يعتقد فيليب لام، قائد بايرن ميونيخ السابق، أن باير ليفركوزن سينهي هيمنة النادي البافاري على لقب البطولة التي استمرت في آخر 11 موسماً في الموسم الحالي.
https://aawsat.
وتحدث لام عن التحديات التي تواجهها ألمانيا لتأمين سلامة الجمهور هذا الصيف، قائلاً: «الأمن يأتي على رأس أولوياتنا، ونحن في حوار مع جميع السلطات والحكومة والشرطة. بصفة عامة نريد تنظيم احتفال كبير يستوعب الجميع. ليس داخل الاستاد فقط، لكن في الخارج أيضاً. نحاول العثور على أماكن يمكن للناس التجمع فيها».وستنطلق بطولة أوروبا 2024 في 14 يونيو المقبل، وستلعب ألمانيا في الدور الأول ضمن المجموعة الأولى، إلى جانب منتخبات اسكوتلندا والمجر وسويسرا.
المدرب، الذي كان فريق السيتي ينظر إليه على أنه زميل في الفريق في موسمه الأول لأن تحركاته وسرعة تفكيره كانت لا تزال متميزة للغاية، نما بشكل مطرد ليصبح عضواً أساسياً في الفريق. ولم يتمكن اللاعبون من الاستمتاع بالفوز لتفكيرهم في أهمية رحيله.
يقول أحد المصادر المرتبطة بالفريق الأول للسيتي في ذلك الوقت، والذي كان يتحدث مثل الآخرين في هذا المقال بشرط عدم الكشف عن هويته لحماية العلاقات: «لقد كان هو الشخص الذي كان على استعداد لكسر الباب في كلا الاتجاهين». ووصف المصدر نفسه تعطش أرتيتا للتعلم بأنه مثل الاستطلاع العسكري – الطريقة التي كان يتنقل بها عبر المكاتب المختلفة داخل حرم الاتحاد بالنادي لفهم كيفية عمل كل قسم، وكيف يمكنه سد الثغرات في معرفته.
كان أرتيتا يحترم جداً العلاقة بين غوارديولا وتورنت، لكن تصرفاته ونمو اختصاصاته يعنيان أنه بحلول الوقت الذي غادر فيه تورنت ليصبح مديراً لنادي نيويورك سيتي الشقيق في الدوري الأمريكي لكرة القدم في صيف عام 2018، جرت ترقيته ليصبح مدرب غوارديولا. بدا المساعد الرئيسي الجديد طبيعياً جداً.تمكن أرتيتا من الحصول على تفويضات لقيادة مشاريع معينة خارج نطاق دوره اليومي.
أنتج السيتي عملاً أثبت الفرضية القائلة بأنه كلما ارتفع مستوى المنافسة، قل الوقت والمساحة التي يتعين على اللاعبين التسديد من داخل منطقة منطقة الجزاء حيث يتم تسجيل معظم الأهداف. لقد حسبوا الأوقات المتغيرة، وابتكر مدرب الأكاديمية تمريناً للعمل عليه أثناء التدريب. بالتأكيد ليس من قبيل الصدفة، بعد أن احتل المركز الثالث وبفارق 15 نقطة عن الفائز باللقب تشيلسي في الموسم الأول لغوارديولا، تُوج سيتي بطلاً في ذلك الموسم الثاني برصيد 100 نقطة لأول مرة في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز.شهدت كثير من المحادثات في أول موسمين لغوارديولا قيام أرتيتا بتزويد رئيسه بمعلومات من 11 عاماً لاعباً في الدوري الإنجليزي الممتاز مع إيفرتون وآرسنال، سواء كان الأمر يتعلق بمدربي الخصم، أو ضيق بعض الملاعب، أو تخطيطات غرف الملابس، أو أساليب التحكيم. .
تصف المصادر 3 عناصر تتحد لإنشاء أرتيتا الذي نعرفه الآن: الدروس التكتيكية من غوارديولا؛ المسار الذي سلكه في كرة القدم البريطانية، ما منحه مزيجاً نادراً من الأسلوب والصلب؛ وفهمه لكيفية جميع مكونات الوضع. في عالم آخر، غادر غوارديولا السيتي في 2019 أو 2020 بعد أن قضى فترة مماثلة كما فعل في برشلونة وبايرن، مع تصعيد أرتيتا بديلاً له.يحب كثيرون تصوير أسلوب أرتيتا على أنه مجرد إعادة صياغة لما علمه غوارديولا، لكن أولئك الذين يعرفونه يدحضون ذلك بوصفه تأطيراً كسولاً يتجاهل رحلته الحقيقية ويقولون إن هناك كثيراً من الاختلافات بينهما بقدر ما توجد أوجه تشابه.
