لا تزال الناشطة الصينية التي أطلقت حملة 'مي تو ' في بلادها، معتقلة، فلماذا تحجم الجامعة البريطانية التي قدمت لها منحة دراسية عن التحرك لإطلاق سراحها؟
وقد نظم صينيون من أنصار هوانغ ووانغ خلال الأشهر الأخيرة احتجاجات تضامنية عديدة في لندن وتايبيه وهونغ كونغ، وأطلقوا حملة تحت وسم #FreeXueBing ، كما حثوا مؤيدي الناشطين على إرسال بطاقات بريدية إلى مركز الاحتجاز الذي أودعا فيه في مدينة غوانزو، للمطالبة بالإفراج عنهما.
ويتهم مؤيدو الناشطين المعتقلين كلا من جامعة ساسكس وبرنامج المنح الدراسية تشيفنينغ بعدم التحدث علانية ضد اعتقال الناشطين، خوفا من استعداء الحكومة الصينية. وقالت الجامعة في الرسالة إن هذه مسألة حساسة، وأن المكتب الصحفي هو المسؤول فقط عن التعامل مع طلبات وسائل الإعلام، مشيرة إلى مخاوف تتعلق بحماية البيانات.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: