كان البرهان أبدى تذمره، من تصدّر "كتائب الاسلاميين" لمشهد الحرب، وقال إنه السبب "وراء إدارة الكثير من الدول ظهرها للسودان".
عنصر من الجيش السوداني يمرّ بين منازل متضررة جراء الحرب مطلع الشهر في مدينة أم درمان بالخرطوم
وأعلن بيان الفرقة أيضاً، إسقاط طائرة مسيّرة أخرى مجهولة المصدر بعد ساعة في المكان ذاته، من دون أن يوجه أي اتهامات لأي جهة. وذكرت تقارير صحافية محلية، أن كتائب الإسلاميين، بقيادة الأمين العام للحركة الإسلامية علي كرتي: «تسعي للسيطرة على الجيش، وبعض الفرق العسكرية في الولايات لقطع الطريق أمام أي محاولة لقادة الجيش للذهاب إلى طاولة المفاوضات مع الدعم السريع في منبر جدة».
واستخدم طرفا الحرب المسيّرات من وقت باكر، لكن بحسب تقارير إعلامية «حصل الجيش على مسيّرات من إيران غيرت مسار القتال، ومكنته من استعادة أجزاء من مدينة أم درمان أكبر مدن العاصمة الخرطوم، بما في ذلك مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون».أدى إعلان هلال وقوفه مع الجيش لتصدعات في التنظيم الذي يقوده «مجلس الصحوة الثوري»، وقالت «قوات الدعم» في بيان إن قوات تابعة للمجلس انضمت إليها.
ويرى الرئيس التونسي، الذي قرّر صيف عام 2021 احتكار السلطات في البلاد وحل البرلمان، أن الموقوفين «إرهابيون». ودخل الموقوفون، ومن بينهم جوهر بن مبارك أحد مؤسسي «جبهة الخلاص الوطني» ، في إضراب عن الطعام مرّات عدة، منددين «بالمحاكمات التعسفية التي لا أساس لها». وتتم محاكمة غالبية المعارضين المسجونين بتهمة «التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي». كما نددت الكثير من المنظمات الحقوقية التونسية والدولية بالملاحقات القضائية في حق المعارضين وطالبت بوقفها.
ويثير تنفيذ مخطط اجتياح رفح مخاوف من دفع الفلسطينيين تجاه الحدود المصرية، لا سيما أن المدينة باتت الملاذ الأخير لنحو مليون ونصف مليون شخص نزحوا إليها. https://aawsat.
قوات الدعم السريع ترحب بانضمام قوة من إلى صفوفها بدارفورRSF welcomes the integration of the Sahwa Revolutionary Council force into its ranks in Darfurوهلل أنصار الجيش السوداني ودعاة استمرار الحرب حتى القضاء على «قوات الدعم» لموقف الرجل، وعدّه القيادي الإسلامي المؤيد لاستمرار الحرب هشام الشواني على صفحته على منصة «إكس»، «مهماً وذا دلالة كبيرة، ويمثل مصالح مجموعة كبيرة من العرب الرحل في دارفور، وقاعدتهم الأصلية»، بينما قلل منه أنصار «الدعم»، وقال أحد مؤيديه...
وظلت أجهزة الدعاية الموالية للجيش و«الإخوان» تعمل على وصف الصراع بأنه «بين القبائل العربية في دارفور وبقية أنحاء البلاد»، وعلى جعل قبيلة «الرزيقات» حجر الرحى في استمرار الحرب، على الرغم من أن «قوات الدعم» ضمت العديد من المنتمين لقبائل وسط وشمال السودان، خاصة بعد بدء الحرب، إذ انضم إليها قادة عسكريون من الوسط «الجزيرة، وسنار، والنيل الأزرق» وغيرها.
وبأمر من البشير هاجمت «قوات الدعم» بقيادة «حميدتي» في 2017 منطقة «مستريحة» بشمال دارفور؛ حيث «دامرة» موسى هلال، وقتلت بعض أنصاره، ثم ألقت القبض عليه وساقته بصورة مهينة إلى الخرطوم، وألقت به في السجن وظل هناك حتى بعيد سقوط نظام البشير. وبخصوص مستقبل ودور تنسيقية وغيرها من الكيانات السياسية غير الفاعلة في الحرب، قال «إن مستقبل وكل الفاعلين المدنيين يكمن في إنجاز انتقال سياسي مدني حقيقي يضع السودان في المسار الديمقراطي، ويبتعد به عن الشموليات الديكتاتورية».ونفى حمودة، وجود أي مانع لمشاركتهم في أي مفاوضات سلام مستقبلية، قائلا إن «من المطلوب حضور الرؤية المدنية لمستقبل السودان، فرسم المستقبل السياسي السوداني هو بالأساس مسؤولية الجهات السياسية السودانية».
يبحث رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق أول سعيد شنقريحة، منذ يومين الأوضاع الأمنية مع كبار الضباط العسكريين بمنطقة الجنوب الغربي، وتحديداً في تندوف، حيث مخيمات اللاجئين الصحراويين، وقرب الحدود مع المملكة المغربية. في سياق ذي صلة، أعلنت وزارة الدفاع، الأربعاء، في بيان تضمن حصيلة أعمال القوات المسلحة بين 18 و23 أبريل الحالي، «القضاء على إٍرهابي يسمى خطار أمحمد ويكنى «إسماعيل»، واسترجاع مسدس رشاش وكمية من الذخيرة كانت بحوزته، من دون توضيح ظروف قتله ولا مكان العملية. كما لم يذكر البيان إن كان ينشط بمفرده أو ينتمي إلى جماعة مسلحة.وأفاد البيان ذاته بأن الجيش اعتقل ستة أشخاص بشبهة دعم الجماعات الإرهابية، في عمليات متفرقة عبر التراب الوطني، خلال الفترة نفسها.
