نقلت صحيفة «التايمز البريطانية» عن وثائق استخباراتية سورية، أن أفراد الأسرة الواحدة كانوا يتجسسون على بعضهم البعض
نقلت صحيفة «التايمز البريطانية» عن وثائق استخباراتية سورية، أن أفراد الأسرة الواح دة كانوا يتجسسون على بعضهم البعض، وأكدت أنه جرت مراقبة طلاب المدارس، فيما خان المعلمون تلاميذهم ووشوا بهم. وكشفت آلاف الملفات المكتوبة أو المطبوعة الطريقة التي اخترق بها النظام الاحتجاجات منذ عام 2011، فضلا عن الشبكة الواسعة من المخبرين.
وأفادت الصحيفة بأنه لم يكن هناك أحد في مأمن عن أعين المخابرات، حتى الأطفال في المدارس، مؤكدة اعتقال طفل من مدرسة في حمص عمره 12 عامًا، بعدما «مزق ورقة تحمل صورة الرئيس»، بحسب ما أظهر محضر استجوابه.
التايمز البريطانية&Raquo عن وثائق استخباراتية سورية، أن أفراد الأسرة الواح
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
كيف جاءت ردود فعل اللاعبين السوريين على انهيار نظام بشار الأسد؟علّق اللاعبون السوريون على الأحداث التي تشهدها بلدهم، إذ أعلنت فصائل المعارضة السيطرة على العاصمة السورية دمشق، الأحد، مما تسبب في انهيار نظام بشار الأسد.
اقرأ أكثر »
لكي لا يترحَّم السوريون على مرحلة الأسدلكي لا يترحَّم السوريون على مرحلة الأسد
اقرأ أكثر »
سوريا تحتفي بإسقاط الأسدبينما كان السوريون يحتفلون بإسقاط نظام الرئيس بشار الأسد، أمس، بدا التأهب واضحاً على المستويات المحلية والإقليمية لحسابات ما بعد رحيله وحزب «البعث» عن المشهد.
اقرأ أكثر »
من اتفاق السائقين إلى البطاقة الذكية.. ماذا تغير في العشر الأول بعد سقوط الأسد في سوريا؟ (صور)يدرك السوريون أن أول تغيير حقيقي على واقعهم بعد سقوط نظام بشار الأسد سيكون من باب الاقتصاد وهو الأمر الذي بدؤوا ملاحظته خلال الأيام الأولى بعد وصول الفصائل المسلحة إلى دمشق.
اقرأ أكثر »
'واشنطن بوست': السوريون طوروا لغة مشفرة لتجنب مراقبة مخابرات الأسدنشرت 'واشنطن بوست' تقريرا عن 'لغة مشفرة' ابتكرها السوريون للتواصل في ظل القمع الذي مارسته المخابرات السورية، تعتمد على رموز وإشارات يفهمها أفراد المجتمع المعارض.
اقرأ أكثر »
شجرة الميلاد رمز لبداية جديدة لسوريابعد سقوط نظام الأسد، تعيش السيدة السورية المسيحية مها الأمل في رؤية أولادها مرة أخرى ويرى السوريون مستقبلًا خالٍ من الانقسامات.
اقرأ أكثر »