هل اقتربت واشنطن و طهران من «صفقة النووي»؟ عكاظ ان_تكون_اولا
ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، اليوم عن المسؤولين قولهم: إن واشنطن ستحاول إعطاء تل أبيب ضمانات استعدادا للتوصل لاتفاق مع إيران.
وبحسب الصحيفة، تطرقت المحادثات إلى أمور أخرى، مثل تبادل الأسرى ومحاولات التوصل إلى تفاهمات سلمية في مختلف المجالات. ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن الإيرانيين لن يوافقوا على اتفاق نووي جديد، لأن بعض البنود الرئيسية لاتفاقية 2015 ستنتهي بحلول عام 2025، ولذلك فقد يتوصل الطرفان إلى اتفاق بشأن صفقة لتبادل الأسرى والإفراج عن الأصول الإيرانية المجمدة بموجب العقوبات الدولية، خصوصا في العراق وكوريا الجنوبية.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
واشنطن وطهران تنفيان اقترابهما من اتفاق نووي «مؤقت»كشفت تقارير استخبارية أميركية أن إيران تزود روسيا بالموارد اللازمة لبناء مصنع للطائرات المسيرة في موسكو صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
اقرأ أكثر »
بوساطة عُمان.. مفاوضات غير مباشرة بين واشنطن وطهرانفيما ألمح برلماني إيراني إلى إجراء مفاوضات سرية بين طهران وواشنطن في نيويورك، كشفت ثلاثة مصادر مطلعة
اقرأ أكثر »
رغم النفي.. مفاوضات غير مباشرة بين واشنطن وطهران🔴 مصادر مطلعة تكشف أن مسؤولين أميركيين وإيرانيين أجروا محادثات غير مباشرة في عُمان الشهر الماضي 🔴نائب إيراني يشير إلى أن أميركا 'تحاول الحصول على تنازلات نووية من إيران مقابل الإفراج عن الأموال المحجوبة' لتفاصيل أكثر | العربية
اقرأ أكثر »
هل تتأثر المملكة بإعصار 'بيبارجوي' القادم من بحر العرب؟ - صحيفة تواصل الالكترونيةهل تتأثر المملكة بإعصار 'بيبارجوي' القادم من بحر العرب؟ عاجل
اقرأ أكثر »
هل يتساهل نتنياهو مع حصول السعودية على النووي طمعا بالتطبيع؟ - عربي21يسعى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوصل إلى اتفاق بشأن تطبيع العلاقات مع السعودية، رغم سعي المملكة لإنتاج وقود نووي خاص بها..
اقرأ أكثر »
هل يخرج المصريون للشوارع بسبب الأزمة الاقتصادية؟ استطلاع رأي يجيب - عربي21أظهر استطلاع جديد للرأي العام المصري أجرته إحدى الشركات التجارية الإقليمية بتفويض من 'معهد واشنطن' أن احتجاجات الشوارع ما زالت لا تحظى بشعبية على الرغم من الركود الاقتصادي الذي تشهده البلاد حاليًا.
اقرأ أكثر »