تواصل مشهد الاشتباكات اليومية عند الحدود اللبنانية بين «حزب الله» وإسرائيل، مع استهداف الحزب عدداً من المواقع الإسرائيلية بالصواريخ الموجَّهة.
https://aawsat.
وتواصل مشهد الاشتباكات اليومية عند الحدود اللبنانية بين «حزب الله» وإسرائيل، مع استهداف الحزب عدداً من المواقع الإسرائيلية بالصواريخ الموجهة. وفي حين لم يعلن «حزب الله» عن إسقاط المسيّرة، قال الجيش الإسرائيلي بعد ظهر الأحد، إن دفاعاته الجوية اعترضت طائرة مسيرة كانت تحلق باتجاه إسرائيل من لبنان، وإنه جرى اعتراضها بينما كانت فوق أراضٍ لبنانية، لافتاً إلى أنه «جرى تعقُّب الطائرة المسيّرة بواسطة أنظمة الكشف والتحكم واعترضها بنجاح الدفاع الجوي التابع للجيش الإسرائيلي في أجواء لبنان»، مشيراً إلى أنه رد أيضاً بالمدفعية على مصادر نيران أطلقت من لبنان.
ووضعت «هذه الجريمة برسم المجتمع الدولي الذي يجب أن يتحرك فوراً لردع إسرائيل، ووقف جرائمها وخرقها للقوانين والأعراف والمواثيق الدولية التي تحظر على أي شخص كان إعاقة عمل المسعفين تحت أي ظرف من الظروف». وكان القصف قد بدأ منذ الصباح الباكر باستهداف عدد من المناطق جنوب لبنان، وذكرت «الوكالة الوطنيّة» أنه استهدف محيط علما الشعب والناقورة واللبونة، وسط تحليق مكثف للطيران الاستطلاعي فوق أجواء صور، وقصفت المدفعية الإسرائيلية أطراف بلدتي محيبيب وبليدا.
وكان بلينكن قد أوضح أنه يزور رام الله «كي يؤكد أن الإدارة الأميركية تفكر فيما سيَعقب هذه الحرب، حتى يكون الهدف منارة تُرشدنا فيما نفعله». وقال إن ما كان قبل 7 أكتوبر الماضي، لن يكون بعده، وأن الولايات المتحدة ودول الغرب تدعم إسرائيل في حق الدفاع عن النفس، لكنها تسعى لأن يكون الوضع المأساوي الحالي «منعطفاً في المنطقة».
لكن عباس طالب بالوقف الفوري للحرب المُدمّرة، والإسراع في تقديم المساعدات الإنسانية؛ من مواد طبية وغذائية ومياه وكهرباء ووقود، إلى قطاع غزة. وقال: «نحن نلتقي مرة أخرى في ظروف شديدة الصعوبة، ولا توجد كلمات لوصف حرب الإبادة الجماعية، والتدمير التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني في غزة على يد آلة الحرب الإسرائيلية، دون اعتبار لقواعد القانون الدولي».
أعادت الأحداث والتطورات الأخيرة في غزة والمنطقة إحياء علاقة «حزب الله» - «التيار الوطني الحر»، التي شهدت تدهوراً غير مسبوق في العام الماضي، على خلفية قرار الحزب ترشيح رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية اللبنانية، وهو ما يعارضه رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل، الذي تقاطع مع قوى المعارضة لإسقاطه بتبني ترشيح الوزير السابق جهاد أزعور.
ويدرك الحزب أن البيئة الحاضنة له ولجمهوره، في حال توسع رقعة الحرب، لن تكون بحجم ما كانت عليه في عام 2006، خاصة بعدما بينت حادثة الكحالة أن حتى البيئة «العونية» لم تعد تحتضنه، لذلك يسعى لاجتذابها مجدداً إليه.
ويصف مصدر قيادي في «التيار الوطني الحر» العلاقة مع الحزب بـ«الفاترة»، مؤكداً أن «التيار» لم يطلب شيئاً بما يتعلق بالتمديد للعماد عون. وقال لـ«الشرق الأوسط»: «موقفنا واضح لجهة رفض التمديد وننتظر ما سيفعله الحزب في هذا المجال علماً بأننا فهمنا منهم أنهم هم أيضاً لا يريدون التمديد. لكن إذا وافق رئيس البرلمان نبيه بري على وضع هذا الاقتراح على جدول أعمال أي جلسة مقبلة، فذلك سيعني عملياً تغطيتهم التمديد».
https://aawsat.
