قالت مصادر عراقية إن قائد «فيلق القدس» الإيراني إسماعيل قاآني طلب من قادة سياسيين عراقيين تخفيف حدة الانتقادات لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني.
https://aawsat.
وتعكس هذه الخطوة، التي تهدف إلى عدم إضعاف السوداني، مخاوف إيران إزاء عدم الاستقرار في العراق، حيث تملك طهران نفوذاً قوياً عبر الفصائل المسلحة والأحزاب الشيعية. وقال رناد منصور من مركز «تشاتام هاوس للأبحاث» في لندن إن إيران ترغب في تهدئة التوتر في العراق قبل الانتخابات البرلمانية المقررة عام 2025، وذلك لأن الخلافات الداخلية تتحول في كثير من الأحيان إلى أعمال عنف. وأضاف: «إيران تمر بوقت حرج. فبينما هي تحاول الرد على العدوان الإسرائيلي، تتقاتل الفصائل في العراق بطريقة تسبب زعزعة للاستقرار. وآخر ما تريده إيران في الوقت الراهن هو فوضى سياسية في العراق».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
قاآني في بغداد لاحتواء «تصدع الإطار»أكدت مصادر متطابقة وصول قائد «فيلق القدس» الإيراني إسماعيل قاآني، أمس الثلاثاء، إلى بغداد، في زيارة التقى خلالها قادةً بـ«الإطار التنسيقي»، إلى جانب قادة.
اقرأ أكثر »
العراق: «الإطار التنسيقي» لتطويق «التنصت» و«سرقة القرن»يسعى تحالف «الإطار التنسيقي» لتطويق أزمتي «التنصت» و«سرقة القرن» في العراق.
اقرأ أكثر »
«الإطار التنسيقي» يحذر من «الانهيار» بعد «سرقة القرن» و«التنصت»تسعى قوى «الإطار التنسيقي» إلى تلافي ارتدادات محتملة على النظام السياسي بسبب تداعيات «سرقة القرن» وشبكة «التنصت» واتهام القضاء بالتورط في التستر على الفساد.
اقرأ أكثر »
فضيحة «التنصت السياسي» تُدوي في العراققالت مصادر متقاطعة إن التحقيقات العراقية في شبكة التنصت توصلت إلى «مجموعة كبيرة من الضحايا السياسيين»، بينهم زعيمان بارزان بـ«الإطار التنسيقي».
اقرأ أكثر »
الأطراف الشيعية الحاكمة في العراق تواجه أخطر أزماتهاعلى الرغم من كونها أكثر كتلة برلمانية عدداً وتنتمي إلى المكون المذهبي الأكبر في البلاد، لا تبدو قوى «الإطار التنسيقي» التي تمثّل الحاكمية الشيعية في العراق
اقرأ أكثر »
مؤشرات تهدئة داخل «الإطار التنسيقي» بعد عاصفة «التنصت»تباينت وجهات نظر قوى «الإطار التنسيقي» بشأن «التصدع» الذي أصاب العلاقة بين قواها وأحزابها ورئيس الوزراء محمد السوداني على خلفية عاصفة «التنصت» المزعوم.
اقرأ أكثر »