إبسوس» في مارس ، قال 53 في المائة ممن جرى استطلاع آرائهم، إنه يجب على الحكومة أن تنظم حيازة الأسلحة، في حين عارض ذلك 38 في المائة. ومن بين الجمهوريين، قال 35 في المائة فقط إنه ينبغي تدخل الحكومة.
https://aawsat.
وكان ترمب قد احتج مجدداً، الجمعة، على محاكمته قائلاً: «يا لها من احتيال... هذه العملية برمّتها». وأضاف: «أنا هنا منذ قرابة أربعة أسابيع، وما زالت أمامنا طريق طويلة لنجتازها».وكان بايدن قد دعا مراراً إلى إعادة فرض حظر طويل الأمد على الأسلحة الهجومية، إضافة إلى قيود أخرى. ويواجه ترمب في إطار هذه المحاكمة خطر صدور إدانة جنائية هي الأولى بحقّ رئيس أميركي سابق، كما يواجه نظرياً عقوبة السجن، ما من شأنه أن يهدد حملته.https://aawsat.
وقالت «واشنطن بوست» إن كل ما يحتاج بايدن إلى فعله هو حشد الحلفاء غير المتحمسين له - وخاصة الناخبين الشباب والسود واللاتينيين- ضد دونالد ترمب، فقد ثبت أن شعبية الرئيس السابق منخفضة ولم يحصل على نسبة 47 في المائة، سواء في انتخابات 2016 أو 2020. وقد أظهر بايدن أنه قادر على الفوز بأغلبية تلك الأصوات. ولم يكن طلب ترمب إجراء فحص منشطات لبايدن الأول من نوعه؛ إذ سبق أن طرحه قبل مناظرته الأولى عام 2020. كما أنه في عام 2016، استخدم ادعاءات مماثلة ضد منافسته آنذاك هيلاري كلينتون. وقبل شهرين، أشار ترمب أيضاً إلى أن بايدن استخدم أدوية منشطة خلال خطابه عن حالة الاتحاد. وقال في مقابلة: «أعتقد أن شيئاً ما يحدث هناك، لأنني شاهدت خطابه عن حالة الاتحاد. كان نشيطاً في البداية، لكن في نهاية خطابه بدأ يتلاشى بسرعة».https://aawsat.
وبحسب «فوكس نيوز»، تصف أكاديمية أوكسبريدج نفسها بأنها «مدرسة إعدادية جامعية رائدة ومستقلة ومختلطة تقع في حرم جامعي جميل مساحته 54 فداناً في ويست بالم بيتش بفلوريدا». وعندما تم انتخاب دونالد ترمب رئيساً وبدأ فترة ولايته في يناير 2017، بقي بارون وميلانيا في مانهاتن حتى يتمكن من إنهاء العام الدراسي. وفي ذلك الصيف، التحق بمدرسة سانت أندرو الأسقفية في ماريلاند، وانتقل رسمياً إلى البيت الأبيض مع بقية أفراد العائلة.
وقال في برنامج أوبرا وينفري: «إنه اسم أحببته دائماً، ولكن لم يكن لديّ الشجاعة لاستخدامه قَطّ. لقد أعطيت الفكرة لميلانيا فقالت لقد كنت أدعوه بارون بينما كان في بطني ولا يمكنك تغييره».أثناء نشأته، التحق بارون بالعديد من المدارس المرموقة. وأثناء إقامته في مدينة نيويورك، التحق بمدرسة كولومبيا النحوية والإعدادية في الجانب الغربي العلوي من مانهاتن. بعد أن بدأ دونالد فترته الرئاسية في يناير 2017، بقي بارون في مدينة نيويورك، وأنهى العام الدراسي.
بارون، الذي بلغ 18 عاماً في مارس 2024، لم يقرر بعد المكان الذي سيلتحق فيه بالجامعة. ووفقاً لمصدر للمجلة، فمن المرجح أن تتبعه ميلانيا أينما ذهب إلى المدرسة.عندما تم انتخاب دونالد ترمب رئيساً لأول مرة، قال إن بارون كان متردداً بشأن ترك حياته في مدينة نيويورك، والانتقال إلى البيت الأبيض. وأوضح أن الطفل البالغ من العمر 9 سنوات آنذاك أحب نيويورك ومدرسته، وكانت هذه الخطوة بمثابة «تغيير كامل للحياة».
جينا أيضاً دافعت عن بارون وقالت في تغريدة: «الحقيقة هي أنه من الواضح أن بارون ترمب لم يطلب من والده الترشح للرئاسة. لم يكن قراره».طوال مسيرة ميلانيا المهنية كعارضة أزياء، كان من المعروف أنها تحافظ على خصوصيتها. حتى خلال فترة عملها كسيدة أولى، كانت تقضي وقتاً في المقام الأول مع عائلتها بدلاً من الأصدقاء.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الولايات المتحدة تتابع التقارير حول 'الهبوط الاضطراري' لمروحية الرئيس الإيرانيأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن واشنطن تتابع التقارير حول 'الهبوط الاضطراري' للمروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
اقرأ أكثر »
وزير الخارجية التركي: 'إسرائيل تلطخ تاريخ الإنسانية بالدماء'قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن 'إسرائيل تلطخ تاريخ الإنسانية بالدماء'.
اقرأ أكثر »
وزير خارجية إيران السابق يحمّل واشنطن مسؤولية وفاة رئيسيمحمد جواد ظريف أرجع السبب إلى فرض الولايات المتحدة عقوبات أحادية الجانب على قطاع الطيران المدني... - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
كاتب أمريكي: وفاة رئيسي تزامنت مع توتر العلاقات بشكل كبير بين واشنطن وطهرانصحيفة عربية إلكترونية إخبارية مستقلة شاملة تسعى لتقديم الخبر والتحليل والرأي للمتصفح العربي في كل مكان. ونظرا لحرص الصحيفة على تتبع الخبر في مكان حدوثه، فإنها تمتلك شبكة واسعة من المراسلين في غالبية العالم يتابعون التطورات السياسية في العواصم العربية على مدار الساعة.
اقرأ أكثر »
'حزب الله' يصدر بيانا والحكومة اللبنانية تعلن الحداد الرسمي 3 أيام على الرئيس الايرانيأعلنت الحكومة اللبنانية الحداد الرسمي على وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق، كما قدم 'حزب الله' تعازيه قائلا إن رئيسي 'كان لنا أخا كبيرا وسندا قويا'.
اقرأ أكثر »
'واي نت' تجيب على سؤال هل نجا رئيسي ومن معه من حادث المروحية بلسان مسؤولين إسرائيليينأفاد موقع 'واي نت' نقلا عن مسؤولين إسرائيليين تأكيدهم أن إسرائيل ليست متورطة في حادث مروحية الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي، مرجحين أن يكون رئيسي ومن معه قد لقوا مصرعهم.
اقرأ أكثر »