يشير الأشخاص الذين عملوا مع أرتيتا في السيتي إلى أنه على الرغم من أنه تعلم بالطبع العناصر الأساسية لتفكير غوارديولا، فإنه ببساطة متحمس للغاية، ويعمل بجد لدرجة أنه لا يمكن تقليده على الإطلاق. في السيتي، طبيعة أرتيتا تعني أنه لم يشعر بالكمال أبداً. كان انفتاحه يعني أن الموظفين يعرفون أنه إذا كان بإمكانهم مساعدته على الفوز فسوف يحصلون على تأييده الكامل، وأن وضعه سيجعل عملهم أكثر عرضة للتغلغل في بيئة الفريق الأول. كان أرتيتا يتطلع دائماً إلى رفع مستوى مهاراته، وكان دائماً يتحدى المعايير المقبولة. كان يُنظر إلى شخصيته على أنها قوية ومنفردة التفكير على أنها قابلة للتكيف بما يكفي لجعل من يحتاج إلى القيام بذلك يؤدي معرفته أو يشاركها.
https://aawsat.
وعاد الكرواتي البالغ حالياً 45 عاماً إلى يوفنتوس في صيف 2020 ليتولى مهمة مساعد المدرب أندريا بيرلو، قبل أن يقال الأخير من المنصب في نهاية ذلك الموسم. ويتواجه تودور مع يوفنتوس وفريقه السابق في وضع لا يحسد عليه أيضاً، إذ تنازل عن الوصافة لميلان وبات متخلفاً بفارق 17 نقطة عن إنتر المتصدر، وذلك نتيجة اكتفائه بفوز يتيم في المراحل الثماني الماضية ضمن سلسلة شهدت خسارته أمام إنتر بالذات ثم أودينيزي على أرضه ونابولي حامل اللقب.
وتبدو المشاركة في دوري الأبطال بمأمن بالنسبة ليوفنتوس، إذ يتقدم بفارق ثماني نقاط على روما الخامس الذي يأمل مواصلة نتائجه الجيدة مع مدربه الجديد نجم وسطه السابق دانييلي دي روسي حين يحل الاثنين ضيفاً على ليتشي، و12 نقطة على أتالانتا السادس الذي يخوض مواجهة قوية السبت على أرض نابولي المتخلف عنه بفارق نقطتين.
وبفضل الفوز على شاندونغ تايشان الصيني في وقت سابق من الشهر الجاري، صعد مارينوس لقبل نهائي دوري أبطال آسيا لأول مرة في تاريخه ليتفوق كيويل على المدربين الأستراليين السابقين للفريق أنجي بوستيكوغلو وكيفن موسكات في مضمار السباق للتتويج بأول لقب قاري. ولم ينجح بوستيكوغلو وموسكات في تحقيق أي مركز على المستوى القاري، وحالياً الفريق على بعد خطوة واحدة من نهائي دوري أبطال آسيا.
https://aawsat.
وأضاف: «غادرت الملعب وأنا أفكر في أنه كان يتعين عليّ تغيير طريقة أدائي قليلاً في وقت مبكر من المباراة، لكن على أي حال شعرت بأنني قدمت أداءً جيداً. ليس مثالياً ولكنه جيد. لكني أشعر بالكثير من الإحباط في الوقت الراهن لأنه جعلني أشعر كما لو أنني أبلغ من العمر 13 عاماً. كان الأمر جنونياً. أبلغت فريقي الفني أنني لا أعرف ماذا يتعين عليّ فعله. لا أعرف نقاط ضعفه. لا أعرف أي شيء».
https://aawsat.
ولم يخسر بايرن أمام دورتموند في آخر 10 مواجهات بينهما حيث حقق 9 انتصارات مقابل تعادل وحيد، وسجل خلال تلك المسيرة 37 هدفاً، كما حقق النادي البافاري 9 انتصارات متتالية على ملعبه في مواجهات الكلاسيكو.ومن شأن الغياب المحتمل لهاري كين أن يشكل ضربة موجهة لبايرن ، حيث سجل الهداف التاريخي لمنتخب إنجلترا 31 هدفاً في 26 مباراة بالدوري الألماني، من بينها 3 أهداف في شباك دورتموند، في رقم قياسي للاعب يخوض موسمه الأول بالبوندسليغا.
ويعيش دورتموند تحت قيادة مدربه إدين تيرزيتش حالة معنوية مرتفعة بعد تسجيل 4 انتصارات متتالية على مستوى المسابقات كافة، للمرة الأولى هذا العام، كما بلغ دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا. وبعد أن أصبحت فرصة بايرن في المنافسة على اللقب الـ12 على التوالي في البوندسليغا محدودة، يتطلع النادي البافاري لإرضاء جماهيره بتحقيق الفوز في مباراة دير كلاسيكير.
ويعيش ليفركوزن مسيرة استثنائية تحت قيادة مدربه الإسباني الشاب تشابي ألونسو هذا الموسم، حيث إنه الوحيد على مستوى الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى الذي لم يتلق أي هزيمة على مستوى المسابقات كافة. من جانبه، يتطلع لايبزيغ للفوز على ضيفه ماينز السبت تزامناً مع تعثر دورتموند أمام بايرن، لكي ينقض على المركز الرابع المؤهل لدوري الأبطال.
وأوقعت قرعة مرحلة المجموعات، التي أقيمت في وقت سابق من الشهر الحالي في العاصمة الفرنسية باريس، المنتخب الفرنسي في المجموعة الأولى برفقة منتخبات نيوزيلندا، والولايات المتحدة، والفائز من الملحق الآسيوي - الأفريقي. وقال هنري: «هناك كثير من الحماس. أما بالنسبة للضغوط فهي موجودة بالتأكيد بسبب ما حققته فرنسا في السنوات الأخيرة؛ لذلك فإن الضغط يبدأ بمجرد ارتداء قميص المنتخب. أنت مدين لنفسك بأن تمثل بلدك بشكل جيد».
وأشار: «لم أتخيل يوماً أن أجد نفسي أقود فريقاً لديه فرصة الفوز بلقب مذهل على أرضه. الأولمبياد هي أحد الأشياء القليلة التي لم أختبرها في مسيرتي. ومن الجنون التفكير بأنني بعد 26 عاماً أجد نفسي في موقف كهذا». https://aawsat.
وقال موراي المصنف الأول عالمياً سابقاً، والفائز بـ3 ألقاب في البطولات الكبرى في وقت سابق، إنه يخطط للاعتزال وإسدال الستار على مسيرته الحافلة بعد نهاية الصيف، لكنه يأمل في المشاركة مجدداً في الأولمبياد. https://aawsat.
وأنعش بيرنلي آماله في البقاء عقب فوزه 2 - 1 على ضيفه برينتفورد في مباراته الأخيرة بالمسابقة التي توقفت مدة أسبوعين بسبب فترة الأجندة الدولية. ويطمح تشيلسي لتحقيق سلسلة من الانتصارات للتقدم في جدول الترتيب، وخطف مقعد في البطولات الأوروبية الموسم المقبل، لكن بوكيتينو، في هذه المرحلة من الموسم، لا يركز على أي شيء آخر غير بيرنلي.
وهي المرة الرابعة التي تبلغ فيها ريباكينا الفائزة ببطولة ويمبلدون عام 2022، المباراة النهائية في إحدى الدورات منذ مطلع العام الحالي بعد بريزبين وأبوظبي والدوحة، والمرة الثانية توالياً التي تخوض فيها نهائي دورة ميامي.
عند الرجال، قدم ديميتروف أداء رائعاً في مواجهته مع المصنف أول في الدورة، وخرج منتصراً 6 - 2 و6 - 4 تحت أنظار مشاهير، مثل أسطورة الملاكمة مايك تايسون ونجم ميامي هيت لكرة السلة جيمي باتلر، ليبلغ نصف نهائي «ميامي» لأوّل مرة في مسيرته. وتابع: «بشكل عام، أعتقد أنها كانت مباراة رائعة جداً من جهتي، وأنا سعيد للغاية بإنهاء المباراة بمجموعتين متتاليتين».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مسؤول في الخارجية الأمريكية: واشنطن لن تهنئ بوتينقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الإدارة الأمريكية تدرك أن فلاديمير بوتين سيفوز بالانتخابات الرئاسية في روسيا، لكنها لن ترسل له التهاني.
اقرأ أكثر »
البطل الجديد يتقدم... ليفركوزن يهزم فرايبورغ ويواصل التربع على قمة «البوندسليغا»واصل باير ليفركوزن التقدم بخطى ثابتة نحو لقب دوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه بعد انتصاره 3 - 2 على مضيفه فرايبورغ الأحد.
اقرأ أكثر »
«الرئيس الفخري لبايرن»: الإسباني ألونسو في مقدمة قائمة رغباتنااعترف أولي هونيس الرئيس الفخري لنادي بايرن ميونيخ الألماني لأول مرة باهتمام النادي بتولي الإسباني تشابي ألونسو مدرب باير ليفركوزن لقيادة الفريق البافاري.
اقرأ أكثر »
فريتز: مستقبلي مع ليفركوزن ليس مرتبطاً بألونسويرفض فلوريان فريتز، لاعب المنتخب الألماني لكرة القدم، أن يجعل مستقبله مع فريق باير ليفركوزن مرتبطاً بمستقبل المدير الفني تشابي ألونسو.
اقرأ أكثر »
فريتز : مستقبلي مع ليفركوزن ليس مرتبطا بألونسويرفض فلوريان فريتز، لاعب المنتخب الألماني لكرة القدم، أن يجعل مستقبله مع فريق باير ليفركوزن، متصدر الدوري الألماني، مرتبطا بمستقبل المدير الفني تشابي ألونسو.
اقرأ أكثر »
الدوري الأوروبي.. ميلان يهزم سلافيا براغ وليفركوزن يتجنب تكبد الخسارة الأولى هذا الموسمتغلب ميلان على ضيفه سلافيا براغ 4-2 فيما تجنب باير ليفركوزن هزيمة أولى للموسم بخطفه التعادل مع مضيفه قره باغ الأذربيجاني 2-2 ضمن ذهاب ثمن نهائي الدوري الأوروبي يوم الخميس.
اقرأ أكثر »