يبحث قادة الاتحاد الأوروبي في قمة، اليوم الخميس، سبل تعزيز دعم كييف التي تعاني نقصاً في العديد والذخيرة، وأيضاً القدرات العسكرية لبلدانهم.
https://aawsat.
وبعد فوزه بولاية رئاسية جديدة من 6 أعوام بعد انتخابات جرت الأسبوع الماضي في غياب أي معارضة، رأى بوتين أن ما تحقّق في الداخل هو «مقدمة» للانتصار في أوكرانيا. وإلى جانب العمل على دعم كييف، يسعى الاتحاد الأوروبي إلى إيجاد السبل لتعزيز صناعاته العسكرية والدفاعية، من أجل توفير مساعدات إضافية لأوكرانيا وتعزيز دفاعاته الخاصة.
وتؤكد مصادر دبلوماسية أن غالبية الدول الأعضاء تؤيد الدعوة إلى «هدنة إنسانية فورية» في الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية ، وتحذير الدولة العبرية من شنّ أي عملية برية على مدينة رفح في أقصى جنوب القطاع الفلسطيني المحاصر. أعلنت وزارة الدفاع الروسية، في بيان اليوم ، أن الدفاعات الجوية الروسية دمرت 10 صواريخ من طراز «فامبير» فوق مقاطعة بيلغورود الحدودية، بحسب «وكالة الصحافة الألمانية».
وأضاف أن من عوامل تدهور الوضع الأمني الصراع الدائر في غزة وسلسلة وقائع حرق المصاحف في الدنمارك العام الماضي، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وحصل التحالف الديمقراطي من يمين الوسط الذي ينتمي إليه مونتينيغرو على أكبر عدد من الأصوات في الانتخابات وتفوق بفارق ضئيل على الاشتراكيين الذين ظلوا في السلطة لمدة 8 سنوات.
وبصفته رئيساً للوزراء، يتعيّن عليه الآن تقديم برنامج حكومته إلى البرلمان. وإذا لم يحصل على أغلبية لهذا، فسيتعين إجراء انتخابات جديدة. وكتب كليتشكو على «تلغرام» أن شخصين نُقلا إلى المستشفى، بينما عالج مسعفون أشخاصاً آخرين في مكان الحادث. وأوضح أن أجزاء الصواريخ سقطت في أحياء عدة واشتعلت النيران في مبانٍ وسيارات.رجال إنقاذ والأمن يعملون في موقع مبنى تضرر خلال القصف الروسي الذي طال كييف
وقال سوليفان في مؤتمر صحافي في كييف إلى جانب رئيس المكتب الرئاسي الأوكراني أندريه يرماك: «نحن واثقون من أننا سننجز ذلك. سنحصل على هذه المساعدات لأوكرانيا». وكانت سويسرا - غير العضو في الاتحاد الأوروبي - ثابتة فيما يتعلق بحيادها العسكري، لكنها من ناحية أخرى تبنت العقوبات التي فرضتها بروكسل على روسيا، وهو قرار أدانه بشدة الحزب السويسري الرئيسي، الاتحاد الديمقراطي المسيحي، وهو يميني متطرف. كما انتقدت موسكو تبني سويسرا العقوبات الأوروبية وترفض مذاك أن تجري المحادثات الأممية حول سوريا في جنيف.
وترغب برو سويس التي تعارض أي تقارب مع حلف شمال الأطلسي أيضاً في أن يحظر الدستور انضمام سويسرا إلى حلف عسكري أو دفاعي إلا في حال تعرض البلاد لهجوم عسكري مباشر. وأضاف ووبمان: «يمكننا التحالف مع الآخرين فقط في حال تعرضنا لهجوم مباشر. إذا تحولنا إلى طرف حرب علينا أن ندافع عن أنفسنا». وسوت الشركة أكثر من 1300 مطالبة، لكنها دأبت على رفض مزاعم ارتكاب أي مخالفات من موظفي صحيفة «ذا صن». وبُرّئت ساحة بروكس، ورئيسة التحرير السابقة لصحيفة «ذا صن»، من اتهامها بالقرصنة وجرائم أخرى بعد محاكمة استمرت 8 أشهر في عام 2014.
وقال محامو «نيوز غروب نيوزبيبرز» إن التفاصيل المعدلة كانت محاولة «لإعادة التحقيق أو إعادة فتح أو إعادة التقاضي أو إعادة النظر» في قرارات المحكمة السابقة أو النتائج التي توصل إليها تحقيق عام في 2012. وتضاعفت الحاجة لأوروبا بعد أن برزت صعوبات تواصل المساعدات الأميركية الضخمة لكييف وأبرز دليل عليها تجميد مساعدة ضخمة بقيمة 60 مليار دولار في مجلس النواب، بسبب معارضة مجموعة من النواب مطلقي الولاء للرئيس السابق دونالد ترمب.
