مجسم أنثوي من «قلعة البحرين»

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

مجسم أنثوي من «قلعة البحرين»
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 313 sec. here
  • 7 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 128%
  • Publisher: 53%

يحتفظ «متحف قلعة البحرين» بمجموعة من الآثار التي خرجت من بين أطلال الموقع الأثري الذي يحمل اسمه؛ منها مجسم أنثوي صغير صُنع من الطين المحروق

https://aawsat.com/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%88%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86/4920506-%D9%85%D8%AC%D8%B3%D9%85-%D8%A3%D9%86%D8%AB%D9%88%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D9%82%D9%84%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%86مجسّم أنثوي من «قلعة البحرين» يقابله مجسم من «متحف اللوفر» ومجسم من «متحف أشموليان» ومجسم من «المتحف البريطاني»

نسب عالم الآثار البريطاني السير تشارلز ليونارد وولي هذا الطراز إلى العصر المعروف باسم «عصر لارسا»، وهو عصر أسرة أور الثالثة التي أسسها الأمير أو نامو بمدينة أور الواقعة في تل المقير جنوب العراق. بلغ عدد ملوك هذه الأسرة خمسة، وحكموا أكثر من مائة سنة، من 2111 إلى 2006 قبل الميلاد، وفي تلك الحقبة، سطعت الحضارة السومرية وتقدّمت تقدماً ملحوظاً في سائر حقول المعرفة، وغدت أور قبلة الشرق القديم.

تواصل إنتاج هذه المجسمات الأنثوية في العصور التالية، ونقع على نماذج منها تعود إلى النصف الأول من الألفية الأولى قبل المسيح، وتمثّل امتداد هذا التقليد الفني إلى عهد الإمبراطورية الآشورية الحديثة، وعهد الإمبراطورية البابلية الحديثة.

لكن وعلى الرّغم من أهميتها الفائقة، فقد ظلّت أعمال أندريس غير معروفة في العالم الأنجلوساكسوني النّاطق باللغة الإنجليزية حتى وقت قريب، ليس فقط بسبب ما تحمله من «تشاؤم نقدي لاذع لا يرحم» - كما وصفها هربرت ماركوزه، ولكن أيضاً لأن تلك النّذر كانت لا تتوافق مع مضامين المشروع الآيديولوجي للغرب في تلك المرحلة من القرن العشرين.

بعض نذر أندريس المبثوثة في أعماله تبدو غريبة في قدرتها على التنبؤ بالكيفية التي تؤثر بها الأجهزة والآلات في أفكارنا ومناقشاتنا ومشاعرنا وحتى علاقاتنا، وكيف يتم حبس الأفراد وتجريدهم من إنسانيتهم وعزلهم عن بعضهم تحديداً من خلال توفير أدوات ظاهرها مطلق الحرية الشخصية وحقوق الفرد. كما تخلّص الخطيبي مُبكراً من أوهام الآيديولوجيات التي إليها انجذب جُلّ مثقفي جيله. لذا رفض منذ بداية مسيرته الأدبية والفكرية أن يلعب دور المثقف «المعارض»، أو «المنفي»، مُبتعداً عن كل التيارات التي تسعى لجره إلى العمل السياسي.

أجابني قائلاً: «وهل سأكون مفيداً هنا؟ فرنسا عندها كتّابها ومفكروها وشعراؤها... وإذن أي دور سيكون لي فيها؟ وأنت تعلم أني كتبتُ أكثر من مرة عما أسمّيه بـ«التحرر الثقافي والفكري»؛ إذ لا يكفي أن يتخلص المغرب أو بلد آخر من الاستعمار، بل عليه أن يتخلص أيضاً من التبعية الثقافية والفكرية لتكون له هويته الخاصة به، ولكي يتمكن من الخروج من ظلمات الجهل والتخلف والانغلاق... وهذا التحرر الذي أطمح إليه، لا بد أن يتمّ على يد أبناء بلدي. لذا يتحتم عليَّ أن أكون مُشاركاً، وفاعلاً فيه...

أما الشاعر جاسم الصحيّح، فكتب عن ناجي حرابة «الذي ابتسم الوجع على شفتيه في ديوانه ، هو ذاته الشاعر الذي صبغ أرواحنا بالحمرة ونحن نقبل ديوانه ، وصعد بنا سلالم العرفان في ديوانه ، وملأ الفراغات بين نبضات قلوبنا وهو يرمم عثرات الموسيقى في ديوانه ، وطاف بنا عوالم المتنبي في ديوانه ، وأخذنا معه في رحلة عبر أعماق الأشياء والشخصيات من خلال ديوانه ، وأطلق سرباً من البلابل في فضاء الأزرق عبر ديوانه ، وقام بتشذيب حديقة الكلمات وبستان اللغة في ديوانه ».

