أبلغ حسام بدران عضو المكتب السياسي لحركة «حماس» شبكة تلفزيون «سي إن إن» الأميركية أنه لم يتحدد موعد عودة وفد مفاوضي الحركة إلى القاهرة لاستئناف المفاوضات.
https://aawsat.
وكان وفد من «حماس» قد غادر القاهرة في السابع من مارس الجاري بعد مباحثات استمرت لأيام دون تحقيق تقدم.يثير الرصيف البحري الذي تعتزم الولايات المتحدة إنشاءه في نقطة ما على ساحل قطاع غزة الدهشة والفضول بقدر ما يثير من شكوك لمعرفة موقعه المحتمل.قال وزير خارجية إسرائيل إن بلاده ستنقل سكان رفح إلى الغرب أو إلى مناطق أخرى في قطاع غزة قبل بدء عملية برية في المدينة.
وبث نشطاء في صنعاء مقطعاً مصوراً يظهر تكدس العشرات من النساء والأطفال في بعض شوارع المدينة، ويقول أحدهم معلقاً على ذلك إن كل الأرصفة تمتلئ بالمتسولين، وإنه وجد عائلات في أحد الأحياء التي يسكنها الأغنياء الجدد من قادة الحوثيين تنتظر حلول الظلام لتبحث عن طعام في براميل القمامة. واستند العراسي إلى خطاب موجه من مدير عام الشؤون القانونية بمصلحة الضرائب الحوثية إلى رئيس المصلحة يشكو فيه من تسديد ضريبة البيانات الجمركية بأسماء مكلفين من دون علمهم، وأن هؤلاء الأشخاص عندما يتم مطالبتهم بدفع رسوم ضريبية يقولون إن هذه البضائع التي دخلت بأرقامهم الضريبية ليست لهم ولا علاقة لهم بها، على أساس أن المخلص الجمركي هو من استخدم البطاقة دون علمهم أو بسبب التفويض.
https://aawsat.
ويكمن الحل الذي ينبغي على البيت الأبيض الذهاب إليه -حسب عبد الفتاح، وهو أيضاً رئيس تحرير مجلة «الديمقراطية»- في معالجة جذور ما يجري، ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي تتخذه الجماعة مبرراً لهجماتها البحرية.كما يرى أن التعامل مع الجماعة الحوثية يجب أن يأخذ الأزمة برؤية شاملة، فلا يمكن حماية الملاحة في البحر بهذه الآلية، بغض النظر عن الانقلاب على الشرعية في اليمن.
وتحرص الجماعة الحوثية على تنفيذ الأجندة الإيرانية بأقل قدر من الصدام ومن التكلفة، بمعنى التصعيد من دون دفع الغرب إلى الحرب الشاملة؛ بل الاكتفاء بردود لا تؤثر كثيراً على القدرات العسكرية الحوثية، بما ينضج المباحثات الإيرانية الأميركية من أجل الوصول إلى صفقة مجزية في الملفات التي يجري التفاوض حولها؛ حسب المنسي.
ويختم الباحث اليمني حديثه بالتنويه إلى أن هذه الأحداث تزيد من تعقيد المشهد في المنطقة، ولا يمكن قصر كل هذه التفاعلات على الجماعة الحوثية التي لا تعدو كونها أداة بيد أطراف أخرى، ولا من خلال التصريحات الأميركية المكتفية بتحجيم الخطر الحوثي لا إنهائه؛ إذ إن كل ذلك يعزز من فرضيات إعادة هيكلة التدخلات في المنطقة.
US and Coalition Defeat Houthi Attack in Red Sea AreaBetween 4 a.m. and 6:30 a.m. , Iranian-backed Houthi terrorists conducted a large-scale uncrewed aerial vehicle attack into the Red Sea and Gulf of Aden. CENTCOM and coalition forces identified the one-way...وتقول الحكومة اليمنية إن الجماعة الحوثية تتخذ من الحرب في غزة وسيلة للهروب من استحقاقات السلام الذي تقوده الأمم المتحدة، إلى جانب محاولة تبييض جرائمها المستمرة ضد اليمنيين، بما في ذلك قطع الطرقات، ومنع تصدير النفط وحصار تعز.
وأضاف الجيش الفرنسي في بيانه الذي نقلته «رويترز» بالقول إن «هذا العمل الدفاعي أسهم على نحو مباشر في حماية سفينة الشحن «ترو كونفدنس» التي ترفع علم باربادوس والتي تعرضت لهجوم في السادس من مارس ويجري قطرها، وكذلك غيرها من السفن التجارية التي تمر في المنطقة». وأكد البيان الأميركي أنه في نحو الساعة 3:55 عصر الجمعة، : «أطلق الإرهابيون الحوثيون صاروخين باليستيين مضادين للسفن إلى خليج عدن على سفينة «بروبل فورتشن» وهي سفينة تملكها سنغافورة، وترفع علمها وتديرها. وأضاف أن هذه الصواريخ لم تؤثر في السفينة، ولم يجرِ الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار.
