أثارت المشادة الكلامية التي وقعت بين المخرج المصري خالد يوسف، والناقد الفني المصري طارق الشناوي، على الهواء، بشأن فيلم «الإسكندراني» تفاعلاً واسعاً.
https://aawsat.
ويرى الناقد محمد نبيل أن السينمائيين العرب بوجه عام يرفضون تقبل النقد الفني حينما يكون ضد رغبتهم: «النقد الفني عبارة عن دراسة متخصصة للعمل الفني، بشرح مزايا وعيوب هذه الصناعة سواء على مستوى التمثيل أو الإخراج أو الكتابة، وهو أمر يحترمه كافة صناع السينما في العالم إلا في وطننا العربي؛ إذ إن أغلبية صناع السينما يهللون حينما يتم مدحهم، لكنهم يتذمرون وقت مناقشة العيوب، ويرفضون النقد، ويعتبرونه خلافاً شخصياً».
تسأله «الشرق الأوسط»، على من يعتب فادي اليوم؟ يجيب: «لا أعتب على أحد، وأدرك تماماً حالة دولتنا المفلسة والمنهكة. أتأسف على ما آلت إليه أحوالنا وعلى ما تعرضنا له نحن اللبنانيين من سرقة مباشرة لأموالنا وضعتنا تحت خط الصفر. لا يمكنني أن أضع جميع المسؤولين في خانة واحدة. ولكنني من دون شك ألوم كل من شارك في هذا الذنب. حرام ما حدث ويحدث لهذا البلد في السنوات الـ20 الأخيرة، بسبب طمع وفساد بعضهم. هناك مسؤولون اهتموا بوضعي الصحي وحاولوا قدر الإمكان مساعدتي.
أحدث أعماله الدرامية «سر وقدر» للمخرج إيلي المعلوف. وعنه يخبر: «انتهيت من تصوير هذا المسلسل مؤخراً، ومن بعده دخلت المستشفى مباشرة. ومن المنتظر أن يُعرض في موسم رمضان على شاشة . وعن طبيعة الدور الذي يلعبه فيه يقول: «أجسد دور نائب في البرلمان اللبناني يواجه مشكلات كثيرة ويحاول تجاوزها وحلّها بشتى الوسائل».
10 قصائد نحتها الشاعر اللبناني سعيد عقل، ولحَّن معظمها الأخوان رحباني بما يليق بحنجرة فيروز؛ استُعيدَت في الذكرى العاشرة لغيابه بصوت كارلا رميا. على مسرح «غولبنكيان» في «الجامعة اللبنانية الأميركية»، ملأ المقاعد مَن سمّاهم مُنظّم الأمسية، الشاعر هنري زغيب، «الذوّاقة». الموسيقى المذهلة والشِعر الأسطوري، أتيا مكثّفَيْن بتقدير المغنّية لمنزلة الكلمة، وبوفاء الموسيقيين للنغم الخالد.
ألقى هنري زغيب قصيدة «مشوار»، قبل أن تُجمّلها الألحان. مرات أصغينا إلى هذه التحفة «السعيد عقلية»، بلحن الأخوين وذهب فيروز، واستوقفنا الجمال المقيم في الشِعر وانسياب النغمات. صفّق الحضور لزغيب وهو ينثر الأغنية مجرّدة من الزوائد، فكانت شِعراً خالصاً من ثقيل العيارات. «وقالوا غمرني مرتين وشَدْ/ شوفوا الكذب لوين/ مرّة منيح... اتنين؟/ ولا ردّتو إيدي ولا هو ارتَدْ/ شو بيفضحوا أسرار»، مختومةً بعبرة الحياة: «مشوار جينا عالدني مشوار».
تُخبر أستاذة الغناء الشرقي، «الشرق الأوسط»، أنّ أداء القصائد هو المفضّل لديها: «كنتُ أمام نخبة ما كُتِب ولُحِّن. الشعِر إبداعي والموسيقى عظيمة، وأحسستُ بصدق التفاعل. هذا تكثيف لما أرغب في إعطائه». تغرف من إحساسها، فيحلو الإصغاء: «أغنّي من داخلي، وأدرك بُعد القصيدة وجمالية لوحاتها. أحفظُ الأصل وأجنّبه التشويه».
https://aawsat.