ولد جان كلود مارتا عام 1947 في منتمورو . وهو يرأس بيت الشعر في مدينة بواتيه. نشر عشرين كتاباً في الشعر والقصة والمسرح، وحصل على جوائز كثيرة، منها «جائزة روجيه كوالسكي» عام 1986 عن كتابه «مواسم بلا جواب»، و«جائزة الكتاب»، و«جائزة لويس غويوم» عن «قصيدة النثر»، عام 2001. أما الدكتورة رابحة الناشئ فهي عراقية - فرنسية، وباحثة في علم الاجتماع اللغوي. ترجمت كثيراً من الشعراء الفرنسيين إلى العربية، والشعراء العرب إلى الفرنسية.

بالنسبة إلى العالم المتحضر، القضية برمتها غير مهمة، فالحسبة القمرية غير معمول بها، وهم قد نزلوا في عام 1969 على القمر نفسه، القمر الذي ما زلنا نختلف في رؤيته من على الأرض. لكنهم حتماً سيعجبون من مستوى المعرفة عندنا وكيف أننا ما زلنا لا ندرك أن اختلاف ميلاد الهلال مستحيل فيما يتعلق بالدول المتجاورة. وربما أننا ندرك استحالة الاختلاف لكننا لا نريد الاتفاق.

لا بد من أن ننتبه إلى أمر في غاية الأهمية. نحن بهذا الموقف الذي يتكرر علناً أمام كل العالم نسجل موقفاً معادياً للعلم وللتحضر. هذا الموقف المعادي ليس بجديد، وهو حقيقي وإن حاولنا إنكار هذه الحقيقة، وقد تشكل هذا الموقف منذ أن رفضنا قانون السببية. هذا القانون ليس من الترف، فكل العلم وكلكله وقضه وقضيضه يقوم على مبدأ السببية، ومن دونه لا يمكن أن يقوم أي علم.

- ظهور صحيفة «أخبار الأدب» في منتصف عام 1993 كان حدثاً مهماً في حقل الثقافة المصرية، ومسابقتها الأولى التي أطلقتها في القصة القصيرة، كانت في ظني إعادة اعتبار للمشهد الأدبي المصري وإعادة تقليب تربته الممتدة عبر ربوع مصر كلها، وليست مقتصرة على العاصمة، وهو ما أفرزته نتائج المسابقة وكشفت عنه.

- بعد المتغيرات الكبرى، خصوصاً ما عُرف بـ«الربيع العربي» وما تلاه من تحولات حادة، بدا الأفق أكثر اتساعاً، لكن سرعان ما انكسر ما لاح حلماً.

- لا يمكن القول بسيطرة المخيلة الشعبية على كتاباتي، هي موجودة بوصفها رافداً أساسياً في الكتابة، ومعيناً خصيباً، لكنها ليست مهيمنة على أساليب الكتابة واختيار موضوعاتها ومناقشاتها، يمكن فقط النظر لها ضمن المكون الأساسي والرئيسي لفهم الجماعة الشعبية لأنفسهم ورؤيتهم للعالم والكون، وهو فهم توجّبت عليّ مناقشته على أكثر من وجه، وهو ما قاد خطواتي في البداية لجمع الفنون القولية والفنية والحكايات لدى الجماعة.

- هو واحد من مجموعة الكتب التي أنتجتها رحلتي مع فنون الجماعة الشعبية، سبقه كتاب عن مولد القطب والولي الكبير، أبي الحسن الشاذلي، في صحراء حميثرة، وكتاب عن «الطرق الصوفية في أسوان»، وكتاب عن «مفهوم الحكاية الشعبية»، ولا يزال لدي بعض المشروعات التي تهتم أو تنكب على فنون الجماعة الشعبية التي أنتمي لها في جنوب مصر.

- دوماً تثير الجوائز الجدل ذلك بحكم طبيعتها التنافسية، لكن المهم هنا في الجائزة نفسها ما تمنحه للكاتب من دعم على المستويين النفسي والإبداعي، وبالطبع الجانب المادي وهو مهم جداً، خصوصاً مع تردي أوضاع الكتابة، أقصد العائد منها على الكاتب، وهو لا يكاد يكون موجوداً. تأتي الجائزة في شقها المادي تعويضاً مناسباً، لكن المهم هنا هو الدعم النفسي والأدبي.

