الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يحذر من خطورة الشائعات التي وصفها في كلمة له خلال مؤتمر «حكاية وطن... الرؤية والإنجاز» بأنها «أبواق للكذب».
في حين تتصاعد في مصر وتيرة التحذيرات من «حرب شائعات»، عشية انطلاق الانتخابات الرئاسية، تواصل الحكومة المصرية بشكل يومي نفي العديد من «الأنباء المتداولة» على بعض مواقع التواصل الاجتماعي، التي تعدها مجرد «ادعاءات وأكاذيب».
لكن وزارة الداخلية أكدت في إفادة لها أنه «تم تشكيل لجنة من الاستشاريين للوقوف على أسباب الحريق، فضلاً عن مراجعة السلامة الإنشائية للمبنى لاستعادة كفاءته في أقرب وقت». وكان تقرير للجنة الاتصالات بمجلس النواب المصري قد قدر أخيراً عدد الشائعات، التي تتعرض لها مصر سنوياً بـ«الآلاف». وأوضح أن البلاد تعرضت خلال عام 2019 لنحو «53 ألف شائعة في غضون ثلاثة أشهر».
قال عبد الله بليحق المتحدث باسم مجلس النواب الليبي إن المجلس وافق بالإجماع على إصدار قانون انتخاب رئيس الدولة وقانون انتخاب مجلس الأمة المقترح من لجنة «6+6».https://aawsat.
وتسببت الحرب في نزوح أكثر من خمسة ملايين شخص من منازلهم وأوجدت أزمة إنسانية، فيما حذرت فرق طبية محلية من انتشار الكوليرا وحمى الضنك.وما زال يتعين موافقة وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي النهائية هذا الشهر قبل أن يتمكن الاتحاد من إضافة أفراد وكيانات إلى القائمة. وأوضح التكبالي لـ«الشرق الأوسط» أن البرلمان ألقى كرة لهب مشتعلة لبقية الأطراف التي لها دور في العملية الانتخابية، خصوصاً المجلس الأعلى للدولة، والمجتمع الدولي، وحكومة الوحدة الوطنية .
من جانبه، استبعد عضو المجلس الأعلى للدولة، سعد بن شرادة، أيضاً «وجود فرص قوية لإجراء الانتخابات». وقال لـ«الشرق الأوسط»: «بالطبع هناك كتلة، وإن كانت غير كبيرة بالمجلس الأعلى للدولة، قد تعترض على مسار تشكيل حكومة جديدة مع البرلمان، وقد يكون هناك تصويت بهذا الشأن في جلسة المجلس ، لكن العرقلة الحقيقية لإجراء الانتخابات ستأتي من المجتمع الدولي، ممثلاً في البعثة الأممية التي تعوّدنا منها رفض أي تفاهمات ليبية - ليبية».
وبدوره، قال رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، إنه ناقش في طرابلس مع رئيس مجلس الدولة، محمد تكالة، الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد، ومتابعة آخر مستجدات دعم مدينة درنة وبقية المناطق المتضررة. ومن جهته، تفقد القائد العام للجيش الليبي، المشير خليفة حفتر الأوضاع في مدينة درنة، في زيارة هي الثانية من نوعها للاطلاع على انطلاق عمليات الصيانة والترميم، واستمرار البحث عن المفقودين.ومن جهة ثانية، وجّه نجل العقيد الراحل معمر القذافي، سيف الإسلام، الشكر لرئيس مجلس النواب عقيلة صالح، وأعضاء لجنة «6+6» على إصدار ما وصفه بـ«القوانين غير الإقصائية للانتخابات الرئاسية».
وسبق لـ«القوى الاشتراكية» أن رفعت للسلطة في عهد الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة ورقة مشابهة؛ لكن تم رفضها لعدم اقتناع السلطة يومها بوجود أزمة سياسية تستدعي الأخذ بفكرة مفادها أن الرئيس وحكومته «لم ينبثقا عن انتخابات شرعية». ويعتقد ملاحظون أن الصيغة الجديدة لـ«مبادرة التوافق» ستلقى المصير نفسه من طرف السلطة الحالية للأسباب ذاتها.
كانت المفوضية الأوروبية قد أعلنت الأسبوع الماضي عن تقديم دعم اقتصادي لتونس بمبلغ 60 مليون يورو، إضافة لحزمة مساعدات لمكافحة الهجرة بقيمة 67 مليون يورو. وقالت إنها ستدفع 127 مليون يورو لتونس، في إطار اتفاق مبرم بين الطرفين يهدف لمكافحة الهجرة غير النظامية.