ولكل من شيوخ العقل الثلاثة مواقفه وآراؤه تجاه الحراك، ففي الوقت الذي يؤيد فيه كل من الهجري والحناوي الحراك السلمي ويتبنيان مطالبه، ينحاز جربوع إلى السلطات السورية التي تجاهلت الاحتجاجات منذ اندلاعها.
وأضافت: «فشلت محاولات السلطات بإحداث شرخ في الرئاسة الروحية للطائفة، والدليل على ذلك أن الوضع في السويداء لم يتغير والاحتجاجات مستمرة». أعلنت «كتائب القسام»؛ الجناح العسكري لحركة «حماس»، اليوم الأحد، عن قصف قاعدة «رعيم» العسكرية الإسرائيلية برشقة صاروخية. وتدور حرب شوارع بين مقاتلين من فصائل الفلسطينية؛ على رأسها «كتائب القسام» و«سرايا القدس»، وبين القوات الإسرائيلية، في شوارع مدمرة شمال شرقي وشمال غربي قطاع غزة وجنوب مدينة غزة، حيث يستهدف المقاتلون الفلسطينيون القوات المتوغلة في هذه المناطق بالقذائف الصاروخية المضادة للمدرعات وقذائف «الهاون».
وأعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، اليوم، أن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة خلفت أكثر من 9700 قتيل؛ بينهم 4008 أطفال حتى الآن، وفق ما نقلته وكالة أنباء العالم العربي. وذكر تلفزيون فلسطين، مساء الأحد، أن قتلى وجرحى سقطوا في قصف إسرائيلي على منطقة سكنية وسط مخيم جباليا في قطاع غزة. https://aawsat.
ولهذا، فإن تصريحات إلياهو تأتي كـ«ارتقاء درجة» في سلم العربدة والجنون الذي تتسلّقه الحكومة الإسرائيلية. لكن التفريط بالأسرى والقول إن حياة المخطوفين ليست أغلى من حياة الجنود، كان بمثابة اعتراف بأن «بروتوكول هنيبعل»، الذي يدعو إلى قتل الآسرين والأسرى، حاضر بقوة في هذه الحرب. لذلك قالت عائلات المخطوفين والمفقودين في توجهها لرئيس الوزراء إن «كلام هذا الوزير صادم ويتعارض مع كل مبدأ من مبادئ الأخلاق والضمير اليهودي والإسرائيلي. ونطالب رئيس الوزراء باتخاذ الإجراءات الفورية بحق أي وزير يسعى للمساس بالمخطوفين والمفقودين».
تحطم جدار المدرسة وتحوّل إلى كومة ركام، بينما مالت مئذنة المسجد إلى أحد جوانبها. واختفى سقف فيلا على شاطئ البحر، تاركاً أريكة كستنائية اللون مكشوفة في العراء. وبعد ثمانية أيام، تمكّن الجيش الإسرائيلي من شق طريقه لعدة أميال إلى الجنوب، ليصل إلى ضواحي مدينة غزة، معقل «حماس»، وأحكم سيطرته على الجزء الشمالي من الطريق الساحلية بغزة.
وأظهر الضابط الإسرائيلي الذي كان يرافق الصحافيين، اللفتنانت كولونيل إيدو بن عنات، قدراً من الثقة الهادئة. وحتى عندما كان بعض الجنود منهمكين في طهي الطعام، وآخرون ينالون قسطاً من الراحة، كان آخرون يشهرون بنادقهم في تحفّز، ويمسحون الأفق بأعينهم بحثاً عن مهاجمين. وقال الضابط الإسرائيلي إن مقاتلي «حماس» قد يخرجون في أي لحظة من ممرات خفية تؤدي إلى شبكة أنفاق واسعة تحت الأرض، تمتد لمئات الأميال، وينصبون كميناً للقوات الإسرائيلية.وبعد وقت قصير من دخول الصحافيين غزة من خلال ثقب بالجدار المحيط بالقطاع، سقطت قذيفة هاون قرب السيارة المدرعة التي كانت تقلهم نحو الجنوب.
