نتنياهو يستبعد وقف إطلاق النار قبل «القضاء» على «حماس»

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

نتنياهو يستبعد وقف إطلاق النار قبل «القضاء» على «حماس»
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 310 sec. here
  • 7 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 127%
  • Publisher: 53%

استبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، أي وقف لإطلاق النار في قطاع غزة قبل «القضاء» على حركة «حماس».

https://aawsat.

وأفاد مراسلو «وكالة الصحافة الفرنسية» وشهود عيان في المدينة بوقوع أكثر من 10 غارات جوية متتالية أصابت منازل عدة. وأوضحت الهيئة، أن تحقيقاً فتح ضد 14 متهماً، يعتقد أنهم ضالعون في ضرب السجين والتسبب في وفاته، مشيرة إلى أن الحادثة وقعت قبل نحو شهر، وأن القتيل الذي لم تكشف عن اسمه ينتمي لحركة فتح ويبلغ من العمر 38 عاماً وكان يواجه حكما بالسجن المؤبد.

https://aawsat.

كما نقل الموقع عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله إن مجلس الحرب الإسرائيلي قرر عدم شن عمل عسكري ضد الحوثيين في الوقت الحالي حتى لا ينصرف انتباه الجيش عن الحرب في غزة ولتجنب توسع الصراع في المنطقة. نفضت تركيا عن كاهلها أعباء ثقيلة حملها عام 2023، الذي لم يكن عاديا بأي حال، بل كان حافلاً بالكوارث الطبيعية والأحداث السياسية والضغوط الاقتصادية، التي تضافرت جميعها لترسم صورة لسنة من أصعب السنين، تزامنت مع مرور 100 عام على قيام جمهورية المؤسس مصطفى كمال أتاتورك.

تفكك «تحالف الأمة»، الذي ضم 6 أحزاب معارضة، عجزت رغم تكتلها خلف كليتشدار أوغلو عن حمله إلى مقعد الرئاسة، ليفقد لاحقاً رئاسة «حزب الشعب الجمهوري»، الذي نشأ مع نشأة الجمهورية التركية، بفعل «تيار التغيير» الذي حمّله المسؤولية عن الفشل في الانتخابات بسبب تحالفه مع أحزاب قومية ومحافظة.

وظلت أوروبا متمسكة بموقفها في ملفات الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية التعبير وسيادة القانون، كقضايا تجعل تركيا بعيدة عن معايير الاتحاد، داعية للبحث عن صيغة للحوار وأجندة إيجابية بعيداً عن مسألة العضوية الكاملة. أصدرت وزارة الصحة الإسرائيلية قائمة تعليمات بطريقة تعامل الطواقم الطبية مع المعتقلين الفلسطينيين الذين يجري اعتقالهم من قطاع غزة ويحتاجون العلاج الطبي، وفق «وكالة أنباء العالم العربي».

https://aawsat.

استبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم، أي وقف لإطلاق النار في قطاع غزة قبل أن تحقق الدولة العبرية «كل الأهداف» التي وضعتها، وفي مقدمها «القضاء» على حركة «حماس». والتّهمة الموجّهة إلى هذين الرجلين هي التآمر لشراء مكوّنات إلكترونية أميركية الصنع يمكن استخدامها في آن معاً في المجالين المدني والعسكري، وتهريبها إلى إيران.

وشكّل أردكاني والمتآمرون معه «شبكة متطورة» من «الشركات الواجهة لإخفاء عملية الاستحواذ غير المشروع على التكنولوجيا الأميركية والأجنبية لشراء مكوّنات الطائرات المسيّرة الفتاكة»، بحسب المحقق الخاص مايكل كرول. وقال بريان نيلسون وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والمخابرات المالية في بيان إن «إنتاج إيران ونشرها غير المشروع لطائراتها المسيرة الفتاكة لوكلائها الإرهابيين في الشرق الأوسط وروسيا، كلاهما سيظل يفاقم التوترات وإطالة أمد الصراعات ويقوض الاستقرار»، حسب «رويترز».

