مصر وتركيا تحذران من توسّع رقعة الصراع الإقليمي

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

مصر وتركيا تحذران من توسّع رقعة الصراع الإقليمي
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 203 sec. here
  • 5 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 84%
  • Publisher: 53%

عبَّر وزيرا الخارجية المصري سامح شكري والتركي هاكان فيدان اليوم السبت عن القلق إزاء التصعيد الذي تشهده منطقة الشرق الأوسط.

https://aawsat.

وشدد الوزير المصري على ضرورة السعي بجدية لمنع تهجير الفلسطينيين، وقال «يجب حل المشاكل دائماً عبر الحوار، وفي إطار الشرعية الدولية». وكان الوزير التركي قد قال الأسبوع الماضي إن تركيا قررت اتخاذ سلسلة من التدابير الجديدة ضد إسرائيل، حتى تعلن وقفاً لإطلاق النار، وتسمح للمساعدات الإنسانية بالوصول إلى غزة دونما انقطاع.

لم يدخل الاتفاق الثلاثي بشأن إزالة الألغام في البحر الأسود، المبرم في يناير بين تركيا ورومانيا وبلغاريا، حيّز التنفيذ بعد، بسبب عدم تصديق تركيا.https://aawsat.

وتضيف رنا: «يبدو واضحاً أنه لو كانت ستقع حرب كبيرة لوقعت، لكن هناك تفاهمات دولية كبيرة تمنع ذلك. من هنا عدنا لحياتنا الطبيعية منذ فترة». وتقول ريما ح. التي تعيش في الضاحية، إن «الوضع أكثر من طبيعي، والزحمة تؤشر إلى ازدهار اقتصادي في منطقتنا. لكننا نخشى أن توسع إسرائيل قصفها ليشمل الضاحية، ونحن نستعد دائماً لأبشع السيناريوهات».

وفي تفسيرها للتفاوت في ردود فعل اللبنانيين إزاء احتمال الحرب الشاملة، تقول فياض: «ليس هناك ثقافتان في لبنان: ثقافة موت وثقافة حياة، إنما مجموعة من اللبنانيين تمارس التهديد والقمع الآيديولوجي والديكتاتوري، ومجموعة أخرى مستسلمة». وقال شاهد لـ«وكالة أنباء العالم العربي» إن حدة الاشتباكات زادت صباح اليوم، وإن أصوات انفجارات قوية تدوي بالمنطقة بين الحين والآخر.وقال الشهود إن الطواقم الطبية ما زالت غير قادرة على الدخول إلى المخيم وسط أنباء عن احتجاز الجيش الإسرائيلي جثامين خمسة فلسطينيين منذ يوم الجمعة، وفق ما أكده تلفزيون فلسطين.

وأشارت «وول ستريت جورنال» إلى أن مغادرة حماس قطر يمكن أن تحبط المحادثات الحساسة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وإطلاق سراح عشرات الإسرائيليين المحتجزين في غزة، كما أنه قد يجعل من الصعب على إسرائيل والولايات المتحدة نقل رسائل إلى الحركة التي تصنفها واشنطن كمنظمة إرهابية. وأشار البيان إلى تقرير أصدرته قيادة الدفاع الجوي وأكدت فيه عدم وجود أي طائرة مسيرة أو مقاتلة في أجواء بابل قبيل الانفجار وفي أثنائه.

وقالت «سنتكوم» عبر منصّة «إكس»: «نحن على علم بمعلومات تزعم أنّ الولايات المتحدة نفّذت غارات جوّية في العراق اليوم . هذه المعلومات خاطئة». يأتي هذا التطوّر الذي شهده العراق في سياق إقليمي متفجّر تُغذّيه الحرب الدائرة في غزّة، في حين تتواصل الجهود الدبلوماسيّة لتجنّب تمدّد النزاع. و«الحشد الشعبي» جزء لا يتجزّأ من جهاز الأمن العراقي الرسمي الخاضع لسلطة رئيس الوزراء. لكنّ هيئة «الحشد الشعبي» تضمّ عدداً من الفصائل المسلّحة الموالية لإيران، والتي نفّذ بعضها هجمات في العراق وسوريا ضدّ الجنود الأميركيّين المنتشرين في إطار التحالف الدولي المناهض للجهاديّين.

