محكمة عسكرية مصرية تدين مسؤولين بالتموين لـ«حجب السلع»

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

محكمة عسكرية مصرية تدين مسؤولين بالتموين لـ«حجب السلع»
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 417 sec. here
  • 8 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 170%
  • Publisher: 53%

أصدرت المحكمة العسكرية الثلاثاء حكمها بمعاقبة مستشار وزير التموين المصري بالسجن المشدد 18 عاماً.

https://aawsat.

ووصل التضخم في مصر إلى مستوى قياسي يزيد على 35 في المائة خلال 2023، وتضاعفت أسعار السلع الأساسية مثل السكر، مما دفع السلطات إلى اتخاذ تدابير لتجنب ما تقول إنه «تلاعب في الأسعار من قبل بعض التجار أو الموزعين». وخلال فبراير الماضي، قفزت أسعار المستهلكين في مصر بنسبة 35.7 في المائة على أساس سنوي، مقابل 29.8 في المائة في يناير الماضي على أساس شهري، وزادت وتيرة التضخم إلى 11.4 في المائة، وفق بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر.

وقال حاكم ولاية القضارف المكلف، محمد عبد الرحمن محجوب، إن «العدو استخدم طائرات مسيرة لضرب الأمن والاستقرار في عاصمة الولاية القضارف»، مضيفاً: «خابت مساعيهم»، حيث تم إسقاط واحدة، وانفجرت الثانية بالقرب من أحد المساجد، وأن الأوضاع الآن مستقرة في الولاية. وأكد مصدر في المخابرات السودانية لوكالة «أنباء العالم العربي»، أن طائرات مسيرة مجهولة استهدفت مباني جهاز المخابرات العامة في ولاية القضارف. وأبلغ شهود عيان الوكالة أن دفاعات الجيش تصدت لمسيرة كانت تحلق في سماء مدينة القضارف. وأوضح الشهود أن المسيرة قصفت مسجداً في مباني جهاز المخابرات أصيب على أثرها مواطن واحد.

وأشارت إلى أن «هذا العمل البربري أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 28 من أبناء القرية الأبرياء، وإصابة أكثر من 240 شخصاً بجروح متفاوتة الخطورة». وقالت أيضاً: «لقد شهد السودان تدميراً شبه كامل للطبقة الوسطى الحضرية: فقدْ فقدَ المهندسون المعماريون والأطباء والمعلمون والممرضون والمهندسون والطلاب كل شيء». وأدى القتال منذ 15 أبريل 2023 بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، الرجل الثاني السابق في السلطة العسكرية، إلى مقتل آلاف الأشخاص. كما أسفر عن نزوح نحو 8 ملايين آخرين، لجأ أكثر من 1.5 مليون منهم إلى الدول المجاورة، بحسب الأمم المتحدة.

وقام البرهان -في كلمة بمناسبة عيد الفطر أذاعها التلفزيون السوداني- بتوجيه التحية إلى الشعب السوداني المنتظم «في صفوف المقاومة الشعبية في كل مكان، لدحر هذا العدوان، وتطهير السودان من المرتزقة والمأجورين». وأضاف: «النصر يقترب أكثر كل يوم بفضل وحدة الشعب مع قواته المسلحة». تتواصل جهود الوسطاء في قطر ومصر والولايات المتحدة الأميركية، أملاً في الوصول إلى «هدنة» في قطاع غزة، يجري خلالها «تبادل الأسرى» من الجانبين. وبين حديث عن حالة من «الجمود» تكتنف مسار المفاوضات، يشير خبراء إلى «تفاؤل حذر» بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق و«حلحلة» للخلافات خلال «عيد الفطر».