بدأت إيران عام 2023 على وقع حملة لإخماد أوسع احتجاجات شعبية شهدتها البلاد على مدى 4 عقود، أشعلت فتيلها وفاة الشابة مهسا أميني. وزاد إعدام أكبري من حدة التوتر بين إيران والقوى الغربية. كما تعثرت فرص إحياء الاتفاق النووي، والعودة إلى المسار الدبلوماسي، مع توسع روسيا في استخدام المسيّرات الإيرانية في قصف المدن الأوكرانية.

وفي الشهر نفسه انتقدت «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» إيران على إخفائها تغيير نظام التخصيب في منشأة «فوردو» الواقعة تحت الأرض، قبل أن تعلن عن عثور مفتشيها على جزيئات يورانيوم مخصبة بنسبة 83.7 في المائة، وهي أعلى بكثير من نسبة التخصيب 60 في المائة، التي تقوم بها إيران، وهو ما أثار مخاوف من بدء طهران تمهيدات لتخصيب اليورانيوم بنسبة 90 في المائة؛ المطلوبة لإنتاج سلاح نووي.

ويعود القرار الغربي إلى استخدام روسيا طائرات مسيّرة إيرانية ضد أوكرانيا، واحتمال نقل إيران صواريخ باليستية إلى روسيا، وانتهاك إيران الاتفاق النووي. لكن بعد أسابيع من الصفقة، وجه هجوم حركة «حماس» صدمة جديدة للمسار الدبلوماسي. وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، في 9 ديسمبر ، إن إحياء الاتفاق النووي «أصبح بلا جدوى» كلما تقدم الوقت.ومع تراكم غيوم التوتر بين طهران والقوى الغربية بشأن الاتفاق النووي، وتعاونها مع روسيا، تتحرك طهران لكسر عزلتها، من نافذة تحسين علاقاتها مع الجوار الإقليمي.

وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره الإيراني حسين أمير عبداللهيان يتبادلان وثيقة الاتفاق بعد التوقيع في بكين وأعطى الاتفاق مع السعودية زخماً للعلاقات بين الدول العربية وإيران، التي بدأت مشاورات دبلوماسية لتطبيع العلاقات مع مصر عبر وساطة عمانية وعراقية. وكشف الكاتب الصحافي بن كسبيت، كبير المراسلين السياسيين في صحيفة «معاريف»، عن تقرير داخلي في الجيش الإسرائيلي يفيد بأن وثائق عديدة بينها أشرطة فيديو، عثرت عليها قواته خلال احتلالها عدداً من مكاتب «حماس» في غزة، تُظهر أن القائد العام لكتائب القسام، محمد الضيف، يتمتع بوضع صحي جيد «نسبياً»، ويتحرك على قدميه من دون كرسي متحرك، خلافاً للتقديرات الإسرائيلية التي كانت تشير إلى أنه فقد قدرته على الحركة جراء محاولات الاغتيال السبع التي تعرض لها في السابق ونجا منها، مع أنه...

وكان الجيش الإسرائيلي قد ادعى أنه قاب قوسين أو أدنى للوصول إلى السنوار؛ إذ إن قواته وصلت إلى أحد بيوته الأربعة القائم في جباليا، والتي تم تدميرها جميعاً بالقصف من بعيد. ووصف البيت في جباليا بأنه فخم، ويقوم على شبكة أنفاق متشعبة ومتقاطعة، ينزل إليها عبر مصعد كهربائي حديث. https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/4740681-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A7-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D9%88%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D9%86-%D8%B3%D8%A8%D9%84-%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%B9%D9%8A%D8%AFعبداللهيان يشير إلى ورقة بيد نظيره القطري في الدوحة اليوم

