استطاع الفنان المصري رامز جلال أن يجمع عدداً كبيراً من النجوم خلال حلقات برنامجه «رامز جاب من الآخر».
هل نجح رامز جلال في الصلح بين ضحاياه «المتخاصمين»؟استطاع الفنان المصري رامز جلال أن يجمع عدداً كبيراً من النجوم خلال حلقات برنامجه «رامز جاب من الآخر»، حيث استضاف نجمين في كل حلقة.
كما تمكن من تحقيق الصلح بين بعض ضحاياه المتخاصمين، في حين هدد البعض الآخر باللجوء للقضاء بسبب تعرضهم لإصابات خلال تصوير الحلقات، من بينهم سمية الخشاب التي كتبت عبر صفحتها الشخصية بموقع «إنستغرام» تعليقاً على صورة جمعتهم: «باخد حقي منك يا رامز يا مؤذي»، وكذلك الإعلامي الرياضي عبد الناصر زيدان الذي طالب صناع العمل في تصريحات إعلامية بتعويض مادي كبير نظير تعرضه للإصابة خلال تصوير «المقلب»، الذي لم يكن على علم به، وفق قوله.
ويؤكد الدكتور سامي عبد العزيز عميد كلية الإعلام جامعة القاهرة الأسبق، أن «البرنامج لم يحقق هدفه بالشكل الإيجابي والصلح بين ضيفي البرنامج»، وأضاف لـ«الشرق الأوسط»: «أرفض طريقة تقديمه، كما أن الصلح على حساب السخرية من الضيوف ليس مقبولاً للجميع، وأظن أن الطريقة لم تفلح». على حد تعبيره.
https://aawsat.
من ناحية أخرى، يشير الكندري إلى أنه مع كثرة الأعمال التراثية هذا العام، والتي تُقدر ما بين 8 إلى 10 مسلسلات خليجية، إلا أنه يندر أن نرى فنانة لم تقم بإجراءات تجميلية، باستثناء الممثلات اللاتي ظهرن في مسلسل «خيوط المعازيب»، حيث ظهرن بملامح طبيعية. ويضيف: «في العمل التراثي أصبح من النادر أن نجد فنانة ملائمة لمثل هذه الأدوار، حيث يغلب على الممثلات البوتوكس والفيلر وابتسامة هوليوود وغير ذلك، وهذه جميعها عوامل تُضعف من مصداقية الفنانة لدى الجمهور».
وعن مسلسل «قدر»، ترى عبد الله أنه نال انتقادات، لكنه في المقابل لقي إشادة البعض لتناوله تفاصيل في القرى السودانية. كذلك، تجد في مسلسل «آخر مدى» المعروض حالياً عبر المنصّات الرقمية انعكاساً لواقع يعيشه سودانيون في الاغتراب، وقد حظي بمتابعة «لا بأس بها، رغم عدم تسويقه بشكل جيّد»، وفق قولها. وبينما ترى بلة إيجابيات لوجود أعمال درامية رغم الحرب، لا تفتها الإشارة إلى سلبيات تتمثّل في غياب كوادر مؤهَّلة من ممثلين ودراميين محترفين بسبب حركة النزوح، مما «يكرّس الركاكة».
وتعكس شوارع القاهرة والمدن المصرية حالة من البهجة مع انتشار بيع «الكعك والبسكويت والبيتي فور والغُريبة» وغيرها من مخبوزات العيد، في حين تنبعث من منازل المناطق الشعبية والقرى الريفية على وجه الخصوص روائح الكعك، الذي تعكف ربات البيوت على صنعه استقبالاً لعيد الفطر.
وقال محمد يحيى، المسؤول بأحد المخابز بمنطقة المنيرة في القاهرة، لـ«الشرق الأوسط»: «ارتفعت جميع أسعار حلوى العيد وفي مقدمتها الكعك والبسكويت هذا العام بنسبة تتراوح بين 25 و30 في المائة للكيلو، وذلك بسبب ارتفاع سعر الخامات خصوصاً السمن، التي ارتفعت أسعارها بشكل كبير مقارنة بالموسم الماضي، إلى جانب ارتفاع أسعار السكر والزيت والمكسرات والدقيق».
https://aawsat.
وأشار السبيعي إلى أنه «لن نسمح ممن يشارك في أعمال فنيه خارج دولة الكويت فيها إساءة للمجتمع الكويتي أن يقوم بتقديم أعمال فنية داخل الكويت». وتركزت الانتقادات على المسلسل الذي يعرض على شاشة MBC ومنصة «شاهد»، بأنه يشوّه صورة المجتمع الكويتي، ويتعارض مع أخلاقيات وأعراف المجتمع.https://aawsat.