وبشكل عام، يشكل البوح الذاتي والبراعة في التقاط التفاصيل الصغيرة ورصد كل ما هو هامشي بعناية كبيرة مفتاحاً لفهم التجربة القصصية التي بدت في بعض المواضع وكأنها امتداد على نحو ما لقصيدة النثر. كذبات أبريل ملأت العام؛ كذبات أفسدت عليَّ الحياة مثل قطرات الحبر على رداء جديد، يأتون غالباً بمزيد من الكذبات المتوالية وكأنها كنزهم الثمين، وأنا التي أتناولها كقطع الصغيرة حتى أمتلئ وأطلب منهم التوقف، والكَفّ عن مناولتي كذباتهم البيضاء والرمادية والمغطاة بالشوكولاته السوداء.

فيا ترى كيف راوده تتبع طريق المتنبي الهارب من الفسطاط إلى الكوفة... وهو يمتطي سنام الإبل وظهور الجياد في شمال صحراء الجزيرة العربية... ومن ذا الذي أوحى إليه بذلك؟ من هنا نجد المهاد الذي انطلق منه موزيل، وهو يخوض غمار الصحراء العربية، من دمشق إلى تبوك والجوف عابراً السماوة والرهيمة انتهاءً بالكوفة، واصفاً رحلة المتنبي من مصر إلى العراق سنة 961م بأسلوب شاعري كما ذكر ذلك في النص الإنجليزي لكتابه آنف ذكره حيث وصل بموكب صغير على ظهور الجمال، عابراً القلزم! - أي البحر الأحمر - إلى عند ممر النقب، وهذا ما آخذه عليه د.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

تكرار تفوق 2017 يمسح أحزان النصرتكرار تفوق 2017 يمسح أحزان النصريستهدف النصر تحقيق رقم غائب منذ 7 أعوام، عندما يلتقي الأهلي، غدا، في واحدة من مباريات القمة بالدوري السعودي للمحترفين، إذ يحل العالمي ضيفا على قلعة الكؤوس في موقعة سيكون مسرحها إستاد...
اقرأ أكثر »

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات ضد 4 عناصر في «كتائب الأشتر»الخزانة الأميركية تفرض عقوبات ضد 4 عناصر في «كتائب الأشتر»صدرت العقوبات بالتنسيق مع مملكة البحرين التي فرَّ منها هؤلاء الأفراد إلى إيران هرباً من أحكام بالسجن صدرت بحقهم في عام 2018 بسبب أنشطة متعلقة بالإرهاب.
اقرأ أكثر »

تركيب 1400 مجسم وفانوس مُضاء و3300 كشاف زينة بجازان ابتهاجًا بشهر رمضانتركيب 1400 مجسم وفانوس مُضاء و3300 كشاف زينة بجازان ابتهاجًا بشهر رمضانسبق .. التفاصيل وأكثر
اقرأ أكثر »

أردوغان: معارك جناق قلعة ملحمة مجيدة ركّعت أحدث الجيوشأردوغان: معارك جناق قلعة ملحمة مجيدة ركّعت أحدث الجيوشفي رسالة بعثها بمناسبة الاحتفال بيوم الشهداء والذكرى 109 لانتصار الدولة العثمانية في معارك جناق قلعة عام 1915، ضد الحلفاء... - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »

بعد شائعات عن وفاته.. أول ظهور للملك تشارلز وهو يغادر قصره (صور)بعد شائعات عن وفاته.. أول ظهور للملك تشارلز وهو يغادر قصره (صور)ذكرت صحيفة 'ديلي ميل' أن الملك البريطاني تشارلز الثالث شوهد وهو يغادر قلعة وندسور متجها نحو مقر إقامته في وستمنستر صباح الثلاثاء لأول مرة بعد شائعات عن وفاته.
اقرأ أكثر »

سفارة تركيا بالأردن تحيي ذكرى انتصار 'جناق قلعة'سفارة تركيا بالأردن تحيي ذكرى انتصار 'جناق قلعة'خلال فعالية أقيمت في صرح الشهداء الأتراك بمدينة السلط غربي العاصمة عمان، وفق مراسل الأناضول. - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-26 22:11:47