وطرح الوسطاء في قطر ومصر والولايات المتحدة اقتراحاً على 3 مراحل، تنص الأولى على هدنة لمدة 6 أسابيع، وفق ما أفاد به مصدر داخل «حماس»، لوكالة الصحافة الفرنسية، بالإضافة إلى «وقف إطلاق النار مدة 6 أسابيع، وينص المقترح على إطلاق سراح 42 محتجزاً إسرائيلياً في مقابل إطلاق سراح من 800 إلى 900 فلسطيني تعتقلهم إسرائيل، ودخول من 400 إلى 500 شاحنة مساعدات غذائية يومياً، وعودة النازحين من شمال غزة»، وفق المصدر.

وفي سياق متصل، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن «بلاده ستواصل العمل للقضاء على حركة في قطاع غزة، بما فيه رفح بجنوب القطاع، ولن يمنعها شيء عن ذلك». وقال نتنياهو، في تصريحات نقلها المتحدث باسم رئيس الوزراء، أوفير جندلمان، عبر منصة «إكس»: «سنستكمل القضاء على كتائب ، بما في ذلك في رفح. ليست هناك أي قوة في العالم تستطيع أن توقفنا».

تجري أربعة أحزاب جزائرية مشاورات لإطلاق «تحالف» داعم لترشح الرئيس عبد المجيد تبون المحتمل لولاية ثانية في انتخابات الرئاسة المقررة في 7 سبتمبر المقبل. ويشبه متتبعون المسعى بـ«التحالف الرئاسي» الذي قام عشية استحقاق 2004، لدعم ترشح الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة لفترة ثانية، قبل أن يعلن رغبته بالتمديد.

وتعاني البلديات المعنية من مشاكل كبيرة منذ سنوات، لكن الملاحظ أن الأحزاب الأربعة لم تتحرك بغرض القضاء عليها، إلا في فترة الانتخابات، ما أوجد قناعة لدى كثير من المراقبين ووسائل الإعلام بأن اجتماعها مرتبط أساساً بالانتخابات. وقال قيادي من أحد هذه الأحزاب، مفضلاً عدم نشر اسمه: «نريد أن يدرك الرئيس تبون أن لديه قاعدة سياسية بإمكانه الارتكاز عليها، إن أراد ولاية ثانية. وإذا وافق على الدعم الذي نعرضه عليه، فسنشغل مناضلينا وهياكلنا في كل الولايات للغرض».

وقال باتيلي، إنه ناقش مساء الاثنين في طرابلس، مع السفير الياباني فوق العادة شيمورا إيزورو، المشهد السياسي والأمني والاقتصادي الحالي، والتحديات التي تواجه دفع العملية السياسية إلى الأمام، بما في ذلك تشكيل «حكومة موحدة»، مشيداً «بالدور الإيجابي الذي تلعبه اليابان، سواء في المجال الإنساني أو من خلال رئاستها لجنة العقوبات التابعة للأمم المتحدة بشأن ليبيا».

وعدّ الدبيبة، اعتمادَ ملعب طرابلس الدولي من الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، بعد تطويره وتأهيله من جديد، ليبدأ استضافة المباريات والأحداث المحلية والدولية، خطوةً جديدةً ومؤشراً آخر على «تعزيز حالة الاستقرار». وتعهد بأن تتضمن الخطوات المقبلة «إنجاز باقي الملاعب وإدخالها إلى المنظومة الرياضية، وتأهيلها بمستوى ملعب طرابلس».لكرة القدم، بعد تطويره وتأهيله من جديد، ليبدأ استضافة المباريات والأحداث المحلية والدولية، ولتكون خطوة جديدة ومؤشرًا آخر في تعزيز حالة الاستقرار.

إلى ذلك، بثت إدارة إنفاذ القانون بإدارة العمليات الأمنية لوزارة الداخلية في حكومة «الوحدة»، صوراً لمواصلة تأمين معبر «رأس جدير» الحدودي مع تونس، ضمن ما وصفته بـ«عمل الغرفة الأمنية المشتركة المشكّلة بقرار وزير الداخلية المكلف، عماد الطرابلسي».وفي مجال آخر، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، أن شركة «سرت لإنتاج وتصنيع النفط والغاز» حققت اكتشافاً مهماً في مجالَي الغاز والمكثفات، عقب عملية حفر البئر «و1-6» ضمن تركيب جيولوجي جديد بمنطقة العقد «م. ن.