ممثل السياسة الخارجية الأوروبية جوزيب بوريل بمعية رئيس الوزراء الأوكراني دونيس شميهال في بروكسل الأربعاء بيد أنها لا تضم المساعدات العسكرية التي يقدمها الأوروبيون جماعياً وثنائياً. وآخر ما أعلنت عنه السلطات الأوروبية توفير 500 مليون يورو لدعم الصناعات الدفاعية الأوروبية لغرض إنتاج مليوني قذيفة مدفعية في عامي 2024 و2025، نظراً لحاجة القوات الأوكرانية الملحة لهذه الذخائر.
لاكتمال الصورة، تتعين الإشارة إلى أن جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي اقترح، الثلاثاء، استخدام 90 في المائة من عوائد الأصول الروسية المجمدة في أوروبا وتحديداً في بلجيكا لشراء أسلحة لأوكرانيا في إطار «مرفق السلام الأوروبي». ويفيد تقرير نشر أواخر العام الماضي بأن المساعدات الأميركية لأوكرانيا العسكرية والمدنية، منذ فبراير 2022، زادت على 110 مليارات دولار. ولا شيء يشير إلى أن الأوروبيين قادرون أو راغبون في الحلول محل الأميركيين في حال تراجعت واشنطن عن دعم كييف.
وقال المتحدّث باسم الكرملين دميتري بيسكوف لصحافيين: «يجب على الأوروبيين أن يدركوا جيداً الضرر الذي يمكن أن تلحقه مثل هذه القرارات باقتصادهم وصورتهم وسمعتهم بوصفهم ضامنين موثوقين لحرمة الممتلكات». وأضاف: «من الطبيعي أن يصبح الأشخاص والدول الذين سيشاركون في اتخاذ مثل هذه القرارات، موضوع ملاحقات على مدى عقود عديدة».
ويشكل احتمال مصادرة أصول الدولة الروسية أو استخدامها، بعدما جُمّدت إثر بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا في فبراير 2022، موضوع جدل منذ عامين. وتخشى بعض الدول من عواقب مثل هذه المصادرة، ومن السابقة التي قد تخلقها في الأسواق المالية، ومن تداعيات قانونية قد تولدها. وروى ثمانية أسرى حرب يتحدرون من كوبا والنيبال وسيراليون والصومال خلال مؤتمر صحافي نظمه مسؤولون أوكرانيون في كييف أنهم استُدرجوا إلى روسيا بوعود برواتب عالية، لكنهم خُدعوا ووجدوا أنفسهم على الجبهة.
وروى رجل من كوبا يبلغ 35 عاماً، أنه ردّ على منشور على «فيسبوك» يعرض أعمالاً في مجال البناء في روسيا. وقال: «لم أكن أعرف أنني آت إلى الحرب». واعترف شاب صومالي بانضمامه إلى القوات الروسية بهدف تأمين «مستقبل جيد» لعائلته. وقال: «لم أكن أعلم أنني سأكون في الصف الأمامي». وأكد أنه «أُرسل إلى هناك من دون أن يعرف اللغة».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
قمة أوروبية تبحث تعزيز تسليح أوكرانيا... والقارةيبحث قادة الاتحاد الأوروبي في قمة الخميس، سبل تعزيز دعم كييف التي تعاني نقصاً في العديد والذخيرة، وأيضا القدرات العسكرية لبلادهم لمواجهة روسيا بقيادة فلاديمير بوتين الفائز بولاية رئاسية جديدة بعد عامين على بدء غزوه لأوكرانيا.
اقرأ أكثر »
قمة مصرية أوروبية لبحث تعزيز الشراكة بين الجانبينعقدت في القاهرة اليوم، قمة مصرية أوروبية لبحث سبل تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين مصر والاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى مناقشة الأوضاع الإقليمية .
اقرأ أكثر »
قمة مصرية أوروبية لبحث تعزيز الشراكة بين الجانبينصحيفة الجزيرة: بكل الألوان .. لكل الأطياف
اقرأ أكثر »
روسيا تأمر بتعزيز القوة النارية في مواجهة هجمات أوكرانياأمرت روسيا اليوم الأحد بزيادة القوة النارية والتدريب للبحرية لمواجهة تهديد الطائرات المسيّرة الجوية والبحرية الأوكرانية
اقرأ أكثر »
ماكرون يكشف تفاصيل تنفيذ عملية برية في أوكرانيا ضد روسياماكرون يكشف تفاصيل تنفيذ عملية برية في أوكرانيا ضد روسيا
اقرأ أكثر »
موسكو تؤكد إحراز تقدم ميداني جديد في شرق أوكرانياأعلنت روسيا، الثلاثاء، أن قواتها سيطرت على بلدة أورليفكا الواقعة عند خط الجبهة في شرق أوكرانيا.
اقرأ أكثر »