وبفضل حواراته الكثيرة بلغة الإشارة، المُرفقة بترجمة، وتطويره بالتعاون مع شعب تشاكتا، يؤكد مسلسل «إيكو» رغم ذلك طابعه الشامل. وقد أراد صانعوه التأكد من أصالة مشهد لتجمّع رياضي تدور أحداثه في أميركا قبل وصول المستوطنين الأوروبيين. ووفق المؤلّف المُشارك لكتاب عن عالم «مارفل» نك كارنز، فإنّ تنوّع الأبطال الخارقين في السلسلة ينبع من الاستراتيجية التجارية، ومن تاريخ الكتب المصوَّرة التي استُلهمت منها الأفلام.
https://aawsat.
وعن تجربته مع الصحافة التي امتدت ما بين عامي 1976 و2020 ، يقول المنيف إن الصحافة التي عنيت بالفن التشكيلي كانت مبعث تنافس بين الصفحات في الصحف المحلية، رغم ما واجهته من نقص المصادر وشحّ الأنشطة ومشقة التواصل مع الفنانين في مختلف مناطق المملكة، فيما توفر منصات الإعلام الجديد اليوم فرصة ثمينة لإطلاق تجربة صحافية فريدة، تعنى بالفنون عموماً، وبكل فنّ على حدة.يعكف الفنان محمد المنيف الآن، على كتاب حول تجربة المرأة في الفن التشكيلي، ومن خلال ذلك يجد المنيف كل يوم ما يستحق إضافته إلى المحتوى.
وفي رحلة انتقال «ماجد» لعالمه الجديد يواجه صعوبات عدة، لكنه يبدأ التأقلم بعد أن يجد الفرصة أمامه للعب كرة القدم التي يحبها، وينطلق بعدها في اكتشاف عالم مباريات الشوارع مع زملائه في المدرسة، وفريق الكرة الذي ينضم إليه ليكون لاعباً مؤثراً فيه. يوضح صالح أن الفيلم استغرق نحو 10 أشهر ما بين كتابة نسخة أولية وجلسات عمل تحضيرية جمعته مع المخرج وباقي فريق العمل، التي شهدت إجراء تعديلات على السيناريو ليكون في نسخته الأخيرة التي بدأ التصوير بها، لافتاً إلى أن عدم وجود نجوم في المرحلة العمرية التي يتناولها الفيلم أمر جعله يشعر بالحرية بالكتابة من دون أن يفكر في من سيقوم بأداء كل دور.
وأضاف أن الفيلم استطاع مخاطبة الجمهور الذي يستهدفه، وهو جمهور كرة القدم والجمهور في المرحلة العمرية لسن الأبطال، مشيداً بتميز الصورة التي قدمها صناع الفيلم بالتصوير في المواقع الحقيقة، بما فيها الأماكن الشعبية التي أضفت مزيداً من الواقعية على الأحداث.https://aawsat.
واليوم، تمكَّن برلمان كوريا الجنوبية من إقرار مشروع قانون يحظر تجارة لحوم الكلاب، أخيراً، وهي ممارسة تقليدية يصفها الناشطون بأنها عار على البلاد. وتظهر أرقام رسمية أن هناك نحو 1100 مزرعة كلاب تربي مئات الآلاف منها كل عام، لتقدّم على موائد المطاعم في كل أنحاء كوريا الجنوبية. ودولة أخرى مشهورة بتناول الكلاب هي فيتنام، ثاني أكبر مستهلك للحوم الكلاب في العالم؛ حيث يعد الكلب عنصراً غذائياً أساسياً. يستخدم الفيتناميون كل جزء من أجزاء الكلب تقريباً في الحساء. يعتقد كثيرون أن لحم الكلاب له خصائص طبية، ويجلب الحظ السعيد. تعالج تجارة لحوم الكلاب الفيتنامية ما يقدر بنحو 5 ملايين كلب سنوياً ، ما أدى إلى سوق استيراد غير قانونية للكلاب التي يتم استيرادها من البلدان المجاورة، مثل كمبوديا ، ولاوس، وتايلاند، وفقاً لتقرير «وورلد بابيوليشن ريفيو».
في أوروبا: يعد استهلاك لحوم الكلاب من المحرمات عموماً في أوروبا؛ ومع ذلك، بدءاً من عام 2014، بدأ نحو 3 في المائة من الأشخاص في سويسرا تناول لحوم الكلاب على شكل نقانق. تحظر القوانين في المملكة المتحدة بيع لحوم الكلاب، ولكن يبدو أنها تسمح بقتل واستهلاك لحوم الكلاب ما دام الحيوان مملوكًا للقاتل/ المستهلك، ويتم قتله بطريقة إنسانية.يعد أكل الكلاب من المحرمات أيضاً على نطاق واسع في الولايات المتحدة.
