قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن اليوم الجمعة إنه لا توجد مشكلة كبيرة لدى القوات الأميركية في النيجر
https://aawsat.
وقال مسؤول دفاعي أميركي كبير، طالباً عدم نشر اسمه، إن القوات الروسية لا تختلط مع القوات الأميركية، وإنما تستخدم مكاناً منفصلاً في القاعدة الجوية 101 المجاورة لمطار ديوري حماني الدولي في نيامي عاصمة النيجر. وقال دوج بوش كبير مشتري الأسلحة للجيش: «وفقاً لحساباتي... طلبنا نحو 3.1 مليار دولار تتعلق بإنتاج القذائف عيار 155 وزيادة إنتاجها. ويبدو أننا حصلنا على ستة مليارات دولار. لذلك أعتقد أن هذا تصويت بالثقة بينما نمضي إلى 100 ألف قذيفة في الشهر».
https://aawsat.
اتسعت دائرة الاحتجاجات التي سادت كثيراً من الجامعات الأميركية، مطالبةً بوقف حرب غزة، كما تصاعدت حدة الاشتباكات بين الطلاب والشرطة إلى الحد الذي تطلب تدخل الرئيس الأميركي جو بايدن. في غضون ذلك، سادت انطباعات تفاؤلية بنجاح مفاوضات الهدنة في قطاع غزة أمس؛ إذ نقلت قناة «القاهرة الإخبارية» عن مصدر رفيع، أمس، قوله إن المفاوضات تشهد «تقدماً إيجابياً».
وقال الرئيس: «أحد أسباب نمو اقتصادنا هو أنتم، وكثير من الآخرين. لماذا؟ لأننا نرحب بالمهاجرين». وبينما تعدّ الصين وروسيا منافستين للولايات المتحدة، جاءت تصريحات بايدن بشأن اليابان والهند بمثابة مفاجأة. وخلال عملية طويلة استمرّت كلّ الليل، فكّكت قوى إنفاذ القانون الأميركية مخيّم الطلاب المحتجّين على الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» في قطاع غزة، المستمر منذ زهاء أسبوع.
وأردف: «ينبغي ألا تتصرّف الجامعة بهذه الطريقة. فليس من الصائب أن تلتزم الصمت خلال الأيّام الأولى ثمّ تعلن فجأة أن المخيّم غير مشروع». وتابع: «فإذا كان الحال فعلاً كذلك، كان لا بدّ من أن تقوله منذ البداية».في خضمّ الموجة المؤيّدة للفلسطينيين التي انتشرت في كثير من الجامعات بالولايات المتحدة، تميّزت جامعة كاليفورنيا - لوس أنجليس في بادئ الأمر بمقاربة جدّ متساهلة حيال المحتجين.
وتأزّم الوضع ليل الثلاثاء - الأربعاء مع هجوم على المخيّم بهراوات ومقذوفات، ما دفع الإدارة إلى تبديل موقفها واعتبار المخيّم غير مشروع. وفي محاولة للصمود، شكّل الطلّاب سلاسل بشرية شبّكوا فيها أذرعهم، في حين كانت مقذوفات مضيئة تطلق فوق رؤوسهم محدثة ضجّة شديدة. وقد أمسك العناصر بهم فرداً فرداً وأخرجوهم من الموقع.
وأشار لـ«سنتينل» إلى أنه في حال اعتقد بوجود مشاكل «سأكشف عنها... سألحق الضرر بالبلاد إذا قلت خلاف ذلك». وتابع: «لكن لا، أتوقع أن تكون الانتخابات نزيهة، وأن نفوز بها ربما بغالبية كبيرة». ويواجه ترمب عشرات التهم الجنائية، بينها تورطه في مؤامرة إجرامية لقلب نتائج انتخابات 2020 التي شهدت اقتحام أنصاره لمبنى الكابيتول.
