قالت مصادر تركية إن الرئيس رجب طيب إردوغان سيزور العراق في 22 أبريل (نيسان) الحالي بعد آخر زيارة قام بها منذ 12 عاماً.
مصادر تركية: إردوغان يزور العراق في 22 أبريلقالت مصادر تركية إن الرئيس رجب طيب إردوغان سيزور العراق في 22 أبريل الحالي بعد آخر زيارة قام بها منذ 12 عاماً.
وتمخضت عن الاتفاق على إنشاء لجان دائمة مشتركة تعمل في مجالات مكافحة الإرهاب، والتجارة، والزراعة، والطاقة، والمياه، والصحة، والنقل. وقال الرئيس رجب طيب إردوغان، في مارس الماضي، إنه سيتم الانتهاء من إقامة «حزام أمني» بعمق 30 - 40 كيلومتراً في شمال العراق بحلول الصيف المقبل، مع الاستمرار في الإجراءات التي تتخذ لاستكمال المنطقة الأمنة في شمال سوريا.
بدوره، قال مستشار الإعلام والعلاقات العامة بوزارة الدفاع التركية زكي أكتورك، الأسبوع الماضي، إن بغداد أظهرت توجهاً إيجابياً بشأن إقامة مركز عمليات مشتركة مع تركيا يستهدف تنسيق العمليات ضد حزب «العمال الكردستاني». وبينما تجري الأحزاب تقييمات لنتائج الاقتراع، واصلت التصدعات في حزب «الجيد» الذي تقوده ميرال أكشنار والذي مُني بخسائر كبيرة في الانتخابات.بعد أن طرح الرئيس رجب طيب إردوغان الدستور الجديد على أجندة السياسة في تركيا منذ عام 2021، وأكد عقب إعادة انتخابه في 28 مايو الماضي أن الدستور المدني الليبرالي سيكون أولوية في المرحلة المقبلة، قال رئيس البرلمان، نعمان كورتولموش، إن البرلمان ملزم في دورته الحالية بصياغة دستور جديد ديمقراطي وشامل.
وتسلّم رئيس بلدية أنقرة منصور ياواش منصبه للمرة الثانية، الخميس، كما عقد رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، مؤتمراً صحافياً في مقر البلدية دعا خلاله الرئيس رجب طيب إردوغان وحكومته إلى عدم عرقلة المشروعات التي تعمل البلدية على تنفيذها على غرار ما حدث في السنوات الخمس السابقة.وأكد أنه على استعداد للقاء إردوغان، وأنه سيطلب لقاءه مرة ثانية كما فعل من قبل، مشيراً إلى أن محاولة عرقلة عمله رئيساً للبلدية أتت بنتائج عكسية لحزب العدالة والتنمية.
https://aawsat.
كذلك، ألغى الجيش الإسرائيلي إجازة وطنية لجميع القوات كانت مقررة خلال عطلة نهاية الأسبوع، وذلك لحساسية يوم الجمعة خلال شهر رمضان.https://aawsat.
وأوضحت وزارة الخزانة الأميركية، في بيانها، أن العقوبات الجديدة تستهدف شبكة تسهّل شحن السلع للجيش الإيراني، وفقاً لوكالة «رويترز». https://aawsat.
استنفرت الميليشيات الموالية لإيران و«حزب الله» اللبناني، في مواقعها ومناطقها التي تسيطر عليها، بدءاً من ريف دمشق الغربي، وجنوب دمشق، وريف درعا، والقنيطرة، إلى مناطق دير الزور وريفها الشرقي، وصولاً إلى البوكمال على الحدود السورية - العراقية، بعد إعطائها أوامر صارمة جداً للمرة الأولى منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة بضرورة توجيه رد قاسٍ لإسرائيل على خلفية اغتيالها قادة «محور المقاومة» بحسب ما ذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» المعارض.
ومن أبرز القتلى العسكريين محمد رضا زاهدي قائد «الحرس الثوري» الإيراني في سوريا ولبنان وفلسطين، ونائبه ومدير مكتبه، ومستشاران إيرانيان، والعميد حسين أمير الله، رئيس هيئة الأركان العامة للحرس الثوري الإسلامي في سوريا ولبنان وفلسطين. قال «تحالف القوى الثورية»؛ كبرى الجماعات المتشددة في إيران، إن الجنرال محمد رضا زاهدي، القيادي الذي قضى في غارة جوية على مجمع السفارة الإيرانية في دمشق، «المخطط والمنفذ الرئيسي» لهجوم «طوفان الأقصى» في 7 أكتوبر الماضي.
وأضاف البيان أن «قصف القنصلية الإيرانية في دمشق دليل على فشل وعجز قادة الكيان الصهيوني». وزاد: «على من يدعمون تل أبيب أن يعلموا أن الرد الصعب للجمهورية الإسلامية في الطريق، ومن المؤكد أنه سيؤثر على معادلات المنطقة». وخلال الشهور الماضية، نفت إيران دورها في هجوم «طوفان الأقصى»، الذي شنته حركة «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر الماضي، وأشعل فتيل الأزمة والحرب التي تدور رحاها منذ 6 أشهر. واحتج وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان في مناسبات عدة على وصف الجماعات المسلحة بأنها «وكلاء طهران»، مكرراً أنها لا تتلقى الأوامر من إيران.