وأقرت الجماعة بمقتل 22 مسلحاً في الضربات الغربية، إلى جانب 10 قُتلوا في 31 ديسمبر الماضي، في البحر الأحمر، بعد تدمير البحرية الأميركية زوارقهم، رداً على محاولتهم قرصنة إحدى السفن، فضلاً عن مدني زعموا أنه قُتل في غارة شمال غربي تعز. وتنديداً بالهجمات الحوثية، التي تنذر بكارثة بيئية بعد غرق السفينة البريطانية «روبيمار» احتشد الآلاف من اليمنيين في مدينتي الخوخة بمحافظة الحديدة، والمخا بمحافظة تعز، السبت.
وأكد بعض التجار أن تدهور الظروف الاقتصادية يعد سبباً في عدم إقبال السكان على شراء ما يحتاجونه من مستلزمات ضرورية لأسرهم.أجبرت الأوضاع المتدهورة جراء استمرار الحرب في اليمن مئات التجار على إغلاق متاجرهم وتسريح الآلاف من موظفيهم وعمالهم، ويرجع اقتصاديون الأسباب إلى عوامل عدة، في مقدمها تدهور الاقتصاد بشكل عام، وتراجع القوة الشرائية لدى السكان، إضافة إلى الإجراءات الجبائية غير القانونية المفروضة على التجار.
وجاءت تلك الشكاوى المتصاعدة جراء استمرار الحرمان وشدة الفاقة وسط توقعات دولية، بمزيد من ارتفاع الأسعار على المدى القصير في اليمن نتيجة استمرار الحرب الدائرة منذ تسع سنوات، وكذا الصراع المستمر في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن. وأفاد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، بأن الهدنة التي رعتها الأمم المتحدة قبل نحو عامين، ولا يزال مفعولها قائماً حتى اليوم، أدت إلى انخفاض الأعمال العدائية وبالتالي انخفاض عدد الضحايا في صفوف المدنيين، وتحسّنت معدلات وفيات الأطفال بعد سنوات من استمرار المساعدات الإنسانية.لكن المكتب الأممي نبّه إلى أن التطورات الإقليمية الحالية من شأنها أن تدخل اليمن في مخاطر جديدة.
وذكر مكتب الأمم المتحدة في اليمن أن تغير المناخ أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني بشكل ملحوظ في العام الماضي، حيث تسببت الأحداث الجوية القاسية الأخرى في حدوث فيضانات واسعة النطاق، وتفاقم المعيشة للسكان الضعفاء بالفعل، بما في ذلك أكثر من 4.5 مليون من النازحين داخلياً. وأكد المكتب الأممي أن توفر الفرص التعليمية الآمنة أمر بالغ الأهمية لاستعادة الشعور بالحياة التي يعيشها الأطفال النازحون، والتخفيف من معدل التسرب المرتفع الذي تواجهه الأسر النازحة عندما تكون موارد المجتمع محدودة.
وأكد المكتب الأممي أن صندوق التمويل الإنساني ظل مؤيداً قوياً لتوطين العمل الإنساني، وتعزيز الوصول إلى التمويل، والتدريب والتعلم على المستوى المحلي والوطني للمنظمات غير الحكومية إلى جانب الإدارة المتوازنة للمخاطر. وأضاف أنهم استهدفوا «عدداً من المدمرات الحربية الأميركية في البحر الأحمر وخليج عدن، وذلك بسبع وثلاثين طائرة مسيرة، وقد حققت العمليتان أهدافهما بنجاح».
وأضاف البيان أن الحوثيين أطلقوا في نحو الساعة 3:55 مساء ، صاروخين باليستيين مضادين للسفن من اليمن على السفينة «بروبل فورتشن» في خليج عدن. وأبلغت هيئتان بريطانيتان عن تعرض سفينة لهجوم في خليج عدن بصاروخين، الجمعة، من دون وقوع أضرار، وسط تصاعد تهديد الجماعة الحوثية الموالية لإيران للملاحة في البحرين الأحمر والعربي، والتي تزعم أنها تناصر الفلسطينيين في غزة.البيان الأميركي أوضح أنه بين الساعة 3:35 مساءً و4:55 مساءً ، نفذت القيادة المركزية للولايات المتحدة ضربات دفاع عن النفس ضد أربعة صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن تابعة للحوثيين وطائرة دون طيار في مواقع تسيطر عليها الجماعة.
ونقل البيت الأبيض عن بايدن قوله في خطاب حالة الاتحاد: «لهذا السبب أنشأت تحالفاً يتكون من أكثر من 12 دولة للدفاع عن الشحن الدولي وحرية الملاحة في البحر الأحمر»، مضيفاً أن «تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط يعني أيضاً احتواء التهديد الذي تمثله إيران». وإثر هجوم الحوثيين على السفينة «ترو كونفيدنس» التي ترفع علم بربادوس وتديرها اليونان، الأربعاء، وسقوط الضحايا لأول مرة، قال الناطق باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر: «سنواصل محاسبتهم. ندعو الحكومات حول العالم للقيام بالأمر ذاته»، وفق ما نقلته «رويترز».