منذ أكثر من أسبوعين تشهد الجامعات الأميركية تعبئة مؤيدة للفلسطينيين، ومناهضة للحرب في غزة. وتصاعدت التوترات بين الطلاب وإدارات المؤسسات الأكاديمية، مع توقيف محتجين ودعوات لحضور الدروس عبر الإنترنت. وشدد الرئيس الديمقراطي على وجوب إيجاد توازن بين الحق بالاحتجاج السلمي، ومنع ارتكاب أعمال عنف. وقال: «نحن لسنا أمة استبدادية بحيث نُسكت الناس أو نقوم بسحق المعارضة»، مضيفاً: «لكننا لسنا دولة خارجة عن القانون... نحن مجتمع مدني، ويجب على النظام أن يسود».وأكد الرئيس الأميركي، الذي يستعد لخوض الانتخابات في نوفمبر المقبل، بمواجهة منافسه الجمهوري دونالد ترمب، أنه لا يمكن السماح للاحتجاجات بأن تعيق انتظام الصفوف ومواعيد التخرج لآلاف الطلاب في أحرام جامعية في مختلف أنحاء البلاد.
ويعتمد مشروع القانون تعريف معاداة السامية كما اقترحه «التحالف الدولي لإحياء ذكرى المحرقة»، كما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية». ووفقاً لهذا التعريف، فإنّ «معاداة السامية هي تصوّر معيّن لليهود يمكن أن يتجلّى بكراهية تجاههم. تستهدف المظاهر الخطابية والمادية لمعاداة السامية، أفراداً يهوداً أو غير يهود، و/أو ممتلكاتهم ومؤسسات مجتمعية وأماكن عبادة».
ويهدف حظر النشر إلى منع المرشح الأوفر حظاً لدى الجمهوريين من تخويف الشهود والمحلفين وغيرهم من المشاركين في المحاكمة، علماً أن الأمر لا يمنعه من انتقاد المدعين العامين أو القاضي نفسه. وتزامنت زيارته للولايتين مع مقابلة أجرتها معه صحيفة «ميلووكي جورنال سينتينل»، وفيها رفض ترمب الكشف عما إذا كان سيقبل نتيجة الانتخابات إذا خسرها ضد المرشح الديمقراطي المرجح الرئيس جو بايدن، محذراً من أنه إذا لم تكن الانتخابات «نزيهة»، إذاك «عليك أن تقاتل من أجل حق البلاد»، مضيفاً: «سألحق الضرر بالبلاد إذا قلت خلاف ذلك لكن لا، أتوقع انتخابات نزيهة، ونتوقع أننا ربما نفوز بغالبية كبيرة».
ويواجه ترمب 3 محاكمات جنائية أخرى، على رغم أنه ليس من الواضح ما إذا كان ستجرى أي منها قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة. ويواجه في اثنتين منها تهماً تتعلق بمحاولته قلب نتائج انتخابات 2020 التي فاز فيها الرئيس جو بايدن، بينما يتهم في دعوى ثالثة بسوء التعامل مع وثائق سرية بعد تركه البيت الأبيض عام 2020.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
لويد اوستن: لا أرى أي مؤشر على أن حماس ستهاجم القوات الأمريكية في غزةقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إنه لا يرى أي مؤشر على أن حماس تخطط لشن هجوم على القوات الأمريكية في غزة، لكنه أضاف أنه يتم اتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان سلامة العسكريين.
اقرأ أكثر »
البنتاغون: هجمات القوات الأوكرانية على مصافي النفط الروسية قد تؤثر على الطاقة العالميةأعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أن الضربات التي تشنها القوات الأوكرانية على مصافي النفط الروسية تؤثر سلبا على مجمع الوقود والطاقة العالمي.
اقرأ أكثر »
واشنطن تؤكد استمرارها في الدفاع عن إسرائيلفي اتصال هاتفي بين وزير الدفاع لويد أوستن ونظيره الإسرائيلي يوآف غالانت - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
أوستن يوضح بعض المعلومات عن رصيف المساعدات العائم قبالة سواحل غزة وكيفية حمايتهقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إنه قد يتم إطلاق النار على القوات الأمريكية التي تشيد الرصيف العائم قبالة ساحل غزة، مؤكدا حق قواته في الرد.
اقرأ أكثر »
تقارير: غالانت أبلغ أوستن بأنه لا يوجد موعد لمهاجمة رفحأفادت تقارير إعلامية بأن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أبلغ نظيره الأميركي لويد أوستن أنه لا يوجد موعد بعد لشن هجوم بري على مدينة رفح في قطاع غزة.
اقرأ أكثر »
وزير الدفاع الأميركي: لا يوجد ما يشير إلى أن «حماس» تخطط لمهاجمة قواتناقال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن يوم الخميس إنه لا يرى أي مؤشر على أن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) تخطط لأي هجوم على قوات أميركية في غزة
اقرأ أكثر »