هل هنالك حقا انشقاقات في صفوف الجيش_التركي؟ (مرصد تفنيد الأكاذيب) تسجيل متداول يتحدث عن انشقاقات بصفوف الجنود الأتراك واشتباكات مع الشرطة، بينما في حقيقته هو اشتباك مضى عليه 5 أعوام بين مسلحين مجهولين والشرطة التركية في إسطنبول بعد هجوم على مركز للشرطة
تسجيل متداول يتحدث عن انشقاقات في صفوف الجنود الأتراك واشتباكات مع الشرطة التركية، بينما في حقيقته هو اشتباك مضى عليه نحو خمسة أعوام بين مسلحين مجهولين والشرطة التركية في مدينة إسطنبول بعد هجوم على مركز للشرطة في المدينة. - كلما ازداد الذباب الالكتروني عنادا في نشر الافتراءات وتزييف الحقائق، كلما تصدى له مرصد تفنيد الأكاذيب ليكشف عن تضليلهم للحقيقة واستخفافهم بعقول متابعيهم.
- تسجيل متداول يتحدث عن انشقاقات في صفوف الجنود الأتراك واشتباكات مع الشرطة التركية، بينما في حقيقته هو اشتباك مضى عليه نحو خمسة أعوام بين مسلحين مجهولين والشرطة التركية في مدينة إسطنبول بعد هجوم على مركز للشرطة في المدينة. كعادتهم في استمراء الكذب ونشر كل ما من شأنه الإساءة إلى تركيا وقيادتها، يلتقي الذباب الألكتروني على استجرار الماضي وتشويه الحقائق وإخراج الأحداث من سياقاتها المعلومة، تداولت حسابات في تويتر وصفحات على موقع فيسبوك خبرا يفيد باشتباكات بين"جنود أتراك منشقين"، حسب زعمهم، والشرطة التركية في 20 أبريل.
نقلت صفحة على فيسبوك تسمي نفسها"مباشر تركيا"، تسجيلا مصورا قالت إنه"مشاهد أولية لتبادل إطلاق نار بين الشرطة التركية وجنود منشقين عن الجيش التركي"، على الرابط: وفي موقع تويتر، تناقلت العديد من الحسابات الشخصية التسجيل المصور مع ذات العنوان بما يوحي بأن هناك حملة منظمة لإشاعة مثل هذا الخبر الزائف.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
هل 'اختفى' أردوغان بين جدران القصر الرئاسي؟ (مرصد تفنيد الأكاذيب)مرصد تفنيد الأكاذيب | هل 'اختفى' أردوغان بين جدران القصر الرئاسي؟ 'اختفاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان داخل قصره الرئاسي وانعدام ظهوره' هذا ما تداولته حسابات من ينتسبون إلى الذباب الالكتروني بشكل أو بآخر على موقع تويتر
اقرأ أكثر »
هل يستفيد المصريون من انهيار أسعار النفط العالمية؟في الوقت الذي تضرب فيه أزمة انهيار أسعار النفط الدول المنتجة للخام، قد تكون فرصة للدول المستوردة له، وهو ما يدفع للتساؤل حول الآثار السلبية والإيجابية لهذا التر
اقرأ أكثر »
ممدوح المهيني - هل سيقضي «كورونا» على ترمب؟استطاع الرئيس الأميركي ترمب أن ينجو من كل الفِخاخ الحزبية التي وضعت في طريقه؛ من الفخ الروسي إلى الفخ الأوكراني. حاولت قيادات كبرى في الاستخبارات تمقته، تدبير انقلاب أبيض، ولكنهم أخفقوا واستقالوا أو طردوا تباعاً. تسلل صحافيون كارهون له إلى البيت الأب
اقرأ أكثر »