أعلنت السلطات في كوبا عن مقتل 16 رجل إطفاء أثناء محاولتهم إطفاء الحريق الذي نشب في مستودع للنفط في أوائل أغسطس الجاري.
إن الحريق الذي اندلع طوال نحو أسبوع في مطلع أغسطس في مستودع للنفط في غرب كوبا أدى إلى مقتل 16 رجل إطفاء، مشيرا إلى أنه لا يمكن التعرف على جثث 14 منهم.
وأكد رئيس الجمعية الكوبية للطب الشرعي خورخي غونزاليس بيريز، في مؤتمر صحفي، أنوأضاف "بما أن البقايا التي تم العثور عليها تعرضت لدرجات حرارة عالية لفترة طويلة، من غير الممكن إجراء عملية استخراج للحمض النووي" منها، وفقا لفرانس برس.يشار إلى أن الحريق، الناجم عن صاعقة، اندلع في الخامس من أغسطس في
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
إعلان تطبيع كامل للعلاقات بين تركيا والاحتلال وتبادل للسفراءأعلنت تركيا وإسرائيل إستئناف علاقاتهما الدبلوماسية على مستوى السفراء والقناصل، بعد سنوات في الفتور في العلاقات.
اقرأ أكثر »
كوبا تسمح بالاستثمار الأجنبي في قطاعي الجملة والتجزئةأعلنت الحكومة الكوبية أنها ستسمح بالاستثمارات الأجنبية في تجارتَي الجملة والتجزئة، سعيا لإيجاد حل لأزمة نقص السلع الحاد في هذا البلد. وقال وزير الاقتصاد اليخاندرو غيل في تغريدة الثلاثاء إن 'الاستثمار الأجنبي في تجارتَي الجملة والتجزئة، بتنظيم من الدولة، سيسمح بتوسيع الإمدادات للسكان وتنويعها وسيساهم في انتعاش الصناعة الوطنية'. وستحتفظ الحكومة الكوبية باحتكارها للتجارة الخارجية. وحتى الآن، لم يُسمح بالاستثمارات الأجنبية في كوبا إلا في إنتاج السلع وفي الخدمات، إضافة إلى عدد قليل من القطاعات كالفنادق. وبحسب الإجراءات الجديدة، يمكن شركات البيع بالجملة أن تكون تابعة بنسبة 100 في المئة لمستثمرين من القطاع الخاص، لكن شركات البيع بالتجزئة ستظل خاضعة لنظام الاقتصاد المختلط المعمول به في الجزيرة، والذي ينبغي أن تحتفظ الدولة بالمشاركة فيه. ويواجه قطاع التجارة في كوبا، الذي تسيطر عليه الدولة، صعوبة كبيرة في الحصول على العملات الأجنبية وشراء الإمدادات. ويضطر الكوبيون للانتظار في طوابير طويلة لشراء المواد الغذائية والسلع الضرورية بالبيزو الكوبي من المتاجر الحكومية حيث تكون الإمدادات محدودة جدا. وبدأت متاجر يمكن الدفع فيها بالدولار، العمل في 2019. والمعروضات كانت أكثر بشكل عام لكن الأرفف بدت فارغة في الأشهر الأخير بسبب نقص السلع. ويعزز هذا الوضع السوق السوداء ويغذي دوامة التضخم. وفي العام 2021 ارتفعت أسعار المستهلك بنسبة 70 في المئة على أساس سنوي، وفقًا للأرقام الرسمية. وفي آب/أغسطس 2021، سمحت الحكومة الكوبية بمشاريع خاصة صغيرة ومتوسطة واضعة حدا ل52 عاما من احتكار الدولة. وتشهد كوبا حاليا أسوأ أزمة اقتصادية منذ ثلاثين عاما تفاقمت بسبب وباء كوفيد والعقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على الجزيرة منذ ستين عاما.
