هل اتبع العثمانيون سياسة 'تتريك' الدول العربية؟ (مرصد تفنيد الأكاذيب)

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

هل اتبع العثمانيون سياسة 'تتريك' الدول العربية؟ (مرصد تفنيد الأكاذيب)
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aa_arabic
  • ⏱ Reading Time:
  • 64 sec. here
  • 3 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 29%
  • Publisher: 63%

مرصد تفنيد الأكاذيب | هل اتبع العثمانيون سياسة 'تتريك' الدول العربية؟ تُهمة تتريك الدولة العثمانية للدول العربية التي دخلت تحت رايتها، تطل برأسها كثيرًا منذ الحملة الشرسة التي أطلقتها بعض الدول العربية التي ناصبت تركيا العداء.

تُهمة تتريك الدولة العثمانية للدول العربية التي دخلت تحت رايتها، تطل برأسها كثيرًا منذ الحملة الشرسة التي أطلقتها بعض الدول العربية التي ناصبت تركيا العداء. - تُهمة تتريك الدولة العثمانية للدول العربية التي دخلت تحت رايتها، تطل برأسها كثيرًا منذ الحملة الشرسة التي أطلقتها بعض الدول العربية التي ناصبت تركيا العداء.

- كان التعامل باللغة العثمانية في نطاق الإدارة والحياة السياسية بين السلطان العثماني والولاة والموظفين، أما المعارف والعلوم والثقافة، فقد ظلت كما هي باللغة العربية. تهمة تتريك الدولة العثمانية للدول العربية التي دخلت تحت رايتها، تطل برأسها كثيرًا منذ الحملة الشرسة التي أطلقتها بعض الدول العربية التي ناصبت تركيا العداء إثر موقفها من الحصار على قطر ومقتل خاشقجي والصراع في ليبيا، إضافة لتحركاتها من أجل الحفاظ على مصالحها الحيوية في المتوسط، وحفظ أمنها القومي.

ومن يتحدث عن تتريك العثمانيين للبلاد العربية فهو حتما يجهل طبيعة الحكم العثماني، فكما يقول الدكتور أحمد طربين الذي كان يعد أبرز قامات قسم التاريخ بجامعة دمشق في كتابه"تاريخ المشرق العربي المعاصر"، إن الحكم العثماني قام على مبدأ الاستعانة بعناصر الحكم القديمة في البلاد المفتوحة، والاكتفاء بمظاهر السيادة، كوجود حاميات عثمانية، وتعيين كبار القضاة والموظفين من العثمانيين، وتركها تواصل السير في الطريق التي كانت تسير فيها، وضرب مثالا لذلك بمصر وسوريا، حيث لم يتدخل الحكام العثماني بحياة...

ويقول الدكتور حرب في نفس الكتاب:"هناك علامة بارزة على الاهتمام السامي باللغة العربية في الدولة العثمانية، وهي أن كل أمير وسلطان وخليفة عثماني، كان يجيد اللغة العربية، تعلم ودرس بها، واتخذها وسيلة لتعلم الدراسات الإسلامية المنصوص عليها في نظام تربية الأمراء في القصر العثماني".

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aa_arabic /  🏆 8. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

بعد كورونا.. هل يختفي السلام بالأيدي نهائيًا ؟بعد كورونا.. هل يختفي السلام بالأيدي نهائيًا ؟بعد انتشار فيروس كوفيد ١٩ حذرت الأوساط الطبية بعدم استخدام الأيدي في تبادل التحية والسلام لكونها أهم...
اقرأ أكثر »

هل تُقلص رابطة البريميرليج مدة المباريات؟هل تُقلص رابطة البريميرليج مدة المباريات؟علقت رابطة البريميرليج، اليوم الثلاثاء، على اقتراح استئناف الدوري الإنجليزي لكرة القدم الموسم الرياض...
اقرأ أكثر »

هال براندز - هل سباق التسلح المكثف في صالح الولايات المتحدة؟هال براندز - هل سباق التسلح المكثف في صالح الولايات المتحدة؟تتمتع روسيا بسـبق البداية،بمعنى أن خطوط إنتاج الصواريخ لديها ساخنة بالفعل.لكنها تعاني أيضا من أزمة نقدية حادة بسبب انهيار أسعار النفط بالإضافة إلى الركود الاقتصادي الموجود مسبقا،مما يعيق تحديثها أو يفرض عليها مقايضات حادة في مقابل أولويات أخرى - هال براندز
اقرأ أكثر »

هل الثوم يمنع عدوى كورونا ؟ النمر يجيبهل الثوم يمنع عدوى كورونا ؟ النمر يجيبكشف ‏استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين والتصوير النووي والطبقي، الدكتور خالد النمر عن أثر ا...
اقرأ أكثر »

هل يغازل السراج برلمان 'طبرق' بعد ترحيبه بأي مبادرة للحل؟هل يغازل السراج برلمان 'طبرق' بعد ترحيبه بأي مبادرة للحل؟أثار ترحيب رئيس حكومة الوفاق الليبية، فائز السراج، المفاجيء بالمبادرات السياسية المطروحة وكذلك عودة الحوار السياسي، بعض التساؤلات عن أهداف وتداعيات هذه الخطوة و
اقرأ أكثر »

مشاري الذايدي - هل انقلبت ألمانيا على إيران؟مشاري الذايدي - هل انقلبت ألمانيا على إيران؟في عهد الذاهب غير مأسوف عليه باراك أوباما كان يمكن فهم هذا «التطنيش» لأن العبقري الـكبير أوباما،كان لا تأخذه لتمرير الصفقة المسمومة مع النظام الخميني،لومة لائم.ومشى معه في هذا الإيمان الدرويشي بالانفتاح على النظام الخميني أصحابه الأوروبيون - مشاري الذايدي
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-11 03:47:41