قصص النساء هذه «ينبغي» أن تخرج إلى العلن، فتهزّ ضمائر وتحرّك قوانين مُهمَلة لتنصف وتردّ الاعتبار. للمسلسل دور، وزَّع من أجله الأدوار على أسماء لمع أداؤها. لم يكن عمار شلق بشخصية «سيف حلم» نموذجاً للرجل الذكوري أسير عادات مجحفة، تطمس كينونة النساء وتُصادر أحلامهنّ، بل أحد أبرز نجوم رمضان. وفي موسم رمضان الماضي، تابعها المشاهد العربي بدور الطالبة الجامعية «هناء» ضمن مسلسل «سفر برلك». لفتته بأداء صُقل بتجارب متراكمة بدأتها في الدراما منذ عام 2013. حينها، شاركت في مسلسل لبناني بعنوان «اخترب الحي»، وبعدها أطلّت في مسلسلات «الحجرة»، و«الثمانية»، و«دكة العبيد» وغيرها، بخطى ثابتة وواثقة.
وتؤكد أنّ «ماريون» مبنية على شخصية حقيقية تعلّقت ببلاد الشام وأقامت في دمشق... ولكن هل مِن نقاط تشابه بينهما؟ تردّ: «أعمل في قسم إدارة الكوارث بمؤسّسة اللبنانية. تماهيتُ مع الشخصية من باب تجارب عشتُها مع أمي وبعض أصدقائي في قسم الإسعاف. لا أعلم إنْ أضفتُ إليها مني أو استعرتُ من تصرّفاتها وأفكارها. لكننا بالتأكيد متشابهتيْن بالحسّ الإنساني الذي نتمتّع به».
وعن نهاية «تاج»، تختم لـ«الشرق الأوسط»: «القصة مبنية على أحداث حقيقية، وعليكم المتابعة حتى النهاية، وعندها ستتعرّفون إلى مصير علاقة الطبيبة مع حبيبها الصحافي ». وأضاف هوفدا «عندما يبدأ الدماغ بالتغير ويبدأ في الموت، تصبح أجزاء مختلفة متحمسة، وأحد الأجزاء التي تصبح متحمسة هو النظام البصري؛ وهنا يبدأ الناس في رؤية الضوء». وتابع «يبدو أن هذه الطفرة في الإدراك الحسي تدعم الفهم العلمي لكيفية استجابة أدمغتنا عندما نكون على حافةالموت».
وقال المُحاسب المتقاعد، والجَدّ الأكبر في عائلته، إنّ الاعتدال هو مفتاح الحياة الصحّية؛ مشيراً إلى أنه لا يدخّن أبداً، ونادراً ما يشرب الكحول، ولكنه لا يتّبع نظاماً غذائياً خاصاً، باستثناء تناوله وجبة «فيش أند تشيبس» على العشاء مرّة أسبوعياً.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
أحمد السقا وباسم سمرة أول ضحايا رامز جاب من الآخراستضاف الفنان رامز جلال كلًا من الفنان أحمد السقا والفنان باسم سمرة، كل منهما على حدة في أولى حلقات برنامج رامز جاب من الآخر الذي يعرض على قنوات MBC في
اقرأ أكثر »
هل نجح «صيد العقارب» في تقديم معالجة جديدة لثيمة «الثأر» بمصر؟يتناول المسلسل المصري «صيد العقارب» الصراع بين عائلتين بينهما صلة نسب، ومن خلال هذا الصراع تتولد الرغبة في الانتقام والأخذ بالثأر.
اقرأ أكثر »
كيف تشكلت الحركة القومية العربية في «رأس بيروت»؟تحية إلى الكاتب والمفكر منح الصلح (1927 - 2014) في الذكرى العاشرة لغيابه.
اقرأ أكثر »
حرب غزة: ما الفرق الذي يحدثه قرار الأمم المتحدة بشأن وقف إطلاق النار في القطاع؟نجح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في إصدار قرار يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس وامتنعت الولايات المتحدة عن التصويت، ما أثار ردود فعل إسرائيلية غاضبة.
اقرأ أكثر »
محلل سياسي يُقوّم احتمالات نشوب حرب جديدة بين أرمينيا وأذربيجانهل سيؤدي توقيع اتفاق سلام بين باكو ويريفان إلى سلام نهائي؟ حول ذلك، كتبت ايليزافيتا لوجبينا، في 'موسكوفسكي كومسوموليتس':
اقرأ أكثر »
رفح: ما أثر العملية العسكرية المحتملة في المدينة على معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل؟هل ستقدم إسرائيل على عملية عسكية في رفح على الحدود مع مصر؟ وما هي التداعيات المتوقعة على العلاقة بين مصر وإسرائيل وعلى معاهدة 'كمب ديفيد'؟
اقرأ أكثر »