وسبق أن أعلنت هذه الفصائل استهداف قواعد عسكرية أميركية في العراق وسوريا أو أهداف في إسرائيل، فيما تقول إنه رد على الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر . وبينما طلبت الوزارة من المحافظين ورؤساء البلديات التشدد في تطبيق التعاميم التي أصدرتها في سبتمبر الماضي لجهة التعامل بصرامة فيما يتعلق بموضوع مواقع إقاماتهم وعمالتهم وقمع المخالفات وإزالة التعديات، قالت مصادر «الأمن العام»، لـ«الشرق الأوسط»، إن «الجهاز مستعد لترحيل ما بين 2000 و3000 نازح غير نظامي يومياً في حال كان هناك قرار سياسي بذلك».

وقالت الحركة إنّ هذا القائد يُدعى محمد جابر «أبو شجاع»، وأضافت في بيان نقلته وكالة «أنباء العالم العربي»: «نحيي جماهير الضفة الغربية الذين لا يزالون منخرطين في طوفان الأقصى، ويلبّون نداء المقاومة والدفاع عن الأرض والعرض رغم وحشيّة الاحتلال وبطشه». وقالت الرئاسة إن «الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال، واعتداءات المستوطنين، لا يمكن أن تكسر إرادة شعبنا، لكنها تقود فقط إلى مزيد من العنف والتوتر».

وأضافت الرئاسة، في بيان، أن الرئيس الفرنسي، الذي التقى أيضاً قائد الجيش اللبناني العماد جوزف عون، «أكد عزمه على مواصلة تقديم الدعم الضروري للقوات المسلحة اللبنانية»، وفقاً لوكالة «الصحافة الفرنسية». وأعرب 280 ناشطاً ومدافعاً عن حقوق الإنسان ومحامياً وطبيباً عن استعدادهم للصعود على متن السفينة، آتين من أكثر من 30 دولة؛ بينها الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا والنرويج وألمانيا وإسبانيا وماليزيا.

وبعد 9 أيام من إبحاره في 31 مايو ، أدت عملية عسكرية إسرائيلية والصعود على متن إحدى السفن «مافي مرمرة» إلى مقتل 10 أشخاص وإصابة 28 من الناشطين و10 في الجانب الإسرائيلي.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

مصر: المنطقة على حافة الهاوية بسبب توسّع رقعة الصراعمصر: المنطقة على حافة الهاوية بسبب توسّع رقعة الصراعمصر: المنطقة على حافة الهاوية بسبب توسّع رقعة الصراع
اقرأ أكثر »

مصر تحذر من تأثير اتساع رقعة الصراع في جهود وقف «حرب غزة»مصر تحذر من تأثير اتساع رقعة الصراع في جهود وقف «حرب غزة»عبّرت مصر عن قلقها من اتساع رقعة الصراع في المنطقة، لا سيما في منطقة جنوب البحر الأحمر، محذّرة من «تأثيراته الخطرة على حركة الملاحة وتدفق التجارة الدولية».
اقرأ أكثر »

مصر تكثف اتصالاتها لاحتواء التوتر في المنطقةمصر تكثف اتصالاتها لاحتواء التوتر في المنطقةمصر تحذر من «عواقب اتساع رقعة الصراع وعدم الاستقرار في المنطقة، وآثارها الخطيرة على أمن وسلامة شعوبها».
اقرأ أكثر »

تنديد دولي بالهجوم الإيراني... و«قلق» من توسع الصراع في المنطقةتنديد دولي بالهجوم الإيراني... و«قلق» من توسع الصراع في المنطقةأعرب كثير من الدول والمنظمات عن بالغ القلق من الهجوم الإيراني الواسع الذي استهدف إسرائيل بطائرات مسيرة وصواريخ، والخشية من أن يؤدي الهجوم لتوسع رقعة الصراع.
اقرأ أكثر »

كيف تجنب الخليج التصادم مع الأزمة الإيرانية ـ الإسرائيلية؟كيف تجنب الخليج التصادم مع الأزمة الإيرانية ـ الإسرائيلية؟نوّه مراقبون إقليميّون بمواقف عدد من الدول العربية والخليجية التي أسهمت في منع توسّع الصراع بعد «الهجوم الإيراني»، فجر الأحد، على مواقع إسرائيلية.
اقرأ أكثر »

هجوم إيران: الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يتطلعان إلى فرض عقوبات جديدة على طهران بعيد هجومها على إسرائيلهجوم إيران: الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يتطلعان إلى فرض عقوبات جديدة على طهران بعيد هجومها على إسرائيلتسعى دول أوروبية إلى تجهيز رد دبلوماسي على الهجوم الإيراني على إسرائيل، في وقت يخشى فيه من أي رد عسكري إسرائيلي قد يؤدي إلى اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-26 15:31:31