مقتل 9770 فلسطينياً بينهم 4008 أطفال بضربات إسرائيلية منذ 7 أكتوبر

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

مقتل 9770 فلسطينياً بينهم 4008 أطفال بضربات إسرائيلية منذ 7 أكتوبر
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 309 sec. here
  • 7 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 127%
  • Publisher: 53%

وكالة الأنباء الفلسطينية ذكرت أن 200 مواطن أغلبهم من الأطفال والنساء قُتلوا في هجمات للقوات الإسرائيلية في قطاع غزة خلال الساعات الماضية.

https://aawsat.

ومن جهتها، أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، الأحد، بإصابة 4 أشخاص جراء استهداف مسيرة إسرائيلية سيارتي إسعاف جنوب لبنان.وفي وقت سابق اليوم، ذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن الجيش الإسرائيلي قصف مجدداً بلدات حدودية بجنوب البلاد. وأعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، اليوم، أن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة خلفت أكثر من 9700 قتيل؛ بينهم 4008 أطفال حتى الآن، وفق ما نقلته وكالة أنباء العالم العربي.

هذا العقاب يبدو تافهاً أمام تصريحات الوزير إلياهو. ففي أوساط المعارضة الإسرائيلية، يقال إن أقل عقاب له يجب أن يكون إقالته من الحكومة ورفع الحصانة عنه ومحاكمته. ولكن، ليس عند نتنياهو. فهو لا يتمتع بجرأة القائد الذي يضع الأمور في نصابها ويتخذ القرارات الحاسمة، كما أنه لا يريد فتح جبهة مع غلاة اليمين المتطرف، داخل حكومته.

وسارع كثير من السياسيين إلى استنكار تلك الدعوات، كونها تلحق ضرراً كبيراً على مستويين؛ العالم من جهة، والداخل الإسرائيلي من جهة ثانية. فعالمياً هبّ العالم حتى أصدقاء إسرائيل إلى شجب وإدانة الوزير إلياهو والمطالبة بإقالته.

وما بين الحسابات الدولية والمحلية، يطالب حزب إلياهو «عدم تضخيم الموضوع زيادة على الحد»، معتبراً أن «قصده أن ما يستخدم من قوة بطش حالياً لا يكفي لتلقين درساً بأن الإرهاب لا يجدي»، وأن «أي عاقل يدرك أن الحديث عن قنبلة ذرية هو تعبير مجازي». على طول الساحل الشمالي لقطاع غزة، بعد ظهر السبت، كانت هذه علامات المعركة الدائرة بين «حماس»، المسيطرة على قطاع غزة، والجيش الإسرائيلي، الذي حاول طيلة ثمانية أيام إسقاطها من السلطة.

قبل أقل من شهر، كان الساحل الشمالي لغزة واجهة بحرية هادئة، تعج هنا وهناك بالمنتجعات الشاطئية والفنادق. ومع ذلك، تحوّل الساحل ذاته، السبت، إلى معسكر عملاق للجيش الإسرائيلي.وعلى طول الطريق، تقدمت طوابير طويلة من المشاة جنوباً، مثيرة أعمدة من الغبار في طريقها. وفي الكثبان الرملية شرق الطريق، هيمنت صفوف طويلة من الدبابات والعربات المدرعة على المشهد، وبدت ممتدة نحو الأفق.

وقال إن «حماس» لحقت بها الهزيمة هنا، وأُجبرت على الخروج من قواعدها داخل المسجد بمئذنته المائلة والمدرسة ذات الجدار المحطم. وبعد بضع دقائق، انفجرت قنبلة على جانب الطريق أثناء مرور السيارة، لتشتعل كرة نارية لفترة وجيزة، وتطير الرمال نحو السماء.وللوصول إلى الجبهة، تحرك الصحافيون في قافلة مكونة من خمس دبابات ومركبتين مدرعتين. وسافر مراسل الصحيفة في مركبة مدرعة تعرف باسم «إيتان»، لم تكن بها نوافذ. وكي يتمكن السائق من رؤية المناطق المحيطة به، كان ينظر إلى شاشة رقمية يظهر فيها مقطع فيديو مباشر للطريق أمامه.

ويرى محللون أن مثل هذا القتال قد يتسبب في خسائر مدنية كارثية - نتيجة تقول إسرائيل إنها تحاول تفاديها. عن ذلك، قال مجدي أحمد، 32 عاماً، سائق سيارة أجرة لجأ إلى أحد مستشفيات المدينة: «ليس لدينا إنترنت للاستماع إلى الأخبار ومعرفة ما يحدث، لكن يمكننا سماعها». ومن جانبه، أشاد ميقاتي بجهود الأردن بقيادة جلالة الملك في الدفاع عن القضايا العربية، والعمل نحو السلام والاستقرار، وشدد على «ضرورة الاستمرار في الجهود لوقف الحرب في غزة، والتوصل إلى حل يُبقي الفلسطينيين في أرضهم لتبقى قضيتهم حيّة، ويُصار إلى التوصّل إلى حل عادل ونهائي».

ويستكمل ميقاتي حراكه الدبلوماسي الأسبوع المقبل؛ حيث سيقوم أيضاً بزيارة المملكة العربية السعودية، للمشاركة في القمة العربية الطارئة، والقمة العربية الأفريقية، والسعي لشرح الموقف الداعي إلى «درء الأخطار الإسرائيلية، ومنع تمدد النيران باتجاه لبنان». وكان موقع «عين الفرات»، قد أفاد في وقت سابق بدخول نحو مائة عنصر من «الحشد الشعبي» العراقي عبر معبر السكك ومعبر البوكمال، بحماية «سيارات تابعة لمكتب الأمن الإيراني بمدينة البوكمال».