وذكر البيان الإيراني، أن عبداللهيان تطرق إلى تلقي بعض الرسائل والإشارات. وقال: «على ما يبدو، الأميركيون في إطار جهود جديد يحاولون فصل حسابهم من جرائم الكيان الإسرائيلي بحق الفلسطينيين، لكن عملياً لا يزالون يقفون إلى جانب إسرائيل في العملية العسكرية الفاشلة». من جانب آخر، أشار البيان الإيراني إلى اتفاق الجانبين بشأن زيادة التعاون في مختلف مجالات التعاون الثاني. وبحسب البيان الإيراني، قدم وزير الخارجية القطري «تقييماً إيجابياً للعلاقات بين البلدين»، معرباً عن عزم بلاده على تنفيذ اتفاقيات أبرمها قادة البلدين لتطوير العلاقات التجارية والاقتصادية.

وأدان عبداللهيان ما وصفه بـ«الدعم الأميركي الشامل وغير المقيد» لإسرائيل في الحرب الجارية في غزة، مضيفاً أن أميركا «تبذل جهوداً وتوجه رسائل سياسية للخروج من المأزق الحالي والهزيمة الاستراتيجية العسكرية».وقال: إن «توصل الولايات المتحدة إلى نتيجة مفادها أن الحرب ليست الحل هو تطوير كبير». وتابع: «عليهم التوقف عن دعم الإستراتيجية العسكرية المجنونة لنظام الاحتلال في أسرع وقت ممكن».

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

«حماس»: لا تفاوض على الأسرى قبل وقف إطلاق النار«حماس»: لا تفاوض على الأسرى قبل وقف إطلاق النارأكد القيادي في حركة «حماس» أسامة حمدان، اليوم (الأحد)، أن استئناف مفاوضات تبادل الأسرى والمحتجزين مرهون بوقف الهجمات الإسرائيلية.
اقرأ أكثر »

ماكرون يشكك في إمكان تحقيق هدف إسرائيل من الحرب على غزةماكرون يشكك في إمكان تحقيق هدف إسرائيل من الحرب على غزةأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه سيتوجه إلى قطر، في محاولة للعمل على هدنة جديدة بين إسرائيل و«حماس» قد تفضي إلى وقف إطلاق النار.
اقرأ أكثر »

ما هي رهانات الهدنة بالنسبة لـ«حماس» وإسرائيل؟ما هي رهانات الهدنة بالنسبة لـ«حماس» وإسرائيل؟أطلقت حركة «حماس» في قطاع غزة حتى اليوم سراح 60 امرأة وطفلاً كانوا رهائن لديها، بعضهم مزدوجو الجنسية بموجب اتفاق هدنة مع إسرائيل ينص أيضاً على وقف إطلاق النار.
اقرأ أكثر »

رداً على تصريحات لوقف النار بغزة... إسرائيل تستدعي سفيري إسبانيا وبلجيكارداً على تصريحات لوقف النار بغزة... إسرائيل تستدعي سفيري إسبانيا وبلجيكارداً على تصريحات لوقف النار بغزة... إسرائيل تستدعي سفيري إسبانيا وبلجيكا صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
اقرأ أكثر »

بايدن يأمل في تمديد الهدنة وإطلاق سراح مزيد من الرهائنبايدن يأمل في تمديد الهدنة وإطلاق سراح مزيد من الرهائنأشاد الرئيس الأميركي جو بايدن بنجاح هدنة وقف إطلاق النار والإفراج عن طفلة أميركية في الرابعة من عمرها ضمن صفقة إطلاق سراح رهائن محتجزين لدى «حماس».
اقرأ أكثر »

نتنياهو للحكومة الإسرائيلية: اتفاق الرهائن هو «القرار الصحيح»نتنياهو للحكومة الإسرائيلية: اتفاق الرهائن هو «القرار الصحيح»قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن إسرائيل ستواصل حربها ضد «حماس»، حتى لو جرى التوصل معها إلى وقف مؤقت لإطلاق النار لإطلاق سراح الرهائن.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-27 13:06:54