وتنتظر الإسرائيليين معارك أشد دموية داخل مدينة غزة، حيث يتمترس مقاتلو «حماس» داخل تحصينات جوفية، ويعتقد أنهم يخططون لنصب مزيد من الكمائن. كان ساهر أبو أدغم، 37 عاماً، مصمم غرافيك فلسطيني، يجول عبر شوارع مدينة غزة، بحثاً عن الحطب لاستخدامه في غلي بعض الأرز. ومع اقتراب الليل، لبث في منزله، تحسباً لتقدم الجيش الإسرائيلي عند حلول الظلام.ومع انقطاع شبكات الجوال في كثير من الأحيان، كان سكان آخرون في مدينة غزة يحاولون تقييم مدى التقدم الإسرائيلي من خلال الإنصات إلى صوت إطلاق النار.
جاء ذلك بعد استقبال ملك الأردن عبد الله الثاني رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي في عمّان، الأحد، بحضور ولي عهد المملكة الأمير الحسين، وذلك ضمن جولة ميقاتي العربية التي بدأها مطلع الأسبوع.في حضور ولي عهد المملكة الأمير الحسين بن عبدالله الثاني.وفي خلال اللقاء أكد الملك عبدالله"ضرورة تكثيف الجهود الدولية لوقف الحرب على غزة ومنع توسع دائرة الصراع في الإقليم".⁰وتم التشديد"على أهمية إيصال المساعدات...
وعبّر ميقاتي «عن تقديره مواقف الملك عبد الله الثاني في دعم وإسناد القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية»، مؤكداً أن الجهود والاتصالات التي يقوم بها مع الأطراف العربية والدولية هي لضمان وقف العدوان الإسرائيلي على غزة، وتأمين وصول المساعدات بشكل مستدام، ورفض التهجير القسري».مع رئيس الوزراء الاردني بشر الخصاونة في مقر رئاسة الحكومة الاردنية صباح اليوم.
مصادر «مطلعة» قالت لموقع «بلدي نيوز» المحلي، إن العناصر دخلوا، السبت، واستقروا في مقر عسكري لـ«الحرس الثوري» الإيراني، قريباً من مشفى الفيحاء في البوكمال، وتم نقلهم بسيارات عسكرية إلى بلدة القورية والطيبة بريف دير الزور الشرقي.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
قتلى وجرحى جراء غارة إسرائيلية مميتة على مدرسة تضم نازحين في غزةأفاد فلسطينيون بوقوع غارة إسرائيلية مميتة على مدرسة في مدينة غزة كانت تستخدم ملجأ اليوم السبت.
اقرأ أكثر »
قتلى وجرحي جراء غارة إسرائيلية مميتة على مدرسة تضم نازحين في غزةأفاد فلسطينيون بوقوع غارة إسرائيلية مميتة على مدرسة في مدينة غزة كانت تستخدم ملجأ اليوم السبت.
اقرأ أكثر »
قتلى وجرحى جراء غارة إسرائيلية على مدرسة تضم نازحين في غزةأفاد فلسطينيون بوقوع غارة إسرائيلية مميتة على مدرسة في مدينة غزة كانت تستخدم ملجأ، اليوم (السبت).
اقرأ أكثر »
إسرائيل تلاحق المدنيين وتقتلهم في الملاجئوسط ضجة دولية متزايدة بشأن ارتفاع عدد القتلى وتفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، قتلت غارات عسكرية إسرائيلية عدة مدنيين في ملجأ ومستشفى للأمم المتحدة في منطقة القتال الرئيسية في قطاع...
اقرأ أكثر »
القصف الإسرائيلي يوقع أضرارا جسيمة بمكتب وكالة 'فرانس برس' في غزةذكرت وكالة الأنباء الفرنسية 'فرانس برس' أن مكتبها في قطاع غزة تعرض لأضرار جسيمة جراء غارة إسرائيلية، ولم يكن هناك موظفون إعلاميون حين وقوع الغارة.
اقرأ أكثر »