قصة مأساوية لوفاة معلم وابنته تلحق به حزنًا بعد 10 ساعات
وبحسب برنامج سيدتي، المذاع على قناة روتانا خليجية، توفيت طفلة في بداية عقدها الثاني من محافظة المجاردة؛ حزنًا على فراق والدها الذي توفي قبلها بعشر ساعات، حيث نقلتهما نفس سيارة الإسعاف ودُفنا في قبرين متجاورين.
وكشف أحمد العذيقي، عم الطفلة حلا وشقيق المعلم محمد حمزة، تفاصيل الواقعة، وقال: إن حلا عمرها 11 عامًا وكانت ترافق والدها في كل مكان، وكانت تنام معه في نفس الغرفة التي ينام فيها، كان يحبها كثيرًا وتحبه كثيرًا.وتابع: قال الأطباء: إن سبب وفاة حلا هو حدوث هبوط حاد عندها في السكر، وهي بالأساس لا تعاني من السكر، ولكنها ظلت فترة ممتنعة عن الطعام والشراب، بسبب وجود والدها في العناية المركزة ومرضه الشديد.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: