اقترحت روسيا، اليوم (الجمعة)، على مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، قراراً بشأن الصراع الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني.
https://aawsat.
https://aawsat.
وقالت كيرا يارميش المتحدثة باسم نافالني «لهذا يتمّ كل ذلك: كي يُترك أليكسي بدون حماية قانونية، وبدون اتصال بالعالم الخارجي»، مضيفة أنّ ذلك حصل أيضاً «لإرسال إشارة إلى المحامين الآخرين، مفادها أنه من الخطر الدفاع عنه وعن السجناء السياسيين الآخرين».أوقف نافالني في يناير 2021 لدى عودته من ألمانيا حيث دخل المستشفى بعد تعرضه للتسميم، وحُكم عليه بعقوبات قاسية كان آخرها في أغسطس حين صدرت بحقه عقوبة السجن 19 عاما بعد إدانته بتهمة «التطرف».
وقال المكتب إن مستوى التأهب رُقع بعد اجتماع أمني حضره الرئيس إيمانويل ماكرون. وقد قتل رجل من أصل شيشاني مدرساً بسكين وأصاب شخصين بالغين آخرين بجروح خطيرة في بلدة أراس. ويقول جنود أوكرانيون من اللواء 65، كانوا طلائع القوات التي دخلت المنطقة، لصحافيين من «وكالة الصحافة الفرنسية» في هذه المنطقة المغلقة عادةً أمام وسائل الإعلام، إنهم يدركون أن هناك نقصاً في الرجال والقذائف والطائرات المسيَّرة.
ولدى الجيش الأوكراني هدف طموح على هذه الجبهة الجنوبية، يتمثل في قطع الخطوط اللوجستية الروسية، والتواصل بين الأراضي المحتلة، إضافة إلى الوصول إلى بحر آزوف. وتقع بوكروفسك في منطقة دونيتسك المحاصرة بشرق أوكرانيا، على مسافة نحو 50 كيلومتراً إلى الجنوب الشرقي من المدينة، بلدة أفدييفكا التي كانت خط الجبهة لفترة طويلة بين القوات الأوكرانية والروسية. وقد تصاعد حجم القتال على هذا القطاع من الجبهة بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة.قتال عنيف حول أفدييفكا في أكبر هجوم روسي منذ أشهر
وأشار باراباش خصوصاً إلى وقوع هجوم صاروخي ليلاً على المدينة الصناعية الواقعة في منطقة الدونباس، موضحاً أنه لم يسفر عن وقوع إصابات. وتابع: «العدو يواصل مهاجمة المواقع. إنهم يأتون من كل الاتجاهات بأعداد كبيرة». ووفق باراباش، فقد احتفظت القوات الأوكرانية بمواقعها و«قد صُدت جميع الهجمات». وأضاف: «في بعض الأماكن حاولنا القيام بهجوم مضاد».وأكد المتحدث باسم الجيش الأوكراني أندريه كوفاليف، أن القوات الموجودة في أفدييفكا تقاوم «بشجاعة» و«تصد الهجمات».
وقال: «نرى أنه من الضروري أن تحرز الصين جهداً واسعاً لإقناع شعب أوكرانيا بأن الصين ليست حليف روسيا في تلك الحرب». وتابع: «أعتقد أن الصين يتعين أن تزيد مساعداتها الإنسانية إلى أوكرانيا». وأكدت فون دير لاين أن «حماس هي المسؤول الوحيد عما يحدث. ما قامت به حماس لا علاقة له بالتطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني»، مؤكدة أن «هذا الاعتداء هو الأكثر بشاعة ضد اليهود منذ المحرقة»، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.
وبحسب ماكرون، فإن «واجب الدولة الأول المحافظة على أمن المواطنين، ومنع أي تفلت في الكلام أو حصول أعمال معادية للسامية أو أي استهداف، وأنا أعي القلق أو حتى الخوف الذي يمس بعضكم. ولكن ما أود قوله هو أن الجمهورية موجودة لحمايتكم، وأنها ستكون من غير شفقة إزاء من يبث الأحقاد». وأفاد شهود من المدرسة المعنية بأن الأخير صاح «الله أكبر»، قبل أن يهاجم الأشخاص الذين كانوا في باحة المدرسة الثانوية ويشتبك معهم، ويتجه بعدها نحو أستاذ اللغة الفرنسية الذي أصابه بجراح مميتة. ولاحقاً، نجح رجال الأمن في توقيفه وفي القبض على شقيق له كان قريباً من مدرسة أخرى في المدينة نفسها.وأعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب على الأثر فتح تحقيق في قضية قتل على ارتباط بمخطط إرهابي، وتحقيق في محاولة قتل على ارتباط بمخطط إرهابي وتشكيل عصابة إجرامية إرهابية.
ومنذ بداية عام 2015، التي شهدت كثيراً من العمليات الإرهابية على الأراضي الفرنسية، أبرزها عملية «مسرح الباتاكلان» بباريس، في 13 نوفمبر 2015، سقط في فرنسا 260 قتيلاً وعدة مئات من الجرحى، ما يعني أن عملية الجمعة، ستثير مخاوف الفرنسيين من أن تكون بلادهم على عتبة موجة جديدة من الإرهاب مرتبطة بتطورات حرب غزة.في كلمته المتلفزة للفرنسيين التي دامت 10 دقائق، استخدم ماكرون أشد العبارات للتنديد بما قامت به «حماس» صبيحة السبت الماضي، مشدداً على وقوف فرنسا إلى جانب إسرائيل.
ونبه الرئيس الفرنسي من «يخلطون بين القضية الفلسطينية وتبرير الإرهاب» بأنهم «يرتكبون خطأ مثلثاً: أخلاقياً، سياسياً واستراتيجياً». ووفق خلاصته، فإن باريس «المتسلحة بثبات بوضوح رؤيتها وثبات تتحمل مسؤولية السعي إلى السلام والحوار، وهي ستواصل ذلك». ووفق وكالة الصحافة الفرنسية، قال سوناك لصحافيين خلال قمة دولية في غوتلاند بالسويد: «هناك بصراحة ارتفاع مثير للاشمئزاز في الحوادث المعادية للسامية خلال الأيام القليلة الماضية. هذا لا يصح».وقال نائب مساعد مفوض شرطة العاصمة، لورانس تايلور، إن 105 حوادث معادية للسامية و75 اعتداء معادية للسامية وقعت بين 30 سبتمبر و13 أكتوبر ، مقارنة بـ14 حادثة و12 اعتداء في الفترة نفسها من العام الماضي.
وأكد سوناك أن إسرائيل «لها كل الحق في الدفاع عن نفسها»، لكنه شدد على أن سلامة المدنيين يجب أن تكون «أولوية في أذهاننا»، موضحاً أنه ناقش هذا الأمر مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في اتصال هاتفي الخميس. وأضافت بيربوك: «أودّ أن أبعث لكم أعمق التضامن من حكومة ألمانيا، ومن شعب ألمانيا أيضاً»، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/4603191-%D8%B3%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%83-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A3%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D8%B3%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8اجتماع ثنائي بين سوناك ورئيس وزراء النرويج جوناس غار ستور في جزيرة غوتلاند في بحر البلطيق بالسويد
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
روسيا توزع مشروع قرار على مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف إطلاق نار إنساني في غزةأعلنت مصادر دبلوماسية في مجلس الأمن الدولي، أن البعثة الروسية الدائمة وزعت مشروع قرار على أعضاء المجلس يدعو إلى وقف إطلاق نار إنساني في غزة.
اقرأ أكثر »
حرب غزة: كيف تحول وعيد 'القسّام' من إعدام الرهائن إلى الإعلان عن ثلاثة إفراجات؟حرب غزة: كيف تحول وعيد 'القسّام' من إعدام الرهائن إلى الإعلان عن ثلاثة إفراجات؟
اقرأ أكثر »
لافروف يبحث مع وزير خارجية عمان مسألة وقف إطلاق النار بين الفلسطينيين والإسرائيليينأفادت الخارجية الروسية أن وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والعماني بدر بن حمد البوسعيدي أكدا خلال محادثة هاتفية ضرورة وقف إطلاق النار في غزة وفتح ممرات إنسانية.
اقرأ أكثر »
إسرائيل ترفض تخفيف حصار غزة قبل إطلاق سراح الرهائنأكدت إسرائيل أنه لن تكون هناك هدنة إنسانية في حصارها لقطاع غزة قبل تحرير جميع رهائنها، وذلك بعدما ناشدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالسماح بمرور إمدادات الوقود للحيلولة دون توقف المستشفيات المكتظة عن العمل.
اقرأ أكثر »
إسرائيل لن تزود غزة بالمياه أو الوقود حتى إطلاق الرهائنقال وزير الطاقة الإسرائيلي إسرائيل كاتس، اليوم (الخميس)، إن بلاده لن تقدم أي مساعدات إنسانية أو موارد إلى قطاع غزة إلى أن تطلق حركة «حماس» الأشخاص الذين خطفتهم.
اقرأ أكثر »