وكان خامنئي، في 10 أكتوبر الماضي، قد نفى ضلوع بلاده في هجوم «حماس» على إسرائيل، ووصف الاتهامات الموجهة لإيران بأنها «شائعات أنصار الكيان الصهيوني» و«خطأ في الحسابات». وسارعت حركة «حماس» إلى النأي بنفسها عن رواية المتحدث باسم «الحرس». وقالت في بيان: «أكدنا مراراً دوافع وأسباب عملية ، وفي مقدمتها الأخطار التي تهدد المسجد الأقصى».
وتابع في السياق نفسه أن «المقاومة الفلسطينية بدأت خطوتها بتدبيرها، ووضعت برنامجها بنفسها، ولأول مرة اتخذت قرارها ونفذت جميع أعمالها وفق برنامجها وتدبيرها». أوقف الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، منح الإجازات لجميع الوحدات القتالية وسط مخاوف من تصعيد محتمل في العنف بعد مقتل قائدين من «الحرس الثوري» الإيراني في غارة بدمشق هذا الأسبوع، مما أثار تهديدات من طهران بالانتقام.
ويُعتقد على نطاق واسع أنه هجوم إسرائيلي، ويمثل واحداً من أبرز عمليات استهداف المصالح إيرانية في سوريا حتى الآن، وهو اعتقاد لم تؤكده إسرائيل أو تنفيه، ويحمل مخاطر تأجيج أكبر للصراعات في المنطقة. https://aawsat.
وقرابة منتصف اليوم، أفاد التلفزيون الرسمي بأن «قضية الهجومين الإرهابيين انتهت الآن بمقتل عشرة من أفراد قوات الأمن و18 إرهابياً». وحذّر مير أحمدي من أن حصيلة القتلى من قوات الأمن قد ترتفع نظرا لأن الحال الصحية لعدد من المصابين «ليست جيدة».وأشار الى أن مدة الهجومين طالت لأن «الإرهابيين أخذوا مدنيين أبرياء رهائن»، ما أدى الى «تعقيد الأوضاع بالنسبة الى قوات الأمن». وأوضح أن المهاجمين كانوا «يعتزمون السيطرة على قواعد عسكرية»، الا أن أيا منهم «لم يبق على قيد الحياة» بنتيجة المواجهات مع قوات الأمن.
https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/4948181-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B2%D9%86-%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84آخر تحديث: 00:00-4 أبريل 2024 م ـ 25 رَمضان 1445 هـيُوازن المسؤولون الإيرانيون خيارات الرد على الهجوم الإسرائيلي المميت الذي استهدف مجمع السفارة الإيرانية في دمشق، وسط تحذيرات من مخاطر توسع نطاق حرب غزة في المنطقة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الرئيس أردوغان يعتزم زيارة العراق قبل نهاية أبريلحسبما أفاد به أحمد يلدز نائب وزير الخارجية التركي للأناضول من بغداد.. - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
استبعاد انهيار هدنة الفصائل في العراق جراء «ضربة دمشق»استبعدت مصادر من التحالف الحاكم في العراق انهيار هدنة الفصائل المسلحة في البلاد مع الأميركيين، على خلفية دعوات إيران للانتقام من استهداف قنصليتها بضربة في دمشق.
اقرأ أكثر »
أنقرة تؤكد متابعة ملابسات حريق أودى بحياة 4 من أصول تركية بمدينة ألمانيةأفادت مصادر دبلوماسية تركية الخميس، بأن أنقرة تتابع من كثب حريقاً اندلع في مبنى بمدينة زولينغن الألمانية، وأودى بحياة 4 مواطنين بلغاريين من أصل تركي من عائلة واحدة.
اقرأ أكثر »
المعارضة السورية توافق على المشاركة بالجولة التاسعة للجنة الدستوريةالمبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون وجه دعوات للمشاركة في الجولة التاسعة للجنة الدستورية في الفترة 22-26 أبريل المقبل.. - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
المعارضة التركية تلحق أسوأ هزيمة بإردوغان في 22 عاماًشكلت نتائج الانتخابات المحلية في تركيا ما يمكن وصفه بالهزيمة الأسوأ للرئيس رجب طيب إردوغان، وحزب "العدالة والتنمية" الحاكم على مدى 22 عاماً في حكم البلاد.
اقرأ أكثر »
المعارضة التركية تُلحق أسوأ هزيمة بإردوغان في 22 عاماًشكَّلت نتائج الانتخابات المحلية في تركيا ما يمكن وصفها بالهزيمة الأسوأ للرئيس رجب طيب إردوغان، وحزب «العدالة والتنمية» الحاكم على مدى 22 عاماً في حكم البلاد.
اقرأ أكثر »