وفي ظل هذا التوتر البحري كان الاتحاد الأوروبي قرر الانضمام إلى جانب الولايات المتحدة وبريطانيا لحماية السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، ضمن عملية «أسبيدس»، دون المشاركة في شن هجمات مباشرة على الأرض.وبسبب التصعيد الحوثي وردود الفعل الغربية تجمدت مساعي السلام اليمني التي تقودها الأمم المتحدة، وسط مخاوف من عودة القتال خاصة بعد أن أقر الحوثي، الخميس، بحشد وتدريب 282 ألف مسلح منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة.
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4900161-%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D9%86-%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1-%D9%82%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86الدخان يتصاعد من ناقلة بضائع هاجمها الحوثيون في خليج عدن
https://aawsat.
وبهذه المناسبة، هنأ رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي النساء في بلاده، حيث رفع العالم في هذا العام شعار «الاستثمار في المرأة لتسريع وتيرة التقدم، والتنمية». وقال إن الاحتفال بيوم المرأة العالمي هذا العام تحت شعار «الاستثمار في النساء لتسريع التقدم والتنمية» هو تذكير بأن جميع النساء من مختلف الأعمار والفئات، في الريف وفي المدن، لهن دور مهم في بناء المجتمع وتحقيق السلام والاستقرار.
إلى ذلك، أقام كثير من المؤسسات اليمنية في المحافظات المحررة فعاليات للاحتفاء بالمناسبة، حيث كرّمت شركة مصافي عدن الموظفات والعاملات المبرزات في الشركة، كما كرّمت السلطة المحلية في محافظة مأرب 43 امرأة من النساء البارزات في مختلف ميادين العمل والإنتاج.في السياق نفسه، كرّم وزير العدل اليمني القاضي بدر العارضة عدداً من الموظفات المتميزات بديوان عام الوزارة، وأكد أهمية تمكين المرأة في المواقع القيادية.
وذكرت مصادر محلية في العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء أن الجماعة الحوثية فرضت زيادة عامة في الضرائب تصل إلى 500 في المائة تحت مسمى تحسين الإيرادات، موجهة مشرفيها في جميع إدارات الضرائب في المحافظات الخاضعة لسيطرتها، بالاهتمام المكثف بالتحصيل، ومراقبة المكلفين، وتفتيش سجلاتهم وبياناتهم بدقة، وملاحقة المتهربين، واتخاذ إجراءات قاسية بحقهم.
ويفسر المراقبون هذه الزيادات في ضرائب القات برغبة الجماعة في زيادة إيراداتها المالية نظراً إلى حجم تجارة وتعاطي القات، وإقبال ملايين اليمنيين عليه، خصوصاً مع اقتراب مواسم رمضان والأعياد الدينية والتي يزيد فيها استهلاك القات بشكل كبير، إلى جانب اعتدال درجة الحرارة خلال الربيع ما يتيح إنتاج محصول وافر منه.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
إسرائيل تتهم «حماس» بالتصلّب والسعي «إلى إشعال المنطقة في رمضان»قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، السبت، إن حركة «حماس» تتشبث بمواقفها في هذه المرحلة من المفاوضات «ويبدو أنها ليست معنية بصفقة وتسعى إلى إشعال المنطقة».
اقرأ أكثر »
محادثات 'هدنة غزة' في القاهرة..حديث عن صعوبات وإسرائيل غائبةأفاد مراسل 'سكاي نيوز عربية' في القاهرة بانتهاء اليوم الثاني من المباحثات بين الولايات المتحدة الأميركية وحركة 'حماس' وقطر، والرامية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة
اقرأ أكثر »
موعد المباراة المقبلة لـ ميلان بعد تخطي سلافيا براغيستعد الفريق الكروي الأول بنادي ميلان، للعودة إلى منافسات الدوري الإيطالي، وذلك بعد تجاوزه عقبة فريق سلافيا براغ التشيكي أمس الخميس بنتيجة 4-2 في ذهاب دور
اقرأ أكثر »
مسؤول في حماس لـCNN: ليس لدينا علم بأي تقدم في المحادثات مع إسرائيلقال القيادي في حركة حماس وعضو المكتب السياسي، الدكتور باسم نعيم، لشبكة CNN، إنه 'ليس على علم' بأي تقدم في المفاوضات بين إسرائيل وحماس.
اقرأ أكثر »
إسرائيل تتوعد بعملية 'قوية' وتحذير من 'الخطر الكارثي' في رفح'سنقاتل حتى النصر الكامل'، بهذه الكلمات توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بعملية 'قوية' في رفح، في وقت تراشقت حماس وإسرائيل الاتهامات في تعثر محادثات وقف إطلاق النار في القاهرة.
اقرأ أكثر »
مفاوضات القاهرة.. اختلاف في مواقف الأطراف ومغادرة وفد 'حماس'أفادت وسائل إعلام تابعة لـ'حماس' بوجود اختلاف بين الموقفين الأميركي والإسرائيلي من موقف الحركة الذي جرى بحثه في القاهرة بشأن صفقة وقف الحرب في غزة وتبادل الأسرى.
اقرأ أكثر »