قرر مجلس الأمن تمديد المهمة المؤقتة للأمم المتحدة في لبنان «اليونيفيل» 12 شهراً إضافية، تنتهي في 31 أغسطس (آب) 2020، بعدما نجحت فرنسا، بدعم قوي من غالبية الأعضاء، في مواجهة طلب الولايات المتحدة خفض سقف عدد البعثة التي ترعى تطبيق القرار 1701، وتفويض ج
نودها مهمات تعقب وتحقق من وجود مشتبه فيه للمسلحين والأسلحة في منطقة عملياتها، بين نهر الليطاني والخط الأزرق.
وبعدما تبين أن دولاً مثل فرنسا والمملكة المتحدة وروسيا وألمانيا والكويت وإندونيسيا، لديها اعتراضات جوهرية على هذه المطالب، ارتأت واشنطن أن تحول ضغوطها في اتجاه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إذ تمكنت من إدخال عبارة تطالبه بإعداد «تقييم» حول العناصر المشار إليها، قبل التمديد المقبل للقوة المؤقتة عام 2020.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مجلس الأمن يناقش مشروع قرار لوقف إطلاق النار في إدلب | DW | 29.08.2019بمبادرة من عدة دول بينها ألمانيا، بدأت مناقشات بين أعضاء في مجلس الأمن الدولي لوقف إطلاق النار في إدلب. مسؤول غربي أكد على ضرورة وضع روسيا 'في الزاوية' لوقف الممارسات ضد المدنيين. في حين واصلت قوات النظام تقدمها في إدلب.
اقرأ أكثر »
مجلس الأمن يدرس اقتراحا كويتيا بخصوص الوضع في سورياأكد المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسن، أنه سيزور العاصمة السورية دمشق في المستقبل القريب لاستكمال المفاوضات حول تشكيل اللجنة الدستورية.
اقرأ أكثر »
اليمن يطالب مجلس الأمن بعقد جلسة طارئة حول القصف الإماراتي للجيش في عدنطالبت وزارة الخارجية اليمنية، مجلس الأمن بعقد جلسة طارئة حول القصف الإماراتي الذي استهدف الجيش في عدن. وقال نائب وزير الخارجية اليمني، محمد الحضرمي، في تغريدة
اقرأ أكثر »
وقفاً للنزيف.. إدلب على طاولة مجلس الأمنمشروع قرار حول إدلب في مجلس الأمن.. ودبلوماسي غربي يؤكد 'نحتاج إلى قرار متين'، مؤكدا ضرورة حشر روسيا في الزاوية العربية
اقرأ أكثر »
مجلس الأمن ينتقد الاستيلاء على مؤسسات الدولة اليمنيةعبّر مجلس الأمن عن «بالغ القلق» من تصاعد العنف أخيراً في اليمن، خصوصاً حيال التطورات الأخيرة في الجنوب، بما في ذلك «محاولة الاستيلاء على مؤسسات الدولة باستخدام العنف»، معلناً ترحيبه بالجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية من أجل عقد حوار في جدة
اقرأ أكثر »