وخلال الأيام الماضية تزايدت حدة الإقبال على المصارف للحصول على سيولة نقدية، واصطف المواطنون بأعداد كبيرة ولساعات طويلة، ما دفع بعضهم لاقتحام المصارف عنوة. وقال الناشط الليبي علي العسبلي، إن «مشهد الزحام وتدافع جموع المواطنين أمام أحد مصارف مدينة طبرق يذكرني بأفلام الزومبي»، وبعدما وصفه بأنه «مذل ومهين»، رأى أنه «يستحق مائة ثورة ضد كل من تسبب في هذه المأساة»، فيما يلوم كثيرون المصرف المركزي لعدم تعامله مع الأزمة الخانقة التي تعتصرهم.

وقال محمود الكميتي، مالك متجر بيع ذهب وفضة في طرابلس، إن «السيولة غير متوفرة، هذا ما لاحظناه بكثرة، قوة البيع أكثر من الشراء، الناس بدأت تبيع أكثر من أن تشتري، وهذا ملحوظ في الوقت الراهن، لا يوجد شراء بسبب عدم وجود السيولة، المواطنون متعبون وبالكاد يستطيعون توفير الاحتياجات الأساسية». وقال الزنايدي في فيديو نشره على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إنه يعدُّ الانتخابات الرئاسية المقبلة بمثابة «انتخابات الإنقاذ، إذا ما توفرت على شروط النزاهة والديمقراطية».والزنايدي سياسي ورجل أعمال، وكان قد شغل عدة مناصب في حقبة الرئيس الراحل بن علي؛ خصوصاً في منصب الوزير بوزارات الصحة والسياحة والتجارة. وكان منتسباً لحزب «التجمع الدستوري الديمقراطي» الحاكم قبل ثورة 2011.

ولم يعلن الرئيس سعيد الذي صعد إلى المنصب في 2019، رسمياً، ترشحه لولاية ثانية. ولكن من المرجح على نطاق واسع أن يحسم ترشحه في وقت لاحق. وكان قد أشار في آخر تصريح له بأنه «لن يكون متاحاً دخول مرشحين لهم ارتباطات بالخارج». وأشار إلى أن «قوات الدعم السريع» سبق أن حذرت الحركات الدارفورية المسلحة من الدخول في الحرب إلى جانب الجيش.

وقالت المصادر إن عشرات العائلات في تلك البلدات التي تشهد مواجهات واستعدادات لمعارك مرتقبة، بدأت في النزوح والتوغل نحو المناطق الآمنة في ولاية القضارف الشرقية، متوقعة استمرار موجات النزوح خلال الأيام المقبلة.وكانت قوات الجيش قد توغلت وانتشرت في منطقة المدينة عرب، في محلية جنوب الجزيرة، على بعد نحو 20 كيلومتراً من ود مدني، بعد أن انسحب منها مسلحو «قوات الدعم السريع» في الأيام الماضية، ضمن خطة انتشار لتأمين الولاية.

ونفى عضو مجلس النواب مصطفى بكري، صحة القائمة المنتشرة، وعلق عبر منصة «إكس»، بقوله إن «ما نشر هي قائمة المحافظين الذين جرى تعيينهم منذ أكثر من 5 سنوات، وبعضهم أبعد عن موقع المحافظ منذ سنوات»، وتوقع بكري أن «تأتي حركة تغيير المحافظين في أعقاب عيد الفطر». ووفق فوزي، فإن «رئيس الوزراء منوط به إعداد قائمة ترشيحات للمحافظين الجدد، وتصدر بقرار من رئيس الجمهورية، وفي الوضع الحالي يجوز أن يتم تعيين محافظين جدد قبل أن يتم تقرير مصير الحكومة الحالية».