على صعيد متصل، جرى نقل عدد من المختصين بالأسلحة المطورة والطائرات المسيّرة التابعين لميليشيا «الحشد الشعبي» العراقي، إلى قرى حضر وطرنجة بريف القنيطرة.وأفاد تقرير المرصد السوري، بإعلان ميليشيا «الحرس الثوري الإيراني» عن حاجتها لتطويع نحو 1000 عنصر ضمن صفوفها، وافتتحت باب الانتساب في مدينة دير الزور وقرى حطلة ومراط والحسينية، وحددت مبلغ مليون ونصف المليون ليرة سورية كراتب شهري للمتطوعين الجدد، كما حددت عمر المتطوعين بين 14 و30 عاماً.

وتفاجأ العلول الذي كان يصور في مستشفى الأقصى، بوفاة ابنيه وإصابة زوجته،وفق ما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.وقال محمد العلول، وهو مصور بوكالة الأناضول التركية، لوكالة الصحافة الفرنسية: «غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزل جيراني في مخيم المغازي، وانهار منزلي المجاور جزئياً، واستشهد ولداي أحمد وقيس وكذلك أخي، بينما أصيبت زوجتي وأمي واثنان من أطفالي بجروح».

مع دخول الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة قرابة الشهر، يتداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي ما تطرحه نشرات الأخبار والمواقع الإخبارية من مصطلحات، بدأت بالظهور بشكل يبدو طبيعياً فى الشارع العربي، تسمعها في المقاهي وسط تبادل أطراف الحديث، في الحوارات القصيرة بالمتاجر الاستهلاكية ووسائل المواصلات. يسألك البعض عن «الهدنة»، ويبحث هل نجح «الاجتياح البري؟» وكيف تأثر «غلاف غزة»، وهل ينجو أحد من «حروب المدن؟».

ووفقاً لوكالة الأنباء الروسية، ويقسم «غلاف غزة» إلى 3 مناطق إقليمية، منطقة «أشكول» شمال القطاع، مساحتها نحو 380 كلم2، تضم 32 مستوطنة، يعيش فيها أكثر من 13 ألف مستوطن.منطقة «شاعر هنيغف» شرق غزة، مساحتها قرابة 180 كلم2، تضم أكثر من 11 مستوطنة، ويسكنها أكثر من 7 آلاف مستوطن، وأخيراً منطقة «أشكلون» جنوب شرقي القطاع مساحتها نحو 175 كلم2، تضم 4 بلدات استيطانية، ويقدر عدد سكانها بنحو 17 ألف مستوطن.

وبمجرد اتفاق أطراف النزاع على الموقع الجغرافي للمنطقة المحيدة المقترحة وإدارتها وتموينها ومراقبتها، يعقد اتفاق كتابي ويوقعه ممثلو أطراف النزاع. ويحدد الاتفاق بدء تحييد المنطقة ومدته، وفقاً لما ذكره الموقع الرسمي للأمم المتحدة. في هذا التقرير نرصد بعض الوجوه التي انتشرت قصصها عبر مواقع التواصل الاجتماعي منذ شهر، بعد أن شن الجيش الإسرائيلي عدوانه على غزة، الذي حصد نحو 10 آلاف شخص أغلبهم من المدنيين، بحسب السلطات الفلسطينية.وتفاعل متابعون عبر موقع «إكس» مع وفاة مسعود محمد القطاطي، الذي اشتهر باسم «أبو شادي» نسبة لابنه مدرس اللغة الإنجليزية، وكان يبيع الكنافة النابلسية منذ عام 1971 في غزة.واشتهر أبو شادي بتقديم الحلوى الفلسطينية مجاناً لغير المحتاجين، حتى أطلق عليه محبوه لقب «أبو الغلابة».

ورغم أنه لم يرحل عن عالمنا، فإن دقائق وثقت خوف الطفل محمد وارتعاده من القصف الإسرائيلي كانت مؤثرة في الكثيرين. حذّر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن اليوم من «التهجير القسري» للفلسطينيين في قطاع غزة، إثر لقائه مع الرئيس محمود عباس في رام الله بالضفة الغربية المحتلة، وفق ما أفاد متحدث باسم الخارجية الأميركية.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

وزارة الصحة بغزة: مقتل 9770 فلسطينيا بينهم 4800 طفل منذ بدء الحرب في غزةوزارة الصحة بغزة: مقتل 9770 فلسطينيا بينهم 4800 طفل منذ بدء الحرب في غزةأعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم الأحد، عن مقتل 9770 فلسطينيا بينهم 4800 طفل منذ بدء الحرب في غزة.
اقرأ أكثر »

منظمات أممية: 67 بالمئة من قتلى القصف الإسرائيلي بغزة نساء وأطفالمقتل ألفين و326 امرأة و3 آلاف و760 طفلا في القطاع منذ 7 أكتوبر - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »

'حكومة غزة': ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي إلى 9500 قتيل'حكومة غزة': ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي إلى 9500 قتيلبينهم 3900 طفل و2509 سيدات منذ 7 أكتوبر وفق رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »

مقتل جندية إسرائيلية شمال غزة يرفع الحصيلة إلى 25 منذ بدء التوغل البريمقتل جندية إسرائيلية شمال غزة يرفع الحصيلة إلى 25 منذ بدء التوغل البريقُتلت جندية إسرائيلية جديدة في الاقتحام البري لقطاع غزة، ليرتفع عدد قتلى جيش الاحتلال منذ بدء العملية البرية قبل يومَين إلى 25.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-28 11:11:15