بدوره، قال سفير قطر لدى ليبيا، خالد الدوسري، إنه بحث، اليوم الأربعاء، في العاصمة طرابلس، مع رئيس المجلس الأعلى للدولة، محمد تكالة، علاقات التعاون الثنائي بين البلدين. ونقل الدبيبة عن الحاجي إشادته بجهوده لعودة الدور المحوري لتجمع دول الساحل والصحراء في المحيط الأفريقي والدولي، مؤكداً استكمال الترتيبات اللوجيستية للعمل من العاصمة طرابلس، لافتاً إلى أنهما ناقشا أيضاً الملفات المتعلقة بدعم التجمع، وتفعيل كافة مكوناته، واستكمال الترتيبات اللازمة لعودة التجمع للعمل من طرابلس.
المباحثات التي جرت بعد أيام قليلة من إعلان المبعوث الأممي إلى ليبيا، عبد الله باتيلي، استقالته من منصبه، فتحت الباب أمام تساؤل كبير حول إمكانية أن تضطلع القاهرة وأنقرة بصياغة اتفاق، أو تفاهمات تؤدي لانفراجة في المشهد السياسي المتعثر، وتمهد فعلياً لإجراء الانتخابات الليبية.
وكان وزير الخارجية التركي قد أكد، في مؤتمر صحافي مع شكري، دعم استقرار ووحدة ليبيا، وقال إنه ناقش مع نظيره المصري العمل معاً بشكل منتظم من أجل هذا الغرض. في المقابل، توسط الخبير بالشأن التركي بمركز «الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية»، كرم سعيد، الآراء السابقة بتأكيد أن مستقبل التعاون بين القاهرة وأنقرة في ليبيا، وتشكيلهما رؤيةً استراتيجية براغماتية تستهدف حلحلة الأزمة الليبية، وتحقق مصالحهما بالوقت ذاته، «يرتبط بعدة عوامل ومتغيرات محلية ودولية».
وكان الرئيسان المصري عبد الفتاح السيسي، والتركي رجب طيب إردوغان، قد أكدا خلال لقاء بالقاهرة في فبراير الماضي، «ضرورة تعزيز التشاور بين البلدين حول الملف الليبي، بما يساعد في عقد الانتخابات الرئاسية والتشريعية، وتوحيد المؤسسة العسكرية بالبلاد». كما أعلنت الشركة المشغلة لمترو الأنفاق تعديل مواعيد العمل على أن تبدأ في الخامسة صباحاً حتى الثانية عشرة ليلاً، بداية من الجمعة المقبل، حسبما أفادت وسائل إعلام مصرية.
وتباينت آراء متابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن عودة العمل بالتوقيت الصيفي، وكتب حساب باسم «منتصر»: «الحكومة لما قررت العمل بالتوقيت الصيفي كان السبب التوفير في الطاقة. وزارة الكهرباء بتقول إن التوقيت الصيفي لا يوفر، طيب بتعملوه ليه؟».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مع تنامي دور «الدرونز»... هل عفا الزمن على الدبابات في حروب القرن الـ21؟بدأت حرب المسيّرات في أوكرانيا، وأحدثت تحولاً في حروب القرن الحادي والعشرين من خلال تكبيد خسائر مميتة لواحدة من أقوى رموز القوة العسكرية الأميركية؛ الدبابات.
اقرأ أكثر »
الإمارات ترد على ادعاءات 'تورطها بدعم فصيل في السودان': مضللةردت بعثة الإمارات في الأمم المتحدة على ادعاءات مندوب السودان في الأمم المتحدة حول تورط الإمارات بـ'أي شكل من أشكال العدوان' و'زعزعة الاستقرار' في السودان، واصفة هذه الادعاءات بـ'الزائفة'.
اقرأ أكثر »
تقرير دولي يحذر: السودان على حافة المجاعةحذرت هيئة عالمية معنية بالأمن الغذائي، تدعمها الأمم المتحدة، من أن السودان يقف على حافة المجاعة.
اقرأ أكثر »
الحرب في السودان: عشرات القتلى والجرحى في ولاية الجزيرة جنوبي الخرطوم وبريطانيا تحذر من 'تطهير عرقي' ضد الأفارقةطبقا للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، يقف نحو 5 ملايين إنسان في السودان على حافة المجاعة.
اقرأ أكثر »
بعد الهجمات الإيرانية: تضامن أوروبي مع إسرائيل وتحذير من الانزلاق إلى حرب إقليميةبعد الهجمات الإيرانية: تضامن أوروبي مع إسرائيل وتحذير من الانزلاق إلى حرب إقليمية
اقرأ أكثر »
من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريكية؟- وول ستريت جورنالفي عرض الصحف نتناول مقالات مختلفة تحمل عناوين: 'من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريكية؟' و'ماذا سوف تفعل إسرائيل وحزب الله؟' و 'الدعم الأمريكي والعقوبات على نيتساح يهودا'.
اقرأ أكثر »