وبينما تقول الدكتورة نهى بكر، أستاذة العلوم السياسية بالجامعة الأميركية بالقاهرة، لـ«الشرق الأوسط» إن تصاعد حدة التكهنات بشأن تغيير المحافظين أو الوزراء يعكس «استعجال الناس على حدوث التغيير» في منظومة الإدارة الحالية. ويروي متابعون لهذه الأحداث أن الأجهزة الأمنية، وما يعرف بعناصر «اللجان الثورية»، استهدفت معارضي النظام بشكل واسع، وشنت حملة مداهمات على جامعتي طرابلس وبنغازي، واعتقلت عدداً كبيراً من الطلاب قبل شنقهم على منصات نُصبت في حرم الجامعات والشوارع، وأُجبر المواطنون على مشاهدتها.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

النيابة العامة بالمغرب تحقق مع مسؤولين رفيعين وتمنعهم من السفر بسبب 'الاستحواذ' على عقاراتالنيابة العامة بالمغرب تحقق مع مسؤولين رفيعين وتمنعهم من السفر بسبب 'الاستحواذ' على عقاراتذكرت وسائل إعلام مغربية أن الوكيل العام للملك في محكمة الاستئناف بمراكش قرر سحب جوازات سفر مسؤولين بارزين في البلاد، على خلفية 'الاستحواذ' على عقارات مخصصة لمشاريع وكرائها لمنفعتهم
اقرأ أكثر »

مصر: أحكام بالإعدام والسجن لـ4 مدانين بقتل قائد عسكري يمنيمصر: أحكام بالإعدام والسجن لـ4 مدانين بقتل قائد عسكري يمنيقضت محكمة مصرية، الخميس، بأحكام تراوحت ما بين الإعدام والسجن المؤبد والمشدد، بحق 4 مدانين في حادث مقتل القائد العسكري اليمني اللواء حسن العبيدي.
اقرأ أكثر »

مصر.. الحكم على المتهمين بقتل اللواء العسكري اليمني في القاهرةمصر.. الحكم على المتهمين بقتل اللواء العسكري اليمني في القاهرةقضت محكمة مصرية بإعدام قاتل اللواء اليمني حسن العبيدي، المسؤول العسكري اليمني داخل مسكنه بشارع العشرين بمنطقة فيصل بالجيزة.
اقرأ أكثر »

مصر: مد أجل الحكم على المتهمين بقتل قائد عسكري يمنيمصر: مد أجل الحكم على المتهمين بقتل قائد عسكري يمنيقررت محكمة مصرية (الاثنين) مد أجل الحكم على المتهمين في حادث قتل اللواء حسن العبيدي القائد العسكري اليمني في شقته بمحافظة الجيزة إلى جلسة الخميس المقبل.
اقرأ أكثر »

مصرية تتقدم بدعوى ضد زوجها بتهمة السب والقذف والتشهير وسلب مصوغاتهامصرية تتقدم بدعوى ضد زوجها بتهمة السب والقذف والتشهير وسلب مصوغاتهاتقدمت سيدة مصرية بدعوى حبس وتبديد ضد زوجها أمام محكمة الجنح بمصر الجديدة، واتهمته بالاستيلاء على مصوغاتها الذهبية.
اقرأ أكثر »

تحديد جلسة محاكمة العصابة الدولية التي تستولي بالتزوير على أراض في مصرتحديد جلسة محاكمة العصابة الدولية التي تستولي بالتزوير على أراض في مصرحددت محكمة استئناف مصرية جلسة 20 أبريل، لنظر أولى جلسات محاكمة متهمين بينهم عراقي الجنسية ولاجئ سياسي بدولة إيطاليا، ضمن عصابة دولية تستولي على الأراضي في مصر.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-14 00:39:23