وكانت حكومة الشرق، قد أعلنت عن «مؤتمر دولي» لإعادة إعمار درنة في 10 أكتوبر ، قبل أن تضطر إلى تأجيله حتى مطلع نوفمبر وسط تشكيك من قبل المجتمع الدولي؛ لأنها حكومة غير معترف بها من قبل الأمم المتحدة. كما طالبت بعثة الأمم المتحدة، في البيان، السلطات الليبية والمجتمع الدولي بـ«تيسير الاتفاق على آلية وطنية ليبية موحدة ومنسقة تقود جهود التعافي وإعادة الإعمار، وضمان الشفافية والمساءلة، على أساس تقييم موضوعي للوضع والاحتياجات على الأرض».
وتجد الحكومتان المتنافستان نفسيهما مضطرتين إلى التعاون والتنسيق في الكواليس، والحفاظ على الوضع الراهن؛ من أجل تقاسم ثروات هذا البلد النفطي، بحسب محللين. وتابع عبد الله في تدوينة أخرى: «نخوتنا كمسلمين تمنعنا من التعرض لامرأة، فهذه مكارم الأخلاق التي كان يتصف بها أبو جهل والكفار قبل نزول الإسلام، وجاء الرسول الكريم ، وقال: ، وهو قدوتنا والله معيننا وناصرنا، ولن نرضخ إلا لله وثوابتنا... وعلى الله قصد السبيل، ولن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا!!! #غادة_نجيب».
وعُرفت غادة نجيب بمعارضتها للمجلس العسكري الذي تولى إدارة المرحلة الانتقالية لمصر في عام 2011، ثم عارضت حكم الرئيس الراحل المنتمي لـ«الإخوان» محمد مرسي، وكانت ضمن قيادات «حركة تمرد» المعارضة التي دعت لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. وسرعان ما انسحبت من الحركة، مدعية أنها كانت تابعة للمخابرات المصرية، ويتم تمويلها من إحدى الدول العربية، ثم أعلنت لاحقاً رفضها إطاحة حكم «الإخوان المسلمين».
أعلن بيان للحكومة المغربية، صدر مساء أمس الاثنين، أن الحكومة ستبدأ في صرف المساعدات الاستعجالية لفائدة ضحايا زلزال الحوز، المحددة في 2500 درهم شهرياً لمدة سنة، ابتداءً من 6 إلى 16 أكتوبر الحالي. ولتتبع وتمويل هذه المشاريع، التي ستهم قطاعات التعليم والصحة والتجهيز والسكن والثقافة والسياحة والفلاحة والأوقاف، تقرر فتح اعتمادات بقيمة 2.5 مليار درهم من مخصصات الصندوق الخاص بتدبير الآثار المترتبة على الزلزال، وذلك من أجل المباشرة الفورية لتنزيلها.
وقال السيسي مخاطباً الحضور: «ألبي اليوم نداء المصريين مرة أخرى، وعقدت العزم على ترشيح نفسي لتحقيق الحلم، وأعدكم بأن تكون امتداداً لسعينا المشترك». ويأتي ذلك في وقت اقترحت فيه الغالبية النيابية تعديلا يقضي بإدراج «شراء أيام السجن» ضمن خيارات العقوبات البديلة في مشروع قانون العقوبات البديلة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
كيف سيدبر مرشحو الرئاسة المصرية تكاليف حملاتهم الدعائية؟مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية المصرية تبرز تساؤلات حول مصادر تمويل الحملات الانتخابية للمرشحين المحتملين.
اقرأ أكثر »
مصر: السيسي يؤكد ترشحه لفترة ثالثة في الانتخابات الرئاسية المقررة في ديسمبرأعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الاثنين ترشحه للانتخابات الرئاسية المقررة في العاشر من ديسمبر/كانون الأول المقبل وحتى الثاني عشر منه على مدى ثلاثة أيام. وتأتي هذه الانتخابات في وقت تشهد فيه البلاد…
اقرأ أكثر »
تقرير: بوتين يعتزم إعلان ترشحه لانتخابات 2024 الشهر المقبلذكرت صحيفة كوميرسانت، اليوم الثلاثاء، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد يعلن الشهر المقبل عزمه الترشح في الانتخابات الرئاسية المقررة في 2024، وهو ما من شأنه أن يمهد...
اقرأ أكثر »
استطلاع: الأمريكيون غير راضين عن ترشح بايدن وترامبأظهر استطلاع للرأي أجرته جامعة 'مونماوث' أن ثلاثة أرباع الأمريكيين يعتبرون أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أكبر من أن يشارك في الانتخابات الرئاسية المرتقبة.
اقرأ أكثر »
المحكمة العليا الأمريكية ترفض منع ترامب من الترشح للانتخابات الرئاسيةرفضت المحكمة العليا الأمريكية، اليوم الإثنين، النظر في طلب منع الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، من المشاركة في الانتخابات الرئاسية.
اقرأ أكثر »