مطار فضائي بحري روسي ينتقل من كاليفورنيا إلى الشرق الأقصى الروسي

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

مطار فضائي بحري روسي ينتقل من كاليفورنيا إلى الشرق الأقصى الروسي
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 RTARABIC
  • ⏱ Reading Time:
  • 16 sec. here
  • 2 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 10%
  • Publisher: 51%

تقوم شركة S7 Space الروسية الخاصة عام 2020 بنقل قاعدتها الفضائية البحرية من كاليفورنيا الأمريكية إلى منطقة الشرق الأقصى الروسي.

وأعلن المكتب الصحفي للشركة أن مجمع"المنصة البحرية" الفضائي البحري التابع لها يضم منصة إطلاق بحرية تطلق منها الصواريخ الفضائية وسفينة الإدارة والتجميع.وأضاف أن الشركة تلقت من وزارة الخارجية الأمريكية وغيرها من الوزارات والهيئات الأمريكية كل التراخيص اللازمة لمغادرة ولاية كاليفورنيا وأوضح أن المجمع الفضائي البحري سيستقر مؤقتا بعد انتقاله من أمريكا في مصنع سلافيانسك للسفن الواقع في ميناء سلافينسك بمنطقة الشرق الأقصى الروسي.

يذكر أن شركة S7 Space بصفتها فرعا في شركة S7 الروسية الخاصة، تمتلك أسهم المجمع الفضائي البحري"المنصة البحرية" المرابطة في خليج كاليفورنيا والتي سبق لها أن أطلقت 36 صاروخا فضائيا أوكراني الصنع من طراز"زينيت". أما سفينة الإدارة والتجميع فتقوم بتجميع أجزاء الصواريخ وتحميلها في المنصة.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

RTARABIC /  🏆 28. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

55 % من الطاقات الإنتاجية للكيماويات في الشرق الأوسط تدار بنظام «الشراكة»55 % من الطاقات الإنتاجية للكيماويات في الشرق الأوسط تدار بنظام «الشراكة»أفصحت الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» أن ما يقرب من 55 في المائة من إجمالي الطاقات الإنتاجية للكيماويات في المنطقة تدار بنظام «الشراكة»، مشيرة إلى أن هذا أعلى بكثير من المتوسط العالمي البالغ 25 في المائة.وشدد يوسف البنيان، نائب رئيس مجلس إدا
اقرأ أكثر »

توفيق السيف - من بوذا إلى ابن سينا وماركستوفيق السيف - من بوذا إلى ابن سينا وماركسسمعت باسم روجيه جارودي في دمشق، صيف عام 1984، كنت أذهب كل أربعاء إلى «مقهى الهافانا»، ملتقى محبي الأدب والثقافة يومذاك. ويقع المقهى على الضلع الغربي لشارع بورسعيد، على بعد أمتار من تمثال يوسف العظمة الذي يتوسط ساحة تحمل اسمه أيضاً.أخبرني أحد زملاء ال
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-08 11:29:18