سبح الرجل، ويُدعى ميتش، محاولاً الوصول إليها، ثم استخدم حزام الأربطة لتأمين إسنادها إلى شجرة، وبقي معها ساعة تقريباً حتى استجابت خدمات الطوارئ. وقال ميتش لإذاعة «ثري إيه دبليو»: «لو كانت جدّتي، لأملتُ أن يفعل شخص ما الشيء عينه». وقد استخدم باحثون الآن هذه الدوائر لتعزيز نمو النباتات، فوجدوا أن تشغيل شتلات الشعير بالكهرباء يساعد على نمو البراعم الجديدة بشكل أسرع.
ولتقليل متطلبات الطاقة لمثل هذه البدائل، قام الفريق السويدي الذي يقف وراء هذه الدراسة الجديدة بدلاً من ذلك بتطوير نظام زراعة مائية منخفض الطاقة يطبق جهدًا صغيرًا ولكن ثابتًا على شتلات الشعير لمدة خمسة أيام، وذلك وفق ما نقل موقع «ساينس إليرت» عن مجلة «PNAS» العلمية المرموقة. وفي حين أن الزراعة المائية لديها الكثير من المزايا، إلا أنها مجرد حل واحد ممكن لتحسين الأمن الغذائي الذي يصادف أنه مناسب بشكل خاص «للمناطق ذات الأراضي الصالحة للزراعة القليلة والتي تعاني من ظروف بيئية قاسية»، حسب ما تقول الباحثة بمجال الإلكترونيات الحيوية مؤلفة الدراسة إليني ستافرينيدو بجامعة لينشوبينغ.
ولم يُعرف بعد كيف يعزز الطنين المستمر للكهرباء نمو النبات. إلّا ان أحد الاقتراحات هو أن النباتات المحفزة كهربائيا هي بطريقة أو بأخرى أكثر كفاءة في امتصاص العناصر الغذائية. ومع ذلك، لم يتم العثور على اختلافات في محتوى النيتروجين للشتلات بعد 15 يوما، مع أو بدون التحفيز الكهربائي. وقد خلص فريق البحث الى القول «هناك العديد من العوامل الأخرى غير نمو النباتات وإنتاجية المحاصيل التي يجب أخذها في الاعتبار إذا كنا سننتج ما يكفي من الغذاء للعالم، ونقوم بذلك على نحو مستدام».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
جدل في اليابان حول العودة لاستخدام المحطات النووية المتوقفةتثير خطط الحكومة اليابانية لإعادة استخدام المحطات النووية المتوقفة جدلا واسع النطاق
اقرأ أكثر »
هل قُتل وزير الدفاع الأسبق البرغثي في محبسه بشرق ليبيا؟حمّلت زوجة البرغثي المسؤولية «لشيوخ قبيلة البراغثة وصدام وخالد نجلي المشير خليفة حفتر القائد العام للجيش الوطني»، وطالبت بالتحقيق «في طبيعة موته».
اقرأ أكثر »
إصابة الشناوي أمام سيراميكا في كأس السوبرتعرض محمد الشناوي حارس مرمى الأهلي لإصابة أجبرته على الخروج من مباراة فريقه أمام سيراميكا كليوباترا في الدور قبل النهائي لكأس السوبر المصرية لكرة القدم.
اقرأ أكثر »
هل منتجات الألبان قليلة الدسم هي الأكثر صحية حقاً؟لعقود، ردّد خبراء أنّ الأقلَّ أفضل عندما يتعلّق الأمر بالدهون. ومع ذلك، تثير بحوث حديثة تساؤلات حول هذا الأمر.
اقرأ أكثر »
مسبب غير متوقع لـ الأكزيما فكيف يتم إيقافه؟الحكة التي لا تطاق والتي تصاحب حالة الأكزيما الجلدية الالتهابية المزمنة لها سبب جديد، فقد اكتشف العلماء أن البكتيريا المألوفة، المكورات العنقودية الذهبية، تثير الحكة المستمرة عن طريق...
اقرأ أكثر »
نيبينزيا يشكك في شرعية عملية 'حارس الازدهار' وتصرفات التحالف الأمريكي في البحر الأحمرأكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا في اجتماع لمجلس الأمن الدولي، أن شرعية تحركات التحالف الأمريكي في البحر الأحمر من وجهة نظر القانون الدولي تثير شكوكا جدية.
اقرأ أكثر »