اقرأ أكثر »
في يوليو .. مبيعات التجزئة الأمريكية تقفز 10.3% والتضخم يتراجع إلى 8.5%استقرت مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة على غير المتوقع في يوليو إذ أثر هبوط في أسعار البنزين على الإيرادات في محطات الوقود، لكن إنفاق المستهلكين بدا أنه يتماسك وهو ما يزيد من تهدئة المخاوف حيال ركود اقتصادي. وقالت وزارة التجارة الأمريكية اليوم إن مبيعات التجزئة استقرت الشهر الماضي بعد أن سجلت زيادة بلغت 0.8 في المائة في يونيو. وعلى أساس سنوي، قفزت مبيعات التجزئة 10.3 في المائة. واستقرت أسعار المستهلكين على أساس شهري مع تراجع أسعار البنزين من مستويات قياسية مرتفعة وهو ما خفض المعدل السنوي للزيادة في التضخم إلى 8.5 في المائة من 9.1 في المائة، وفقا لـ'رويترز'.
اقرأ أكثر »
السلطات الإسرائيلية تهدم قاعة مناسبات في القدس الشرقيةهدمت السلطات الإسرائيلية، قاعة مناسبات، في بلدة العيساوية في مدينة القدس الشرقية، بداعي البناء غير المرخص
اقرأ أكثر »
نازحو شرق الكونغو الديموقراطية بين الموت جوعا ونيران المتمردينتقول فراها نييموتوزو 'إما أن نموت جوعًا، أو نخاطر بجني محصول حقلنا ونتعرض لنيران' متمردي حركة 'ام 23'، وحالها في ذلك حال آلاف النازحين في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية. و'ام 23' (حركة 23 آذار/مارس) هي حركة تمرد سابقة للتوتسي الكونغوليين بدعم من رواندا وأوغندا، هُزمت في العام 2013. وتُتهم الحركة منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2021 بمهاجمة مواقع الجيش في الكونغو. ومذّاك الحين، سجّلت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نحو '200 ألف نازح جديد' في روتشورو، بحسب المسؤول الإعلامي في إقليم شمال كيفو بلاز نغوي الذي لفت إلى أن 'معظم النازحين يعيشون مع عائلات مضيفة'، والمفوضية تدعم 'أربعة آلاف أسرة'. بين كانون الثاني/يناير وحزيران/يونيو، سجّل مكتب الامم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية (أوتشا) 900 ألف نارح في جمهورية الكونغو الديموقراطية ككل. أمام ملعب روغابو الذي كان يستضيف مباريات لكرة قدم قبل الحرب، تلفت أنظار الحشد خيم بيضاء تحمل أحرف المفوضية السامية لشؤون اللاجئين باللون الأزرق بالإضافة إلى دخان منبعث من خشب الطهي. تنام في الملعب 1500 أسرة موزّعة على خيم تستوعب كلّ منها 40 أسرة، كحدّ أقصى، ويبلغ حجم الأسرة في المعدل ستة أفرد. ويقول بيار أتشوم مدير مكتب المفوضية في غوما، خلال لقاء مع صحافيين من وكالة فرانس برس، 'نحن بحاجة إلى 225 مليون دولار للاستجابة إلى حاجات النازحين في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية. لكن حتى هذا اليوم، حصلنا على 43 مليون دولار فقط، أي 19%'. ويتابع 'الحاجات هائلة والأزمة تزداد عمقًا'، مبديًا خوفه من التداعيات الضارة للوقف الدائم المحتمل لأنشطة المفوضية في هذه المنطقة التي لا تحظى بالاهتمام نفسه مثل الحرب في أوكرانيا على سبيل المثال. - حقول الموزّ فخّ - تقول جوليين نييرامانا، وهي أمّ لأربعة أطفال، 'الأمر صعب بالنسبة لمن لديه عائلة. نطلب المساعدة لكي نتمكّن من العودة إلى قرانا'. أمّا النازح ايمانويل هاكزيموامي (35 عامًا)، الأب لأربعة لأطفال، فيقول 'سيقضي علينا الجوع بمجرّد أن تجد المفوضية السامية لشؤون اللاجئين نفسها غير قادرة على التدخّل لمساعدتنا'. والحياة في الملعب ليست سهلة. إذ تقول أنطوانيت سيموشو (25 عامًا) الأمّ لطفلين وهي تبكي 'كان أطفالي يأكلون ثلاث مرّات على الأقلّ يوميًا عندما كنّا نعيش في قريتنا. هنا، بالكاد نأكل مرّة واحدة'. يحتلّ قري
اقرأ أكثر »